|
|
|
 Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
هذا الخبر من الشرق الأوسط
يعني وزير الداخلية ادانهم قبل القضاء والكل يعرف ان القاعدة القانونية المتهم بريء حتى تثبت ادانته وهذا ما يؤكد الكيد السياسي في الامر تارة يتحدثون عن سلاح وتارة اخرى بأن السلاح غير موجود ولم يستطيعوا العثور عليه والآن الحديث عن مرتزقة من الداخل ومرتزقة من الخارج.
"من ناحية اخرى، اعلن وزير الداخلية السوداني الزبير طه بشير، ان ملف قضية المتهمين بالتدبير لمحاولة تخريبية في البلاد (انقلاب عسكري) ومن بينهم مبارك الفاضل المهدي زعيم حزب الأمة الإصلاح والتجديد المعارض قد أحيل إلى القضاء السوداني.
وقال وزير الداخلية، ان المحاولة التخريبية ضالع فيها «مرتزقة من الداخل بمعاونة مرتزقة من الخارج»، ولم يسمهم، وفي الخصوص قال ان القضاء السوداني مستقل ومحايد وان الدستور الانتقالي كفل للمواطن حق الدفاع عن نفسه. وكانت سلطات الأمن قد سمحت لأسرة الفاضل بمقابلته في معتقله، بعد أسبوعين على الأقل من اعتقاله هو واحد مساعديه في الحزب ونحو 14 من ضباط الجيش المتقاعدين."
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: خالدة البدوي)
|
Quote: كلنا نختلف معه سياسيا ولكن عندما يصل الامر لهذا الحد فعلى جميع الشرفاء ادانة التعذيب
|
لا للتعذيب ، الانقاذ ، مثل حليمة صاحبة المثل ، والفرق انها لم تترك قديمها لتعود اليه ,,,,
نعم لاطلاق كل المعتقلين السياسيين ....
واسأل تري اين الحركة الشعبية ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صحفي
إلى جماهير الشعب السوداني
نخاطبكم اليوم وقد مر أكثر من اسبوعان على اعتقال السيد مبارك المهدي والذي تم فجر يوم السبت 14 يوليو 2007م إثر مداهمة قوات الأمن المكونة من 12 فردا والمدججة بالسلاح لمنزله بسلوك يعتبر بكل المقاييس ردة للمربع الأول للانقاذ، خاصة وانها تمت في ظل الدستور الانتقالي الذي حصر مهمة جهاز الأمن الوطني في جمع المعلومة وتحليلها ومن ثم تقديمها إلى الجهات التنفيذية.
أيها الشعب السوداني:
نحن اسرة السيد مبارك المهدي حاولنا مراراً وتكراراً، وبما يكفله لنا الدستور مقابلته منذ تاريخ اعتقاله، للاطمئنان عليه وعلى وضعه الصحي، إلا ان كل محاولاتنا باءت بالفشل باستثناء مقابلة ابنه الأكبر يوسف مبارك له والتي تمت في اطار خاص جدا.
إننا وبعد التصريحات من الجهات المسئولة باحالة الملف للقضاء، وتكوين لجنة تحقيق طلبنا اذناً بمقابلته إلا ان اللجنة اعتذرت عن ذلك متعلله بأنها لم تستلم حتى الآن ملفات القضية، مما يتناقض ذلك مع التصريحات التي ادلى بها مسئولو النظام، واليوم تم رفض طلب آخر للمقابلة من قبل جهاز الأمن الوطني بحسب ما ابلغنا من قبل اثنين من افراد الجهاز كل على حدا، وهذا بدوره يجعلنا نشعر بأن هناك مؤامرة قد تستهدف حياة السيد مبارك المهدي، خاصة وأننا نعلم تماماً أنه برئ من التهم التي وجهت له.
أيها الشعب المناضل:
نحن أسرة السيد مبارك المهدي، والدته، أخوانه واخواته، وابناءه ما زلنا في انتظار ان تسمح لنا السلطات بمقابلته، والتعرف على وضعه الصحي، وتزويده بالطعام المناسب لحالته الصحية المتدهورة نتيجة لآلام المعدة التي يعاني منها، وتوفير الحماية القانونية له والتي يكفلها القانون.
والله أكبر ولله الحمد
أسرة السيد مبارك المهدي
30 يوليو2007
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
نضم صوتنا للمنادين بإلإفراج الفوري عن السيد مبارك المهدي والسيد عبد الجليل الباشا ، وكافة المعتقلين في المحاولة الأخيرة المزعومة . إن الأنقاذ بسلوكها هذا قد أنقلبت وألتفت على جميع ما كتبته بأيديها حول الحريات لقد ورد في الفقرة (2) من المادة (27) : تحمي الدولة هذه الوثيقة (وثيقة الحقوق ) وتعززها وتضمنها وتنفذها .
أن ما قامت به الأجهزة الأمنية لنظام الإنقاذ يعد إنتهاكا واضحا وصريحا للأجكام المضمنة في حقوق الأنسان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
Quote: يجب أطلاق كافة المعتقليين السياسيين أو تقديمهم لمحاكمة عادلة ...فلنعمل من
أجل الغاء القوانيين المقيدة للحريات ووقف تغول الاجهزة الامنية علي الحريات
العامة......وكما يجب التصدي لتعذيب وأهانة المعتقليين والمساجيين سياسين
كانوا أو غيرهم...... ندين كل من يمارس تعذيب المعتقليين أو أهانتهم |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: Imad Khalifa)
|
شكرا عماد خليفة والشكر لكل الذين مروا من هنا وعبروا عن سخطهم على الحكومة ذات الحول والطول التي تلفق الاتهامات يمنة ويسرة وبدون ادلة وقد مرت حوالي اسبوعين وبدون ان توجه اي تهم او عرض اي دليل الا الاتهامات السياسية عبر اجهزة الاعلام. فليبقى هذا البوست عالياً من اجل اطلاق المعتقلين السياسيين واطلاق سراح السيد مبارك وعبد الجليل الباشا واللواء محمد على حامد وكل المعتقلين الآخرين. ويبدو أن الحكومة تبحث في كردفان عن وهم وحيث قاموا باعتقال بعض الشباب ويقال ان العدد ربما يصل الى 200 وحتى الآن لم يجدوا اي دليل. هناك معلومات واردة بأن اغلب هؤلاء المعتقلين قد تعرضوا للتعذيب بصور مختلفة وغير قانونية وغير شرعية. نطالب كل منظمات حقوق الانسان بالضغط على الحكومة من اجل كشف اماكن كل هؤلاء المعتقلين وتطمين اسرهم عنهم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: محمد عادل)
|
التحية لك الحبيب أبوسالف والتحية للجميع ، معا من أجل إطلاق سراح السيد مبارك المهدي رئيس حزب الأمة الأصلاح والتجديد والأستاذ / عبد الجليل الباشا رئيس الجهاز التنفيذي وبقية المعتقلين .كنا نتوقع من النظام ان يتصدى للازمات الإقتصادية وللكوارث ومخلفات الفيضانات بدل أن يعمل على تلفيق التهم للاخرين في محاولة منه لصرف الأنظار عن التحديات التي تحيط بالسودان إحاطة السوار بالمعصم ، أن هذه الأحابيل لن تنطلي على ذهن اي عاقل . كما كنا نتوقع منهم التعامل بجدية من أجل دفع إستحقاقات التحول الديمقراطي والذي نصت عليه أتفاقية السلام والتي يبدو أنها تمر بأزمة أبرز تجلياتها التصريحات والتصريحات المضادة بين أقطاب الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني ، لم بيق منها إلا قسمة البترول والمحاصصة الوزارية .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
