|
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: osama elkhawad)
|
إذ تمسي 'الحداثة' جهلا وتزويرا واستعلاء على خلق الله محمود سلطان
15/08/2004 وفيما كانت النخبة داخل الحركة الإسلامية تمارس هذه العمليات النقدية الواسعة و المؤثرة أيضا في انطباعات الرأي العام العربي، كان "الفشل" و"التدهور" هو العنوان الوحيد ، لـ"التنوير السياسي"، بعد أن فشلت النخبة العلمانية التي حكمت العالم العربي ظلت الحداثة وعلى مدى عدة عقود، في العالم العربي، محض كلمة تتردد على ألسنة من شاء أن يتجمل بـ"العقلانية" و"الاستنارة" وما شابه، فيما ظلت على المستوى الإجرائي "حركة غامضة" ذا طقوس سرية لا يعلمها حتى من ادعى انتمائه إليها. وغير أنه كان من الواضح أنها عادة ما تطرح نفسها كحركة نقدية للتقاليد السائدة، وعلى رأسها ما تطلق عليه "الثقافة الغيبية" التي تستقى قوامها وحيويتها من الدين عامة والدين الإسلامي خاصة، فيما أغفلت نقد السلطة وتجنبت بشكل لافت أي مساس بها، رغم أن النظام السياسي العربي الرسمي، يعتبر امتدادا للتقاليد السياسية القديمة، بل والموغلة في القدم، يعلي من قيمة شخصانية السلطة، وانفرادها في صوغ حاضر الأمة ومستقبلها، مع التهميش القسري للإرادة الحرة للجماهير العربية. ما جعل الحداثة بنسختها العربية، مشروعا مناهضا للدين من جهة، ومتواطئا مع الأنظمة السياسية القائمة من جهة أخرى. وحسبنا في هذا الإطار أن نشير على عجالة إلى تجربة كتاب "الإسلام و أصول الحكم" للشيخ على عبد الرازق (1925)، إذ يعتبر الحداثيون الكتاب ومؤلفه "مشروعا حداثيا" مناهضا لـ"الملكية" في مصر، و لاسيما الملك فؤاد الأول، الذي قيل أنه كان طامعا ، في أن يسند إليه المسلمون "منصب الخليفة"، بعد سقوط الخلافة العثمانية عام 1924 ، و مع ذلك يقبل عبد الرازق "الحداثي" الثوري ، أن يعين وزيرا للأوقاف بين عامي 1948 و1949، في عهد الملك فاروق الأول ابن الملك أحمد فؤاد بينما تولى شقيقه مصطفى عبد الرازق مشيخة الأزهر!
والجدير بالإشارة إليه هو أن "الحداثة " في عالمنا العربي، هي سليلة عائلة "التنوير"، التي شغلت النخب الثقافية العربية، حتى منتصف القرن الماضي "العشرين"، وليس ثمة تمايز بينهما. فالتأمل في تسلسل سيرتيهما التاريخية، لا يوحي بان أحدهما كان تطورا طبيعيا للآخر، والذي حدث هو إدخال عملية إحلال وحسب، على أن تحل "الحداثة" محل «التنوير"، بعد أن بات الأخير في الوعي الجمعي العربي "مصطلحا سيئ السمعة". وجاءت عملية الإحلال على سبيل المراوغة، إذ لم يعد التنوير - كمصطلح ونشاط- قادرا على إنجاز مشروعه المناهض للدين، بعد أن أصبح الأخير في حضانة الحركة الإسلامية، التي تنامى حضورها الثقافي والفكري والسياسي، في العقود الثلاثة الأخيرة، حيث أدرجت نقد التنوير العربي بكامل مكوناته الأساسية، على أجندتها كواجب شرعي، يرقى إلى مرتبة "الجهاد الثقافي". وفيما كانت النخبة داخل الحركة الإسلامية تمارس هذه العمليات النقدية الواسعة و المؤثرة أيضا في انطباعات الرأي العام العربي، كان "الفشل" و"التدهور" هو العنوان الوحيد ، لـ"التنوير السياسي"، بعد أن فشلت النخبة العلمانية التي حكمت العالم العربي، باسم التنوير، منذ منتصف القرن الماضي وإلى الآن ابتداء من هزيمة المشروع الناصري في مصر "هزيمة 67 "، وانتهاء بفضيحة النظام البعثي في العراق " سقوط بغداد 2003" ، فضلا عن فشل كافة الأنظمة العربية الأخرى التي استقت شرعيتها من شعارات هذين المشروعين ، في تحقيق ولو الحد الأدنى من الطموحات التنويرية والتحديثية.
فيما أدى هذا التزامن بين نقد الإسلاميين المؤثر لفلسفة التنوير العربي من جهة، والفشل والهزائم العسكرية للنظم العلمانية التي اعتلت العروش في العالم العربي، تحت لافتات "التنوير" من جهة أخرى، أدى ذلك إلى أن فقد التنويريون ثقتهم في العمل خلف مصطلح يستدعي استخدامه مخاوف الرأي العام من جهة، ومرارة الفشل والهزائم العسكرية من جهة أخرى. لقد استشعر العلمانيون العرب - بعد ما أصاب مصطلح "حركة التنوير العربي" ما أصابه من تشكيك في نواياه الحقيقية- بأن ثمة ما يتهدد "شرعية" حضورهم كـ"نخبة" تتصدر النشاط الثقافي العام، فنظموا في مطلع التسعينيات، عددا من الاحتفاليات المتباينة في آليات و طريقة التعبير عن أهدافها، لإعادة الهيبة والاعتبار لمصطلح "التنوير": ففي عام 1990 نظم "معرض القاهرة الدولي للكتاب" وعقدت ندواته ومؤتمراته، تحت شعار "مائة عام على التنوير". و في عام 1992 احتفلت دار الهلال كذلك بمرور مائة عام على ظهور مجلة الهلال، وتم الاحتفال تحت شعار: "مائة عام على التنوير"، وفي عام 1993 كثر الكلام في وسائل الإعلام المصري وبشكل لافت وغير مسبوق عن قضية التنوير، ولأول مرة في تاريخ دور النشر في العالم، بادرت الهيئة العامة للكتاب بإصدار سلسلة من الكتب ـ كل يوم كان يصدر منها كتاب ـ و بثمن زهيد جدا (25 قرشا مصريا!) كانت جميعها تحمل عنوانا واحدا :"التنوير" . وتحدثت في جلها عما أطلقوا عليه "محنة التنوير"، وأجمعوا جميعا على "أن مشروع التنوير تحول على يد المد الإسلامي واليقظة الإسلامية إلى "محنة للتنوير!!"، واللافت أيضا أن غلاف الكتب كان يحمل ـ بجانب كلمة "التنوير التي كانت ترد في مربع أسفل الغلاف وعلى يمينه ـ لافتة كبيرة تمتد بعرض الغلاف كله من يمينه إلى يساره، مكتوب عليها كلمة "المواجهة"، في إشارة منها إلى مواجهة التيار الإسلامي الذي اتخذته "عدواً" لـ"التنوير". ما حمل العلمانيين العرب على تجريب مصطلح "الحداثة" لتعويض خسارتهم الكبيرة فيما اعتبروه "محنة التنوير"، بيد أن الأول أصيب هو الآخر بمحنة أشد قسوة من تلك التي أصابت الثاني، مع أول صدام مباشر له مع الرأي العام، عام 1992، عندما اخضع د.نصر حامد أبو زيد، القرآن الكريم، لمناهج النقد الأدبي الحداثية (البنيوية والتفكيك)، في بعض دراساته التي تقدم بها لجامعة القاهرة، لنيل درجة "الأستاذية".
والمحنة لم تأت فقط من هذه الجرأة، التي جعلت محكمة النقض المصرية، وهي أعلى هيئة قضائية في مصر، تقر حكما سابقا بردته والتفريق بينه وبين زوجته، و إنما جاءت أيضا من حجم "الجهالات" التي تضمنتها دراساته والتي اعتبرت - في حينها- أكبر فضيحة علمية تعرفها الجامعات المصرية منذ نشأتها عام 1924. لقد أحصى له، على سبيل المثال، د. محمد عمارة، ما يزيد عن ثلاثين خطئا تاريخيا وعلميا، أدرجها تحت عنوان "قلة علم" ووصفها "بأنها لا تليق بأستاذ متخصص في دراسة و تدريس الإسلاميات"، وكان لافتا أن بعضها لا يقع فيها طالب علم مبتدئ - كان أكثرها إثارة للسخرية أنه، أي أبو زيد، استو لد الإمام الشافعي في العصر الأموي، رغم أنه، رحمه الله، ولد بعد نهاية الدولة الأموية بـ 18 عاما!!-، فضلا عن قيامه بعمليات تزوير فاضحة لنصوص اقتبسها، من دراسة سابقة للشيخ محمد أبو زهرة، صدرت عام 1948 عن "أبي حنيفة"
كانت الحركة الحداثية العربية، حتى ذلك الحين، تنأى بنفسها بعيدا عن أي صدام (أو تواصل) مع محيطها السياسي أو الاجتماعي، كانت محض فعل نخبوي استعلائي ، كانت تتعمد بناء قطيعة جذرية مع الجماهير و الرأي العام. بيد أن ما عرف بـ"أزمة نصر حامد أبو زيد"، أنزلت "الحداثة" من عليائها، واشتبكت ولأول مرة، مع الرأي العام من جهة، ومع مؤسسات الدولة (الرسمية والأهلية) من جهة أخرى، وشكلت في محصلتها النهائية أولى بدايات "محنة الحداثة" بالعالم العربي، إذ أنارت هذه الأزمة، ثلاث مساحات كانت تمثل - بالنسبة للرأي العام- مناطق مظلمة (أو غامضة)، في التعريف بأهداف وغايات الاتجاهات الحداثية العربية: موقف الحداثة من الدين، الوزن العلمي لروادها والداعين لها وتخليهم عما تواضع عليه البحث العلمي من أخلاقيات. كان من أبرز النتائج المترتبة على هذه الأزمة، أن فقد مصطلح الحداثة صدقيته، بعد أن اتهم أبو زيد أكاديميا بـ "الجهل وتزوير النصوص" وقضائيا بـ"الردة"، وأكدت ما ذكره "أدونيس" وهو واحد من أكثر الحداثيين العرب تطرفا، عندما قال "إن الحركة الحداثية، تمتلئ بالهواة والمهرجين".
