مطلوب محامي سوداني في قسم 6 اكتوبر الثاني مع "عبدالمنعم سليمان عطرون"

Quote: بيان توضيحي حول إستدعاء السلطات الأمنية في مصر لرئيس مركز السودان المعاصر منعم سليمان في الواحدة من بعد ظهر يوم 17. يناير .2012ف ؛ طلب فردي أمن يتبعان لجهاز الأمن الوطني المصري من رئيس مركز السودان المعاصر منعم سليمان عطرون مرافقتهما من مسكنه إلى مديرية أمن 6 إكتوبر غرب القاهرة ؛وذلك بغرض التحقيق معه في نشاط مركز السودان المعاصر ؛ بحسب الطلب الشفهي الذي قدامه . وقد أطلق سراحه عند الساعة الخامسة مساء من نفس اليوم . وإشتمل التحقيق حول : 1. عمل قسم الرصد الصحفي المختص بمتابعة إنتهاكات حقوق الإنسان في حق اللاجئين السودانيين بمصر من قبل السلطات . (وهي قضية مثار إنزاعج) 2. الجانب الأمني المسموح به من نشاط مركز السودان التنويري ؛ وفيما يتعلق بوجهة النظر التي يتبناها المركز حول الصيغة الحالية للعلاقات السودانية المصرية والتي لا ترضي السودانيين بكون مصر ما بعد الثورة تستمر في التعامل مع الخرطوم وهو نظام نسخة غاية في السؤ والإنحطاط من نظام القاهرة الذي ثارت عليها مصر قبل عام من اليوم .( وهي مسألة تعقيداتها زادت مع ربطها بالنقطة التالية) . 3. الوضع القانوني لرئيس مركز السودان بعد أن قام جاهز أمن الدولة المصري السابق في 7يناير 2010ف بسحب جواز سفره لإرغامه على وقف نشاطه أو تهديده بالإبعاد من أرضيها . (وهي مسألة لا تزال في غاية من التعقيد). وكان الموضوع المحوري في التحقيق هو البيان الصادر في 6. يناير 2012ف من قسم الرصد الصحفي بمركز دراسات السودان و الخاص بالذكرى السابعة لمذبحة اللاجئين السودانيين بميدان مصطفى محمود ؛ والمتهم فيه وزير الداخلية المصري الحالي اللواء إبراهيم يوسف الذي كان يرأس جهاز أمن الدولة بقسم منطقة الجيزة وقتها ؛ وهو المسئول بإصدار الأمر لقواته بفض إعتصام اللاجئين حيث وقعت المذبحة الأليمة . وقت طالب مركز السودان في بيانه بمناسبة الذكرى السابعة للمذبحة بضرورة تقديم الضالعين فيها للعدالة و على رأسهم وزير الداخلية المصري الحالي . وذلك أسوة بمحاكمة مسئولين مصريين رفيعي المستوى على إثر أحداث الثورة المصرية ما عرفت بقضية قتل المتظاهرين ؛ ثم أحداث ما عرفت بماسبيروا . وإنه وإن إختلفت ألوان بشرة الضحايا المذبوحين ؛ وإن إختلفت أعراقهم المنحدرين منها أو جنسياتهم فإنهم ينتمون للجنس البشري ذاته ؛ وإنهم متساوون في الحقوق الآدمية يجب مساواتهم في تحقيق العدالة. فيما ثارت شائعات حول أن السلطات السودانية طلبت في وقت ما من سلطات الدولة في مصر بتسليم أعضاء مركز السودان إليها على خلفية إنزعاج نظام الخرطوم من حراك التغير المدني الرشيد للمعارضة السودانية بمصر والذي يسهم مركز السودان بأعضائه بدور فيه ؛ قالت السلطات أن طلب إستجوابها رئيس مركز السودان لا صلة له بتلك المسألة . يجدر ذكره أن السلطات الأمنية المصرية في نسختها الجديدة (جهاز الأمن الوطني ) أخذت تنحو في إتجاه أكثر تحضرا في تعاملها مع السودانيين الفارين من جحيم الإبادة في بلادهم والذين يعيشون في مصر كلاجئين غالبهم وذلك مقارنة بسلوكها غير الإنساني في نسختها السابقة (جهاز أمن الدولة ) بحسب سنوات من التجارب . ويظهر ذلك بالتحديد فيما يتعلق بطريقة أخذ المستهدفين إلى أقسام الأمن للإحتجاز وإستنطاقهم فبدل من مداهمة شقق السودانيين ليلا كما في حالة ( جهاز أمن الدولة )وقلع أبواب السكن ؛ وإقتحام غرف النوم ؛ وإطلاق الألفاظ البذيئة ؛ وتفتيش المساكن دون أي إعتبار لحرمة السكن والعائلة ؛ و عدم إبداء أي إحترام لخصوصية الإنسان السوداني ؛ يستمر إرهاب الأطفال والنساء بحملهم للأسلحة .في الوقت الذي لا يوجد أي مبرر قضائي لهذه المداهمات ؛ وقبل وبعد الإعتقال الذي يصاحبه دائما عصب العينين والأذنين ؛و التعذيب والقهر والإستنطاق القسري بطرق وحشية يموت فيها البعض كما في حالة اللاجئي إسحاق مطر . السودانيون بكونهم شعوب بدون دولة ؛ وعدوهم الأساسي هي دولتهم ذاتها كانوا ضحايا هذا التعذيب النفسي والجسدي في بلاد الأخريين ؛ ولم تكن ثمة جهة تبدي إهتمامها بهم بإستثناء مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة . (جهاز الأمن الوطني ) يظهر إنه في إتجاه نحو تغير طريقته القديمة في شكله السابق (جهاز أمن الدولة) فيما يتعلق بطريقة إستدعاء المستهدفين من اللاجئين السودانيين ؛ وقد أظهر أفراده نمطا جديدا في تعاملهم مع رئيس مركز السودان و إحترام خصوصيته ؛ وتم إستجوابه بشكل فيه تقدير لكرامة الإنسان مقارنة بنماذج من حالات سابقة وفي إعتقالات له سابقة . إلا أن الأمر ليس مطلقا ؛ وأن مسألة الإستدعاء والتحقيق من سلطات الأمن في حد ذاتها لا زالت تتم بصور غير قانونية ودون حماية قضائية للمستهدفين ؛ و ما دامت التغيرات التي ولدتها ثورة 25 يناير المصرية تمكنت من إحداث تحولات في منهج وأسلوب السلطات الأمنية على نحو يصان فيها الحقوق المدنية للإنسان المصري إذ لا يتم التحقيق معه إلا تحت مؤسسة القضاء المستقل ؛ إنه منتظر من الجهات الأمنية المصرية مرعاة الحقوق المدنيية للسودانيين اللاجئين أيضا بأرضها ؛ وأن يتم التعامل معهم وفق ضوابط قضاء وقانون بلادها ؛ وأن يسمح بمرافقة أي لاجئ مطلوب محامي في حالة الاستداعاء إن يكن هناك ما يستدعي ذلك ؛ وأن يتم ذلك بعلم ومعرفة من المفوضية السامية لشئون اللاجئين الجهة التي تمثل لهم مظلة قانونية بمصر. كما أن ما يثير تعقيدات أوضاع حقوق الإنسان للاجئين السودانيين بمصر ؛ أن سفارة السودان بمصر وتحت قيادة السفير المطلوب للعدالة سودانيا ( كمال حسن على) لا تزال يمتلك تمدد مع السلطات الأمنية ؛ و دورها أوسع من تزويد الجهات الأمنية بعناوين السودانيين المستهدفين لديها بالقاهرة بل ومعلومات مغلوطة يرددها عملائها في غباء . ويتكرر إلتماسنا لمصر الثورة في سياق تغيراتها الجارية في سياساتها بضرورة إعادة النظر في علاقتها بالخرطوم ؛ وفي إعتماد هذا السفير الإرهابي بأرضها . بهذا التوضيح يرسل مركز السودان طمأنته إلى منتسبيه وإلى الأصدقاء الأوفياء ؛ والرفاق المخلصين في كل العالم بعد ساعات طويلة من الأنتظار والقلق الذي أظهروه تضامنا مع السودانيين بمصر و أعضاء مركز السودان المعاصر من بينهم . مركز دراسات السودان المعاصر قسم الرصد الصحفي 18. جانوير 2012ف

Quote: ما استطيع ان افعلة هو مخاطبة بعض المنظمات فى القاهرة ودا حيكون باكر الصباح , الى ذلك الحين اتمنى ان يتم اطلاق سراح منعم سليمان

Quote: لماذا يلاحق الأمن المصري الأستاذ منعم سليمان ؟!

Quote: شكرا لك الأخت أماني العجب و شكرا لك الاخ قاسم المهداوي و الاخت اميرة الطحاوي ... و شكرا لكم جميعا

Quote: سلام الاخت امانى معك اسال نفس السؤال Quote: لماذا يلاحق الأمن المصري الأستاذ منعم سليمان

Quote: حمدلله على سلامة الأخ عبد المنعم سليمان و اسرته.

Quote: الاستاذه آماني العجب اولا شكرا لك على فتح هذا البوست. والذي للاسف يوضح انه اميره الطحاوي مصدقه لديكم اكثر منا.

الحبيبة تراجي لك التحية والتقدير ..
لا شكر على ما يمليه عليا الواجب والضمير ..

من أنتم ومن نحن ؟!

إتصلت بي الأستاذة أميرة الطحاوي التي وقفت
وقفة كبيرة مع الأستاذ منعم سليمان و أسرته
عشماً في المؤازة والدعم لقضيته ..
الذي ليس من جنسنا أولوننا أو جهتنا نزدري
جهده في مؤازرتنا والوقوف معنا ؟!

نأخذ أي إدعاء مأخذ الجد حماية لارواح الناس
وسلامتهم كما نكون في قمة الحذر فيما يرد ..

هل صدر مني تكذيب لاي خبر تم نشره هنا
عن الأستاذ منعم سليمان ؟!

تأكد أن الأمن المصري إستدعى منعم سليمان
واحتجزه ولكن لم يرد حتى هذه اللحظة مايؤكد
بانه قد أختطف !

تضخيم الأحداث غالباً لايعود إلا بالضرر ..
تعرض الأمن له بالتوقيف والإعتقال فيه من
الخطر والتخوف على سلامته ما يكفي ..

كانت هذه أحدى مداخلتي في بوست سابق عن
تعرض الأمن المصري للاستاذ منعم سليمان ..

Quote: على كل حال كذلك استغرب من سؤال ناشطات مثلك ومثل الاستاذه سلوى صيام عن ما الذي يفعله عبد المنعم سليمان؟! Quote: لماذا يلاحق الأمن المصري الأستاذ منعم سليمان ؟! .

هالني أن يفوت عليك الغرض من طرح النوع من
هذه الأسئلة!
مما جعلك تصوبين سهامك نحو الهدف الخطأ!

Quote: الشاب الناشط عبد المنعم سليمان اكبر موثق لكل انتهاكات حقوق الانسان السوداني في مصر! و الصفحه الاولى بمنبر بكري لا يخلو شهر او اسبوع من مقال لعبد المنعم سليمان او تقرير عن انتهاك حدث للاجئي. عبد المنعم سليمان الشاب المجتهد يقوم بجهد مؤسسه كامله باقل الامكانيات فهو يعيش تحت خط الفقر ورغم ذلك يوثق بصدق واحتهاد حقيقي بلا منا ولا آذي! ولذا كثيرا من كل الانتهازيه الذي وظفوا علمهم وقدراتهم لاستدرار اموال الغربين باسم التوثيق لانتهاكات حقوق الانسان السوداني وهم يوثوقن بانتقائيه عجيبه!!

يلزمك إيراد تفاصيل ذلك وصلتي بهذا الاتهام ؟!

Quote: يحمدالله عبد المنعم سليمان انه يوثق للسودانين من كل القبائل. ربنا يغطي عليه. وعبد المنعم معه محاميه امريكيه وهو بخير

من يكون مهتماً بحقوق الإنسان من الابجديات
أن يتغاض عن اللون والدين والقبيلة فلا مجال
هنا لذلك !

Quote: مادفعني لهذا القول هو شماتة بعض أصحاب النفوس المريضة في مسألة اعتقاله من طرف أمن الدولة المصري (الأمن الوطني) ظهر اليوم الأربعاء 18 يناير 2012 في قضايا ذات صلة بمتابعة مركز السودان المعاصر للإنتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها اللاجئين السودانيين بمصر. هؤلاء المرضى يحرضون الأجهزة الأمنية لتنال من مركز السودان المعاصر في شخص منعم سليمان؛ بدون أدنى رغبة أو قدرة على معالجة المشاكل المطروحة،

Quote: بيان توضيحي حول إستدعاء السلطات الأمنية في مصر لرئيس مركز السودان المعاصر منعم سليمان في الواحدة من بعد ظهر يوم 17. يناير .2012ف ؛ طلب فردي أمن يتبعان لجهاز الأمن الوطني المصري من رئيس مركز السودان المعاصر منعم سليمان عطرون مرافقتهما من مسكنه إلى مديرية أمن 6 إكتوبر غرب القاهرة ؛وذلك بغرض التحقيق معه في نشاط مركز السودان المعاصر ؛ بحسب الطلب الشفهي الذي قدامه . وقد أطلق سراحه عند الساعة الخامسة مساء من نفس اليوم .

