|
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس (Re: د.نجاة محمود)
|
Quote: - زمن القارئ
اسمحوا لي باستعارة عنوان بحث لـ كاستولي ( J M Castellet) نشر منذ أزيد من ثلاثين سنة(2). يقال إن الإبدال ( paradigme) قد تغير في غضون العقد الأخير مقارنة بالمقاربات النقدية السابقة. ففي الوقت الذي كانت فيه الأولوية، زمن سطوة البنيوية، لتحليل النص باعتباره موضوعا يملك خصائصه البنيوية المتميزة القابلة للوصف انطلاقا من شكلانية تتفاوت درجة صرامتها، فإن التوجه الجديد قد وجه الاهتمام نحو إشكالية تداولية القراءة. وهكذا، فقد تعددت منذ بداية الستينات النظريات الخاصة بثنائية القارئ/الكاتب، لدرجة وجدنا أنفسنا فضلا عن مقولتي السارد والمسرود له، إزاء سراد سميائيين وسراد تخييليين وأنواع أخرى، وكذلك أمام ذوات للتلفظ المتلفظ والمبئرين والأصوات وما فوق السراد، الخ. ويقع في مقابلهم عدد مماثل من القراء المحتملين والقراء المثاليين وآخرين نموذجيين والقراء المتفرعين hyper lecteur والقراء المبنيين، والقراء المطلعين والقراء الجماع والقراء الضمنيين وما فوق القراء وغيرهم. وقد نجم عن هذا الوضع أن أصبح موضوع البحث في تيارات نقدية مختلفة - تمتد من استيتيقا التلقي إلى الهرمنطيقا، ومن سميوطيقا "القارىء المثالي" أو "النموذجي " (3) إلى الطليعي الأنجلوساكسوني (المسمى بـ "النقد الموجه نحوالقارئ ") والنقد التفكيكي - هو طرائق بناء أو تفكيك النص التي يرهنها فعل القراءة باعتبارها شروطا فاعلة يستلزمها تحقق النص بوصفه نصا. ولم يعد موضوع البحث في تلك التيارات هوالطرائق الأمبريقية المرتبطة بالقراءة بمعناها الحقيقي (التي كانت موضوع سوسيولوجيا التلقي).
وتتمثل الأطروحة الكامنة وراء هذه الاتجاهات في افتراض أنه لا يمكن تفسير اشتغال أي نص، بما في ذلك النصوص غير اللفظية، إلا إذا أخذنا في اعتبارنا - فضلا عن لحظة تكوينية أو عوضا عنها - الدورالذي يلعبه القارئ من زاوية فهمه وتحقيقه وتأويله، علاوة على الكيفية التي يتوقع بها النص صيغ المشاركة هذه.
إن واين بوث ( W Bouth) هو أول من استعمل مفهوم الكاتب الضمني الذي يتكفل بقارئه ، وذلك في كتابه بلاغة التخييل ( 4) الصادر سنة 1961. لكن بعد ذلك ظهر اتجاهان وتطورا وهما يجهلان بعضهما البعض. فهناك من جهة الاتجاه السميوطيقي البنيوي، وهناك من جهة ثانية الهرمنطيقا. نشأ الأول مع البحوث المجمعة في العدد الثامن من Communications 8 الصادر سنة 1966، حيث شدد بارث على وجوب عدم الخلط بين "الكاتب" (المادي والواقعي)وبين "السارد" ، وحيث أشار تودوروف إلى الزوج "صورة السارد" و"صورة الكاتب" . وتناول من جديد بعض التمييزات التي اقترحها بوييون ( J. Pouillon) (5) فيما يتعلق بوجهات النظر (وإن كان بوييون ذاته قد تأثر بأعمال كل من بيرسي لوبوك ( P .Lubbock) وفورستر ( M .Forster ) وهنري جيمس (H .James). وفي العدد نفسه من Communications 8 شرع جونيت (G. Genette) في بلورة ما سيصبح ابتداء من سنة 1972 نظريته حول "الأصوات" و"التبئير".
