وداعا جاك دريدا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 09:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشاعر اسامة الخواض(osama elkhawad)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-18-2004, 12:46 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعا جاك دريدا (Re: osama elkhawad)



    عزيزي الخوّاض


    هذه محاولة للرد علي بعض تساؤلاتك وعذرا لو افسدنا عليك مسار البوست .

    كما انني في انتظار بوستك القادم عن د. ع ابراهيم وحتي ذلك الحين نتركك لتكملة ما بداته هنا عن "جاك دريدا"
    لك تقديري

    و الي التفاصيل



    Quote: هل تعتقد ان الملاعنة تخدم رغبتننا في حوار مثمر ونقدي؟؟؟؟
    ألا توافقني انه كان من الاجدر والافيد للحوار ان يدافع الفيا عن منهجه او يقر بأغلاطه؟؟
    هل مثل هذه الطريقة في الحوار يمكن ان تساهم في تأسيس حوار معرفي راق؟؟؟؟
    واذا كان فينا من يزدري بقواعد البحث وغيره يرى غير ذلك ,

    هل من الممكن ايجاد لغة حوار مشتركة ؟؟؟؟؟


    ألا توافقني انه من كان من الافضل للحوار ان ينتقل الى مناقشة الفرق بين الشللية والذهنية بدلا من ان نعيد الحوار الى المربع الاول؟





    1

    مستقبل الحوار


    الشلّة وماادراكما الشلّة



    مفهوم الشلّة الذي عنيته ذو مدي لم يتعد موضع او عتبة " المُدخَل" الي فضاء الحوار والمثاقفة ولم ادخل بها الي عمق المربع الفكري الداخلي
    فقد اطلقت المفهوم في سياق المساءلة للغة الحوار في فضاءنا السايبري وكيفيته الذي نرجوه وفي سياق البحث عن ميثاق للمثاقفة يفرّق بين ما هو مربوط بحبل الافكار والآراء والرؤي "أي ما هو فكري ومعرفي و" وبين تلك المتصل بذات المفكر .
    ان وعي التمييز بينهما مهم جدّا رغم صعوبة تحديد مناطق فاصلة واضحة بين ذات المفكر وفكره حينما يرتبط الامر بواقع الحوار.
    انا انطلق من فرضية ان هذا الموجود يمثل انموذج واقعنا الآني ,

    اعترف بان مفهوم الشلّة التي اطلقته قد احدث نوع من التباس والمطلوب شوية توضيح من جانب كما يلي:
    انا اري في مداخلاتكم في بوست الفيا في مستواه المايكرو(micro) مستوي فكري نقدي في صميم المعرفي

    واما المكان الذي وجدت فيه روح الشلّة حولكم هو مكان "المدخل" (بضم الميم وفتح الخاء) الي الحوار , فانتم دخلتم الي الحوار من باب واحد وليس "بابين او اكثر" وتناولتم الموضوع بروح ونفس واحد متحد وتناولتم اخطاء منعم بشكل واحد متحد . هنا لا انكر ولا انفي ان هدفكم نقدي معرفي ولا انكر بوجود ارضية معرفية او قل تيارية مشتركة , الا ان كثيرون هنا وانا منهم فهمنا بانكم ربما وفي ذلك البوست بالتحديد وكانه هنالك محاولة لتقويض منطلقات منعم المنهجيه بشكل حاد و"حار شوية" مما ادّ الي انزلاق الحوار الي مسارات اخري خرجت كلّيا عن الوجهة الصحيحة . هذا في الاساس وجهة نظري حول الحاصل وعن مفهومي للشلّة التي قصدته و قابل للنظر من قبل جميع الاطراف الداخلة في ذلك الحوار والافادة في شانه.


    انا هنا لا اتحدث عن رأي فكري بخصوص" بوستات دريدا" فتلك مجال لم افكر في الادلاء بدلوي .كما انني من الذين لا يرون أي جدوي من تقديم نصيحة فكرية لاي احد , لان ما يرتبط بالفكر وطريقة الحوار من الاشياء التي تدخل في صميم الحرية الشخصية . وانما كلامي هنا عن " المدخل" _عن البوابة التي منها ندخل الي ساحة الحوار . لان الحقيقية الواقعة هي ان الحوار انحرف عن مساره ولا انفي عن منعم بعض المسؤولية فهو قد سعي نحو وجهه "حرق كل الاوراق" اذا صح التعبير وهو مما الومه فيه.

    الخيارات الباقية في اعتقادي هي

    التوقف عن التحاور
    او

    السعي الي ايجاد ميثاق جديد يجعل الحوار ممكنا في حدود الامكانيات
    الموجودة في الواقع الذي امامنا .

    وفي ذلك فليتحاور المتحاورين



    مما لاراه جوهريا ان نحدد مواقفنا ورؤانا حول قضايا الفكرية المختلفة علي طريقة نعم او لا . في اعتقادي ان المواقف الفكرية من الاشياء القابلة للتطور والزحزحة صعودا ونزولا مع الوقت ومن خلال مزيد من الحوار بصبر مضني .

    مازلت انا في نقطة السؤال

    عن لغتنا الحوارية هل فيها عنف لفظي زائد عن الحاجة ؟
    وعن
    كيفية التعامل مع واقعنا الفكري الآني الذي يمثل البورد نموذجه الامثل
    هل
    برفضه

    او تجاهله

    ام بالسعي الي احداث الحراك المطلوب في اتجاه تقويمه وترشيده وتعميقه

    مازلت اسال عن ادوارنا نحن جميعا في "عكننة" الحوار والمثاقفة علي فضاء هذا البورد
    هل قوطعت مجتمعيا الشخصيات التي تستخدم لغة مسيئة في الحوار
    هل قوطعت الشخصيات العنصرية
    هل قوطعت الشخصيات التي تستخدم الفاظا هابطة في فضاء هذا البورد

    وهل
    وهل

    ماهو دورنا جميعا في "عكننة" الحوار هنا علي فضاء هذا البورد



    البديل عن الحوار هو

    الصمت فهل هذا بديل افضل


    لدي سؤال مباشرا اوجه لاسامة الخوّاض ولمنعم

    الا يوجد جوانب ايجابية في حواراتكم ؟


    الم يود حوارك يا اسامة مع منعم الي تحفيز وتوليد افكار جديدة لديك ونحت مصطلحات من نوع الذي سميته"القراءة الخاطئة" الا يعني هذا دليلا كافيا بان الحوار بينكم ليست حوار طرشان بمعناه التجريدي باعتبار ذلك اد الي تحفيزك علي التفكير في ظواهر جديدة والي نحت مفاهيم اصطلاحية بينما حوار الطرشان في العادة لا يحرك ساكنا في غيابات الفكر.

    اذا لماذا لا تحفظ لمنعم حقه في انه اثارك "فكريا"؟

    لماذا اعتبار" القراءة الخاطئة" شيئا مرتبطا بمنعم بدلا من اعتبارها ظاهرة من الظواهر الفكرية وان تقدمه لنا من هذه الوجهة من دون الحاجة الي شخصنته.


    كيف نؤسس لميثاق يحفظ لنا حق التواصل الفكري ويمد بيننا حبل وصاله
    ويساعدنا في الخروج ولو بنقطة ايجابية من بين طيّات حوار الطرشان؟




    انا اري ان الحوار هو الذي يساهم في ايجاد هذه الارضية المشتركة ولكن يحدث ذلك "بهداوة"

    الحوار بينك وبين منعم اخذ منحي التحدي وهو منحي يصعب فيه المراجعات او الاعتذارات او المجاملات ويكثر ويتوالد فيه التحسس الزائد والتربص ويقل فيه حسن النوايا , واراه قد تحول الي شكل من اشكال المعارك وان كانت فكرية في الاساس وقد استفاد منه القرّاء كثيرا ولكن لكي يستمر التواصل ويتطور ويقوّم ولكي يحدث من خلاله الزحزحات والتفاعلات "البينية" المطلوبة , يجب ان تتحولا الي موضع جديد يعترف كل واحد منكم بالآخر كما "هوهو"وان يقدر مساهماته دون ان يكون مطلوبا منه من أي منكما ان يكون "مقتنعا" بالضرورة بانتاج الآخر , ودون ان يفقد حقه الاصيل في النقد .

