وسنظل نحمل داكرة يقظة الى يوم الدين ابدا لن تطمسها بشاعات الزمان وكوارثه ليعرف السودانيون بعضهم البعض صالحهم بطالحهم على اسس تصون الحق والحقيقة حتى تنتفي من حياتنا المتخلفة هده العواطف الهدامة التى اصبحت مظلة يحتمى تحتها المشبوهون والانتهازيون وهي عواطف جاهلية قد ساهمت ولا زالت تساهم في هدا الخراب الدي يحيق بالوطن ولن نتخلص منها الا بالرجوع الى الضمير الانساني السليم والدي لا يخشى فى الحق لومة لائم ولله الحمد الدي علمنا الثبات والصمود عليه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة