عاجل : جهاز أمن النظام القذر يداهم الآن منزل الزميلة نجلاء سيد أحمد

Quote: اتمنى ان تكون هي و اسرتها بخير معا ضد الظلم و المداهمات شكرا ضياء

Quote: التحية لنجلاء الشامخة ولا لتكميم الافواه لا للأعتقالات

Quote: قاموا بالاستيلاء على جهازين لابتوب وفلاش وكلما ما له صلة بالميديا والتقنيات يتبع

Quote: ?التحية لنجلاء الشامخة ولا لتكميم الافواه لا للأعتقالات

(عدل بواسطة الزبير صالح الزبير on 01-06-2012, 10:32 PM)

Quote: القوة من 25 في عربيتين ومدججين بالسلاح تمت المداهمة فى تمام الساعة 10و40دقيقة

Quote: والجوازات وبطاقاتنا علي التربيزة ... كم هائل من الاسئلة وللامانة

Quote: ونجلاء منتصبة

Quote: بالفعل قامت قوة من جهاز الأمن تتكون من خمسة أفراد.. وعدد من رجال الشرطة بمداهمة منزل الأخت نجلاء وترويعها هي وأطفالها.. حوالي الساعة 11 من مساء اليوم الجمعة.. وقاموا بمصادرة جهاز كمبيوتر (ديسك توب) وجهاز لاب توب.. والكاميرات، بالاضافة لبعض الأوراق وتم كل ذلك تحت تهديد السلاح.. التجلة والتقدير للأستاذة المناضلة نجلاء والخذي والعار لأجهزة القمع والارهاب..

Quote: اتمنى من كان به نخوة و تشدق بهناك بانو الموضوع ما حقيقي يجي يعتذر هنا اولاً

Quote: شكراً نجلاء شكراً بخارى التحيه لكما ولصمودكما فى وجه الطغيان والإستبداد.

Quote: كم هائل من الاسئلة وللامانة الشخص الذي كان يسأل سأل بتهذيب فائق

(عدل بواسطة Murtada Gafar on 01-07-2012, 05:27 AM)

Quote: اطفالي كلهم بمن فيهم سميرة في سرير واحد وخمسة اشخاص منهم اثنان يرتدون جلاليب ونجلاء منتصبة قرب تربيزة السفرة

Quote: لمؤتمر الوطنى يملك التلفزيون القومى و قناة الشروق و النيل الازرق و قنوات الخرطوم و امدرمان... و 98 % من الصحف التى تصدر كل صباح فى السودان و بالمال الحرام أشتري ذمم معظم الصحافيين و الكتاب الذين يكتبون فى هذه الصحف لكنه لا يملك ضمير حىّ واحد كضمير الباسلة نجلاء.. و لا يملك ذرة مصداقية كالتى تجسدها نجلاء فى فيديوهاتها.. المؤتمر الوطنى رغم انه استحوذ علي كل مصادر الاعلام فى السودان... يخاف من كاميرا واحدة تملكها الماجدة نجلاء.. هذه الكاميرا التى توثق بها تعب الناس و الآمهم و اوجاعهم فى ظل حكم الفاشيست الملتحين و تعكس صوت المواطن المطحون و المغلوب علي أمره ... لك الله يا وطن...

Quote: يا ليت كل المعارضين بتكون معارضتهم مثل معارضة الصامدة نجلاء، فضحت النظام بالصوت والصورة في منتديات كثيرة منها هذا المنتدى وهي لا تشتم أو تسب بل تفضح بالصوت والصورة وهذا أخطر أنواع المعارضة.. لم يستطع أحد من أذناب النظام أن يكذبها في الذي تنشره في النت لذلك سلكوا طرقاً أخرى لإسكات صوتهامنها سلاح التهديد والإرهاب.. التحية للباسلة نجلاء وربنا يحميهامن كل مكروه..

Quote: التحية لنجلاء الشامخة لا لتكميم الافواه لا للاعتقالات

Quote: فليطمئن كل من اشفق على الصغار وكنت بالامس خايفة من تراكمها فى ذاكرة الصغار وخصوص امين ولكن فاجنى الصباح يحمل علم السودان ويفتح الشباك الذى نشاهد عبره تحركات افراد النظام . فاجانئ وهو يهتف من الشباك ومسك بالعلم طير طير يابشير وسقطت سقطت ياكيزان طلبت منه ان يتوقف عن الهتاف وانا اتحدث مع صديق اتصل بى للاطمئنان لم يسمع كلامى طلبت من يارا ان تنزله من الشباك فقال لى عايز اعمل مظاهرة وانا زعلان شديد قلت له طيب زعلان ليه قال عشان ناس الامن شالوا منك حاجاتك قلت له حترجع قال لى بتين قلت له بعد اسبوع قال لى اسبوع كتير وقال لى كمان زعلان عشان عمو يقصد (بتاع الامن ) ماشال منى الموية قلت ليه انت اساسا جبت المويه ليه قال هو موش جاء عندنا طيف فى البيت . قلت ليه لا هو ماجاء ضيف الضيف انت بتحبوا وبتعرف هو جايك عشان بحبك وبطلب زيارتك موش بقتحم البيت قاطعنى يقتحم يعنى شنو خجلت من لغتى وابتسمت قلت ليه اقصد يدخل عليك دون ماتقول ليه اهلا اتفضل ويكون شايل سلاح وكمان يشيل منك حاجاتك البتخصك وانت ماتقدر تقول لالالالالالالالالالالالا قال لى خلاص انا عايز اعمل مظاهرات قلت ليه ماعملتها امس قدامهم مالك سكت قال لى كنت خايف منهم قلت ليه وهسع قال لى ماخايف وهتف قاطعته قلت ليه هسع احنا فى وضع بتاع مراقبة باكر حتسترد لى وللوطن كل ما نهب

Quote: سلامى يا هشام ونجاة وعبركما لكل من مر من هنا مؤازراً أوضاحكاً أو ساخراً، ففى كلٍ خير إذ (يبين الكوك فى المخاضة) عندما إنتدبت نجلاء نفسها للعمل العام كانت تعلم علم اليقين بأن له تبعات باهظة ربما بلغ مؤداها تخوم الموت والهلاك. نجلاء إحدى بنات السودان وقد أهدت لها جدلية الصدف تنشئة حرة ومناخاُ تتسيده ريح رخاء تعلى شأن الحق والخير والجمال ويشكل الآخر فيه حضوراً يومياً آخى بحكمة وسماحة بين العام والخاص يوزعها بقسطاس متساوٍ من الإثرة والإيثار، فقد كانت طفلة صغيرة عندما غُيّب والدها فى سجون مايو تلك السجون التى خبرها منذ آخر أيام الإستعمار مروراً بالدكتاتوريات العسكرية التى رزء بها وطننا، وإكتوت بغيابه من دون أن تدرك ذريعة هذا الغياب، وتشربت بمآثر ذلك الجيل المصادم المقدام عبر الإحتكاك والمباشرة والرواية، تفتح وعيها وجيلها تحت ثقل الدكتاتورية الثانية وتعزز فى ظل الدكتاتورية الراهنة، فانشحذ عزمها، وأورت شرارات المقاومة زندها، وتخيرت من بين العالمين (وبإرادة حرة) رفيقاً فى الحياة يشاطرها نفس الهموم ويقتسم معها تبعاتها. تهمنى وتقلقنى عليها المخاطر التى تتربص بها فى كل منعرج وحين، ويطير بى الفخر بها كلما ومض هنا وهناك قبس من صمودها وإقدامها وتدمع عيناى مع نشيجها المؤازر للكادحين اللذين لا صوت لهم واللذين (لا يندب ميتهم ولا يفقد غائبهم) كما فى مأثور تواتر عن الإمام علىي بن أبى طالب وهم المعدمون اللذين أولت أمرهم ذات القدر الذى توليه لأهلها وبيتها الصغير. نجلاء بضعة من لحمى ودمى علاوة على كونها ناشطة من أجل وطن حر وشعب سعيد، وهى ذات الأشواق التى تسكن عقلى ووجدانى، بناءاً على ذلك فكلها حرمٌ دونه خرط القتات على صعيد خاص وهى إبنة شعبها بلا زود ولا منٍ ولا أذى، و أعلم يقيناً انها باخعة نفسها لإستحقاقات يقينها الماكث مكثاً فى نفسها، غير أن الأسافير تؤرخ وتوثق المواقف و (تكبشر) الإفادات ليوم آتٍ قريب. نجلاء، و معها من غير عترتها الأقربين جموع مسهم خير من قليل ما أنجزت ويرنون بعشم لما تنوى إنجازه، وهم ونحن قمينون بحمايتها وما ترمز إليه وتمثله، فأبشرى بنت أمى و (الفيهو بخور بنشم). أقول قولى هذا لمن ظنها فيئاً عطلاً من النواطير لطائش سهمة أو مهرة قاصية عن سربها فريسة سائغة للناهشين. فليختلف من شاء مع (رأيها) ووسائلها وفقاً لحرية الرأى التى يكفلها الدستور والحس السليم. ولكن لحمها مرٌّ مذاقته كطعم الحنظّلِ. أما أنت أيتها الماجدة : فإختيارك يا صبية ياهو فى السكة إختيارك فإصطفيه حتى لو آخرو المهالك وأبقى عشرة علي المبادئ يا ها كارك وكار كبارك. راشد