    في بوستك الذي بعنوان عن اثر مفهوم "البدائية" على الفكر "المحمودي"


    عرفت انك فعلا تحاول النحت في فضاءات فكرية جديدة وعرفت انك اجتهدت . فبرغم من اللغة القاسية التي راوحت مكانها لبعض الوقت في تلك البوست وعلي عكس ما راه بعض الاخوة , كانت استنتاجي من ذلك البوست بانك ناقد لا يجوز الانتقاص من قدرك باي شكل من الاشكال , والشئ نفسه مطلوب منك في حق الاخرين حينما تختلف معهم دون ان تفقد حقك في نقد انتاجهم او تحليل ذهنياتهم وطرائق قراءاتهم .
    يمثل فضاء البورد السايبري هذا نموذج رائع ل "مشهد النسيان" , مشهد ضياع الرؤية في تفاصيل الضبابية وضياع الموضوع في تفاصيل العراك الجانبي العبثي , وضياع المسار والمعيار في تفاصيل الشوفينية المحزنة.
    ان هذا الفضاء يمثل الابن الشرعي لمشهد النسيان حيث يمكنك
    قول أي شئ اليوم
    ان تصب فردا او مجتمعات
    وان تضرب بعنف اللغة علي وتر
    الخصوصيات

    غدا يلتهمه النسيان
    ويعود اليك الجميع هاشا باشا
    وهكذا في تفاصيل مشهد النسيان هذه يضيع الفكرة , الموضوع ,ويستشكل الحوار كل يوم , اننا في الواقع في وحل اشبه بالسندروم"syndrome " حيث يصعب الامساك باس الداء حتي نعطي الدواء ولكن يظل الحوار نفسه مطلوب في ذاته .

    والسؤال الذي يتكرر كل مرة


    كيف نجعل الحوار حول الافكار , ولا تنحرف عن مساره
    نامل ان نساهم جميعا في ترقية الحوار من خلال اعادة تقييم تجربة البورد هذه


    Quote: ما رأيك في حادثتي "ولا كرامة" و"شبح ماركس" المشهورتين؟
    وما رأيك في سرقة معلومة من الأنترنت وخداع القارئ بأن المستشهد بالكلام قد قرأ النص الأصلي كاملا في شكله الورقي كما في حادثة "رسالة دريدا الى صديقه الياباني"؟
    ألا تقود مثل هذه الحادثة الى التشكيك في أمانة ونزاهة "الباحث"؟؟؟
    ألا يعتبر هذا في تقاليد البحث والدرس غشا ؟؟؟
    واسمح لي ان اسالك هل تجاهل رأي المحاور"بفتح الراء" يساعد على ان ننتقل بالحوار الى نقطة متقدمة على الاقل؟
    ألا توافقني انه من كان من الافضل للحوار ان ينتقل الى مناقشة الفرق بين الشللية والذهنية بدلا من ان نعيد الحوار الى المربع الاول؟

    هل تعتقد ان مثل هذه الشروط المعرفية غير المتكافئة, وهذا ما أسميته أنا بانعدام اللغة الحوارية المشتركة,
    يمكن أن تثمر حوارا منتجا يبعدنا عن "حوار الطرشان" ؟؟؟؟؟؟؟؟






    دون الدخول في التفاصيل وبشكل مطلق انا اري من مصلحة منعم النقدية ومن الاشياء الهامة لتقوية عوده النقدي المعرفي وثقل مقدراته المعرفية وهي ليست يسيرة ومما يزيد من مكانته اكثر فاكثر ان يعترف بالخطا حينما يكون واقعا .
    وهو امر ينطبق لمنعم كما لك وكما لي ولغيرنا في عالمنا البشري المشبع بالاخطاء . لا احد فوق الاخطاء , كما ان التنمية المعرفية الحقيقية تاتي من الخصوم اللدود الذين علي اختلافنا معهم يجب ان نحترمهم ويحترموننا فهو امر هام وحيوي وبديهي في فضاء المثاقفة من اجل ان يكون الاستمرار بديلا للتوقف , والتدفق المعرفي وانسيابها بديلا للصمت.
    ولكن وفي ذات الوقت علي ان اوكد بانه من الصعب ان تطلب من الفرد اعتراف بالخطا حينما ياتي الطلب في سياق تبدو كانها "فوز/هزيمة"
    وقد قلت من قبل بان الحوار بينك وبين منعم اخذت مناحي ذو طابع "التحدي" , "المشاكسة" في اعتقادي وارجو ان اكون مخطئا.

    وفي هذا الخصوص ارجو من منعم ان لا يتجاوز او يتجاهل ملاحظات المحاور حينما يكون الملاحظة هامة , فكما قلت فان الخصم الذي "يوريك" اخطاءك هو الخصم "المفيد". وفي حالة "اشباح ماركس" لا اري أي غضاضة في ان ياخذ منعم بالترجمة الصحيحة وان يشكر علي هذا التصحيح دون ان نحمل المسألة اكثر مما تتحمل.انا هنا اوكد علي اهمية الوقوف المتأمل حول ملاحظات الخصوم "الفكرية" ولا يجب القفز فوقها حينما يكون هنالك ما يدعوا الي التوقف , ولكن ايضا مطلوب من الخصم الفكري الاخذ بافضل السياقات والسبل الحوارية التي تود الي تحقيق الاعتراف المطلوب حينما يكون منحي الحوار منحا فكريا.
    ان الاعتراف بتصحيحات المحاورين لا يقلل اطلاقا من قدر الشخص وانما يزيده ثقلا وتقوّيه عودا ولا يجب اخذ ذلك بنواصي التحسس والتوجس وانما اخذها ماخذ الحقائق والمسلمات.