التحية لكل الشرفاء الذين تناسوا كل الأطر الضيقة للوقوف مع المواقف المبدئية والرامية لإطلاق سراح المعتقلين أو تقديمهم لمحاكمة عادلة وشفافة تتوفر فيها كل الضمانات . نحن نعتقد أن النظام أمام هذه التحديات كان الأولى به ان يبحث عن حل سوداني سوداني بدلا عن الحلول المفروضة والتي بدات نذرها بقرار مجلس الأمن الأخير والذي شبهه عبد الوهاب الأفندي ( بالقلب الصناعي لحل الأزمة) .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: El Dukhri)
|
حتى هذه اللحظة لم يستطع النظام الأجابة على السؤال المركزي عن دور جهار الأمن في القيام بدور تنفيذي رغم تعارض ذلك مع الدستور والذي قال عنه وزير العدل ان لديهم دستورا يتباهون به أمام المجتمع الدولي ، (الإختشوا ماتو) ؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
إذا لم يكن المؤتمر الوطني على قناعة بهذا الدستور لماذا أضاع زمن البلاد والعباد في كتابته أصلاً ، نحن نصر ونؤكد ان موافقتنا على نيفاشا كانت على أساس انها أوقفت الحرب ووضعت الأساس للتحول الديمقراطي ، إن النظام بسلوكه هذا يؤكد أنه هو الخطر على السلام وبالتالي على وحدة السودان . ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: El Dukhri)
|
جهات حزبية تطالب بإطلاق سراح مبارك الفاضل أو تقديمه للمحاكمة
أكدت أن اعتقاله كيدي بمناسبة مرور أكثر من 3 أسابيع على اعتقاله
لندن: «الشرق الأوسط»
أبدت أوساط سودانية سياسية وحزبية قلقها من استمرار اعتقال مبارك المهدي، رئيس حزب الأمة الإصلاح والتجديد (مساعد الرئيس السوداني السابق)، وعبد الجليل الباشا، رئيس الجهاز التنفيذي للحزب، مطالبة بإطلاق سراحهما أو تقديمهما لمحاكمة عادلة.
واعتقل المهدي والباشا في 14 يوليو (تموز) الماضي بتهم التورط في عملية انقلاب فاشلة، على حد زعم مسؤولين أمنيين سودانيين وقتها. وقال بيان صادر عن مكتب مبارك المهدي في الخرطوم، إن «نهج حزب الأمة الإصلاح والتجديد، ديمقراطي، يؤمن بالحل السياسي السلمي لأزمات البلاد»، مشيرا الى أن «المهدي صاحب مبادرات للحل السياسي الوطني أبعد ما تكون عن العنف أو الأحادية». وأشار البيان الى أن «الهجوم العنيف من قبل نائب مدير جهاز الأمن وبعض المتنفذين في السلطة على شخص السيد مبارك وتجريمه، هو محاولة لإسكات أي صوت آخر عبر سياسات الاعتقال وحظر النشر التي وضح جلياً أن المقصود بها هو طرف واحد فقط». وأشار البيان الى أن «التهم الموجهة للسيد مبارك المهدي هي تهم كيدية، وأن الاعتقال المقصود به الحد من حركته وفاعليته السياسية وقطع الطريق أمام وحدة حزب الأمة في هذا الظرف الحرج من تأريخ بلادنا، خاصة أن تصريحات المسؤولين الحكوميين عن العملية المزعومة تحمل تناقضاً واضحاً في فحواها».
وطالب البيان السلطات بإطلاق مبارك المهدي، وعبد الجليل الباشا فوراً، أو تقديمهم لمحاكمة عادلة، مؤكدا «عدم وجود أية أدلة تسند التهم التي تناقلتها وسائل الإعلام على لسان عدد من المسؤولين الحكوميين». وحمل البيان جهاز الأمن الوطني والمخابرات المسؤولية كاملة عن أي ضرر يصيبهم. وأهاب بجهات الاختصاص، والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية بضرورة العمل من أجل كفالة حقوق المحتجزين الدستورية والقانونية.
وسرد بيان المراحل والخطوات التي تلت اعتقال مبارك المهدي وعبد الجليل الباشا منذ 14 يوليو 2007 وحتى الآن، مشيرا الى عقد اجتماعات متواصلة لمجلس التننسيق لحزب الأمة الإصلاح والتجديد لمتابعة القضية، واستقبال الحزب لعدد كبير من رؤساء الأحزاب والقيادات السياسية وممثلي قطاعات المرأة والشباب والطلاب في عدد من الأحزاب السياسية الذين أعلنوا تضامنهم ورفضهم للاعتقال التعسفي غير المبرر. كما عقدت القوى السياسية السودانية اجتماعاً أعلنت من خلاله تضامنها مع الحزب وأصدرت بياناً مشتركاً ممهوراً بتوقيع عشرة أحزاب سياسية أدانت فيه الاعتقال وطالبت السلطات بإطلاق سراح المعتقلين، كما صدرت بيانات مماثلة من نساء الأحزاب، والقوى الطالبية، وفرعيات حزب الأمة بالمهجر، والتحالف السوداني، وحركة تحرير السودان، والحزب الليبرالي السوداني وحزب الأمة ـ القيادة الجماعية.
وكان وفد من حزب الأمة الإصلاح والتجديد قد التقى بالبعثات الدبلوماسية لكل من هولندا وبريطانيا والولايات المتحدة واليونان وبعثة الاتحاد الأوروبي وبعثة الأمم المتحدة ـ مكتب حقوق الإنسان، لتنويرهم بتداعيات الاعتقا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
نحن الأن على مشارف الأسبوع الرابع لأعتقال السيدين مبارك المهدي رئيس حزب الأمة الإصلاح والتجديد والسيد عبدالجليل الباشا رئيس الجهاز التنفيذي ولم توجه لهما صحيفة إتهام ، إن الحبس في حد ذاته يعتبر عقوبة ، سوف لن نكل ولن نمل عن المطالبة بإطلاق سراحهما وكذلك جميع المعتقلين الشرفاء ، أن الأوان أن ترتفع أصوات القوى السياسية السودانية للمطالبة بتغيير القوانيين سيئة السمعة والذي يستخدمها النظام عند كل أزمة تمر به.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
To: Health Professional Network
From: Health and Human Rights Team
Date: 10 August 2007
Health Professional Action
Sudan
Mubarak al-Fadel al-Mahdi
Summary:
Mubarak al-Fadel al-Mahdi, a 57-year-old political prisoner detained in Kober prison, in Khartoum North, Sudan, suffers from a number of related gastro-oesophageal problems for which he has been taking medication with only partial success. He was due to attend a hospital in London, UK, in mid-July 2007 for investigative gastro-oesophageal endoscopy to be followed by further treatment. He is also reported to have hypertension with elevated cholesterol levels which require proper clinical management. Amnesty International is calling for Mubarak al-Fadel al-Mahdi to have access to medical care while in detention, including access to his own doctor as provided for in international standards. See the UN Standard Minimum Rules for the Treatment of Prisoners, Rule 91: “An untried prisoner shall be allowed to be visited and treated by his own doctor … if there is reasonable ground for his application and his is able to pay any expenses incurred.” If not promptly charged with a recognizable criminal offence, he should be released to seek the medical investigation and treatment he requires.
Background:
Mubarak al-Fadel al-Mahdi, the leader of the opposition Umma Party Reform and Renewal (UPRR), was arrested in his home in Khartoum on 14 July by some 12 heavily armed members of the National Intelligence and Security Service. Those arrested at the same time include the Secretary General of the UPRR, Abdel Jalil al-Basha, and some 15 former military men. At press briefings spokespersons of the National Intelligence and Security Service have accused those arrested of smuggling arms and of planning sabotage to encourage foreign intervention, or a coup d’état. Mubarak al-Fadel al-Mahdi denies this and told his son that he knew only one of the army officers who have been accused of the same offence. None of those arrested has been formally charged.
Since his arrest, Mubarak al-Fadel al-Mahdi has been held incommunicado except for one 15-minute visit from his son at 11pm on 25 July. He complained at that time of feeling severely ill, and said that, notwithstanding his requests, he had not been visited by any doctor. He is held in solitary confinement and complains of unsanitary conditions and poor food.
Mubarak al-Fadel al-Mahdi held various ministerial positions between 1986 and 1989 in the Umma Party government before the coup d’état which brought the present government to power. He founded the Umma Party Reform and Renewal which broke away from the Umma Party to join the government in 2002. Mubarak al-Fadel al-Mahdi served as Assistant to the President of Sudan from 2002 until 2004. He has been critical of the policy of the Government of Sudan in Darfur and negotiations relating the unifying the Umma Party before next year’s elections were said to be underway.
Article 31 of the 1999 National Security Forces Act gives the security forces the power to detain people for up to nine months without access to judicial review.
Recommended actions:
Please write letters in Arabic, English or in your own language to the addresses below
Explaining that you are a health professional concerned about human rights
Expressing concern that Mubarak al-Fadel al-Mahdi has been arrested and is detained without access to any doctor, including his own doctor
Noting that at the time of his arrest he was scheduled to have further investigations and treatment for a gastro-oesophageal problem
Urging the authorities to take immediate steps to address the health problems of Mubarak al-Fadel al-Mahdi
Calling for the authorities to allow Mubarak al-Fadel al-Mahdi to seek medical care of his choice and urging the authorities to release him if he is not to be promptly charged with a recognizable criminal offence.
Addresses:
Field Marshal Omar Hassan Ahmad al-Bashir
President of the Republic of Sudan
Office of the President
People's Palace
PO Box 281
Khartoum
Prof. Al-Zubair Bashir Taha
Minister of Internal Affairs
Ministry of Interior
PO Box 281 Khartoum
Sudan
Fax: +249 183 774 339 or +249 183 776 554
(Please mark your fax: “FAO Minister of Internal Affairs”)
Salutation: Dear Minister
Copies
Please send copies of your letters to:
Dr Abdel Moneim Osman Taha Please also send copies to the
Rapporteur, Advisory Council for Human Rights nearest diplomatic representative
Khartoum of Sudan
Sudan
Email: [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
تصريح صحفي
التقت اسرة السيد مبارك الفاضل المهدي به اليوم الثلاثاء 14/8/2007 بسجن كوبر، علماًً بأنه محتجز هناك منذ 14يوليو الماضي من قبل جهاز الأمن الوطني والمخابرات في انتهاك واضح لكافة الحقوق الدستورية، والقانونية، والطبيعية له، وفي تجاوز صريح لاختصاصات جهاز الأمن المحصورة دستورياً في جمع المعلومات وتحليلها، حيث أنه لم يبلغ بالتُهم الموجهة له حين إعتقاله بل تم الإعلان عن ذلك من خلال وسائل الإعلام عبر تصريحات نائب مدير جهاز الأمن الوطني اللواء محمد عطا في تنوير لعدد محدود من الصحفيين بصورة الغرض منها إلصاق التهمه به، بل تعدى الأمر بنائب مدير جهاز الأمن الى توجيه اساءات لشخص السيد مبارك المهدي قصد منها إغتيال شخصيته السياسية، وتوجيه الرأي العام ضده في مغالطات سياسية تاريخية بينة، ومن ثم توالت البيانات من وزارة الداخلية، وتصريحات من وزيرالدفاع، ونائب رئيس الحزب الحاكم والتي حملت في طياتها تناقضات بينة حول طبيعة المحاولة المزعومة والتهم الموجهة اليه.
وقد أوضح السيد مبارك المهدي لاسرته أن التحقيق معه بواسطة جهاز الأمن قد انتهي يوم 25 يوليو الماضي، وأن المحققين معه قد أخبروهو بأنهم أوصوا بعد اكتمال التحقيق باطلاق سراحه لعدم وجود أية ادلة أو بينات تثبت تورطه في المحاولة المزعومة، كما أخبرهم أن التحقيق بواسطة اللجنة العدلية التي تم تكوينها في 17 يوليو الماضي برئاسة مولانا ياسر محمد احمد قد بدأ يوم 6/8 وقد تمت مواجهته بعدد من المحتجزين في ذات القضية حيث لم تسفر المواجهة عن أي جديد، بل أكدت على أقواله التي سبق أن أدلى بها في التحقيقات السابقه والمتمثلة في عدم علمه او صلته بأية محاولة لتقويض أركان النظام القائم عبر العنف.
كما وضح من خلال المقابلة أن الوضع الصحي للسيد مبارك المهدي لم يراوح مكانه منذ يوم الاعتقال، وأنه لم يسمح له حتى الآن بمقابلة طبيبه أو إجراء المنظار أو أية فحوصات لازمة له، وقد ظهر أثر المعاناة جلياً عليه و فقد الكثير من وزنه. اضافة الى انه ما زال حتى الآن في حبس منفرد الأمر الذي يمثل عقوبة دون محاكمة، ولم يسمح له بالاطلاع على اية وسيلة من وسائل الاعلام.
نحن نؤكد مرة أخري أن نهج حزب الأمة الإصلاح والتجديد نهج ديموقراطي يؤمن بالحل السياسي السلمي لأزمات البلاد، وأن حزب الأمة قد وضع السلاح بعد توقيع اتفاق "نداء الوطن" بجيبوتي في عا م1999م وعودة قيادات الحزب لمباشرة العمل السياسي من الداخل، كما نؤكد أن السيد مبارك المهدي صاحب مبادرات للحل السياسي الوطني أبعد ماتكون عن العنف أو الأحادية، وأن اعتقاله في هذا الظرف الحرج من تاريخ بلادنا المقصود به الحد من حركته وفاعليته السياسية وقطع الطريق أمام وحدة القوى الوطنية لتحقيق التحول الديمقراطي المنشود.
مكتب السيد مبارك المهدي
الخرطوم
14 اغسطس 2007
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
بيان من أسرة السيد مبارك الفاضل المهدي
بسم الله الرحمن الرحيم
ندين ونستنكر السلوك الشائن والمهين الذي قام بها أفراد جهاز الأمن الوطني والمخابرات مع السيد مبارك الفاضل المهدي بدءً بطريقة الإعتقال والممارسات التي تمت أثناء التحقيق معه والمتمثلة في عصب عينيه وإستخدام ألفاظ نابئه في حقه الأمر الذي يتنافي معي كل القواعد الأخلاقية والمثل والقيم الإالإنسانية ولكن هذا مادرج عليه نظام الإنقاذ منذ الوهله الأولي.
إن هذا السلوك من قبل منسوبي جهاز الأمن الوطني والمخابرات يمثل إنتهاكاً واضحاً لكافة الحقوق القانونية المكفولة بموجب إتفاق السلام والدستور ونحن نعتبر أن ماحدث يؤكد أن نظام الإنقاذ مازال نظاماً بولسياً يمارس القمع والإرهاب .
نحن نرجو أن يكون أحالة الأمر الي لجنة التحقيق العدلية والتي سمحت لنا بممارسة حقنا الدستوري في مقابلته هو خطوة في إتجاه أفضل . ونأمل ان تعمل اللجنة في إطار مهني يكفل للسيد مبارك المهدي وكل المعتقلين حقوقهم القانونية والدستورية .
أسرة السيد مبارك الفاضل المهدي
الخرطوم
15/8/2007
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)
|
عائلة مبارك الفاضل تقول إنه محروم من الرعاية الطبية
الخرطوم ـ لندن: «الشرق الأوسط»
ذكرت عائلة المعتقل مبارك الفاضل المهدي، زعيم حزب الأمة للإصلاح والتجديد السوداني المعارض، انه محروم من الرعاية الطبية، وان حالته الصحية تتدهور. وقالت حباب مبارك، ابنة الفاضل، ان الاسرة في حالة ذعر فقد مر على احتجازه 40 يوما الآن. واضافت انه لم ير أيَّ طبيب وربما يكون مصابا بنزف داخلي وحالته مزرية في السجن، وان الاسرة تشعر بالاشمئزاز والإحباط.
وقال محامو الفاضل انه لم يسمح لهم برؤية موكلهم أمس، كما كان مقررا بالرغم من تأكيدات الحكومة السودانية في الأسبوع الماضي. وقال المحامي امين مكي انهم عندما ذهبوا إلى السجن وجدوا ان السلطات لا علم لديها بقدومهم. وقال إنهم ابلغوهم بانهم يستطيعون زيارته يوم السبت.
ورفض مسؤولون سودانيون الإفصاح عما اذا كان أيٌّ من المعتقلين وعددهم 25 وبينهم علي محمد حسنين من الحزب الاتحادي الديمقراطي سيمنح رعاية طبية مناسبة.
وكانت اللجنة المكلفة التحقيق في المحاولة المزعومة برئاسة ياسر احمد محمد وكيل نيابة امن الدولة قد قامت بترتيب جدول زمني لمقابلة المعتقلين مبارك المهدي، وعلي محمود حسنين، وعبد الجليل الباشا، وحسن حاج موسى. وكان جدول لقاء مبارك المهدي اليوم الخميس (أمس) في الحادية عشر نهارا، «لكن عند ذهاب المحامين المجدولين للمقابلة، وهما مهدي بخيت حامد وأمين مكي مدني فوجئا بعدم ترتيب اللقاء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبارك المهدي يتعرض للتعذيب الوحشي (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
السجينان ورفاقهم
حسن احمد الحسن / واشنطن
[email protected]
بعد مرور ثلاثة وأربعين يوم علي اعتقال السيد مبارك المهدي رئيس حزب الأمة الإصلاح والتجديد، سٌمح له بإجراء عملية منظار تشخيصي تمت يوم السبت 25 /8/ 2007م بمستشفي ساهرون التخصصي وقد أتى ذلك الإجراء بعد تدهور الحالة الصحية للأخ مبارك والمناشدات المتعددة لعرضه علي طبيبة المختص من قبل أسرته و هيئة الدفاع وعدد كبير من المنظمات الطوعية الإقليمية والدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان .
ورغم أن الأخ مبارك المهدي في قبضة الأمن إلا أن تواجد قوة من الأمن داخل غرفة المناظير بالمستشفي قوامها 15 عنصرا (حسب بيان أسرته) تزاحم الطبيب ومساعديه سلوك لا يليق حتى بالمفهوم الأمني رغم علمهم ببداهة إجراءات التعقيم داخل غرفة المناظير التي تم تجاهلها تماما مما يعكس سلوكا غير حضاري وغير إنساني ، وكان لسلطات الأمن أن تكتفي فقط بمحاصرتها للمستشفي من أي مكان شاءت .
ويحمد للسيد وزير العدل بأنه أمر أخيرا بإجراء فحص ( المنظار ) رغم مصادقة رئيس اللجنة العدلية للسيد مبارك بإجراء المنظار منذ يوم 14/8/2007م أي بعد مرور شهر علي اعتقاله ولكنه قوبل برفض قاطع من قبل جهاز الأمن مما سبب له معاناة كبيرة من ضيق في التنفس وتدهور في الحالة الصحية تم علي إثرها عرضه علي طبيب بمستشفي تابع لجهاز الأمن الذي أكد علي ضرورة عرضه علي طبيبه المختص وإجراء المنظار فوراً .
ولا يعقل إنسان كيف يمكن مع تبشيرنا المستمر من قبل المسؤولين بالانفتاح نحو الديمقراطية والسعي لتحقيق الوفاق الوطني واحترام حقوق الناس وحرياتهم أن يحرم المتهمون من حق الدفاع عن أنفسهم تارة بإلغاء مواعيد مقابلة المحامين للمتهمين وتارة أخرى بالتسويف غير المبرر وهي أساليب عقيمة لا قيمة لها ولا يمكن لتبرير رئيس اللجنة المكلفة بالتحقيق " بأن هنالك دربكة قد حدثت في جدولة المواعيد وتنفيذها كانت وراء إلغاء المواعيد وإعادة جدولتها" أن يكون مقنعا .
إن محاولات إطالة حبس المتهمين المتعمدة في غياب الإجراءات القانونية العادلة بمحاولات التسويف واللعب على عامل الوقت لا يضيف ميزة لصورة النظام بقدر ما يعزز ذلك الشكوك حول الجدية في الفصل في القضية وإنهائها. ولعل من الأنسب والأفضل سرعة البت في مثل هذه القضايا بالطرق القانونية الصحيحة
وبتوفير الحقوق القانونية التى كفلها الدستور الانتقالي والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان
وهناك مشهد آخر هو مشهد نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي المسجون بسجن كوبر المضحك المبكي أن المحامين الذين ذهبوا حسب مالديهم من تصديق لزيارته قيل لهم إن المتهم غير موجود بسجلات السجن وأنه فى مكان خاص تابع لإدارة جهاز الأمن والمخابرات السوداني التي قامت بدورها بمنعهم من مقابلته بالرغم من حصولهم على إذن من جهات التحقيق المختصة بالقضية.
قال الأستاذ حاتم السر إن حزبه يرى في منع المحامين مقابلة حسنين انتهاكا صارخا للحقوق المكفولة بموجب الدستور الانتقالي والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان كما تشكل وصمة عار فى جبين حكومة الوحدة الوطنية وتعطى دليلا على زيف ادعاءاتها الحرص على تحقيق التحول الديمقراطي وصيانة الحريات واحترام الحقوق.
ولكن ما لم يقله الأستاذ حاتم هو أين موقف السادة وزراء التجمع وأعضائه في المجلس الوطني من كل ما يحدث من اعتقالات وتعديات على حقوق المواطنين بل حقوق زملائهم إن كانوا في السابق كمبارك المهدي أو حاليا كمحمود حسنين ؟
بل أين (إعلان القاهرة ) وأين قوى المعارضة الأخرى مما يجري وهل الاختلاف السابق أو الحالي مع أي معتقل في وجهات النظر أو في المواقف السياسية يبرر حالة اللامبالاة والصمت إزاء اعتقاله بهذه الصورة المؤسفة . وأين مبدئية الحفاظ على الحريات العامة الأساسية واحترام حقوق الإنسان التي بحت لها أصوات الكثير من المعارضين قبل الحصول على قسمتهم الضيزى في مغانم السلطة ؟
وأين ثقل السيد محمد عثمان الميرغني ووزنه لدي الحكومة التي يشكل أعضاء حزبه وتجمعه قسطا فيها وفي كل مؤسساتها ونائبه رهن الاعتقال في اتهامات تخص الحزب بشكل عام وليست خاصة بعلي محمود حسنين ؟
ربما تكون تساؤلات غير مقبولة لدى البعض لكن المبدئية لا تتجزأ . إن ما يؤمل أن لا يخطئ النظام الحاكم مرة ثانية في حق المواطنين وجراح الماضي لم تندمل بعد فوعي السودانيين أكبر من نسج الأساطير فإذا كان لدى السلطة من أدلة على متهم فليس أكثر من إعلانها وإذا كانت تؤمن بدستورها فليس عليها أكثر من احترامه .
إن ما يأمله كل سوداني هو إطلاق سراح جميع المعتقلين من مدنيين
وعسكريين واستشراف واقع أفضل يعيد الأمن والاستقرار ولا سبيل إلى ذلك إلا باحترام المواطنين واحترام حقوقهم وإنسانيتهم بل واحترام القانون والدستور الذي مهرته أصابع الحكام أنفسهم عندها فقط يتغير مفهوم الأمن لدى المواطن إلى معنى أفضل .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
الرفاعي عبدالعاطي حجر
ابوهريرة زين العابدين
رقم صفر
محمد عادل
El Dukhri
Imad Khalifa
معتصم مصطفي الجبلابي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست