وداعا جاك دريدا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 06:17 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشاعر اسامة الخواض(osama elkhawad)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-12-2004, 04:10 PM

عبد الله بولا
<aعبد الله بولا
تاريخ التسجيل: 03-30-2004
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعا جاك دريدا (Re: osama elkhawad)

    عزيزي اسامة والإخوات والأخوة المتداخلين والمتابعين،
    خالص تحياتي ومودتي،
    أحب أن أوضح إنني، فيما يخصني وفي ما يتعلق بوجهة نظري النقدية الاحتجاجية التي لفتُّ بها نظر الصديق أسامة الخواض إلى ما أسميته "عترةً إستراتيجية ومبدئية" صدرت عنه تتمثل في مشاركته في بوست يجعل من موت دريدا (أو موت أي إنسانٍ كان) مادةٍ للسخرية، بينما لم يجف حبر انتقاداتنا لعبد المنعم الذي كان عنصر السخرية من دريدا، بعد أيامٍ قليلةٍ من موته، لم يصدر عن وصايةٍ أو مفهومٍ للمؤامرة. ولم يخطر ببالي ولا في خواطري الباطنة، أي تصورٍ لوجود مؤامرة. وأنا لا أؤمن أصلاً بمفهوم المؤامرة، وبتفسير الظواهر بإرجاعها إلى مفهوم المؤامرة والمقاصد الخفية.

    موضوع احتجاجي هو السخرية من الموت من ناحيةٍ مبدئية ومن موت مفكرٍ ومناضل رفيع القامة في ساحات الصراع الفكري، والسياسي، الثقافي، ضد الظلم والاستبعاد والتهميش، ومن أجل بناء عالم بديل. عالمٌ للإخاء والمساواة والكرامة الإنسانية، يسميه هو، ضمن مفكرين آخرين من مختلف البلدان، ب"العولمة البديلة"، أو "العولمة الأخرى". وهو من بعد ومن قبل دعوةٌ ولفت نظرٍ وتخوفٌ وحرص من الوقوع في تناقضات ومزالق الكيل بمكاييل متعددة ،وفق هوى النفس، كما ذكرتُ في مخاطبتي النقدية الأولى لأسامة.

    السخرية في مثل هذا الموقف وهذا السياق، ليست فناً ولاهي أدبٌ، وأنا أوجه الكلام هنا للأخ الأستاذ حسين ملاسي. وأنت من تعلم يا عزيزي حسين (وعزيزي دي أنا جاد جداً فيها ماها سخرية وحاشاك)، مرارة ثمار الخلط بين ما يجوز وما لا يجوز أن يكون موضوعاً للأدب الساخر والهزار الخلاق. وعندما لمح أحد تلاميذي السابقين (ود قاسم)، ممن أقدرهم وأعزهم، وممن سعدتُ بوجودهم في المنبر، بل ممن قبلتُ بدخول المنبر، الذي كنت أعرف أنه سيهلكني ويهلك وقتي الهالك أصلاً، من أجلهم، بما رأيتُ أن فيه تعريضٌ بك وبمكونٍ من مكونات وطننا قدم مساهمة رفيعة في بنائه وتماسكه، بصورةٍ لا يجوز أن تصدر عن ديمقراطي ومدافع عن حقوق الإنسان وعن التعدد الثقافي، وهو بالفعل كذلك، واجهته بنقدٍ ضروس. وعندما اعتذر له مناصروه ومحبوه بأن ما كتبه يقع في باب الأدب، وإنه لا علاقة له بمقاصد الإساءة، زادت صلابة وقفتي النقدية في وجهه وفي وجهه مناصريه، وبينهم واحدٌ من أعز أبناء دائرة انتمائي الثقافي والاجتماعي "الأولى"، ودائرة علاقاتي وذكرياتي وتراثي الخاص المباشر ومن أهم مصادر بحثي الميدانية الحية (أحمد حنين). وقد تسبب ذلك في حردٍ وقطيعةٍ من جانبهما حتى هذه اللحظة. وأنا لا أمتنُّ عليك بذلك، ولا أزايد عليك به. فحاشاي وحاشاك من مثل هذا. بل أخاطبك من موقع رجائي الكبير فيك واعتقادي بأنك أهل للرجاء، ولأدعوك إلى المساهمة في تأسيس قيم الموضوعية والخروج بعلاقات الحوار النقدي من دائرة محاباة من نحب ومن نهوى. وأنت لستَ بعيدا من ولاغريباً على هذه القيم. وإنما عليك في تقديري تجويدها وفحص واستكشاف مزالق النفس المحيطة والمحدق بها من كل صوب.
    فقد أساء من زكرتَ يا أخي حسين (أو ود اخوي ويشرفني ذلك) أن كلامه ما "فيه حاجة"، وغفل اسامة عن مزالق مجاراته في الكلام المافيه حاجة، وساهم الهظار والضحك والتنكيت في بوسته، من قبل، إلى نفرٍ كريم مؤسٍّسٍ وصاحب حق عتيد في وطننا بأقذع إساءة عنصرية، نعم عنصرية يا حسين يا ود اخوي، إلى "الجنوبيين"، وأساء عبرهم إلى كل الأعراق الزنجية في بلادنا. إساءة مستخرجةً من أسوأ ما في تاريخنا الثقافي والاجتماعي والسياسي، ومخزون وعينا ولاوعينا والمخزون المسكوت عنه في نسيج علاقاتنا الاجتماعية والثقافية والسياسة أيضا، من إذلالٍ للإنسان وحطٍ من قدره وكرامته. وعندنا انتقدته على ذلك نقداً لا مساومة فيه، كما أنه يخلو من أية إشارة ومن أي غمزٍ أو لمزٍ أو تعريضٍ، أو يمكن أن يستنج منه ظل دقيقٌ من إساءةٍ شخصية، رد عليَّ بإساءةٍ مماثلة للتي كانت مناط نقدي ومراجعتي له!!! ببوستٍ عنوانه، لمن لم يسمعوا به"عبد الله بول وروث القول" ("البول" أنا، "وروث القول" نقدي). ومثل هذا كثير مما يقال من وراء القناع. ولم أنبس بكلمةٍ واحدةٍ تتصل بما تعرضتُ له من زراية ٍحتى اللحظة التي أمتد فيها منهج السخرية المافيها حاجة إلى واحدٍ من الرموز الكبيرة في الغرب، لحركة مناهضة العولمة الرأسمالية المتوحشة، أي "خصخصة العالم" كما قال شومسكي، وأشاد بكلمته هذه دريدا إشادةً عالية.