    انا اري لمنعم اجتهادات لا يمكن مسحها بجرة قلم "القراءة الخاطئة" او "الفطسطرية" وهو ذو ثقافة موسوعية نقدية لا يستهان بها وقابلة للتطور .

    جدلية المنهج الموضوع

    انا لا انكر ان الاسس المنهجية للمعرفة اصبحت راسخة متقنة , فالمنهج عند من يمارس العلم كما في علماء الغرب علي سبيل المثال اصبح "بداهة" متضمنة "implicit" في الموضوع ولكن في عالمنا"اقصد الثالث مو امريكا" الذي لم يترسخ بعض عود العلم يصبح علاقة المنهج بالموضوع علاقة "اشكالية" فانت من جهة لا تضع "حصان " المنهج امام عربة "الموضوع" ان ذلك يعني ان الموضوع محدد مسبقا , كما انه لا يمكن تناول الموضوع من غير منهج . المسألة الهامة هنا هي وعي التمييز بين المنهج والموضوع من دون ان يكون ممكنا عمليا التمييز بينهما .
    و السؤال هو
    هل يمكن تناول موضوع ذو معقولية من الناحية العلمية من غير منهج؟

    هذا سؤال موجه لخوّاض بخصوص ما يراه من غياب المنهج عند الاستاذ عجب الفيا


    مابين "علي كيفي" والصرامة المنهجية المعرفية الرصينة

    نريد مكانا ما بينهما , يقدر تواضعنا ويطوّره من جهة ولا يجعل امر المعرفة "فلتانة" من جهة اخري , أي ان نضع ميثاقا يحفظ للناس مواقعهم المعرفية , لا يصادر حقهم ويحترم اجتهاداتهم في مجالات تخصصهم وابداعاتهم ولا تبخس حقهم في ذلك باي شكل من الاشكال دون ان يوثر ذلك في حق الناس في التعبير عمّا يجود به اذهانهم فكيف يتم وزن هذه المعادلة؟



    اقر واعترف بان هنالك "شكل" من اشكال الانفلات في فضاء المثاقفة في البورد , كما اومن بما قيل ويقال عن حقوق النشر وادبياته.

    واما في فيما يخص المقدرات النقدية والذهنية والمنطلقات المعرفية من اجل حوار "متقارب" , فانا اعتقد بوجود مدارس وتيارات واتجاهات فكرية متنوعة "حداثية" , تقليدية" , "مختلطة" , عشوائية, ..........الخ واختيارالساحة او المدرسة او التيار المناسب للدخول الي الحوار حقا مشروعا متروكا للاختيار الفردي بين طرفين المتحاورين
    كما اري ان المعرفة الرصينة العلمية العالية المستوي في سياقاتها المربوطة بالمدارس الغربية , فانها لم تتشكل عندنا بعض في فضاء بوردنا الاسفيري المتواضع هذا اذا ما اخذناها ماخذا احصائيا .

    واري من "الواقعي" ان نتعامل مع فضائنا علي طريقة" الجود بالموجود" وان نسعي الي تطويره وثقله وتسديد خطاه علّنا نجد الدرب. فنحن ما نزال نتشكل هاهنا في عالمنا الاسفيري هنا او" العالم ثالثي هناك " كل يوم من بين طيّات خلافاتنا واختلافاتنا نقع ونقوم من اجل البحث عن سياقات ودروب معرفية حوارية جديدة متجددة يتداخل فيه القديم القابل للتجد مع الجديد القابل للتأقلم .

    اما علي المستوي الشخصي فانا لا ازال في هامش هوامش عالم المعرفة المتواضعة وفي مستوي يقع خارج دائرة المقبول حتي ,
    فانا صيدلاني "ساكت" سليقة كده فتحت له هذا العالم الاسفيري او هكذا اعتقدت آفاقا جديدا ولكنني لست ادري لماذا ارفق اسمي بلقب دكتور , ربما لان الناس البسطاء من اهلي ينادونني ب "دكتور" , ولكن بربك كيف لا ينادوني " بدكتور ", اذا كنت قادم من وطن يذبح رئيسه شعبه بالجملة , ثم يجعل من ليل مآتمهم اعراسا للرقص الجماعي .

