البروفسير إبراهيم القرشي .... لك التحية والإحترام وأنت تعيد للمديح النبوي الشريف رونقه ووقاره

Quote: ولكن اللفتة البارعة في أغنية (ست البيت) أنها تؤسس لأدب أهمله الناس جداً وهو (شعر الثناء على الزوجات وربات البيوت) فالكل يلهج بالمرأة الشابة حتى إذا ما تزوجت بحث الناس عن غيرها :ان الزواج هو نهاية المطاف. مع إن الشابة هي ثمرة قد دنا قطافها ولكنها حين تدخل عش الزوجية فقد بدأت مرحلة العطاء الحقيقي ومرحلة قطف الثمار. فالملاحظ إن هذه المرحلة على خصوبتها لا يطرقها الأدباء كثيراً على الرغم من أن (الشجر الكبار فيه الصمغ) ربما بدافع الغيرة والأنانية كأن المرأة في مرحلة الشباب هي ملك مشاع أما بعد الزواج فقد أصبحت ملكية خاصة.

Quote: From: Abu Hagana ([email protected]) Sent: Sunday, January 18, 2009 2:06:10 AM To: [email protected] Assalmu Alaikom Dear brother Atif. I’m writing to you in relation to your very nice and well presented topic in sudaneseonline about prof Ibrahim Gurashi and his TV programme. My name is Abu Obieda Hagana and I’m one of the inhabitant of the village Ganib where prof Ibrahim Gurashi was born and where still his family live. I have a lot to say about him and bout his father (Alkhalifa Algurashi) rahimah Allah , from whom I learned my first lessons about islam and Seera. We used (as children) to attend Alkhalif Algurashi (our grandfather) house regularly every Thursday and Sunday nights to participate in Zikir (layla) and to read Al-Sharif Al-Hindi molid and madeeh. It was school for all of us and the meaning of Sofiya and loving prophit Mohammed PUH were introduce to us in simple and easy digested ways. The family from which Prof Gurashi descend and especially his father (Jidna Algurashi) is well known in whole Jazira by their major role in Islamic education to the community and distributing the message of Sofiya ..... Prof Gurashi as an individual, is along story himself and all family are very grateful to what he has done in Saudi and still doing in Sudan. He is a man who lives for others ,generous, well mannered and his house in Riyad used to be always opened to everyone, looking for better life in Saudi or visiting. He never denies his roots and I think he is always proud of being the son of Ganib (this small village ) and those poor people. He knows everyone there (child, elderly man or women). During his holidays while he was in Saudi , he used to visit almost everyone (woman who gave birth ,child who was circumcised and widows who lost their husband or orphan to support them for the lost of their father. He can talk with all these categories with the language they understand. I’ very happy with his decision to return back to his country where people can benefit from his knowledge and understand what he is talking about especially about Madeeh and his programme in TV (he subject of your article) is a good proof of that. These are just few words wanted to share with you about this great man and because of its privacy , ( and might be out of the scope of your topic) I thought better to send it to your e mail ....then its up to you, if you think are of help to forward it Again many, many thanks to you and to all your friends who contributed especially Ustaza Nahid Eltayib. Please accept my apologies if the mail contain unnecessary and irrelevant details. Keep in touch Your brother Abu Obieda Hagana Consultant Orthopaedic Surgeon Buckinghamshire Hospitals .UK

Quote: ونقل لى خبر ان ادارة التلفزيون فى البرمجه الجديده اختارت توقيت سىء لبث البرنامج

Quote: From: Abu Obieda Hagana ([email protected]) Sent: Sunday, January 18, 2009 6:35:45 PM To: [email protected] الاخ الحبيب عاطف السلام عليكم ورحمة الله تحية مفعمة بكل الحب الذى تدفق علىً اطراءا لست اهلا له ثم من بعد الف شكر لك على استضافة احرفى الاعجميه فى بوستك الذى يتلاءلا نورآ بتلك المعانى الفياضة التى يحتويها وتعبر عن دواخل مترفة بحب المصطفى صلى الله عليه وسلم واهل بيته و اوليائه الذين يرجون من كل ما فعلوه ان يحشروا مع من احبوا(جعلنا الله واياكم ومن طاف على البوست منهم فانهم القوم لا يشقى جليسهم احرفك النائرات اثرن فىً وله الشوق لابحث عن كيبورد عربى ابث عبره امتنانى وتقديرى لك ولكل من معك من صحبة مصطفاة فلك الشكر كله والتجلة والاحترام لمن صبًر نفسه معنا ونحن نتبادا الشوق الذى عنوانه مدايح الحبيب المصطفى وحادى وركبه ذاك الرائع المبدع القرشىً الحديث عن كل ما أثيرسيتشعب بنا ولكنى وددت ان فى هذه العجالة ان اقدم نفسى لك ولضيوفك فى هذا السان الذى لا يحلو الحديث عن الذكر والذاكرين الآ به... وعذرا ان اتت المداخلة غير منسقة فهى ما فاضت به نفسى وهى تحدق بلا وجه وترقص بلا ساق وتزاحم براياتها وطبولها افاقكم ( مقتبسة من شاعرنا الفيتورى)ع تلك الايام الطيبات التى قضيناها فى كنف الجد المرحوم الشيخ الخليفة القرشى هى حقيقة اللبنة الاساسية التى عليها اضافت الايام بعضا من ما اكتمل به بنياننا الناقص ولك ان تتخيل ماذا بفعلت بمن شب وسط ذلك البيت القرآنى المتزين ببركة الشيوخ ايابا وذهابا لى الحق واحسب ان الخال العزيز أبراهيم يشاطرنى الرأى فى ان نظل اوفياء الى تلك البقعة واولئكم النفر فنحن ابناء نساء لا ذلن ياكلن القديد فى قنب التصوف بمعناه المتكامل وبادواتة والتى يمثل المديح رحيقها, متعمق فى اهل السودان عامة , فهم به كما اورد احد المشاركين تعلموا اصول دينهم و عباداتهم واقاموا به دولة الاسلام فى نفوسهم, دوما شعارهم (انما بعثت لاتمم تكارم الاخلاق) و لكن رغم ذلك الترف الروحى , وجدت نفسى وانا فى بدايات التعقل ابحث عن اناء اكثر استيعابا فكان التوجه الى الاسلام السياسى الذى احدث فجوة بينى ومن احب ....... ولكن رغم ذلك كانت اذناىً تتراشف ما جاد به ريح قنب كل ما زرتها ليلة اثنين او جمعة من طيب (الليلة) والحناجر التى ) تتعالى (باسم الله ابتديت فى اول الغارا بالاسم الكريم وانواره البهاره) وصلوات الله تغشى دائما احمد المختار نور القبلتين. ولكنى حقيقة افتقدت لحظات العناق مع اخوة الطريقة ونحن نجتمع فى بيت من أٌعطىً الخلافة حديثا بامر الشريف ومباركة الشيخ القرشى الكبير وبالتعليمات لنا باذهاب الى قرى الجزيرة مهللين مكبرين فرحة بالخليفة الجديد. كان العناق بيننا محاولة للذوبان, بل لتلاشى ,لذا هجرت سنينا الحديث عن الشوق والحب وخلعت نعلايا فى وادى قدس المطوى فى حضرة البرعى وهو يبكي ....... علىً شوقك طال والدمع صب هطال فى الرسل فرعك طال يا الخير نبينا لكن احسب ان الله اضاء بصيرة الخال العزيز القرشى و جعله يتعمق بعقل العاقل فيما ورث و يتجذر فيه بحثا ليخرجه الى محبيه بهذا الثوب الجيد تالقا وضياءا. فهو ابن بيئتة وان كان يرجا منه الكثير فما يقوم بة الان هو لغة الوصل بينه واهله اليسطاء اللذين احسبه لا يحيا الا بهم ولهم . وإنى اإذ اضم صوتى الى من ينادون مطالبين باللكثير من البروف وهو قادر على ذلك , اقول لهم دعوه يشبع الارواح التى تتوق الى خليفة قرشىُ ان ياتيهم من يحمل الراية بثوب ولسان جديد . أخى عاطف لك كل الحب كله و تشرفت كثيرا بمعرفتك ومن معك وارجو ان تقبلونى محبا بينكم, نجتمع على الله ومحبة نبييه المصطفى ونفترق عليه حتى تكون اللقياء التى يحبها الله لنا تحت ظل العرش... آميييين

Quote: From: [email protected] Sent: Tuesday, January 20, 2009 7:47:40 AM To: [email protected] الاستاذ / عاطف عمر لك كل الود والتقدير اطلعت على البوست وماكتبتم في حق الخال البروف ابراهيم القرشي له التجلة والتقدير وقرات مداخلات شقيقي الاصغر د. هجانا واشكركم جزيل الشكر لانكم استطعتم ان تخرجوه من صمته الطويل والرجوع للمنتديات الثقافيه التي يحبها جيدا هذا الجراح فلك الشكراما بخصوص البروف فانا لااوفيه حقه لاني كنت شاهد عيان على مايفعله لاهله في مدينة الرياض وانا واحد منهم ويشهد حي منفوحة بذلك فذاك ادب العلماء وسجيه تلك فيهم غير محدثة فالشواهد كثيرة علي علو هامته ومن حقنا ان نكتب ونفتخر باخ واب وخال مثل ابو محمد فارجو ان تقبل مداخلتي استاذ عاطف واشكرك مرة اخرى لقدرتك على خروج الجراح من صمتة كنا عندما ننتهي من الليله مع جدنا الخليفه القرشي رحمه الله لابد ان نسلم عليه فردا فردا وكان رحمة الله يرد على ابوعبيدة اهلا مولانا وكان وقتها لايتجاوز عمره 11 عاما وكان شقيا بحق ولكن سبحان الله اولئك الناس لايرون كما نرى فصدق حدس ابونا الخليفه وصار الدكتور ولله الحمد من القلائل الذين يتمسكون بدينهم في بلاد انت اعلم بها مني لك الشكر مرة اخري اخوك مجدي الهــــــــجانا المدينة المنورة

(عدل بواسطة عاطف عمر on 01-20-2009, 08:22 PM)

Quote: مدحته الشهيرة ( حرمو وسروفو )