|
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها (Re: osama elkhawad)
|
قضية للحوار: "العولمة" لا تنفك عن ثقافة "ما بعد الحداثة" د. سعيد الشهابي
ربما اقترن مصطلح العولمة بالهمينة السياسية والاقتصادية الغربية في العقود الاخيرة، ولكن المصطلح له جذوره في الثقافة الانسانية، ويمكن القول ان الاديان هي اوضح مصداق له. السبب في ذلك ان هذه الاديان انزلت من الله سبحانه وتعالى الذي خلق البشر ولم يميز بينهم، بل دعاهم جميعا لاتباع اوامره واجتناب نواهيه. اما الاسلام فهو التجسيد الكامل للدين الالهي القويم، الذي يخاطب الناس جميعا ولا يقتصر خطابه على قوم دون آخرين: "قل يا أيها الناس اني رسول الله اليكم جميعا الذي له ملك السموات والارضين". وبالتالي فليس هناك من حيث المبدأ اعتراض على تعميم القيم والمفاهيم الخيرة الى كافة ربوع الدنيا. فهذه هي الرسالة المبتغاة من وراء الدعوة والتبليغ.
الاسلام ينطلق على اساس الحب الالهي للبشر، وحب الناس للخير، وحبهم لبعضهم البعض، وعلى اساس ذلك المفهوم الخير، يحث اتباعه على الدعوة الى الله، هذه الدعوة ليست حركة تصوف او رهبنة، بل هي مفهوم عام شامل، يروج القيم الروحانية، كما يدعو الى السلوك القويم. انها دعوة لخلق تمازج وتكامل بين الايمان والعمل الصالح. فما يفيد الناس يعتبر عمل خير مطلوب، وما يضرهم شر مرفوض. على هذا الاساس فقد "عولم" الاسلام قيم الخير، ودعا الى مواجهة ما هو شر وبلاء.
عولمة اليوم التي نعيش في ظلها، ليست سوى تكريس لثقافة مادية انطلقت على خلفية الصراع الثقافي والديني في الغرب، وانتصار مروجي فصل الدين عن السياسة والممارسة الحياتية، وصعود ظاهرة العلمنة. وبالتالي فهذه الظاهرة تنتمي لقوتين اساسيتين: اقتصادية وايديولوجية. اما القوة الاقتصادية فهي هيمنة الراسمالية والرغبة في تكثيف الربح والكسب المادي بدون حدود، حتى لو كان ذلك على حساب البشر الآخرين. وبالتالي فقد نمت الطبفية وتوسعت الهوة بين الاغنياء والفقراء، خصوصا مع غياب آلية تنظيم الدخل والتوزيع، وترك الامور بيد اصحاب القوة القادرين على استغلال الظروف لصالحهم على حساب من لا يمتلكونها. اما الايديولوجية الملازمة للعولمة فتنتمي الى مشروع العلمنة الذي تكرس بالثورة الصناعية وساهم في تهميش دور الكنيسة بعد ان واجهت علماء الطبيعة ونكلت بهم. ومشروع العلمنة الذي تزامن مع ما سمي بـ "الحداثة" التي من معالمها فصل الدين عن السياسة والدولة، آخذ في التطور، حتى بلغ اليوم حالة خطيرة من الليبرالية الفكرية والاجتماعية اصبحت تهدد ابسط القيم التقليدية حتى لدى الكنيسة نفسها. فاصبحت مرحلة "ما بعد الحداثة" التي يروج لها كثيرا في المطارحات الفكرية الغربية اليوم، تسمح مثلا بالاعتراف بالشذوذ واعتباره امرا طبيعيا. بل بلغ الصراع ليصل الى طبقات لكنيسة نفسها. فبينما يختلف زعماء الكنيسة حول "لاهوت التحرير" الذي دفع بالعديد من الكهنة والقديسين للمشاركة في النضال ضد الاستبداد في امريكا اللاتينية وجنوب افريقيا في عقد الثمانينات، تجد الكنيسة نفسها اليوم في صراع داخلي حول مدى شرعية اعتماد الكهنة الشاذين وقبولهم في طبقاتها، ومدى السماح لهم بمزاولة مهماتهم في الكنائس كمسؤولين كبار. فمنطق "ما بعد الحداثة" يخضع القيم والمفاهيم للتجربة والذوق البشريين، بعيدا عن اية مرجعية دينية او خلقية. فليس هناك ثوابت بل تجارب وممارسة وتقديس للذوق البشري مهما كان شاذا.
ولذلك فالاعتراض على العولمة انما ينطلق على اساس رفض اخضاع العالم لثقافة القوي الذي ادى تقدمه المفرط في مجال التنكنولوجيا الى تحول العلم المادي الى آلهة مقدسة، لا يجوز المساس بها وبقيمها. وبسبب التركة التاريخية من الصراع بين الكنيسة والعلم في العصور الوسطى، اصبح العالم اليوم يدفع ضريبة ذلك الصراع، وذلك من خلال اخضاعه لظاهرة العولمة التي تهدد قيم الشعوب ومبادئها ومعتقداتها. وتتراوح شراسة هذه الظاهرة ما بين هيمنة المنتجات التكنولوجية الغربية على العالم الثالث عموما، وما يصاحب ذلك من تهديد للثقافات والعادات المحلية وانماط الحياة التقليدية، مرورا بهيمنة الشركات المتعددة الجنسية على العالم، وما يصاحب ذلك من استبداد اقتصادي مفروض على شعوب العالم الثالث، وصولا الى الهيمنة السياسية والعسكرية التي تجسدت في العقدين الاخيرين، وتكرست بعد سقوط الاتحاد السوفياتي. وعولمة "ما بعد الحداثة" القائمة على منطق القوة والغلبة وسيادة منطق الرغبات الذاتية للافراد، من بين الاسباب التي ادت الى ما يعيشه العالم اليوم من هواجس مقلقة نجمت عن الهيمنة الامريكية المطلقة على العالم، وتجاوز ابسط مظاهر الوئام الدولي المتمثل بمنظمة الامم المتحدة. وقد وجد بعض المفكرين الغربيين انفسهم مضطرين لمناقشة الاسس التي تنطلق عليها السياسة الامريكية وقرارات الحرب والسلام. فأصبح هناك نقاش قوي حول مفهوم "الحرب العادلة" بالعودة الى المفاهيم التي طرحها القديس اوغستين في القرن الرابع الميلادي . وشارك اسقف كانتربري، روان ويليام، في انتقاد رئيس الوزراء البريطاني، توني بلير، لمشاركته في الحرب التي اعتبرها ويليام "غير عادلة" .بل ان بعض المفكرين الغربيين طرح في الفترة الاخيرة نقاشا حول ما اذا كان الرئيس الامريكي، جورج بوش "مسيحيا جيدا". ويرى هؤلاء ان بوش لم يلتزم بتعليمات المسيحية التي يفترض ان تستعمل لغة الحب والسلام بدلا من لغة الحرب والعدوان.
الكنيسة اصبحت ضحية ظاهرة "العولمة" المادية العلمانية، وبذلك اصبحت مهددة من داخلها لانها لا تستطيع عزل نفسها وهيكليتها عما يدور في محيطها. فالقوى المادية المحيطة تفوقها في الامكانات والتأثير، خصوصا ان التنامي التكنولوجي، لكونه تطورا علمانيا في الاساس، يكرس التوجه لتكريس ثقافة "ما بعد الحداثة" التي تنسف الاسس الدينية للامم، وتخضع الامور للذوق الشخصي ورفض وجود اية ثوابت اخلاقية او سلطة دينية يمكن التسليم لها واعتبارها مرجعية لتصرفات الافراد. هذه العولمة وتداعياتها تسمح اليوم باستنساخ الجنس البشري، بدعم من الزعماء السياسيين، والاحتجاج المائع من القوى الدينية، مسيحية ام اسلامية. وبهذا تحقق وعد الشيطان "ولأقعدن لهم صراطك المستقيم، ولآمرنهم فليبتكن آذان الانعام، ولآمرنهم فليغيرن خلق الله". ان السجال الدائر حول العولمة من الجانب الاسلامي ليس منطلقا من ردور فعل محدودة سببها الشعور بالعجز عن مواكبة التطور او مواجهة تحديات التقدم الغربي، بل من شعور عميق بان الانسانية اصبحت تسير باتجاه التدمير الشامل للمحيط الذي تعيش فيه البشرية، سواء على مستوى الكيانات الانسانية، ام المحيط البيئي ام القيم الاجتماعية والثقافية. وفي كل من هذه المحيطات يمكن استعراض امثلة لا تحصى لتأكيد مقولة الضياع الخطير لهذه الانسانية، وهو ضياع من بين اهم اسبابه هذه العولمة التي توجهها ثقافة "ما بعد الحداثة" وتحركها الآلة التكنولوجية المنطلقة على خلفية العلمنة والتشرذم الفكري والروحي الذي يعيشه الغرب اليوم.
علماء المسلمين، هم ايضا، يعيشون حالة من اللف والدوران في معمعة الحركة البشرية في بلدانهم من جهة، وفي العالم الذي اصبح ربانه يخيف ركاب السفينة من "الارهاب الاسلامي" لافشال اية ردة فعل استباقية لوقف هذا التداعي الروحي والفكري لدى الامم والشعوب. هذا الربان يسعى لـعولمة مقولة "الارهاب الاسلامي" كواحدة من الوسائل للدفاع عن ثقافة "ما بعد الحداثة" من خطر "الاصولية" التي تنتمي الى الدين وقيمه ومنطلقاته واهدافه. مشكلة هذه "الاصولية" انها هي الاخرى تبحر في محيط لجي بدون ربابنة ماهرين قادرين على توجيه السفينة بعيدا عن الصخور والامواج العاتية. العولمة وفق هذا الافتراض، ظاهرة لا تنفك عن انتمائها التاريخي لمرحلة الصراع بين الكنيسة والعلم، وهو صراع لا ينفك كذلك، عن التاريخ الدامي بين الاديان، ذلك الصراع الذي يمتد بجذوره الى الحروب الصليبية، ويصل بفروعه الى الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين والتأثير السلبي لذلك على مشروع الحوار بين الاديان. وما لم يتم الخروج من هذه الحلقة المفرغة داخل البيت الديني اولا، ومن الاحتراب الدموي بين "مروجي الديمقراطية" حسب التعبيرات الدارجة للتقليل من خطورة "العولمة العسكرية" و "الاصولية الاسلامية" فلن يكون ممكنا الخروج برؤى واضحة وتصورات معقولة لما يمكن عمله لمواجهة فاعلة مع علمانية العولمة التي تنسف الاسس الدينية والاخلاقية والثقافية للامم والشعوب
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|