وداعا جاك دريدا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 09:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشاعر اسامة الخواض(osama elkhawad)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-15-2004, 08:20 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20421

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي (Re: osama elkhawad)


    في الحداثـة والتنـوير بين المركزية الغربية والواقع الإسلامي(*)

    لنبدأ من الأساس العريض الذي يؤرّخ لمسار الفكر البشري كله على وجه الأرض عند كثير من الكتاب الغربيين، وهو أن العقل الإنساني مرّ بمرحلتين هامتين هما: المرحلة اللاهوتية والمرحلة العلمية. وبينما تجاوز العقل الأوروبي المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية، فإن العقل العربي ما زال يعيش المرحلة الأولى. وإذا ما أُريد لهذا العقل أن يبدع ويطور الحياة، فما عليه إلا أن يسير حثيثاً إلى المرحلة الثانية. وإذا ما أراد الكاتب أو المفكّر أن يُفعِّل الحياة في بيئتنا العربية والإسلامية، فإن عليه أن يوجه اهتمامه إلى نقد العقل الغيبي اللاهوتي الذي ينتمي إلى العصور الوسطى، بينما نريد نحن أن نعيش الحياة المعاصرة بحداثتها وعلميتها.

    عند هذا المنطلق نقف.. فنتساءل: هل هذا التقسيم للتفكير البشري موضع اتفاق من لدن الباحثين والمفكرين كلهم في الشرق والغرب، أم أنه تقسيم منطلق من أسس التفكير الغربي ويعكس نوعاً آخر من أشكال "المركزية" الغربية التي تعد مسار الفكر الغربي مرجعية لكل مسارات الفكر القديم والحديث في العالم؟

    بين العلم والروح

    والحق أنه إذا كانت أوروبا قد مرّت بمرحلة لاهوتية كنسيّة قاومتها في عصر نهضتها، وانتقلت بعدها إلى المرحلة الوضعية العلمية، فإن هذا لا ينطبق على واقع الفكر البشري كله، ولا واقع الحياة الفكرية في العالم الإسلامي. إن تاريخ الفكر الإسلامي لا يمكن أن نختصره بكلمة واحدة (اللاهوتية) أو الغيبية، وإذا فعلنا ذلك، فإننا نكون ردّدنا مقولات في ذهن الأوروبيين عن الإسلام، ولم ننطلق من التقويم الحقيقي لتاريخنا الفكري.

    إن المرحلة التي يطلق عليها الغربيون اسم (الميتافيزيقية) في الفكر البشري كله قبل عصر النهضة الأوروبية، هي مرحلة عطاء علمي وعقلي وتجريبي لدى المسلمين، ولا يستطيع أحد أن ينكر هذا، ولا حتى واقع النقلة الأوروبية في عصر النهضة الذي استند إلى منطلقات التفكير العربي والعلم العربي.. كما تجلى واضحاً في نقد المنطق الأرسطي عند روجر بيكون، ومن بعده فرنسيس بيكون، إذ كانت لمسات جابر بن حيان النقدية لذلك المنطق بارزة على مسار النقد العقلي الأوروبي في عصر النهضة.

    أقول إنه إذا كانت الحدود صارمة بين العقل الميتافيزيقي والعلمي في الفكر الأوروبي، فإنها ليست كذلك في الفكر الإسلامي. إن المرحلة السابقة في الفكر الإسلامي ليست (ميتافيزيقية) وإن كان للميتافيزيقيا فيها نصيب. إنها في واقع الأمر مرحلة عقلية وتجريبية، وكان لهذا مصاديقه في الواقع العقلي في كثير من مظاهر النتاج الفكري والمفاهيم الحضارية، وفي الواقع التجريبي في مجالات العلم التطبيقي في حياة المسلمين.

    ولذلك يمكن أن نقول إنه لا يوجد ذلك الستار الحديدي الضعيف بين المرحلة القديمة من تاريخ المسلمين، وبين الحياة المعاصرة التي يريدون أن يكون لهم فيها حضور فاعل. فالعلم قاسم مشترك بين هاتين الحياتين، علم قديم يضاف إليه علم جديد من نتاج المشترك الإنساني العام. وليس بالضرورة أن يكون العلم الحديث مدابراً ومضاداً للطابع الروحي الذي يشكل الحياة لدى المسلمين ويؤثر فيها، فكما كان في حياة المسلمين علم وتجريب وروح، يمكن أن يكون في حياتهم المعاصرة علم وتكنولوجيا وروح، بل يمكن أن تكون الروح إغناءً لمسار العلم ورافداً له، ودافعاً لمزيد من الإنجازات فيه.

    الفكر والتجربة الإنسانية

    وإذا كان ثمة تدابر (ومغاضبة) بين العلم والروح في الحياة الأوروبية في عصر النهضة، وما تلاها، فلأن الكنيسة كانت هي السبب في هذا التدابر، ولأن الفهم الديني الضيّق للمؤسسة الدينية هو الذي أوجد القطيعة بين الروح والعلم، ووقف عثرة أمام التطور العلمي، فكان أن اتخذ العلم مساره بعيداً عن منطق الدين وتوجيهه.

    أعرف أن الحديث عن العلم في تاريخ الإسلام يُصدُّ بمقولة إن هذا تاريخ، وليس واقعاً معاصراً.. وليكن هذا تاريخياً، ولكنه تاريخ حقيقي يدحض مقولة إن العقل البشري مرّ بمرحلتين ثابتتين هما الميتافيزيقية والوضعية، كما هو الشأن في مسار الحياة الفكرية الأوروبية. بل إن حياة الأمم الأخرى لا تعكس هذه الضوابط الصارمة، حيث كان للعقل والعلم والتجريب نصيب في مراحلها السابقة، وإذا اتّضح هذا، واتّضح أنه لا بد أن تعطى المساحة الواسعة لإنجازات العقل البشري في بيئات العالم الأخرى وحضاراته، وأن يتخذ مسار الفكر وبناء الحضارات أوجهاً متعددة لإثراء هذا المسار، وعدم حصره في إنجاز عقلي واحد، قد يحوّله لاحقاً إلى لون واحد وطعم واحد، وقد يرافقه فيما بعد انغلاق أو طغيان من نوع جديد.

    فإذا كانت أوروبا انطلقت في حداثتها في عصر النهضة منطلقاً يعكس واقعاً فكرياً خاصاً، حيث الكنيسة التي تتحالف مع الاقطاع وترفض أن تطور فكري، وأي اكتشاف علمي، فإن الأمم الأخرى يمكن أن تنطلق في حداثتها الخاصة التي لا تعني بالضرورة موقفاً معادياً للدين، بل يمكن أن تتخذ من الدين نفسه عامل دفع للتحديث، خاصة إذا كان هذا الدين محضناً للعلم وميداناً له.

    إن الحداثة في مفهومنا ليست ظاهرة أوروبية أو قدراً أوروبياً، لقارات الأرض كلها، وللشعوب كلها، بل هي ظاهرة تاريخية إنسانية عامة. توجد حيثما يوجد عمل إبداعي، وتوجد حيث توجد عقلانية واستثمار أمثل للحوار مع الطبيعة، بل حيثما نجد إنسانية الإنسان متحققة نجد عملاً حداثياً. ولهذا فلسنا أمام حداثة واحدة مقرها أوروبا، بل يمكن أن نجد حداثات متعددة في الصين واليابان وأرض الإسلام، كل يفتح كتابه ويقدم برهانه ويعرض إنجازه، كما يقول أحد الباحثين.

    الإصلاح أو الهدم

    وإذا كان ثمة مواضع خلل في طريقة التفكير في العقل العربي في تاريخه القديم، أو المعاصر، فيمكن مناقشتها وتصويبها على أسس من العلم والمنطق، وليس عن طريق مصادرة التفكير العربي والإسلامي كله، ونسبته إلى المرحلة الميتافيزيقية، والدعوة إلى رسم السبيل لتطويره عن طريق ربطه بطريقة التفكير الغربي الخاضع لظروف معينة جعلته يتخذ مساراً آخر يقوم على الآحادية الوضعية، ونبذ كل ما له صلة بالروح، هذا تدعو إليه بعض الكتابات التي يكتبها الحداثيون العرب، وهي كتابات تنطلق من مبادىء غربية صرفة تغضّ طرفها عن واقع الحياة العربية، بل إنها لا تعكس مسار الفكر الأوروبي نفسه الذي لم يحاد الدين في منطلقاته كلها.

    وإذا أردت أن تحدث تنويراً حقيقياً للعقل العربي الذي يشوبه بعض الخلل في التوجه أو الاستنتاج أو الإبداع، فإن السبيل إلى تنويره هو أن ترجعه إلى معالم من الوعي بذاته ومحيطه وتاريخه وترسم له أهدافاً، وتضع بين يديه وسائل، وليس عن طريق توجيهه إلى عصر التنوير الفرنسي والأوروبي بعامة، ذلك العصر الذي يعكس صراعاً ما بين العلم والدين، أو ما بين التخلف الأوروبي آنذاك وما بين العلم المتوثب.

    فليس هناك طريق واحد للتنوير.. فإذا كان هناك طريق أوروبي لتنوير العقل الأوروبي في مرحلة من مراحله.. فإن هناك أكثر من طريق للتنوير في حياة المسلمين، أو اليابانيين أو الصينيين. ويبقى العلم وتبقى العقلانية وسيلة مشتركة فاعلة للبناء، ولكن تبقى خصوصيات الواقع والتاريخ حاضرة وفاعلة كذلك، وهي ليست بالضرورة من المثبطات والمعرقلات لمسيرة العلم والتطوير.

    عقبات سياسية فعلية

    يبدو أن عرض مسألة الحداثة، والتنوير على ضوء من أسسها، كثيراً ما يناقش مناقشة نظرية بعيداً عن ضغوط الواقع ومحفزاته، ويبدو أن الإشكالية ذات أبعاد سياسية في جانب منها، كما أنها ذات أبعاد حضارية، تشكل أوروبا (الحداثية) نفسها فيها عقبة في طريق التحديث الذي يريد أن يختطّ لنفسه مساراً خاصاً بعيداً عن حتمية التحديث الأوروبي.

    وبهذا يمكنك أن تتساءل معي:

    أولاً: كيف يمكن لك بناء حضارة على أسس حداثية خاصة، وأنت في مرحلة من التبعية والعبودية والاستلاب؟

    ثانياً: كيف تسير نحو حداثتك الخاصة، وأنت مكبل بالفقر وانعدام الوسائل، وأن تلتفت فلا تجد إلا (عولمة) تريد إخضاعك لآلية إنتاجها؟

    ثالثاً: كيف تستطيع بناء حداثة مع "أمية" وجهل ضارب الأطناب، أو تعليم لم يعد إلا للبحث عن الوظائف؟

    رابعاً: أية حداثة في جو من الظلم والاضطهاد وانعدام الفرص لتبادل السلطة، وأي إبداع يرتجى في مجتمع لا يملك حريته؟

    وحين نجيب عن هذه الأسئلة وغيرها.. يمكن أن نؤسس لمعالم الحداثة، ونرسم طرق التنوير على ضوئها، ناظرين إلى ما حولنا،غير ناقلين لإكليشهات جاهزة لكل عقل، ولكل زمان ومكان.

    ننهض بالدين والعلم معاً

    ولا أحد يرفض أن يكون العلم من أبوابه الواسعة منفذاً إلى اكتشاف أعماقنا، وسبر أغوار العالم من حولنا، وتوظيف ذلك كله من أجل بناء حياة أرقى وأسعد وأجمل، مع التزام بخصوصيتنا الدينية، وطابعنا الحضاري، ولتذهب تلك المقولة الماكرة التي تكرر في كل مرة أن خصوصيتنا الحضارية والدينية تصادر ما توصل إليه الإنسان من علوم ووسائل وتعيدنا إلى الحياة البدائية، إلى حيث سكن الأكواخ وركوب الحمير! من قال إن العلم ووسائل التكنولوجيا وقف على حياة الأوروبيين ومن سار على منهجهم في القطيعة مع الدين؟! إن العلم لا يعرف حدوداً، ولا يعرف جنسيات وألواناً.. إنه إنجاز إنساني مشترك توظفه الأمم لتطورها وبناء حياتها، وتبقى لها ـ مع ذلك ـ خصوصياتها الحضارية والدينية.

    وفيما يتعلّق بنا ـ نحن المسلمين ـ يمكن أن يُساهم الدين في رسم الأهداف العليا في حياتنا، بحيث تكون حضارتنا إنسانية المنحى هادفة لبناء الإنسان وإشباع حاجاته، وجعله كائناً محسناً ومنصفاً في تعامله مع أبناء الجنس البشري، وليس كما فعلت أوروبا في تعاملها مع الآخر.. وهذه آثار فأسها في كل صقع من أصقاع الأرض، وهذه هي أمريكا وريثة أوروبا وآثار دمارها على الإنسانية.

    وفي الوقت نفسه يُستثمر العلم لإعداد الوسائل المادية التي تستكمل بناء الحياة، وتسهل الحركة والتمتع والكسب فيها، وبالدين والعلم، معاً، نحارب الخرافة، ونحارب الكسل والاتكالية، كما نحارب الظلم والجشع والاستحواذ، وكل الصفات الغريزية الحيوانية التي تسطو على الحياة البشرية، وتعكر العلاقات الإنسانية النبيلة فيها.

    فإذا كان ثمة حداثة أوروبية وتنوير أوروبي تتدابر معهما الأهداف والوسائل، فإن لنا حداثةً وتنويراً قائماً عليها، لا يتدابران مع الأهداف، كما أشرنا.. وبهذا فنحن إزاء حداثتين مختلفتين وإزاء تنويرين مختلفين.. هذا هو الحق، وهذا هو الواقع، وهذا ما ينبغي أن يكون، وكل مصادرة وإكراه وتزوير لحقائق الحياة البشرية، لا يبني حضارات أمم، بل يرسخ حضارة واحدة غالبة، وحولها أشباح حضارات، ومسوخ حضارات، وأطراف حضارة تردد صدى مركزية واحدة قاهرة.


    --------------------------------------------------------------------------------

    (*) د.محمد الزودي باحث وأكاديمي عراقي - صحيف "المؤتمر" العراقية: 4- 8 – أيار 2003
                  