(عدل بواسطة Abdelmuhsin Said on 01-23-2012, 03:04 AM)

Quote: قيقا -- كويس انا حننتك لكين انت جننتني عديل كده. الامن المصري صادر جواز المناضل عطرون من أيام حسني مبارك كان رئيس قبل اكتر من سنة وفي نفس الوقت خلاه حايم في القاهرة يمارس نشاطه ويفتح مراكز ويرأسها ويكتب مقالات ينشرها في العالم طولا وعرضا؟ ليه الامن المصري خايف من عطرون ده ولا شنو؟ الكلام المنشور في البيان ده ما بيدخل الراس. يعني شنو الامن يصادر جواز سفره عشان يجبره علي وقف نشاطاته؟ الامن المصري اذا ما عايزك تمارس نشاط او ما راضي عن ما تفعله عندهم بوقفوك في دقيقتك وممكن يرحلوك من البلد في خمسة دقائق ... وبعدين كيف الامن المصري يصادر جوازه وبعدين يسألوه من وثائقه الثبوتيه ويكون عدم وجود وثائق ثبوتية (اللي هي الجواز) مشكلة بالنسبة له عند اعتقاله كما ذكرت اميرة الطحاوي. يعني الامن المصري صادر جوازه وبعدين سألو منو .. قالو ليهو جوازك النحن صادرناه وين؟ ولاّ كيف يا قيقراوي؟!!

Quote: يا جماعة ممكن واحد منكم يشرح لي ما ورد في هذا البيان الصادر عن المركز الذي يرأسه او يعمل فيه المناضل عطرون. البيان بقول انه في اليوم السابع عشر من يناير (في البيان الآخر قالوا اليوم الثامن عشر) جاءوا اتنين من الامن في مسكنه وطلبوا منه ان يرافقهم. ويوم سبعتاشر او تمنطاشر يناير 2012 ده اول امس مش كدة؟ يعني هو لحد ي يوم تمنطاشر القريبة دي الراجل ده كان قاعد في بيتو في امان الله طيب يا جماعة البوستات المالية الدنيا ليها ثلاثة اسابيع والتي بدأت موجتها في نهاية ديسمبر 2011 عن اختفاء هذا الرجل قصتها شنو؟ وهو مختفي كيف اذا كان ناس الامن طرقوا منزله وهو فتح ليهم باب بيتو يوم سبعتاشر الاول امس دي؟؟ كده بالله شرح عاجل عشان القصة جاطت في راسنا اللهم الا اذا كان الراجل ده اخفي نفسه براه .. يعني اختفاء اختياري وكدة..

Quote: ود ملاح حننتني يلا انا بجاوب ليك على حتة الجواز حسب القريتو - للضمان كدا الفهمتو من القريتو - انو الامن - في مذ زمن مبارك - سحب جواز منعم اها قصرت معاك؟

Quote: الاستاذ سيد عبد المحسن Quote: قيقا -- كويس انا حننتك لكين انت جننتني عديل كده. الامن المصري صادر جواز المناضل عطرون من أيام حسني مبارك كان رئيس قبل اكتر من سنة وفي نفس الوقت خلاه حايم في القاهرة يمارس نشاطه ويفتح مراكز ويرأسها ويكتب مقالات ينشرها في العالم طولا وعرضا؟ ليه الامن المصري خايف من عطرون ده ولا شنو؟ الكلام المنشور في البيان ده ما بيدخل الراس. يعني شنو الامن يصادر جواز سفره عشان يجبره علي وقف نشاطاته؟ الامن المصري اذا ما عايزك تمارس نشاط او ما راضي عن ما تفعله عندهم بوقفوك في دقيقتك وممكن يرحلوك من البلد في خمسة دقائق ... وبعدين كيف الامن المصري يصادر جوازه وبعدين يسألوه من وثائقه الثبوتيه ويكون عدم وجود وثائق ثبوتية (اللي هي الجواز) مشكلة بالنسبة له عند اعتقاله كما ذكرت اميرة الطحاوي. يعني الامن المصري صادر جوازه وبعدين سألو منو .. قالو ليهو جوازك النحن صادرناه وين؟ ولاّ كيف يا قيقراوي؟!! خلينا من الغلاط....بلا آمن مصري بلا نفاق الحاصل بالضبط انه عبد المنعم مهدد!! كونك ما مصدق دي ما قضيتنا ولا بنكتب لك عشان تصدق!! جواز....عبد المنعم لدي آمن مبارك...., الآمن الحالي انكر....معرفته بجواز عبد المنعم واعلنوا ليه انهكل الآمنجيه تم تغييرهم! وهذا موثق في جلسه رسميه لعبد المنعم!! اها...عايزنا نثبت شنو؟!