    وأنا ما عندي خيار وفقوس فيما يتصل بكرامة الإنسان، وفيما أعتبره من واجب قولة الحق وأخلاقية قولة الحق التي ليس من عناصرها قبول الكيل بمكيالين وأكثر. ماعندي خيار وفقوس في موضوع حق وكرامة الإنسان، إلا إذا اتضح وضوح النهار أن "هذا الإنسان هبط إلى مادون استحقاق الكرامة". وأنا لا ألمح هنا بأي حال من الأحوال إلى صاحب بوست "الهزار" والسخرية المافيها حاجة، السخرية من كلَّ شيء، الذي أبحتماها له وأباحهامعكم نفرٌ من المتداخلين والمتداخلات، وكاد أسامة أن يشارك في إباحة هذه السخرية التي عارضها عند منعم. لا ألمح له بل أتحدث من ناحية ومنطلق المبدأ. مبدأ إباحة السخرية من كل شيء. وأتمنى لصاحب بوستات السخرية من كل قلبي أن ينتبه إلى ما حوله من مزالق الاعتقاد بهذه الإباحة المطلقة، لأن الهاوية ليست بعيدة عن من يقف، مثلنا جميعاً، على حافة جرفٍ هارٍ من مخزونات لاوعيٍ جمعي تحتوي على أحط ما في تاريخ الإنسانية من رذائل. ولا أزعم لنفسي النجاة الكاملة منها وإنما أقاتلها ليل نهار.
    الهزار لذيذ يا ملاسي إلا أن كل ما هو لذيذ ليس بريئاً، وليس جائزاً، إذا ما كنا نصدر بالفعل من قيم كرامة الإنسان، وعن ضرورة مراقبة النفس وزجرها عن سوءاتها التي خبرت أنت مرارة طعمها. وقيم احترام كرامة الإنسان ليست بالطبع فرماناتٍ للمنع والتوبيخ الدائمين. بل هي ضوابط خيارية لتقويم واستقامة النفس، يعرف بها الإنسان بالتربية وبالسليقة المبدعة، وبالنقد والمراجعة والفحص، والانتباه للمزالق. وفيها، ما عدا ذلك، مجالاً واسعاً للزبلعة المبدعة المسلية والممتعة، والهظار والمؤانسة والطلاقة. بل هذا هو أحد أركانها المتينة، وغايةٌ من غاياتها "النهائية".