    لست متخصصا في علم الاجتماع ولست مطلعا بما يسد الرمق حتي علي الحقول المعرفية العديدة المعقدة , وانما اعتقد "ربما خطا" بانني احاول ان اقول شيئا تملّيها لي نفسي الضائعة , اعتقادا منها بانها ربما تخدم من خلال تلك "الشئ" وطنه واهله , غير انني اصدقك القول لو قلت لك بانني كثيرا ما احس بانني افتي و"المالك في المدينة". بل واري من المفيد في كثير من الاحيان ان نترك "الخبز لخبّازه" , ولكن المشكلة ان كثير من المخابز ما تزال مخابزا "بلديا" .





    القراءة وما ادراكما القراءة

    انا اقرأ بروح ثورية متمردة أي نص تقع امام ناظري احس دائما بشي ما يسقط منّي علي النص لتزيد من عدد الحروف ويجعل الجمل من الكثرة بحيث تحتوي علي كل ما اريد قوله من خلاله, احس احيانا بانني قلت باسم النص "حاجة في نفس يعقوب" , هكذا اري نفسي احيانا في لحظات صفاء معها , اسألها احيانا عن اشياء يستشكل عليّ , تبدو في دواخلي اكثر من "شخصية" تقرأ ذات الموضوع قراءآت متعددة
    ان امر نفسي لغريب!

    هل مفهوم "القراءة الخاطئة" هذه مفهوم دقيق علميا اذا ما وضعناه في ميزان المناهج الحديثة ؟ مجرد سؤال
    ولكنني قد اتفق معك حول مفهوم "القراءة الفطسطرية" دون ان اكون بالضرورة متبنيا المصطلح نفسه , لان القراءة "الفطسطرية" هذه بالذات تحصل معاي كثيرا , فانا احيانا "احس" بانني اترك اجزاء من مقال او مقطع اريده دليلا او سندا لدعم موقف حواري ما ربما كان له اثر في احداث "زحزحة" علي اقل لاتجاه الحوار الي اتجاه آخر لو لم اتركه , ولكن اليست هذا هو الانسان , هذا الكائن الايديولوجي بامتياز انظر "المشاء" علي سبيل المثال لم يعجبه " لا تخصصية" د. بشار , ولا "تخصصية"او "اكاديمية" د. بشري الفاضل من اجل ان تدعيم موقفه المعرفي الاصولي "من الاصلي"طبعا!



    اليست تعدد القراءات وتباين وجهات النظر يعود بعض اسبابه الي هذا الامر .
    لو اخذنا قراءة منعم ل د. ع ابراهيم علي سبيل المثال هنالك كثيرون يتفقون معه حول بعض تفاصيلها , الا يعني هذا ان مفهوم " تعدد القراءات" اقرب من مفهوم "القراءة الخاطئة" لوصف الظاهرة علي الاقل اجزائها التي تبدو صحيحة لكثيرون؟
    انا واعي ومدرك تماما لمستوي القراءة التي تتحدث عنه يا سامة وهي مستوي البنبية العميقة للمعني المرتبطة بشفرات النص المسكوب من خلال قوالب المصطلحات "الدقيقة" التي تتميز بها مدارس العلوم الحديثة

    رجائي ان تفتح لنا بوستا خاصة تهتم بمسألة القراءات ومستوياتها وياريت لو تم تناول اكثر عمقا لمفهوم المصطلح " ودوره الجوهري الاساسي واهميته بالنسبة للحوارات المعرفية خصوصا وانك متخصص في القراءات , لان ذلك من وجهة نظري سيساهم في كشف النقاب عن بعض اوجه "الضبابية" في فضاء القراءات ويساعد علي "سلسلة" المستويات المختلفة للقرّاء .
    كما اري من الضروري تناول الظواهر او المفاهيم المعرفية في سياقات عمومية تبتعد بالمصطلح عن "خناق" الشخصنة وبالمفهوم عن فضاء "الخصخصة" حتي يكون الفائدة عاما وممكنا.
    كما ارجو ان يبتعد أي كاتب من وحل تصنيف القراء العموميين من امثالنا علي طريقة "السباري" هذه , فنحن معشر قراء العموميين "اذا صح التعبير" نعتمد علي القراءة الذوقية اكثر من التحليلية/التركيبية في التهامنا للنص , ولذلك فان ظاهر النص مغري جدّا لنا اكثر من عمق الفضاء المصطلحي التاويلي المتاهاتي . ومن ثم فلا يجوز لومنا علي "اذواقنا" وانما حسبكم تفكيك النصوص وتحليله وتبسيطه من اجل ان تصل الي القاري بشكل اقرب الي الشكل الذي اراده الكاتب وهو امر صعب ان لم يقارب المستحيل .