انطلاقا من هذا ومرورا بمختلف إشارات كريستيفا حول الإنتاجية النصية وببعض أعمال يوري لوتمان، وبمفهوم "القارئ الجامع" الذي اقترحه ريفاتير والذي ما يزال تجريبيا، وكذلك بوجهة نظر هيرش ( E.D. Hirsch ) النقدية (6)، نصل أخيرا إلى مفهومي الكاتب والقارئ الضمنيين اللذين طورتهما ماريا كورتي (M. Corti ) وسيمور شاتمان (S .Chatman) (7) (وأفكارهما قامت على أفكار واين بوث). ونصل أخيرا إلى المفهوم الذي أقترحه أنا عن القارئ النموذجي (8)، وأنا مدين في صياغته إلى مقاربة السردية من منظور منطقي صوغي، كما نهض بها فان ديك ( T . A Van Dijk) وشميت (S . Schmidt ) (9)، وكذلك هارالد فينريش (H . Veinrich) (10)، ثم فكرة لويجي باريسون (L Pareyson ) (11) المتعلقة طبعا بكيفية تشكل الكاتب بوصفه محفلا ثاويا في النص. غير أن ماريا كورتي تنبهنا إلى أن ميشيل فوكو كان سباقا إلى طرح قضية المؤلف في أحد نصوصه - من منظور يتجاوز البنيوية بمعناها الحرفي - بحيث اعتبره مرتبطا بكيفية وجود الخطاب ومجالا للانسجام المفهومي والوحدة الأسلوبية، أي مبدأ يحقق وحدة الكتابة .(12) ويقدم لنا إيزر( W. Iser) (13)، في الجانب الآخر تصورا يستعير مصطلحاته من بوث، وإن كان يحيل عليها انطلاقا من تقليد آخر (إنگاردن وگادامر وموكاروفسكي وياوس) دون إغفال منظري السردية الأنجلوساكسونية والنقد الجويسي (نسبة إلى جويس) . وقد عمل إيزر فيما بعد على التقريب بين الاتجاهين في كتابه فعل القراءة ( L'acte de lecture) حيث يحيل على جاكبسون ولوتمان وعلى بعض ما اقترحه كاتب هذه السطور في الستينات. لقد غدا هذا الإلحاح على القراءة والتأويل، وعلى تعاون أو مشاركة القارئ سمة هامة من التاريخ المتعرج للإبستيمي المعاصر. ولعله من المثير الإشارة بهذا الخصوص إلى شارل فيلمور الذي ينطلق في بحوثه من علم الدلالة ويلامس قضايا الذكاء الاصطناعي. فقد كتب سنة 1981 بحثا عن "القارئ المثالي" و"القارئ الواقعي"، وإن كان ينطلق فيه، في الواقع، من النصوص اليومية (لا من النصوص الأدبية)(15).
هكذا ينبغي أن نتساءل الآن، أمام هذه النظريات، حول ما إذا كان الأمر يتعلق بتوجه جديد وفي أي اتجاه. ما يثيرالاستغراب بخصوص الشق الأول من التساؤل هو أن تاريخ الاستتيقا يمكن أن يختزل في تاريخ لنظريات التأويل، أو تاريخ للتأثيرات التي يحدثها العمل الأدبي في القراء، سواء تعلق الأمر بالاستتيقا الأرسطية أو باستتيقا الجزالة (sublime) المنسوبة للونجان لـ Longin وسواء تعلق باستتيقا الكشف esthétique de la vision الوسيطية أو بقراءات استتيقا أرسطو المتجددة، وسواء تعلق باستتيقا الجزالة الكلاسيكية أو بالاستتيقا الكانطية أو بمختلف الاستتيقات المعاصرة (الظاهراتية والهرمنطيقية والسوسيولوجية، واستتيقا باريسن Pareyson التأويلية) فإنها كلها موجهة نحوالتأويل.
يرجع هوليب R Holub (16) أصول البحث الذي اضطلعت به مدرسة كونسطانس إلى المفاهيم الشكلانية حول "الزخرف" و"التغريب" و"المهيمنة"، وإلى فكرة إنگاردن (17) حول الأثرالأدبي باعتباره هيكلا أو خطاطة لا تكتمل إلا بتأويل المتلقي، أو باعتباره سلسلة من الممكنات على المتلقي أن يختار بينها، ويرجع جذوره كذلك إلى النظريات الاستتيقية المنحدرة من بنيوية "براغ" (Prague) وخاصة اجتهادات موكاروفسكي، وأيضا إلى نظرية گادامر الهرمنطيقية، وإلى سوسيولوجيا الأدب. أما الجذور السوسويلوجية للقضية، فيمكن إرجاع عناصرها إلى دوناتيلا فيراري برافو ( D . F Bravo )(18). وبخصوص التقليد السميوطيقي، فأنا أذكر أن شارل موريس سبق له أن لاحظ في مؤلفه ( Foundations of the theory of signs) ( 1938) أن النظريات السميوطيقية، منذ نشأتها، سواء عند القدامى أو مفكري القرون الوسطى، (وسواء تعلق الأمر بالبلاغة الإغريقية واللاتينية أو بالتداولية السوفسطائية، أو ببلاغة أرسطو أو سميوطيقا القديس أوغسطين - التي كانت تفسر عملية الدلالة بالإحالة على الفكرة التي تولدها العلامة في ذهن المؤول). كانت تشير دائما إلى دور المتلقي المؤول.
وأذكر أيضا ما قدمه سنة 1965 الباحثون الإيطاليون في مجال سميوطيقا التواصل الجماهيري في ندوة بيروز (Perouse) التي كان موضوعها هو العلائق بين التلفزة وجمهورها (19). ففي هذه الندوة شددتُ أنا و باولو فابري ( P . Fabri) على أن دراسة الرسائل المتلفزة من منظور الشفرات الخاصة بالمرسلين لا تكفي، بل ينبغي تحليل مضمونها أيضا انطلاقا من الشفرات الخاصة بالمشاهدين.
لقد نشأت نظريات سميوطيقا التلقي في الستينات ردا على : أ - تصلب بعض المناهج البنيوية التي كانت تدعي القدرة على إدراك العمل الفني أوالنص في حدوده الموضوعية، باعتباره مادة لسانية. ب - تعنت بعض النظريات الدلالية الشكلية الانجلوساكسونية المنشأ، التي كانت تزعم الاسغتناء عن كل إحالة على المقام وعلى الظروف المحيطة بالتداول، والاستغناء أيضا عن الإحالة على السياق الذي يتم فيه بث العلامات والملفوظات (وهو موضوع الجدل حول اعتبار علم الدلالة معجما أو موسوعة) . ج - أمبريقية بعض المقاربات السوسيولوجية. |
يا الخواص انت لسع بدور كلام الناس ديل؟ الناس ديل المفروض تتجاوزهم من سنين خاصة المفروض الان يكون اتشكف ليك انه اي كلام بتقال الان هو نفس كلام سقراط وارسطو وبدور ساي ويجبنا ويمشي وتاني جينا.
القارئ دا ما عايز ليه فلسلفة وكلام كبار قدر دا
القارئ يقرأ القصيدة يا عجبتو يا يفتح الله بالبساطة دي ولو ما عجبته لا تثريب عليه ولا يمكن نصفه بالغباء او الذكاء
محمود درويش مثلا قصائده لا يمكن مافي زول ما فهمها بسيطة ومباشرة عشان كدا عند قراء كتار جدا
اي نص مغلق عايز ليه مفك وردة عشان يفككو يبقى الكاتب في محنة ومش القاري صناعة الاغراب وتجهيل الاخر ما مفيدة ابدا في العلاقة الثالوثية المقدسة الكاتب والقاري والنص
__________________________________________
بدأت قراءتي الجادة وانا في السنة الخامسة في الابتدائي وجدت كثير من كتب الفلسفة والادب ومجلات شعر والهلال في بيتنا بدأت في القراءة الجادة الى ان افضت بي الى معهد الموسيقى ودراسة النقد ... لما وصلت المعهد كنت لا يوجد رواية ولا كاتب مشهور لم اقرأه قرات في المعهد كمية من المسرحيات بالمئات.. قرأت كثير من السلاسل مثلا لدي كل كتب فوكنار وسليمان رشدي وكونديرا وكتاب لاتين امريكا قرأت بالعربية ورجعت قراتها باللغة الانجليزية _( ما شرط تتخرج من جامعة الخرطوم عشان تعرف تقرأ بالانجليزي كما افتخر طه ضبان في بوست مجاور محندكني بمعرفته للغة الانجليزية عشان هو خريج جامعة الخرطوم ونحنا كشا مشا ساي)
وصلت لحاجة واحدة في الفلسفة ان العقل الانساني ما اتجاوز سقراط وارسطو وافلاطون ولا جديد تحت الشمس
نجي مشكلةجيلنا واحسب الخواض من جيلنا وجدنا تدوير ناس فصول والمغاربة وعلفنا منه ولم نتجاوزه حيث الى الان الخواض بفتكر جيب اسماء ناس كبارات بدعم حجته واستخدام اللغة الكبار كبار بتخليه يكون مثقف.. يلا ناس جيلنا ديل كلهم دون استثناء عايزين يبقوا شعراء وكتاب بعدين بحكم الشلللية والمجاملة الزول بصدق انه شاعر ولا كاتب ولا ناقد.ز عني انا كان احب الناس لي هم ناس الفن التشكيلي من شدت ما حبيتهم اتماهيت فيهم وبديت ارسم وعملت لوحات تجريدية ما ياهو كلو شخبطة وبس( كيتا تكوي عثفير الجنة وعصام وقبسان) وفي فترة راودتني فكرة اتزوج لي فنان تشكيلي لما شوفت هدومهم المليانة الوان وصمغ وقلت تطير عيشتي اسع حاغسلها كيف. المهم ناس جيلنا ديل وشللهم كلهم شعراء وكتاب لاحظ مافي وولا قاري ولا قاون جزء منهم ثاب الى رشده وفكا الدرب دا وبقى قارئ بس وبيسخر من ذلك الزمن لما كان عامل فيها شاعر ولا ناقد لكن هناك بقية متشبثة وتدور في نفس الكلام الكبار كبار ناسين ان النت دا كسر كهانة الثقافة بقت بس كلك اوي وانه اي كلام خارم بارم يجيك الرد وقتي .. كما حادث في هذا البوست.. لكن لسع الشللية مستمرة والدعم بالشلة مدور انت معانا ولا مع الخيانة.
ا
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-02-12, 07:04 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-02-12, 10:44 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عبدالوهاب علي الحاج | 03-02-12, 04:59 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-02-12, 05:17 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-03-12, 01:30 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | Elbagir Osman | 03-03-12, 02:04 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | Ashraf el-Halabi | 03-03-12, 08:36 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | اساسي | 03-03-12, 09:16 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-03-12, 10:00 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | اساسي | 03-03-12, 11:18 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | قيقراوي | 03-03-12, 11:40 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-03-12, 11:53 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-04-12, 03:18 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-05-12, 01:06 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | Elawad Eltayeb | 03-10-12, 11:14 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | طه جعفر | 03-05-12, 02:38 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | طه جعفر | 03-05-12, 03:39 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | قيقراوي | 03-05-12, 09:58 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | اساسي | 03-05-12, 03:55 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عبدالوهاب علي الحاج | 03-05-12, 04:54 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | طه جعفر | 03-05-12, 07:30 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | Elbagir Osman | 03-05-12, 07:48 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عبدالوهاب علي الحاج | 03-05-12, 09:10 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | Hussein Mallasi | 03-05-12, 10:25 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-06-12, 01:46 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-06-12, 07:24 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | قيقراوي | 03-06-12, 08:24 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد عبد الماجد الصايم | 03-06-12, 08:36 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | قيقراوي | 03-06-12, 09:14 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد عبد الماجد الصايم | 03-06-12, 10:00 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-06-12, 10:11 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | قيقراوي | 03-06-12, 10:45 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-09-12, 01:31 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-09-12, 09:09 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-10-12, 08:28 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | طه جعفر | 03-11-12, 00:09 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | الجيلى أحمد | 03-11-12, 04:36 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-11-12, 06:07 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | اساسي | 03-11-12, 06:26 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-11-12, 06:53 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | الجيلى أحمد | 03-11-12, 11:43 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد حيدر المشرف | 03-11-12, 01:29 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-11-12, 02:30 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عبدالوهاب علي الحاج | 03-11-12, 05:28 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | طه جعفر | 03-12-12, 01:40 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | هند محمد | 03-12-12, 06:58 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-12-12, 08:49 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عبدالوهاب علي الحاج | 03-13-12, 10:44 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عبدالله الشقليني | 03-13-12, 08:02 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | النذير حجازي | 03-13-12, 10:05 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | Elawad Eltayeb | 03-13-12, 04:29 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-13-12, 08:33 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | النذير حجازي | 03-14-12, 07:03 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | النذير حجازي | 03-14-12, 07:45 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-15-12, 01:13 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-15-12, 02:08 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عبدالوهاب علي الحاج | 03-16-12, 10:06 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | د.نجاة محمود | 03-17-12, 05:14 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | عاطف مكاوى | 03-17-12, 05:48 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | د.نجاة محمود | 03-17-12, 08:51 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | د.نجاة محمود | 03-17-12, 09:25 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | محمد عبد الماجد الصايم | 03-17-12, 10:39 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | النذير حجازي | 03-17-12, 01:06 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | Ridhaa | 03-17-12, 02:39 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | د.نجاة محمود | 03-17-12, 04:05 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | النذير حجازي | 03-17-12, 04:15 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | جورج بنيوتي | 03-18-12, 01:57 PM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | هيثم طه | 03-19-12, 00:50 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | طه جعفر | 03-20-12, 05:01 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-29-12, 06:53 AM |
Re: الهُنيْهاتُ أو خَفَرُ الأناناس | osama elkhawad | 03-31-12, 04:56 PM |
|
|
|