العنوان الكاتب Date
وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 02:45 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:20 PM
    Re: وداعا جاك دريدا سجيمان10-09-04, 03:26 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:23 PM
  Re: وداعا جاك دريدا Nagat Mohamed Ali10-09-04, 03:48 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:49 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 03:55 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 04:00 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-09-04, 04:04 PM
    Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 06:39 AM
      Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 06:50 AM
        Re: وداعا جاك دريدا AttaAli10-10-04, 07:14 AM
          Re: وداعا جاك دريدا Sinnary10-10-04, 08:27 AM
        Re: وداعا جاك دريدا عشة بت فاطنة10-10-04, 10:35 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:44 PM
  صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي osama elkhawad10-11-04, 03:47 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:53 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 03:56 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:01 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:03 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:06 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:07 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:10 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:14 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:17 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:19 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:27 PM
    Re: وداعا جاك دريدا Abomihyar10-11-04, 04:33 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:37 PM
  جاك دريدا:الدين في عالمنا osama elkhawad10-11-04, 04:40 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 04:47 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 05:00 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-11-04, 05:03 PM
  وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" osama elkhawad10-11-04, 05:08 PM
  نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة osama elkhawad10-11-04, 05:17 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:07 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:09 AM
  محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة osama elkhawad10-12-04, 09:16 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-12-04, 09:28 AM
    Re: وداعا جاك دريدا malamih10-12-04, 11:18 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-13-04, 08:12 AM
    Re: وداعا جاك دريدا Safa Fagiri10-13-04, 08:53 AM
  وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة osama elkhawad10-13-04, 10:52 AM
  وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" osama elkhawad10-13-04, 10:58 AM
    Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" تراث10-13-04, 01:29 PM
  عن هابرماس بالعربية osama elkhawad10-13-04, 05:42 PM
  من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية osama elkhawad10-13-04, 05:55 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 05:58 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:00 AM
  هابرماس ومفهوم التواصل osama elkhawad10-14-04, 06:04 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:17 AM
  هابرماس وبوش osama elkhawad10-14-04, 06:20 AM
  Re: وداعا جاك دريدا Yasir Elsharif10-14-04, 06:29 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:35 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:38 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:43 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:45 AM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 06:48 AM
  محاضرة لهايدجر osama elkhawad10-14-04, 07:04 AM
  Re: وداعا جاك دريدا abdalla BABIKER10-14-04, 08:10 AM
  رمضان كريم يا عبدالله osama elkhawad10-14-04, 12:00 PM
  مقالة كانط حول الانوار osama elkhawad10-14-04, 12:04 PM
  فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" osama elkhawad10-14-04, 12:08 PM
  هايدجر والاختلاف osama elkhawad10-14-04, 12:21 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:26 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:38 PM
  هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" osama elkhawad10-14-04, 12:51 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 12:56 PM
  اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا osama elkhawad10-14-04, 01:02 PM
  دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية osama elkhawad10-14-04, 01:14 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 03:16 PM
  حقل فوكو "الجزء الاول" osama elkhawad10-14-04, 03:20 PM
  حقل فوكو "الجزء الثاني" osama elkhawad10-14-04, 03:49 PM
  عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" osama elkhawad10-14-04, 03:58 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-14-04, 10:55 PM
  المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها osama elkhawad10-15-04, 08:36 AM
  الحداثة المنقوصة لهشام جعيط osama elkhawad10-15-04, 08:39 AM
  الحداثة والأزمنة العربية الحديثة osama elkhawad10-15-04, 08:42 AM
  الخلط بين الحداثة و التجدد osama elkhawad10-15-04, 08:46 AM
  رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا osama elkhawad10-15-04, 08:53 AM
  حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث osama elkhawad10-15-04, 08:58 AM
  اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ osama elkhawad10-15-04, 09:05 AM
  الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) osama elkhawad10-15-04, 09:10 AM
  الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 osama elkhawad10-15-04, 09:13 AM
  الحداثة والتباين والغربنة osama elkhawad10-15-04, 02:11 PM
  تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة osama elkhawad10-15-04, 02:16 PM
  Re: وداعا جاك دريدا osama elkhawad10-15-04, 04:59 PM
  رأي اسلامي:سقوط الحداثة osama elkhawad10-15-04, 05:12 PM
  رأي اسلامي حول الحداثة osama elkhawad10-15-04, 05:31 PM
  في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) osama elkhawad10-15-04, 05:41 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول osama elkhawad10-15-04, 05:53 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني osama elkhawad10-15-04, 05:59 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث osama elkhawad10-15-04, 06:09 PM
  الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير osama elkhawad10-15-04, 06:15 PM
  رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها osama elkhawad10-15-04, 06:23 PM
  الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة osama elkhawad10-15-04, 07:57 PM
  صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات osama elkhawad10-15-04, 08:04 PM
  راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي osama elkhawad10-15-04, 08:20 PM
  رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني osama elkhawad10-15-04, 08:37 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de