رغم القرار الاممي لدخول قوات دولية من شمال افريقيا الا انه يبقى الخيار الاثيوبي هو الاسلم لان القوات المتعدة ستفتح باب لانصار المحاكم المتطرفين لان يكونوا بين القوات الدولية لتصبح مثل حرب العراق لا يعرف الصديق من العدو وعلى اثيوبيا ان لا توقف مسيرتها والامن الخاص لا يحتاج اذن من احد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة