كل الذى ذكرت حقائق دامغه..لن تنفصل ولن تسقط..وجملة الاخطاء التراكميه لواقع الايدلوجيات المختلفه المستورده على واقع الحياه فى السودان.ومحاولة كاثوليكية الزواج والارتباط بين المصالح على رؤى الاسناد الدينى .ونحن نرى تبرج كل الصور فى مختلف تفسخ عريها هو الذى اودى الى تلك النتائج الوخيمه..والتى اكسبت المستقبل تلك الرؤيا الضبابيه المتشعبه..ز
لا بد من سيادة الديمقراطيه والقانون والحريات...وحقوق الانسان والاعتبار التام لحرية الاعتناق واحترام الراى والراى الاخر فى جو مسامح مسالم معافى ومتعافى..
ولا لحقد والمكايدات والتسلط واستعمالات المعتنقات الدينيه من اجل احتواء السيطره.. واخير لا يحق إلا الحق...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة