بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكين.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 07:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة سفيان بشير نابرى(سفيان بشير نابرى)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-27-2006, 04:18 AM

سفيان بشير نابرى
<aسفيان بشير نابرى
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 9574

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي (Re: سفيان بشير نابرى)


    ولم ينجى من انتهاكات حقوق الانسان في سودان ما بعد مشاكوس/ ابوجا حتى ممثل منظمة العفو الدولية:-
    Quote: السودان: اعتقال ممثل منظمة العفو الدولية ومضايقة ناشطي حقوق الإنسان
    23/1/2006

    أعربت منظمة العفو الدولية اليوم عن بواعث قلق خطيرة بشأن سلامة المدافعين عن حقوق الإنسان في السودان إثر اعتقال مندوبين كانوا يشاركون في ملتقى للمنظمات غير الحكومية يعقد في الخرطوم، بمن فيهم ممثل لمنظمة العفو الدولية.

    وقال كولاوولي أولانيان، مدير برنامج أفريقيا في منظمة العفو الدولية، إن "هذا الاجتماع كان اجتماعاً شفافاً ومعروفاً بصورة مسبقة لدى السلطات لأشخاص يعملون من أجل السلم والعدالة في الإقليم. واعتقال المدافعين عن حقوق الإنسان ومضايقتهم انتهاك واضح لالتزامات السودان بمقتضى المعايير الدولية والإقليمية، بما فيها القانون الدستوري للاتحاد الأفريقي. وقد قوَّضت إجراءات الحكومة مصداقية الاتحاد الأفريقي وسلطته في وقت تقوم الدول الأعضاء فيه بعقد اجتماع لها في العاصمة السودانية".

    "إن أحداث الليلة الماضية تشير إلى زيادة تبعث على القلق في قمع العاملين بشأن حقوق الإنسان من جانب الحكومة السودانية، ونخشى أن الآتي أعظم. وندعو حكومة السودان إلى الوقف الفوري لجميع المضايقات ضد ناشطي حقوق الإنسان في البلاد".

    وقد جمع ملتقى المنظمات غير الحكومية سوية منظمات غير حكومية وطنية ودولية، وممثليْن اثنين عن الأمم المتحدة، وممثلين عن المفوضية الأوروبية. وجاء عقد الاجتماع بموازاة اجتماع للاتحاد الأفريقي بغرض مناقشة مسائل تتعلق بالسلم والعدالة في الإقليم.

    ففي الساعة 5:55 من مساء أمس، دخلت قوة أمنية بملابس مدنية المبنى الذي ينعقد فيه ملتقى المنظمات غير الحكومية. وأمرت قوات الأمن – التي تراوح عدد أفرادها ما بين ستة أفراد و15 فرداً أثناء الحادثة – جميع المندوبين بإغلاق هواتفهم النقالة. وقال هؤلاء إن الاجتماع "غير مرخص به" وطلبوا أسماء جميع المشاركين، وأُمر المشاركون، الذين بلغ عددهم نحو أربعين شخصاً، بتسليم ما لديهم من وثائق وأجهزة حاسوب محمولة. ورفض البعض ذلك؛ ففتحت قوات الأمن حقائبهم بالقوة وثارت بعض المشاجرات البسيطة. وفي هذه اللحظة، دخل مزيد من قوات الأمن وقاموا بتطويق الغرفة. وتم الاستيلاء على الصور الرقمية وأشرطة الفيديو المصورة من جميع المشاركين. وتعرض بعض المشاركين للدفع والتهديد، وأُبلغوا بأنه "من الأفضل لكم أن تفعلوا ما نقول وإلا فإنكم ستواجهون المتاعب فيما بعد". وكانت هناك طلبات متكررة من المشاركين بأن يسلِّموا جميع حاجياتهم.

    وحاولت قوات الأمن تقسيم المشاركين إلى مجموعات دولية وأخرى وطنية. وبُذلت محاولات أيضاً لفصل النساء عن الرجال. ورفض العديد من المشاركين الانصياع للطلبين. وفي هذه الأثناء، احتشد جمهور خارج المبنى، وكان معظم هؤلاء من الصحفيين والممثلين الدبلوماسيين. فمنعتهم قوات الأمن من دخول المبنى.

    وفي حوالي الساعة 9:00 مساء، حاولت قوات الأمن إطلاق سراح ممثلي الهيئات الدولية والإبقاء على المواطنين السودانيين رهن الاحتجاز. إلا أن المشاركين الدوليين قاوموا ذلك خشية منهم على سلامة المواطنين السودانيين إذا ما تركوهم خلفهم. وفي نهاية الأمر، أُخذ الجميع إلى البوابة الأمامية، حيث بُذلت محاولات جديدة لفصل الفئتين حتى تم إطلاق سراح جميع المشاركين.

    وإثر إطلاق سراح جميع المشاركين، تلقى اثنان من المشاركين اتصالاً هاتفياً من القسم السياسي للأمن الوطني وطُلب منه الالتقاء بمسؤولين أمنيين. ونُقل فيصل الباقر، البالغ من العمر 49 عاماً، وهو صحفي يعمل بالقطعة وعضو في منظمة "مراسلون بلا حدود"، وعلى صلة بالمنظمة السودانية لمناهضة التعذيب؛ والدكتور نجيب نجم الدين، البالغ من العمر 60 عاماً، وهو أحد من ترأسوا جلسات الاجتماع ومدير المنظمة غير الحكومية المحلية "مركز الأمل " و"مركز الخرطوم لتنمية حقوق الإنسان والتنمية البيئية"، من مقر إقامتهما ليلتقيا صالح العبيد، رئيس القسم السياسي في الأمن الوطني السوداني. وأُبلغا بأنه على الرغم من أنه لم يكن هناك خطأ بشأن الاجتماع، إلا "أن التوقيت كان سيئا"، بما يُفترض أنه إشارة إلى الحساسيات التي تحيط باجتماع الاتحاد الأفريقي الحالي، والذي يمكن أن يشهد حوارات ساخنة.

    خلفية
    اعتُقل فيصل الباقر فيما سبق من 13 حتى 26 يناير/كانون الثاني 2001 من قبل القسم نفسه للأمن الوطني. واحتُجز بمعزل عن العالم الخارجي. وتمت مصادرة جهاز حاسوبه ودراجته النارية ووثائق أخرى كانت لديه. وعلى نحو متكرر، تعرض للاعتقال والاستجواب من قبل سلطات الهجرة لدى عودته من سفره إلى الخارج، أو للاعتقال من منـزله لاحقاً من قبل الأمن الوطني.

    كما تعرض الدكتور نجيب للاعتقال أيضاً من ديسمبر/كانون الأول 1989 حتى مايو/أيار 1991. واحتُجز في سجني شوبات وكوبر في الخرطوم.


    ولان الانتهاكات متواصله تجاه الانسان السوداني عقب ماوقع من اتفاقي مشاكوس/ ابوجا تاتي غالباً الارادة الدولية:-
    Quote: الأمم المتحدة: وضع كبار القادة السودانيين على لائحة العقوبات
    يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية مع المسؤولين في دارفور
    13/12/2005

    (نيروبي، 13 ديسمبر/كانون الأول 2005) ـ قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم في تقريرٍ جديد نُشر قُبيل قرار مجلس الأمن المرتقب بشأن دارفور أنه يجب التحقيق مع الرئيس السوداني عمر البشير وغيره من كبار المسؤولين في الجرائم ضد الإنسانية في دارفور، ويجب وضعهم على لائحة عقوبات الأمم المتحدة. ومن المقرر أن يُطلع مدّعي المحكمة الجنائية الدولية مجلس الأمن غداً على نتائج تحقيقاته في فظائع دارفور.

    ويوثِّق التقرير الواقع في 85 صفحة، والمعنون "منهجية الإفلات من العقاب: مسؤولية الحكومة عن الجرائم الدولية في دارفور"، لدور أكثر من 12 مسؤول مدني وعسكري (مذكورين بأسمائهم) في استخدام ميليشيا الجانجاويد وتنسيق عملها، وفي استخدام القوات المسلحة السودانية، لارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور منذ أواسط عام 2003. (تجد أدناه قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية معهم). قال بيتر تاكيرامبودي، مدير قسم أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "لقد ترافقت الهجمات المنهجية التي شنتها الحكومة السودانية ضد المدنيين في دارفور مع سياسات أدت إلى إفلات جميع المسؤولين عن تلك الجرائم من العقاب. ويجب محاسبة كبار المسؤولين السودانيين، بمن فيهم الرئيس عمر البشير، على حملة التطهير العرقي في دارفور".

    ويصف تقرير هيومن رايتس ووتش العملية التي تكررت في أنحاء دارفور والتي يتعاون فيها قادة الميليشيا مع المسؤولين المحليين والقادة العسكريين ويجتمعون لتنسيق استراتيجيتهم قبل شن الهجمات على القرى والبلدات. وفي أوائل عام 2004، كان من الواضح، حتى بالنسبة لبعض الجنود، أن المدنيين هم الهدف. فقد قال أحد الجنود السابقين لهيومن رايتس ووتش أن قائده أجابه رداً على احتجاجه: "عليك أن تهاجم المدنيين".

    وقالت هيومن رايتس ووتش أن أعمال نهب القرى وتخريبها لم تكن تجري بتغاضٍ من جانب مسؤولي الحكومة فحسب، بل كان يجري تنظيمها منهجياً مع السماح للجنود وعناصر الميليشيا بالاستيلاء على الأرض والماشية والممتلكات المدنية الأخرى. كما لعب كبار المسؤولين السودانيين، انطلاقاً من الخرطوم، دوراً مباشراً في تنسيق الهجمات (وخاصةً حملة القصف الجوي). ويدرس التقرير أيضاً السجل السيء للحكومة السودانية فيما يخص المحاسبة؛ فبرغم قيام الحكومة السودانية بعددٍ من المبادرات (ومنها تحقيق وطني في الجرائم)، وتشكيل عدد من اللجان للتحقيق في الاغتصاب والجرائم الأخرى، وتعيين محكمة وطنية لمحاكمة مرتكبي الجرائم في دارفور، فإن أي مسؤول مدني أو عسكري، أو أي قائد ميليشيا، ذا موقعٍ متوسطٍ أو رفيع، لم يتم وقفه عن العمل أو التحقيق معه أو محاكمته.

    قال تاكيرامبودي: "تدّعي الحكومة السودانية الاستجابة للمطالبة الدولية عن طريق إنشاء لجان لا تفضي إلى أية نتيجة. إن على المحكمة الجنائية الدولية أن تحقق مع المسؤولين الأساسيين على كل مستوى من المستويات، بمن فيهم مسؤولي المحافظات".

    يستند التقرير إلى روايات مئات شهود العيان، وإلى أكثر من عشر تحقيقات أجرتها هيومن رايتس ووتش في تشاد ودارفور، وإلى وثائق الحكومة السودانية إضافةً إلى مصادر أخرى. وهو يكشف عن الاستراتيجية والآلية الكامنتين خلف حملة القمع الضخمة التي شنتها الحكومة السودانية ضد الجماعات المتمردة في دارفور أوائل عام 2003. وفي هذه الحملة قامت القوات الحكومية وميليشيا الجانجاويد التي تدعمها الحكومة بقتل واغتصاب وتعذيب عشرات الألوف من الناس، وخاصةً ممن يشاطرون الحركات المتمردة انتماءاتها الإثنية؛ كما هجّرت قسرياً أكثر من مليوني شخص ونهبت أو خربت جميع ممتلكاتهم.

    يتلقى مجلس الأمن في ديسمبر/كانون الأول ثلاثة تقارير بشأن دارفور: تقرير هيئة الخبراء التابعة للجنة العقوبات وتوصياتها؛ والتقرير الشهري للأمين العام للأمم المتحدة؛ والإيجاز الذي يقدمه مدّعي المحكمة الجنائية الدولية. وقد أحال مجلس الأمن قضية دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية في شهر مارس/آذار، وفتح مدّعي المحكمة تحقيقاً فيها في 6 يونيو/حزيران.

    ومع أن مجلس الأمن وضع في مارس/آذار 2005 آليةً لتنفيذ حظر جزئي على الأسلحة ولفرض العقوبات على الأشخاص الذين يرتكبون الانتهاكات، فإن الأمم المتحدة لم تفرض عقوبات على أي شخص حتى الآن.

    قال تاكيرامبودي: "منذ تسعة أشهر، أنشأ مجلس الأمن لجنة العقوبات لمعاقبة الأفراد المسؤولين عن الانتهاكات في دارفور، لكنها لم تفعل شيئاً بحق أي شخص حتى اليوم. إن على هذه اللجنة أن تتحرك الآن إذا كان مجلس الأمن يرغب برؤية تقدمٍ حقيقي".

    كما دعت هيومن رايتس ووتش مجلس الأمن إلى تقديم مزيد من الدعم لقوات الاتحاد الأفريقي في السودان (AMIS) والتي نشرت قرابة 7000 عنصراً في دارفور، وذلك لتمكينها من تقديم حماية فعالة للمدنيين هناك. لا يقوم الاتحاد الأفريقي بنشر قواته في دارفور فحسب، بل هو يتفاوض على اتفاق سلام بين الحكومة السودانية وبين جماعات المتمردين في دارفور. وعلى الرغم من استمرار تورط الحكومة السودانية في الجرائم المتواصلة في دارفور، فإن الاتحاد الأفريقي قد سمح للسودان باستضافة القمة الأفريقية في الخرطوم. كما يجب انتخاب رئيس جديد للاتحاد الأفريقي، وثمة مؤشرات تدل على أن الرئيس عمر البشير قد يفوز بهذا المنصب.

    قال تاكيرامبودي: "إن عقد القمة الأفريقية في الخرطوم أمرٌ سيء بما يكفي، وأما منح الرئيس عمر البشير، الذي سوف يُحقق معه في جرائم الحرب، منصب رئاسة الاتحاد الأفريقي فمن شأنه أن يكون مهزلة".

    قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تُحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية
    ليست هذه بقائمةٍ شاملة لجميع الأشخاص الذين يُحتمل أن يكونوا مسؤولين عن الجرائم في دارفور. وتُقدم هذه القائمة كخلاصة عن الأشخاص المذكورين في هذا التقرير والذين جرت التوصية بأن تحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية، لكن ثمة أشخاصاً آخرين لم ترد أسماؤهم في هذا التقرير ويجب التحقيق معهم وملاحقتهم قضائياً بسبب جرائم دارفور.

    مسؤولون على المستوى الوطني:
    • الرئيس عمر البشير.
    • النائب الثاني للرئيس علي عثمان طه: كان النائب الأول للرئيس حتى أواخر عام 2005.
    • الفريق عبد الرحيم محمد حسين: وزير الداخلية السابق، وممثل الرئيس في دارفور في فترة 2003 – 2004؛ وهو وزير الدفاع الآن.
    • اللواء الركن بكري حسن صالح: وزير الدفاع السابق، ويشغل الآن منصب وزير شؤون رئاسة الجمهورية.
    • الفريق عباس عربي: رئيس أركان القوات المسلحة السودانية.
    • اللواء صلاح عبد الله غوش: مدير الأمن والمخابرات العسكرية.
    • أحمد هارون: وزير الدولة لشؤون الداخلية سابقاً، وهو مسؤول عن ملف دارفور ضمن وزارة الداخلية؛ أما الآن فهو وزير دولة للشؤون الإنسانية.
    مسؤولون إقليميون حاليون وسابقون:
    لقد أدرجت أسماء الأشخاص المذكورين أدناه لأنهم (وكما يوضح نص التقرير) من كبار المسؤولين الحكوميين في مناطقهم أو ولاياتهم، أو لأنهم كانوا كذلك عندما ارتكبت القوات الحكومية الجرائم التي ترقى لمنزلة جرائم الحرب أو الجرائم ضد الإنسانية.
    • الطيب عبد الله تورشين: المسؤول السابق عن موكجار، 2003 – 2005.
    • الحاج عطا المنان إدريس: والي جنوب دارفور منذ أواسط 2004 حتى الآن.
    • جعفر عبد الحق: المسؤول عن غرسيلا حتى أبريل/نيسان 2004، وهو الآن والي غرب دارفور.
    • الفريق الركن آدم حامد موسى: والي جنوب دارفور من أواسط عام 2003 حتى أواسط عام 2004.
    • الفريق عبد الله صافي النور: طيار حربي سابق، والوالي السابق لشمال دارفور بين عامي 2000 – 2001، ووزير اتحادي في الخرطوم في عامي 2003 – 2004. ويُدّعى بأنه متورطٌ في قيادة العمليات الجوية وفي إمداد الميليشيات بالأسلحة.
    القيادات الميدانية العسكرية:
    • اللواء أحمد الحجير محمد: قائد قوات اللواء 16 مشاة الذي استخدم لمهاجمة قرى مارلا وإشما ولابادو في ديسمبر/كانون الأول 2004.
    • الفريق الهادي آدم حامد: قائد "حرس الحدود"؛ وهو صلة الارتباط الرئيسية مع ميليشيا الجانجاويد.
    • العميد عبد الواحد سعيد علي سعيد: قائد كتيبة مخابرات الحدود الثانية المتمركزة في المسترية، والتي دعمت العمليات العسكرية في قبقابية وحولها.
    • الرائد قدال فضل الله: قائد عسكري في كوتوم تتحمل قواته مسؤولية كثير من الهجمات ضد المدنيين، ومسؤولية تدمير القرى ونهب ممتلكات المدنيين.
    القادة العسكريون:
    • "أبو عشرين": وهو الاسم الحركي لعبد الله صالح سبيل، وهو من بني حسين في منطقة قبقابية ويبلغ عمره 48 عاماً. كما يستخدم أحياناً اسم عبد الله داغاش. وهو على صلة بنزير الغادي آدم حامد شقيق الفريق الهادي آدم حامد. ويحمل رتبة عريف أو رقيب، ويقود قوة ميليشيا متمركزة في قبقابية.
    • الشيخ موسى هلال: يقول كثيرٌ من شهود العيان أنهم شاهدوا الشيخ موسى هلال أثناء هجماتٍ متعددة بشمال دارفور ارتكبت فيها جرائم خطيرة، ومنها الاغتصاب والقتل والتعذيب. كما تعرف كثيرٌ من الشهود (ومنهم أعضاء سابقون في القوات المسلحة السودانية) عليه بوصفه منسقاً ومُجَنِّداً أساسياً للميليشيا.
    • "علي كشيب": وهو الاسم الحركي لعلي محمد علي. وقد كان أحد القادة الأساسيين للهجمات ضد القرى حول مكجار وبنديزي وغرسيلا في فترة 2003 – 2004. وقد تعرف عليه كثيرٌ من الشهود بصفته أحد قادة العمليات في مارس/آذار 2004 التي جرى خلالها إعدام مئات الرجال حول الدليج وغرسيلا ومكجار.
    • مصطفى أبو نوبة: أحد شيوخ عشيرة الرزيقات بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن كثير من الهجمات ضد القرى بجنوب دارفور، ومنها الهجوم على كايلا ونهبها.
    • نزير التجاني عبد القادر: من الزعماء العشائريين لميليشيا المصرية المتمركزة في نيتيغا بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن مهاجمة قرية خور أبيش في 7 أبريل/نيسان 2005، وعن هجماتٍ أخرى في المنطقة.
    • محمد حمدان: أحد قادة ميليشيا الرزيقات، ويُدّعى أنه متورطٌ في الهجوم على أدواه ونهبها في نوفمبر/تشرين الثاني 2004.


    واحوال مستمرة وبالترصد من نظام الخرطوم الحاكم لانتهاكات حقوق الانسان :-
    Quote: السودان: المعتقلون يعانون الاعتقال التعسفي و الإعدام
    على الحكومة السودانية تخفيف عقوبات الإعدام وضمان محاكمات عادلة

    7/9/2005

    قالت منظمة هيومن رايتس ووتش أن الحكومة السودانية قامت بإعدام سجناء كانوا قصّراً لحظة اعتقالهم. وبالرغم من الالتزام بحقوق الإنسان الذي أخذته الحكومة على عاتقها في عملية السلام مع المتمردين الجنوبيين، فغالباً ما يُحرَم من يواجهون عقوبة الإعدام من المحاكمة المنصفة؛ كما لا يزال الاعتقال والاحتجاز التعسفي أمرين شائعين في السودان.

    قال بيتر تاكيرامبود، مدير قسم أفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش: "لقد وعدتْ الحكومة بأن يؤدي اتفاق السلام بين الشمال والجنوب إلى إطلالة فجر جديد على السودان،

    لكننا ما زلنا ننتظر رؤية ذلك الفجر في مجال حقوق الإنسان. والأمر غير مقتصر على دارفور وحدها، إذ أن السودانيين في أرجاء البلاد كلها ما زالوا يتعرضون لخطر الاعتقال التعسفي والاحتجاز والتعذيب".

    وقد دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الحكومة السودانية إلى تخفيف عقوبة كل من صدرت بحقهم أحكام بالإعدام، ويقدر عددهم أكثر من 300 شخصاً، بدلاً من القيام بإعدامهم، وذلك قبل تشكيل الحكومة الجديدة.

    لم يجر تعيين البرلمانيين الجدد إلاّ في الأسبوع الماضي، وما زالت الوزارات تنتظر الوزراء الجدد الذين سيعينون بموجب اتفاقية السلام الشامل.

    كما أن على الخرطوم أن تضمن وصول المراقبين الدوليين، وصولاً كاملاً لا يعوقه عائق، إلى جميع المعتقلين السياسيين ومن احتُجزوا لأسباب تتعلق بالنزاعات في أنحاء البلاد كلها.

    لقد تم إعدام محمد جمال قسم الله وعماد علي عبد الله، وكلاهما في العشرينات، يوم 13 أغسطس/آب في سجن كوبر بالخرطوم.

    وطبقاً لما قالته أسرتا الشابين، فقد كانا في السادسة عشرة والسابعة عشرة من العمر عند وقوع الجرائم التي عوقبا عليها.

    وبموجب القانون الدولي، لا يجوز فرض عقوبة الإعدام في الجرائم المرتكبة من قبل أشخاص دون الثامنة عشر من العمر. كما أن العهد الدولي لحقوق الطفل يحظّر ذلك، والسودان من الأطراف الموقعة عليه.

    إن منظمة هيومن رايتس ووتش تعارض عقوبة الإعدام مهما تكن الظروف، لأنها عقوبة قاسية وغير إنسانية. وكثيراً ما يتم تنفيذ أحكام الإعدام في السودان من غير إعلان.

    كما أن كثيراً من المحاكمات التي تُفضي إلى صدور هذه الأحكام تفتقر إلى الضمانات الأساسية للمحاكمة المنصفة بالنسبة للمتهمين؛ وهذا انتهاك للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والذي صادق عليه السودان عام 1986.

    وما زال السودانيون يعيشون حالة الاعتقال التعسفي، ويُحتَجزون في ظروف غير إنسانية، ويتعرضون للتعذيب، ويُحرَمون من تلقي المشورة القانونية.

    قال تاكيرامبود: "لقد أدخل السودان العهد الدولي لحقوق الطفل وغيره من اتفاقيات حقوق الإنسان ضمن دستوره الوطني المؤقت، لكن من شأن تلك الخطوة أن تكون عديمة المعنى إذا استمرت معاناة المواطنين السودانيين من الاعتقال التعسفي ومن التعذيب وأحكام الإعدام الصادرة بعد محاكمة غير منصفة.

    وفي حالات أخرى يتم فرض عقوبة الإعدام على الأشخاص بعد حرمانهم من حقهم بالمحاكمة العادلة. فقد اتهم الطيب علي أحمد، وهو شرطي من دارفور يبلغ السادسة والثلاثين من العمر، بالمشاركة في انتفاضة المتمردين في دارفور في يناير/كانون الثاني 2004، وصدر بحقه حكمٌ بالإعدام.

    واستناداً إلى اعترافات انتزعت منه تحت التعذيب، تمت إدانته بجرائم ضد الدولة إثر محاكمة صورية جرت في المحكمة الخاصة في الفاشر بشمال السودان. وأثناء محاكمة الطيب علي أحمد، لم يكن لديه محام، كما لم تُتح له فرصة استدعاء شهود الدفاع.

    وقبل يوم من الموعد المضروب لإعدامه في سجن كوبر في شهر يوليو/تموز، تم إبلاغ أسرته بأنها تستطيع استلام جثته في اليوم التالي. لكن الأسرة استدعت محامياً وقدمت استئنافاً للحكم أمام المحكمة الدستورية. ولم يتم وقف تنفيذ الحكم إلا قبل عشرة دقائق من موعده.

    وقال تاكيرامبود: "ليست حالات الحكم بالإعدام إلاّ جزءاً من المشكلة؛ إذ أنّ اعتقال الأفراد واحتجازهم لدوافع سياسية في مناطق النزاعات، أو لارتباطهم بجماعات المعارضة، يكاد يكون حدثاً يومياً".

    الاعتقال والاحتجاز التعسفي
    مع أن الرئيس السوداني عمر البشير وعد يوم 30 يونيو/حزيران بإطلاق سراح جميع السجناء السياسيين ورفع حالة الطوارئ التي تعم البلاد (مع إبقائها في دارفور وشرق السودان)، فإن الاعتقال والاحتجاز التعسفيين ما زالا شائعين في السودان.

    وقد جاء هذا الالتزام العلني من قبل الرئيس في أعقاب توقيع السودان على اتفاق السلام بين الحكومة ومتمردي الجنوب (حركة/ جيش تحرير شعب السودان) في يناير/كانون الثاني، وفي أعقاب صدور تقرير اللجنة الدولية للتحقيق في دارفور التابعة للأمم المتحدة في وقت لاحق من ذلك الشهر.

    وقد أوصى تقرير اللجنة المذكورة بأن يُسمح للجنة الدولية للصليب الأحمر ولمراقبي حقوق الإنسان التابعين للأمم المتحدة "بالوصول من غير عائق إلى جميع المحتجزين لأسباب تتصل بالوضع في دارفور".

    ومن المنتظر أن تقوم بعثة الأمم المتحدة إلى السودان، والتي تشكلت لدعم عملية السلام، بنشر مراقبي حقوق إنسان دوليين كجزء من عملها خلال السنوات الست التالية من اتفاقية السلام الشامل.

    وفي نفس الوقت فإن لدى مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان عشرات المراقبين الدوليين الذين خصص معظمهم لدارفور.

    لقد تم اعتقال مئات الناس واحتجازهم تعسفياً في دارفور خلال السنوات القليلة الماضية، وغالباً ما جرى ذلك بسبب انتمائهم العرقي أو السياسي. ويُعتقد أن أكثر من نصف من ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام في سجن كوبر، والمقدر عددهم بمئة وخمسين شخصاً، هم من دارفور، وقد احتجز كثير منهم لأسباب سياسية. لكن الاعتقال والاحتجاز التعسفيين لا يقتصران على الأحداث في دارفور فقط.

    ففي 1 و2 أغسطس/آب، وأثناء الاضطرابات التي أعقبت الموت المفاجئ لجون غارنغ في تحطّم طائرة مروحية، تم الإبلاغ عن اعتقال أكثر من 1500 شخص في الخرطوم.

    ولم يتم توجيه أية تهمة إلى كثير من هؤلاء المعتقلين. وثمة مخاوف من أن يتعرض بعضهم إلى التعذيب وسوء المعاملة أثناء احتجازهم.

    كما عُلم أيضاً بأن الحكومة السودانية قد احتجزت عشرات الأشخاص في شرق السودان أوائل عام 2005، وذلك إثر أحداث الشغب في بور سودان والتي أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 20 شخصاً.

    وما زالت الحكومة السودانية تتّبع أسلوب النقل المتكرر للسجناء إلى سجون متعددة، إلى جانب قيامها باحتجاز الأفراد في المقرات الأمنية غير الرسمية بغية تفادي التدقيق في أمرهم.


    والانتهاكات طالت الجميع وحتي الصحف :-
    Quote: السودان: سحب ترخيص جريدة" مراقبة الخرطوم"

    14/6/2005

    لجنة حماية الصحفيين تدين القرار الذى اتخذه مسئولون سودانيون فى وزارة العدل بإلغاء ترخيص الجريدة السودانية الصادرة بالإنجليزية "خرطوم مونيتور" أو مراقبة الخرطوم.

    رئيس تحرير الجريدة الفريد طابان قال بان الخبر جاءه من خلال خطاب من المجلس القومي للصحافة , الوكالة الحكومية التي تنظم الصحافة.

    و اخبر طابان لجنة حماية الصحفيين بان المحكمة الجنائية أوقفت ترخيص الجريدة فى يوليو 2003 عقب نشر مقالات حول العبودية فى السودان. لكن تم رفع طلب استئناف و محكمة الاستئناف أعادت الترخيص مرة أخرى.
    المحكمة السودانية العليا صدقت على حكم الاستئناف و استمرت الجريدة فى النشر منذ مارس 2004.

    لكن - وطبقا لما قاله - فوجىء طابان بان رئيس العدل فى السودان عين لجنة لإعادة النظر فى ترخيص الجريدة.
    و إخطار الإلغاء الذي جاء يوم الأحد قال بان اللجنة أقرت الحكم الأصلي للمحكمة لأنها رأته مناسبا.

    ولم تقدم أية تفسيرات لذلك من شانها توضيح الأساس الذي اتخذ بناء عليه هذا القرار أو الأسس الإجرائية القانونية التي يمكن أن تسمح بتكوين مثل هذه اللجنة و منحها سلطة القضاء.

    طابان اخبر لجنة حماية الصحفيين انه لم ترد عليه أية سابقة لمثل هذه النوعية من اللجان التي يمكنها أن تتكون لتغير حكم محكمة.

    توقفت الجريدة عن الطبع فور استلام الإخطار و قال طابان بأنهم يخططون للاستئناف مباشرة أمام رئيس العدل و الجريدة سترفع دعوى استئناف للمحكمة الدستورية العليا السودانية وهى أعلى المحاكم فى السودان.

    وقال طابان للجنة حماية الصحفيين انه ليس متأكدا من الدوافع التي أدت إلى سحب الترخيص لكنه أشار إلى أن الجريدة نشرت موضوعا الشهر الماضي حول العنف ضد سكان احد مخيمات المنكوبين خارج الخرطوم.

    وان القصة أغضبت السلطات لأنها عارضت النسخة الرسمية لرواية الأحداث و فى النهاية صادر البوليس كل الطبعة .
    وقال طابان بان الشرطة رفعت دعوى ضد الصحيفة بعد هذه الواقعة لكنه لم يتسلم أية إخطارات بدعوى قضائية حتى الآن.

    و فى النهاية تقول آن كوبر المدير التنفيذي للجنة "نحن نطالب بإعادة الترخيص للجريدة و السماح لمحرريها بالعمل بحرية دون أية مضايقات مستقبلية من قبل السلطات"

    وطالت حتي المنظمات العاملة في مجال تخفيف معاناة الشعب :-
    Quote: السودان: اعتقال أعضاء من أطباء بلا حدود : "مشين و سخيف"

    31/5/2005

    مراسلون بلا حدود أعلنت اليوم أن: "الطرق التي تتبعها السلطات السودانية لمحاولة تخويف طاقم المساعدة الإنسانية " أطباء بلا حدود" على خلفية تقرير حول "الاغتصاب فى غربي إقليم دارفور يعتبر " مشين و سخيف". و قد كان مدير عمليات أطباء بلا حدود فى السودان بول فورمان قد اتهم بالأمس بنشر معلومات كاذبة , بينما كان منسق المنظمة فى دارفور فينسينت هودت قد ألقى القبض عليه اليوم تقريبا لنفس السبب.

    و قد أعلنت منظمة حرية الصحافة انه "لو كان من الواجب إحضار اى شخص للمحاكمة فلابد أن يكون المسؤلين عن هذا العنف الجنسي و ليس الأطباء الذين يحاولون مساعدة الضحايا و جعل معاناتهم معروفة للجميع."

    و قالت مراسلون بلا حدود " نحن نحيي شجاعة العاملين فى أطباء بلا حدود الذين- فى ظل هذه الظروف الصعبة- أعدوا تقريرا بالحقيقة التي لا تتحملها السلطات.هذه الحكومة السودانية عدائية حيال الإحراج الذي سببه لها الشهود الذين يدقون ناقوس الخطر و لابد أن يكون المجتمع الدولي حاسما فى رد فعله و يصر على إسقاط كل التهم دون شروط . كما يجب أن يطالب بحرية العمل من الآن فصاعدا فى السودان"

    تم استدعاء فورمان فى وزارة العدل بالأمس وتم اتهامه بالتجسس و نشر معلومات خاطئة و تقويض الدولة السودانية بسبب تقرير تحت عنوان " عبء الاغتصاب: عنف جنسي فى دارفور" و الذى نشر فى 7 مارس من قبل مكتب أطباء بلا حدود هولندا والذي ينسق كل نشاطات المنظمة فى السودان.

    و طبقا لأطباء بلا حدود تم نشر تفاصيل 500 حالة اغتصاب خلال أربعة أشهر و نصف الشهر فى دارفور. حيث كان الجنود المسلحون يقاتلون السلطات الحكومية بدعم من الميليشيات المسلحة منذ 2003.

    بعد إصدار مذكرة اعتقال ضد فورمان و استجواب مطول من قبل المسؤلين تم إطلاق سراحه بكفالة بالأمس وفى انتظار المحاكمة. النائب العام محمد فريد أخبر مراسلون بلا حدود بأن التقرير الذي نشرته أطباء كان كاذبا و أن السلطات طالبت :أطباء بلا حدود " كثيرا أن يقدموا دليلا لتدعيم ادعاءاتهم.

    وأضاف النائب العام أنه: عندما رفضت أطباء بلا حدود ذكر أسماء مصادرها أو السماح بالإطلاع على دفاترها الطبية قرر فريد تقديم فورمان للمحاكمة أمام المحكمة الجنائية بتهمة نشر تقرير كاذب يقوض النظام العام. و هذه النوعية من التقارير الخاطئة دمرت صورة السودان فى العالم.

    فورمان قال بأنه مستعد لمواجهة السلطات السودانية فى المحكمة لكنه لن يكشف عن مصادره. تم نقل هوديت إلى الخرطوم بعيد اعتقاله اليوم فى نيالا يدارفور و لم يعلن بعد عن التهم الموجهة إليه. منظمة كنسية نرويجية أعلنت يوم 6 يناير أن خمسة من أعضائها تم القبض عليهم و إدانتهم فى دارفور بعد تصوير فيديو للجثث المستخرجة من مقبرة جماعية و لقاءات مع ضحايا عمليات اغتصاب.

                  

العنوان الكاتب Date
بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكين. سفيان بشير نابرى06-18-06, 04:36 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي Mohamed E. Seliaman06-18-06, 04:43 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي Mohamed E. Seliaman06-18-06, 04:46 AM
      Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي Mohamed E. Seliaman06-18-06, 04:47 AM
        Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-19-06, 01:04 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي أبو ساندرا06-18-06, 04:54 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي Mohamed E. Seliaman06-18-06, 05:04 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-19-06, 01:10 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-19-06, 01:19 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي شادية عبد المنعم06-18-06, 05:36 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي النسر06-18-06, 06:05 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-19-06, 01:29 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي wesamm06-19-06, 09:35 AM
      Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي wesamm06-19-06, 09:39 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-19-06, 03:32 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-20-06, 04:24 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-22-06, 05:09 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-22-06, 05:16 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي اسامه سعيد06-22-06, 06:15 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-22-06, 06:29 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-22-06, 09:19 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-22-06, 09:25 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي عمر ادريس محمد06-22-06, 05:34 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-23-06, 02:46 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي Abdalla aidros06-23-06, 12:58 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي عمر ادريس محمد06-24-06, 11:24 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-25-06, 06:12 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي إسماعيل التاج06-25-06, 06:38 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي Dr.Elsadig Abdalla06-25-06, 06:49 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-25-06, 08:06 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-25-06, 08:20 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-26-06, 01:20 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي عمر ادريس محمد06-26-06, 09:02 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-27-06, 02:55 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-27-06, 04:18 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى06-30-06, 06:38 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي محمدين محمد اسحق06-30-06, 04:51 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي AMNA MUKHTAR06-30-06, 07:46 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي AMNA MUKHTAR06-30-06, 07:57 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى07-03-06, 02:04 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى07-07-06, 02:26 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي حسين يوسف احمد07-07-06, 01:42 PM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى07-18-06, 08:11 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي النسر07-21-06, 11:55 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى07-22-06, 06:32 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى07-25-06, 03:14 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي النسر08-18-06, 08:31 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي سفيان بشير نابرى09-01-06, 06:43 AM
    Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي Mustafa Mahmoud09-01-06, 07:36 AM
  Re: بوست لرصد حالات انتهاك حقوق الإنسان في السودان عقب توقيع مشاكس – ابوجا/ ورصد أسماء المنتهكي خالد خليل محمد بحر09-02-06, 09:52 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de