Quote: من أنتم ومن نحن ؟!

Quote: سلام ثاني استاذه اماني العجب بعد غياب.... Quote: من أنتم ومن نحن ؟! نحن الكتبنا عن عبد المنعم سليمان منذ اول يوم ونحن المتابعين للانتهاكات التمت بحقه ولا زالت تتم منذ اكثر من 6 سنوات! Quote: إتصلت بي الأستاذة أميرة الطحاوي التي وقفت وقفة كبيرة مع الأستاذ منعم سليمان و أسرته عشماً في المؤازة والدعم لقضيته .. الذي ليس من جنسنا أولوننا أو جهتنا نزدري جهده في مؤازرتنا والوقوف معنا ؟! منو القال لك ازدري جهود اميره الطحاوي؟! ولكن من حقي ان اتسائل لماذا لم تفتحي البوستات من قبل رغم انك مقدمه هنا نفسك كزوله مهتمه بكل قضايا الانتهاكات التي تتم بحق السودانين؟! معنها كانك ما كنتي مصدقانا!! Quote: نأخذ أي إدعاء مأخذ الجد حماية لارواح الناس وسلامتهم كما نكون في قمة الحذر فيما يرد .. من حقك! Quote: هل صدر مني تكذيب لاي خبر تم نشره هنا عن الأستاذ منعم سليمان ؟! لم اطالع تكذيبا لك. Quote: تأكد أن الأمن المصري إستدعى منعم سليمان واحتجزه ولكن لم يرد حتى هذه اللحظة مايؤكد بانه قد أختطف ! يا ترى ماهو الفرق بين الاختطاف و لااستدعاء؟! وهل حتدخلينا في ورطة اللغه بتاعت ملاسي؟! الحصل اختطاف اي اجبر على المضي معهم بلا اعطائه فرصه لتبليغ من يشاء اي كان اسرته او اصدقائه. ولا عشان مدام الطحاوي قالت كده يبقى هي الصحيحه ونحن الكذابين؟!او اللفاحين او الغير دقيقين؟! لعلمك انا قانونيه واعرف اهمية دقة المصطلح تماما. Quote: تضخيم الأحداث غالباً لايعود إلا بالضرر .. تعرض الأمن له بالتوقيف والإعتقال فيه من الخطر والتخوف على سلامته ما يكفي .. لم نخضم شيئا لا يستحق ولسنا اطفال للنلقن كيف نكتب! ولم نكتب ل كي ناخذ دروس عصر عن ما يستحق التضخيم من عدمه كتبنا لانه هنالك كثيرين يعرفون اهمية عبد المنعم سليمان واغلبهم ليسوا باعضاء حتى هنا ولكنهم سيعملون مافي وسعهم لانقاذه. Quote: كانت هذه أحدى مداخلتي في بوست سابق عن تعرض الأمن المصري للاستاذ منعم سليمان .. شكرا لك وياهو المتوقع منك. Quote: هالني أن يفوت عليك الغرض من طرح النوع من هذه الأسئلة! مما جعلك تصوبين سهامك نحو الهدف الخطأ! كما هالني ان تتسالن في بوست يفترض ان يدافع عنه بمثل هذه الاسئله التي تصوره نكره؟! Quote: يلزمك إيراد تفاصيل ذلك وصلتي بهذا الاتهام ؟! البخليك تفكري انك تلبسي طاقيه ما حقتك شنو؟! انا عقدت المقارنه بين عبد المنعم سليمان البيوثق مجانا وبين آخرين بياخدوا قروش على مثل هذه الجهود من امثالعبد المنعم الجاك ام عمثان حميده لو كان تم اعتقالهم ماكان انطرحت اسئله زي دي؟! لانهم يبدو اعلاما للجميع؟! Quote: من يكون مهتماً بحقوق الإنسان من الابجديات أن يتغاض عن اللون والدين والقبيلة فلا مجال هنا لذلك ! أكيد انت ما بتقصري ولا نحن ولا يفترض الجميع...لكن الانتقائيه قدام عيونا وهانتذا ترين الفرق بين الحملة من اجل البوشي...و الحمله من اجل جدو! وهذا كل ما هنالك.