    ان المر يجد احيانا حتي ذاته غارق في بحر التناقض
    فانا في الوقت الذي اعارض بشدة مأساة العراقية التي تسببه الامريكيين في العراق , اجدني مع التدخل الاجنبي في بلادي من اجل تفكيك النظام الكابوسي الذي يذبح اهلي في غربي بلادي ويرشهم بالموت رشّ الجراد ان هذا اكبر دليل لتعدد القراءات للوجه الواحد لذات العملة واكبر دليل عملي تعبر عن قصور الانسان هذا الكائن المدمر .
    انا ضد هيمنة الثقافة الغربية علي الثقافات وضد مشروع العولمة بوجهها القبيح المادي ولكن وفي الوقت نفسه مع الوجه الآخر لذات العملة التي تنتجه العم سام في شكله المؤسسي الدستوري الديمقراطي الذي يقدس حقوق الانسان ويجعل اولوياته الذات الانسانية الذي كرمه الله وفضله علي كثير من خلقه , انا مع الثقافة الغربية وضده , مع مركزيته وضده مع مارينز وضده , وحدود ال"مع" و, "ضد" هذه حدود اشكالية مربكة متعبة فهل من تناقض لكائن اكثر من هذا الذي لبني آدم ؟

    ان اتبني المنتوج الغربي الضخم الواقعي واعشقه يعني اقراري بواقع "مركزيته", وان ارفضه يعني مزيد من المراوحة في قاع التخلف الذي انا فيه , ومابينهما تتفجر النفس انفجار البراكين , يتفاعل كيمياء التناقض في اعماقي الي حد الجنون"
    ومابينهما تبدو النفس الواحدة هي نفسها نفوس متعددة عديدة الآمال وعديدة الاشواق وعديدة القرأءات .
    ولكنني اعتقد بان سر نجاح الغرب في تمكنه من الادراك ان "الآخر" هو الجزء المكمل ل "نحن" ولذلك فان حضارتها استطاعت ان تخلق رابطة قوية بين "نحن" و"" الآخر" في سياقات بنيتها الداخلية مما اد الي تفاعل مثمر غير مدمر بينهما .
    فهل من الممكن ان نؤسس لمشروع حوار في فضائنا هذه يجعل علاقات "نحن" مع "الآخر" هذه اكثر اثمارا.
    ان نجعل امكان التواصل ممكنا؟
    مجرد سوال

    Quote: هل يمكن تحديد الهوية –كما رأى البعض- في هذا المنبر عن طريق كشف الدي ان أي؟؟؟



    ملاحظات حول الهوية


    جاءت معظم آرائي عن د. ع ابراهيم كملاحظات حول ما فهمته من خطابه الذي اعتقد بانه "متحيز" في تقديري بوعي او دونه ضد الفضاء الافريقي تجلّت في صور عدة :

    منها
    قراءته الحادة جداً عن جماعة الغابة والصحراء في مواجهة تلك الرقيقة جداً عن الترابي فيما سمّاه بلاهوت الحداثة رغم اعتقادي بان مشروع الترابي يمثل قمة مشروع البوتقة "وبحديد والنار"كمان وليس مثل تلك الافروعربية الذي يشتغل من خلال مفهوم " نغني بلسان ونصلي بلسان"
    فمشروع الافروعربية ولو نظريا متجه نحو "الغابة" بينما مشروع ترابي في "لاهوت الحداثة" متجه نحو الصحراء التي التي هو فيها طالما ان مكان الحركة واحدة في كل الحالتين .

    ففي لاهوت الحداثة تلتبس عندي ماهية الرّاوي اهو ترابي ام د. ع ابراهيم غير ان المؤكد عندي هو وجود ود شديد بينهما كما قراته في تلك الورقة المسمّاة "لاهوت للحداثة" , غير انني اري مشروع ترابي او لاهوته لا يخرج عن قراءة د. محمد اركون عن الحركات الاسلاموية حيث يري بانها حركات تستخدم الراسمال الرمزي والمتخيّل المجتمعي بطريقة تهييجية لسوق الشعوب البائسة نحو هلاكهم . فهي اذا ليست لاهوتا للحداثة في اعتقادي الشخصي وانما هو مشروع "تمكين" .

    ان موقفي من جماعة الغابة والصحراء موقف مرتبط بسياقه التاريخي ,
    فهي جماعة توجهت و"توددت" نحو البيئة الافريقية في زمان الفرار "الجماعي" نحو فضاء العروبة القوموية المجلجلة في زمان اللاآت وما بعدها , بل وامتدادات جماعة الغابة والصحراء مازالت ترابط في الفضاء الافريقي منحازة لمشروع قتاله لانتزاع حقوقه فيما الآخرون من بقايا لاهوت الترابي الحداثية ما زالوا في غي قتلهم مستمرون.
    والحال هكذا فانا لست في وضع احارب او اقف ضد جماعة الغابة والصحراء حينما ينشدون
    انا من افريقيا
    صحرائها الكبري
    وخط الاستواء

    لانهم "ينافقون" مثلا فالناس بضمائرهم
    المهم هو "الموقف" المسجل , في اللحظة التاريحية المعينة

    اما من حيث قناعاتي فان هذه الجماعة لا تمثل قمة طموحي ولا مطالبي ولا شكل الدولة التي اريدها بالاصالة عن نفسي

    فانا علي مستوي قناعاتي الشخصية اري

    الناس في الاصل مختلفون , في الوانهم واشكالهم وفي اطوالهم واعمارهم وفي اديانهم وثقافاتهم ..الخ , ولذلك فان الاساس البنائي لمشروع الوحدة تبدا من موضع الاختلاف , ليبحث عن التلاقي وعن الوحدة , أي عن ما يجمعنا داخل حلقة الاختلاف هذه. هذا وحده كفيل لتقينا من الاختناقات والانفجارات والاحتقانات التي تحدث من خلال تطبيق المفاهيم الاحادية الاختزالية الاحادية المغلقة التي تفترض الوحدة علي اساس متخيّل قبلي ثم تسعي الي تعليب الآخرين في اطار متخيّله تلك , ان وحدة كهذه حتما تضيق وتنفجر كما يحدث الآن.
    فانا اذاً عمليا وبديهيا مع التعدد الثقافي و مع الوحدة في وعاء الاختلاف
    وهو ما اريده
    وهو ما يقاتل من اجله الهوامش من جنوب او شرق او غرب .

    ملاحظاتي عن د. ع ابراهيم تقع في حتة السوال عن العلاقة بين ما يقوله المثقف وما يفعله

    في سياق المساءلة عن اللغة التي كتب بها ورقته حول الغابة والصحراء وعن قوله عن افريقيا
    وعن متأفرقة وشباب الجلابة الخلعاء

    في سياق المقارنة مع خطابه الرقيق عن لاهوت الحداثة
    وعن عن مافهمته من محاولات منه لتوسيع الفضاء العربي مثل قوله في نطق سيدنا بلال "ص" الصلاة "س" باعتبار ذلك توسعا في مفهوم العروبة
    انني آخذ كل هذه "الهواجس" في دماغي حينما اقراء عن د. ع ابراهيم ولهذا ربما قراءتي ايضا ليست محايدة بل اقولها انها قراءة ايديولوجية مشحونة بمرارات الاخفاقات التاريخية والمعاصرة .
    اذا ملاحظاتي حول مشروع او خطاب د. ع ابراهيم اتت في هذا السياق , وانا في اشد الشوق في انتظار بوستتك الذي قد يعيد للدكتور اعتباره مما سميته "قراءات خاطئة " في حقه , فانا ايضا لا اريد ان اظلم الرجل وسوف لن ادخر جهدا في الاعتراف بكل قراءة قلتها في حقه واتضح لي انها غير صحيحة.

    فانا اذا لم اتراجع لاتبني مفهوم التعدد الثقافي لانني اساسا اقاتل من اجل مفهوم التعدد الثقافي نفسه .

    (عدل بواسطة د. بشار صقر on 11-18-2004, 12:50 PM)
    (عدل بواسطة د. بشار صقر on 11-18-2004, 01:03 PM)
    (عدل بواسطة د. بشار صقر on 12-15-2004, 03:54 AM)
    (عدل بواسطة د. بشار صقر on 01-16-2005, 12:38 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 02:45 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:20 PM
    Re: وداعا جاك دريدا سجيمان10-09-04, 03:26 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:23 PM
  Re: وداعا جاك دريدا Nagat Mohamed Ali10-09-04, 03:48 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:49 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:55 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 04:00 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 04:04 PM
    Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 06:39 AM
      Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 06:50 AM
        Re: وداعا جاك دريدا AttaAli10-10-04, 07:14 AM
          Re: وداعا جاك دريدا Sinnary10-10-04, 08:27 AM
        Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 10:35 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:44 PM
  صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي osama elkhawad10-11-04, 03:47 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:53 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:56 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:01 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:03 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:06 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:07 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:10 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:14 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:17 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:19 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:27 PM
    Re: وداعا جاك دريدا Abomihyar10-11-04, 04:33 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:37 PM
  جاك دريدا:الدين في عالمنا osama elkhawad10-11-04, 04:40 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:47 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 05:00 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 05:03 PM
  وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" osama elkhawad10-11-04, 05:08 PM
  نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة osama elkhawad10-11-04, 05:17 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:07 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:09 AM
  محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة osama elkhawad10-12-04, 09:16 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:28 AM
    Re: وداعا جاك دريدا malamih10-12-04, 11:18 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-13-04, 08:12 AM
    Re: وداعا جاك دريدا Safa Fagiri10-13-04, 08:53 AM
  وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة osama elkhawad10-13-04, 10:52 AM
  وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" osama elkhawad10-13-04, 10:58 AM
    Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" تراث10-13-04, 01:29 PM
  عن هابرماس بالعربية osama elkhawad10-13-04, 05:42 PM
  من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية osama elkhawad10-13-04, 05:55 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 05:58 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:00 AM
  هابرماس ومفهوم التواصل osama elkhawad10-14-04, 06:04 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:17 AM
  هابرماس وبوش osama elkhawad10-14-04, 06:20 AM
  Re: وداعا جاك دريدا Yasir Elsharif10-14-04, 06:29 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:35 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:38 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:43 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:45 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:48 AM
  محاضرة لهايدجر osama elkhawad10-14-04, 07:04 AM
  Re: وداعا جاك دريدا abdalla BABIKER10-14-04, 08:10 AM
  رمضان كريم يا عبدالله osama elkhawad10-14-04, 12:00 PM
  مقالة كانط حول الانوار osama elkhawad10-14-04, 12:04 PM
  فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" osama elkhawad10-14-04, 12:08 PM
  هايدجر والاختلاف osama elkhawad10-14-04, 12:21 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:26 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:38 PM
  هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" osama elkhawad10-14-04, 12:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:56 PM
  اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا osama elkhawad10-14-04, 01:02 PM
  دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية osama elkhawad10-14-04, 01:14 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 03:16 PM
  حقل فوكو "الجزء الاول" osama elkhawad10-14-04, 03:20 PM
  حقل فوكو "الجزء الثاني" osama elkhawad10-14-04, 03:49 PM
  عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" osama elkhawad10-14-04, 03:58 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 10:55 PM
  المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها osama elkhawad10-15-04, 08:36 AM
  الحداثة المنقوصة لهشام جعيط osama elkhawad10-15-04, 08:39 AM
  الحداثة والأزمنة العربية الحديثة osama elkhawad10-15-04, 08:42 AM
  الخلط بين الحداثة و التجدد osama elkhawad10-15-04, 08:46 AM
  رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا osama elkhawad10-15-04, 08:53 AM
  حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث osama elkhawad10-15-04, 08:58 AM
  اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ osama elkhawad10-15-04, 09:05 AM
  الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) osama elkhawad10-15-04, 09:10 AM
  الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 osama elkhawad10-15-04, 09:13 AM
  الحداثة والتباين والغربنة osama elkhawad10-15-04, 02:11 PM
  تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة osama elkhawad10-15-04, 02:16 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-15-04, 04:59 PM
  رأي اسلامي:سقوط الحداثة osama elkhawad10-15-04, 05:12 PM
  رأي اسلامي حول الحداثة osama elkhawad10-15-04, 05:31 PM
  في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) osama elkhawad10-15-04, 05:41 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول osama elkhawad10-15-04, 05:53 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني osama elkhawad10-15-04, 05:59 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث osama elkhawad10-15-04, 06:09 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير osama elkhawad10-15-04, 06:15 PM
  رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها osama elkhawad10-15-04, 06:23 PM
  الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة osama elkhawad10-15-04, 07:57 PM
  صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات osama elkhawad10-15-04, 08:04 PM
  راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي osama elkhawad10-15-04, 08:20 PM
  رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني osama elkhawad10-15-04, 08:37 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de