بيد أن اكتمال المحنة التي أجهزت على "الحداثة"، في عالمنا العربي تقريبا، جاءت بعد إسدال الستار على قضية "أبو زيد"، بخمس سنوات، عندما أصدرت وزارة الثقافة المصرية، رواية "وليمة لأعشاب البحر" للسوري "حيدر حيدر"، وهي من النوع الذي ينتمي فنيا إلى ما يسمى بـ"أدب الجسد". ويعتبر صدور الرواية - وبسعر زهيد وفي أكبر سوق عربي (مصر) وتتولى السلطات الرسمية (وزارة الثقافة) طبعها ونشرها- منعطفا فاصلا، في مسيرة الحداثة في العالم العربي.
حتى قبيل هذا الحدث، لم يكد أحد من العامة يعرف شيئا عن الحداثة، في تجلياتها الفكرية والثقافية والسياسية، كانت هناك مياه كثيرة مرت تحت الجسر، ونعني بها بعض الاشتباكات "العارضة" التي وقعت في الظل، انحسرت بالمصادرة السريعة (مثل الخبز الحافي، وبيضة نعامة في مصر)، و("الرحيل" و"في ليل تأتي العيون" ليلى العثمان و"عناكب ترثي جرحا" لعالية شعيب بالكويت)، وبعضها خرج إلى العلن وانتظمت مؤسسات أهلية ورسمية وإعلامية، في الجدل الواسع والعنيف الذي احتدم بشأنها. بيد أنها شكلت وعيا "أوسع" بالبعد الأكاديمي والمنهجي للحداثة، وكان أبرزها أزمة "نصر حامد أبو زيد"، حيث شكلت محطة متقدمة، في مشوار الحداثة نحو "مواتها"، المهين والمذل في العالم العربي. غير أنه من المؤكد، أن أزمة "وليمة لأعشاب البحر" كانت هي المحطة اللاحقة و الأخيرة في هذا المشوار.
فإذا كانت الأولى بما خلفته من أدبيات -حتى في أشكالها القانونية التي صيغت في صورة مذكرات ادعاء أمام المحاكم أو حيثيات ما أصدرته الأخيرة من أحكام بشأن الأزمة- قد مثلت موات الحداثة العربية أكاديميا، لا سيما بعد ظهور كتابي د. عبد العزيز حمودة : "المرايا المحدبة" و"المرايا المقعرة"، رغم صدورهما في مرحلة متأخرة من الأزمة. فإن الأخيرة (أي رواية وليمة) أشعلت الحرائق، فيما تبقى من "مصداقية" أو "نجومية" لرموز حداثية كبيرة، ظلت ولعدة عقود تمثل "المخزون اللوجستي"، الذي تعهد النشاط الحداثي العربي (السري منه والعلني) بالحماية والدعم (بنوعية المادي والإعلامي). ويكتسب ظهور رواية "وليمة"، بعد أزمة أبحاث نصر حامد أبو زيد، أهميته من دورها في استكمال النصف الآخر من صورة "الحداثة". فإذا كانت أزمة أبو زيد، قد انتهت بتوثيق تهافت الحداثة "أكاديميا"، فإن "وليمة" أماطت الستار، عن وجهها "السوقي" والمبتذل، وشاءت الأقدار أن تأتي هذه "السوقية"، في المشهد الأخير من مشوار الحداثة العربية نحو نهايتها المخذية بعد أزمة "وليمة" بدأت ملامح وتضاريس جديدة تتبلور، تشير في تدافعها وتلاحقها، إلى ما يمكن تسميته مرحلة "نهاية الحداثة" في عالمنا العربي، وهي مرحلة يمكن الاستدلال على تشكلها بعدة علامات ذكرناها تفصيلا في هذا الكتاب. وهي علامات في تواترها وتشابهها كانت بالغة الدلالة على أن أزمة "وليمة" كانت حدثا كبيرا، ومنعطفا يجيز لنا الوقوف عنده، لكتابة تاريخ "الحداثة العربية"، إذ أن الفارق بين "ما قبل" الأزمة و"ما بعدها"، كان مدهشا ولافتا على نحو لا يمكن تجاهله، أو التعامل معه وكأنه حدث عادي، بل إن أية قراءة متعجلة وربما بقليل من التأمل، من شأنه أن يضئ لنا المساحات الواسعة من "الجسد الحداثي" العربي الذي أصابته أزمة وليمة بأضرار جسيمة، جعلته كسيحا قعيدا، وربما يظل على حاله هذا، الذي آل إليه عقودا عديدة مقبلة
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|