    السخرية، والحديث موجه هنا للأخ الأستاذ النصري، الذي أنا معجبٌ جداً أيضاً بمداخلاته الناصحة الحكيمة، لا تكون "أدباً"، ولا تكون فناً (والأدب فن)، رفيعاً وممتعاً بحق، إذا يميز صاحبها بين ما يجوز وما لا يجوز أن يكون موضوعاً للمفارقة المضحكة وللزبلعة الطليقة. السخرية جنسٌ أدبي، منه الرفيع الذي هو بدوره جنسٌ من أجناس فن النقد، لماحٌ وذكيٌّ وشفيفٌّ وممتع. وهي بالتالي بابٌ من أبواب التمييز بين ما يليق وما لا يليق أن يكون موضوعا للسخرية. ومنه غير ذلك. ولا أريد أن أسمي ما هو "غير ذلك" لأسبابٍ أوضحتها في موقع آخر، كما أوضحتها في مداخلتي السابقة لهذه، أعلاه.
    أما قولك:
    "ولكن...فى الفتره الاخيره...شهدنا و لاول مره صراع المثقفين فى ابشع صوره..و قد استعملت فيه كل انواع الاسلحه الثقيله واصبحنا كالمثل القائل"اذا تقاتلت الفيله تضررت الحشائش". اود ان اقول..الجو الثقافى العام متوتر جدا جدا واصبحت كل كلمه تكتب تقع تحت كشف مايكروسكوبى دقيق لفرز معانيها ارجوك لا تحمل بوست سجيمان اكثر من حجمه كمحاوله لكثر رتابه لغة المثقفين الممله و "الاستعلائيه"
    فا سمح لي أن أقول لك معقباً عليه: للأسف هذا الكشف الميكروسكوبي هو دور المثقف على وجه التحديد. فحص القول "الما فيه حاجة". فحص الخطاب السائد، والكشف من "حاجات"، وعما فيه من جنايةٍ على النفس وعلى الآخر تتخفي وراء "العادي"، و"المعقول"، و"الما فيه حاجة". فحص أحكام الثقافة السائدة. أحكام السلطة الاجتماعية السياسية والثقافية الطبقية، وعناصر الإديولوجية الطبقية المسيطرة، تسرباتها إلى وعي وسيكولوجية المواطنين العاديين والمظاليم أنفسهم أحياناً، وترسباتها فيه، والتي اعتبرت بفعل سيطرتها، وقبول الناس بها بفعل مؤسسات القهر، والتربية والثقافة والإعلام الرسمية، وتقنيات التكييف والإخضاع والخضوع والامتثال، "بديهيات" وأشياء ما فيها حاجة. هذا الصنف من عقلية "وعقل" "المعقول"، و"الما فيه حاجة" السائدين، والقائمين فوق كومةٍ تاريخيةٍ هائلةٍ من المظالم، والاغتراب، وتغريب ملايين البشر عن جوهر الإخاء الإنساني الممكن، هو بعض ما يسعى دريدا إلى زلزلته، والكشف عن زيفه، وتجاوزه، ضمن كوكبةٍ مشرقة من المفكرين والمثقفين في مختلف بلدان العالم. "المثقفين جد جد" يا أخي النصري ومش مجرد خريجي الجامعات وحملة الدبلومات والشهادات "العليا" (فبإمكان الإنسان أن يحمل عشر شهادات دكتوراة ويظل جاهلاً "متمركزا حول ذاته").
    ولأن أسامة في نظري أحد هؤلاء المثقفين "الجد جد"، في بلادنا، وأحد أصدقاء ورفقة طريق خلخلة وكشف المستور في نسيجنا الثقافي والاجتماعي الوعر الباهظ، فقد رأيتُ أن من واجبي مراجعته وتنبيهه إلى قيمته الحقيقية هو نفسه، وإلى دوره الحقيقي السابق والمنتظر. وإلى الحذر والتحوط من الإنزلاق إلى وهدة التناقض (ولا اقول هاوية فهذه مرحلة تجاوزها أسامة منذ وقت طويل وبجهد وإصرار معجزين). ولا أعتقد أن في هذا الكلام تعالياً أو أنه يشقُّ على إنسانٍ مستنير مثلك. المشقة الحقيقية، والتعالي الحقيقي هو الامتناع عن النقد، وعلى النقد، والدفاع الملولو عن الخطأ حين يصدر ممن نحب ومن نهوى، وعن الذات، وإن كان واضحاً وضوح الشمس.
    أما التعالي والثقافة فلا "يجتمعان بكف واحدةٍ يا سيد"، على حد عبارة حلاج صلاح عبدالصبور الجليلة، في رده على زعم قاضيه الانتهازي، ذيل السلطة الزمنية الفانية، ب"اجتماع ميزان العدل وسيفه" في يد الخليفة الظالم المستبد. فإذا لاقيت متعالياً فاعلم إنه على التحقيق، ليس مثقفاً. وإن حاز على ألف درجةٍ جامعية. وهذه يا نصري دعوةٌ للفرزٍ بين المثقف و"المتعلم"، وبعبارة أدق بين المثقف والتكنوقراطي الأفندوي (وهذا تمييز معمم ومبسط بالطبع. فالأمر أجلَّ وأكثرَ تعقيداً من أن يتسع له المجال هنا). وقد فطنت له حكمة قطاعاتنا الشعبية الكادحة منذ وقت بعيد، ولخصته تلخيصاً بليغاً (وإن لم يكن كافياً)، في المثل الشائع "القلم ما بزيل بلم". لكن يبقى السؤال كيف؟ وما بزيل، وما أزال، بلم منو؟ ويدهشني أن الكثيرين من متعلمينا لا ينتبهون إلى هذا التمييز. هذا الصراع الضاري الذي يدور هنا، يا عزيزي النصري، ليس بين المثقفين والمثقفين، بل بين المثقفين والتكنوقرط الأفندويين القايلين الثقافة طق حنك … وسخرية من أقدس القيم والمواقف، والمُثل العليا الإنسانية ست اللسم.
    وبدون هذا الفحص الميكروسكوبي سيظل العالم جالسا فوق أكذوبةٍ هائلة، وفوق كومةٍ من الجماجم، والسجلات والوقائع المخجلة لانتهاكات كرامة الإنسان، باسم الحرية والإنسانية والديمقراطية، والوطنية، والقومية، والهوية، والعقل، والمعقول "الما فيه حاجة". فالمرء لا يرى "الحاجة الفي والمافي" بدون الوعي النقدي وأدوات الوعي النقدي التي هي: المنهجية، والمعلومات، والفحص الدقيق، والقراءة الصبورة، للمقولات والمسلمات، ومساءلتها بلا توقف. والنقد والنقد الذاتي الجد جد مش الشعارات البائسة. دا التفكيك ياالنصري مش هدم ال"العقل والمنطق والقيم الإنسانية"(!!!!!!!!!!!) وهذا ما كان مدار الصراع بين "المثقفين".

    أما ما جاء في مداخلاتٍ أخرى، في هذا البوست وفي خلافه، من تلميحات بأنني أفرض وصايتي على أسامة، وغيره، وحاشاكما من أن تقولا مثل هذا الكلام اللئيم، يا عزيزيَّ ملاسي والنصري. والحديث عن "طريقة وشيخ طريقة وحيران" وكده، فهو مما لا يمكن أن يقوله إلا من لا يعرف أسامة، ولا يعرفني، ولا يعرف أي شيء عن الأساس النقدي والنقدي الذاتي الذي تقوم عليه ثقافتينا، وتجاربنا، ومنابعنا المشتركة الضاربة الجذور في تراث الوعي النقدي في بلادنا وفي سواها. ولا يعرف شيئاً عن الشقاء والضنى والعذاب، و"التعذيب العديل"، الذي تكبدناه في سبيل تأسيسها، ونشرها بين الناس، ومع الناس، ومع آخرين كثر من أهل الفضل والمثل الإنسانية العليا. وقد آليتُ على نفسي، من الآن فصاعداً، أن أهمل تماماًـ أكرر تماماً ـ أمر مثل هذا الكلام اللا يودي ولا يجيب، ولا يُنتج معرفةً ولا عملاً خلاقاً، ولا يلهم نضالاً من أي نوع.

    مع كامل تقديري وجليل احترامي للجميع.
    بــــولا



    (عدل بواسطة عبد الله بولا on 11-12-2004, 06:15 PM)
    (عدل بواسطة عبد الله بولا on 11-12-2004, 06:17 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 02:45 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:20 PM
    Re: وداعا جاك دريدا سجيمان10-09-04, 03:26 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:23 PM
  Re: وداعا جاك دريدا Nagat Mohamed Ali10-09-04, 03:48 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:49 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:55 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 04:00 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 04:04 PM
    Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 06:39 AM
      Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 06:50 AM
        Re: وداعا جاك دريدا AttaAli10-10-04, 07:14 AM
          Re: وداعا جاك دريدا Sinnary10-10-04, 08:27 AM
        Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 10:35 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:44 PM
  صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي osama elkhawad10-11-04, 03:47 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:53 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:56 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:01 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:03 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:06 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:07 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:10 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:14 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:17 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:19 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:27 PM
    Re: وداعا جاك دريدا Abomihyar10-11-04, 04:33 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:37 PM
  جاك دريدا:الدين في عالمنا osama elkhawad10-11-04, 04:40 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:47 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 05:00 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 05:03 PM
  وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" osama elkhawad10-11-04, 05:08 PM
  نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة osama elkhawad10-11-04, 05:17 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:07 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:09 AM
  محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة osama elkhawad10-12-04, 09:16 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:28 AM
    Re: وداعا جاك دريدا malamih10-12-04, 11:18 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-13-04, 08:12 AM
    Re: وداعا جاك دريدا Safa Fagiri10-13-04, 08:53 AM
  وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة osama elkhawad10-13-04, 10:52 AM
  وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" osama elkhawad10-13-04, 10:58 AM
    Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" تراث10-13-04, 01:29 PM
  عن هابرماس بالعربية osama elkhawad10-13-04, 05:42 PM
  من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية osama elkhawad10-13-04, 05:55 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 05:58 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:00 AM
  هابرماس ومفهوم التواصل osama elkhawad10-14-04, 06:04 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:17 AM
  هابرماس وبوش osama elkhawad10-14-04, 06:20 AM
  Re: وداعا جاك دريدا Yasir Elsharif10-14-04, 06:29 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:35 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:38 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:43 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:45 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:48 AM
  محاضرة لهايدجر osama elkhawad10-14-04, 07:04 AM
  Re: وداعا جاك دريدا abdalla BABIKER10-14-04, 08:10 AM
  رمضان كريم يا عبدالله osama elkhawad10-14-04, 12:00 PM
  مقالة كانط حول الانوار osama elkhawad10-14-04, 12:04 PM
  فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" osama elkhawad10-14-04, 12:08 PM
  هايدجر والاختلاف osama elkhawad10-14-04, 12:21 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:26 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:38 PM
  هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" osama elkhawad10-14-04, 12:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:56 PM
  اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا osama elkhawad10-14-04, 01:02 PM
  دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية osama elkhawad10-14-04, 01:14 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 03:16 PM
  حقل فوكو "الجزء الاول" osama elkhawad10-14-04, 03:20 PM
  حقل فوكو "الجزء الثاني" osama elkhawad10-14-04, 03:49 PM
  عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" osama elkhawad10-14-04, 03:58 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 10:55 PM
  المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها osama elkhawad10-15-04, 08:36 AM
  الحداثة المنقوصة لهشام جعيط osama elkhawad10-15-04, 08:39 AM
  الحداثة والأزمنة العربية الحديثة osama elkhawad10-15-04, 08:42 AM
  الخلط بين الحداثة و التجدد osama elkhawad10-15-04, 08:46 AM
  رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا osama elkhawad10-15-04, 08:53 AM
  حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث osama elkhawad10-15-04, 08:58 AM
  اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ osama elkhawad10-15-04, 09:05 AM
  الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) osama elkhawad10-15-04, 09:10 AM
  الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 osama elkhawad10-15-04, 09:13 AM
  الحداثة والتباين والغربنة osama elkhawad10-15-04, 02:11 PM
  تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة osama elkhawad10-15-04, 02:16 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-15-04, 04:59 PM
  رأي اسلامي:سقوط الحداثة osama elkhawad10-15-04, 05:12 PM
  رأي اسلامي حول الحداثة osama elkhawad10-15-04, 05:31 PM
  في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) osama elkhawad10-15-04, 05:41 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول osama elkhawad10-15-04, 05:53 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني osama elkhawad10-15-04, 05:59 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث osama elkhawad10-15-04, 06:09 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير osama elkhawad10-15-04, 06:15 PM
  رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها osama elkhawad10-15-04, 06:23 PM
  الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة osama elkhawad10-15-04, 07:57 PM
  صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات osama elkhawad10-15-04, 08:04 PM
  راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي osama elkhawad10-15-04, 08:20 PM
  رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني osama elkhawad10-15-04, 08:37 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de