ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1))

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 08:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة كمال علي الزين(كمال علي الزين)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-17-2006, 11:13 AM

كمال علي الزين
<aكمال علي الزين
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 13386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1))

    (1)


    الفكر الإخواني ... لم يكن يوماً قبلة النخب المثقفة ..

    كالفكر القومي البعثي ... أو الفكر الأممي الإشتراكي الماركسي ...

    ويعزى هذا التجاهل من قبل النخب المثقفة ... إلا ضعف الطرح الفكري للحركة

    الإسلامية ...

    وقد عالج الكتور ترابي ... هذا الضعف الفكري ... باللجوء إلى تقوية العنصر

    التنظيمي ... والذي جارى فيه الحزب الشيوعي السوداني ... الذي أستطاع ...

    إستقطاب ... نخبة المثقفين السودانيين ... وصفوة رجال المؤسسة العسكرية ...

    وأستطاع الحزب بقوته الفكرية وإرثه الحضاري ... الكبير ... أن يجمع كل أطياف

    الإثنيات السودانية ...

    وحركة اليسار في السودان إستطاعت ... أن تجمع بين أهل السودان النيلي ...

    جنوبيون وشماليون ... وأهل الغرب والشرق ... دون أن تكون هنالك ... محازير ..

    على الخلفية الإثنية ... أو الجهوية ...

    وهذا بالضبط مافشلت فيه الحركة الإسلامية ... التي أدى إنقسامها الأخير ...

    إلى قصر ... ومنشية .... وطني ... وشعبي .... أو بالأحري غرابة وجلابة ...


    هذا الإنشطار الأخير ... والذي أدى نشوب الصراع في دارفور فعلياً ... رغم

    يقيننا ...بأن هذا الجزء من البلاد ... ظل يعاني ...طويلاً ... الإهمال ... والتقصير ..

    من جميع الحكومات التي تعقاقبت على السودان ...

    إلا أن إنشطار الحركة الإسلامية ... على النحو الذي بيناه ... كان له الأثر الأكبر

    .. في نقل الصراع بين طرفي ... الحركة الإسلامية إلى هذا الجزء من أجزاء

    الوطن ...

    والضعف الفكري للحركة لعب دوراً هاماً في هذا الصراع ... حيث أن هذه الحركة التي

    تعاني مراهقة سياسية ....فشلت في أن تؤطر مبدأ القومية السودانية الواحدة ... داخل

    مؤسساتها التنظيمية ... وهو أمر لا غرابة في إستعصاءه على حركة ظنت أن مغامرة

    الثلاثون من يونيو ... قد تصنع تاريخاً جديداً ...

    ونسي أهل هذه الحركة الفكرية ... أن التاريخ ... لا تصنعه المغامرات ...


    أما عن ما أستطاعت الحركة الإسلامية ... أن تحقق من مكاسب ... في إنتخابات 86 ...

    فهو نتيجة لخروجها من تجربة إئتلافية مع النظام المايوي ... وهي التنظيم الوحيد الذي

    كان ...يعمل بمباركة ( الإمام نميري ) ...

    وهو التنظيم الوحيد الذي أستطاع الإستفادة من مقدرلاات الوطن في العهد المايوي ...

    فيصل ... والتضامن ... مصرفان أمتلكهما حزب سياسي لأول مرة في تاريخ العالم ...

    ورغم هذا ...


    فإنهم فشلوا في زحزحة الحزبيب الكبيرين الأمة والإتحادي ...

    رغم خروجهما من عزلة وتغريب ومناهضة للنظام المايوي ....

    وبكل ماتيسر للحركة الإسلامية .. من فراسخ للسبق ...

    لم تستطع إلا أن تأتي ثالثاً ... بعد القطبين الكبيرين ...

    وتأكيداً ... لضعف الحركة فكرياً ...

    قامت بقلب نظام الحكم الديمقراطي الذي كانت ركنه الثالث ...

    وأعادتنا إلى مايوية أخرى ...أبشع ...وأضل ...



    ثم تطورت تنظيمات الإسلام السياسة ... لتعمل على شقين هامين ...

    أولهما ... إضعاف ... المد الحضاري ... الذي بدأه نخبة من المستنيرين ... في العالم

    الإسلامي ..عن طريق ..تأليب .. القواعد الشعبية من البسطاء ... وإستغلال العاطفة

    الدينية ... وسلاح التكفير ..والإتهام ... بالذندقة ... والردة ... على كل أصحاب الرأي

    الخالف ... مستغلين بذلك إرتفاع نسبة الجهل والأمية ... بين هذه الشعوب ...

    فكانت النخب الحاكمة في المشرق العربي ... تعمل على ... خلق عزلة حول الشيعة ...

    المهدد الأكبر ..للديكتاتوريات الحاكمة ... في المنطقة ... عن طريق ... التنفير ..

    والإقصاء ... إستغلوا في ذلك أيضاً ..سيطرتهم على المنابر ... وعلى أجهزة الإعلام ...

    وتكميمهم أفواه الشيعة تماماً ... وحرمانهم من حقهم في الدفاع عن معتقدهم وتبيان

    وجهة نظرهم حول مايدعى عليهم ...من إساءة للنبي وصحبه ...رضي الله عنهم ...

    وكانت العامة ... تعبأ بكراهية الشيعة ... من خلال أدعاء الآلة السلفية المرتهنة

    أصلاً ... لأنظمة ..الحكم ....

    فكان نتاج هذه السنوات الطويلة .. من الإحتقان والتجييش ...

    ظهور ... طوائف .. من الطرف الآخر ... تعمل على نفس النهج ... العدائي ...


    أما في الجزء الثاني من العلم العربي والإسلامي ... والذي لم يمثل الشيعة فيه خطراً ...

    كان هنالك ..القوميون ... والماركسيون ... فعوملوا بمثل ... ماعومل به

    شيعةالمشرق ...

    حيث عملت الأنظمة الإستعمارية ... على توليد حركات ..تدعي تعاطي فكر سياسي إسلامي ...

    لتحافظ على ... حظوظها في البقاء ... الذي كانت الحركات العلمانية ... المستنيرة ...

    تشكل مهدده الأول لما تتمتع ... من مقدرة فكرية على مناهضة الفكر الإستعماري ...

    فكان نتاج ... هذه الرعاية الإستعمارية ...

    (الحركة الوهابية) ... في المشرق ..

    و(حركة الإخوان) في المغرب ...

    وبهذا ... وجدت الأنظمة الإستعمارية ... ضمانة ... الإستمرارية ... أو .. ترك وراءها

    وكلاء ..متنفذون ... يستطيعون ... الحفاظ على المصالح الإستعمارية ... وفي نفس

    الوقت ... تواجد الحد الأدنىمن القبول ... الشعبي ... الذي ... يستغل من أجله ...

    عاملي الجهل ....والتدين ... ويرى أغلب الأكادميين .. وعلماء السياسة .. والإجتماع ..

    من خلال دراسات .. متعددة .. أن .حركات الإسلام السياسي ..أكبر مهدد للإسلام ( الدين ) ...

    أحرجته في مصر ..

    وأحرجته في السودان ..

    ومن قبل ذلك في تركيا العثمانية ...

    والسؤال هو :

    لماذا يرتبط دخول حركات الإسلام السياسي ... للساحة السياسية ..


    دائماً ..مع إضعاف فرصة الحكم بمبدأ الإسلام ...

    وبوضوح أكثر ...

    قبل وصول الحركات الإسلامية للسلطة ...

    يتشوق العامة لتحكيم الإسلام ...

    وما تكد تصل .. هذه الحركات حتى تبدأ ..

    ببمارساتها التي ...

    تقلل من فرص الحكم الإسلامي مستقبلاً ..

    إشتشراء الفساد ...

    المالي والأخلاقي ...

    العنف ..

    القمع ...

    النفاق ...

    إقصاء الآخر ..

    التخبط المتواصل ...

    إذاً :

    هل إتفقت كل هذه الحركات على الخطأ ... وهذا يكاد يكون مستحيلاً ...

    أم أن جميعها .. تخرج من منطلق واحد ... هو تقديم خدمات جليلة للماسونية والصهيونية

    والرأسمالية العالمية ...

    ثم ..الأدهى ..والأهم ..

    العمل على تأطير مبادئ الفكر الرأسمالي .. الإستهلاكي .. الذي لايرحم ... الفقراء

    والمستضعفين ..وإلباثه ثوب الإسلام ... للمساعدة على تقبله ..

    خلافاً ... لما يدعو إليه الدين الإسلامي من تكافل ... ومن إستخلاف على المال ... ومن

    وحدة بيت مال المسلمين ... وإشتراكهم في المنفعة ..

    ثم ... مبدأ من ليس معي فهو ضدي ..

    ومن عاداني فهو ملحد .. وكافر ... ويجب أن يجوع ويحارب في رزقه ... ويعذب ... ويبدأ

    الأمر دائماً بالإحالة ... للصالح العام ...( في السودان ) وسياسة الإحلال التي مارستها

    حركة حماس في (فلسطين) ..

    ثم كانت تجربة حركات الإسلام السياسي في حكم السودان هي الأفظع تاريخياً .... والتي

    أبتدأت فعلياً ..

    في مطلع الثمانينيات ... حين تحالفوا مع الرئيس نميري ... وأهموه بأنه ... الإمام

    الأكبر ... وأمير المؤمنين ... وقد كانت المنفعة مشتركة بين الطرفين ... حيث أن

    نميري ... بعد إنقلابه ..على الشيوعين والقوميين والبعثيين ....وفقد بذلك سنده

    الفكري ... وكان لزاماً عليه للحفاظ على إستمرارية مايو ...

    أن يبحث عن حليف فكري ... يساعده على مناكفة معارضيه ... ويستخدم ... سنده

    الشعبي ... فكان إعلان قوانين سبتمبر ... التي كانت التشويه الأبرز لقوانين الشريعة

    الإسلامية ... حيث أن الإحصائيات التي ... أعدت من قبل أكادميين وهيئات حقوقية ...

    ومنظمات مدنية دولية تعنى بحقوق الإنسان ... أثبتت أن عدد الزين تم قطع أيديه

    وأرجلهم ... عملاً بحدي السرقة ... والحرابة ...

    قد تجاوز عدد الذين تم تنفيذ عليهم هذه الحدود ... منذ بدء الدعوة الإسلامية ...

    ( فرج فودة ..في كتابه قبل السقوط ) ....

    هذا خلافاً ... لآخر ضحايا ... مهزلة أحكام سبتمبر .. الشهيد الأستاذ المهندس .. محمود

    محمد طه ...الذي كان مثالاً ... للشجاعة ... والإقدام والثبات ... أمام ... مشانق

    الطغاة ...فكانت الثورة الشعبية ... التي ... أطاحت بنظام مايو ... عقب عامين

    فقط ... من تحالفه مع الإسلاميين الذين ... أستفادو من تجربة مايو ... في إثراء الحركة

    مالياً ... بإنشاءهم مصرفي فيصل والتضامن ...

    وفي إستمالة الكثير ... من الإنتهازيين ... والمتسلقين ...

    وتعود الحركة لممارسة العمل السياسي ... الديمقراطي مرغمة ... بعد تغيير مسماها من

    جبهة الميثاقالإسلامي ... إلى الجبهة الإسلامية القومية ...

    أي تمت إضافة كلمة القومية ... حسب مقتضيات المرحلة ...

    واللافت .. في أمر .. مقدرة الحركة الإسلامية في السودان على إستغلال البسطاء ...

    والسذج ...دينياً ... هو عملها بعد إستيلاءها على السلطة بعد إنقلاب يونيو ... علي

    إخراج كل ما تستطيعه من مقدرات بشرية ومادية ..للوطن وإستغلالها ... في دعم خطتها ...

    المبنية على التمكين ... وهو ...تحويل حرب الجنوب المشتعلة .. منذ ... الإستقلال ...

    على أساس ... التظلم من الإهمال الإداري والإستعلاء العرقي ... إلى حرب دينية ...

    وتحول ... المقاتل ... الحكومي ... إلى مجاهد في سبيل الله ...

    رغم أن الحرب ... كان أطرافها ... يضمون ... مسيحيين ومسلمين ... بين طرفي النزاع ...

    وقد ... تم إستغلال شريحة الشباب والطلاب ... أبشع إستغلال ... بحجة الحسم العسكري ...

    إلى أن قصور فكر الحركة .. الذي يلاحقها دائماً ... قصر عن .. إدراك أن مثل هذا

    الأمر ... قد يصب في مصلحة حركة التمرد ... التي .. أستطاعت أيضاً ... إستغلال ... إعلام

    الحركة الإسلامية ..في إيصال صوتها ... للعالم الغربي ... وخصوصاً .. الدول

    القائمة ... على ... الفكر الديني المسيحي ..

    ساعد على ذلك هيمنة ... الحزب الديمقراطي المسيحي على أجزاء كبيرة من دول غرب

    أوربا .. وشبه جزيرة أسكندنافيا ... الغنية ...

    فقدمت بذلك الحركة الإسلامية ...دون أن تدري ... مفتاح ... العالمية ... للحركة

    الشعبية ...التي أستطاعت أيضاً إستغلال ... العاطفة الدينية ... في دول كالنروج ...

    والدنمرك .. وألمانيا ..والولايات المتحدة..

    وهذا وفي المقابل ... عمل إعلام الحركة الإسلامية ... وبغباء كبير ... على عزل السودان

    عن محيطيه العربي ...والإسلامي ... والإفريقي ....

    فقد أسهمت منظمة المؤتمر الشعبي العربي والإسلامي ... التي تزعمها الترابي ... في ..

    إستعداء ..كل دول المنطقة ... حيث ... ضمت عضوية هذه المنظمة كل المغضوب عليهم ...

    من حركات .. ثورية يسارية ... وقومية ... وحركات الإسلام السياسي ... في المنطقة ...

    بأسرها ...وقد ظنت الحركة الإسلامية بذلك ... أنها ... قادرة على خلق عوامل للتغيير

    في المنطقة بأكملها ...

    ودفعها قصورها الفكري ... الذي دائما ماكان ... وراءها ... تغييب الجانب ...

    الإستراتيجي ... على حساب الشحن ... الشعارات الجوفاء ... جعلها تجاهر ...

    بعداءها ... للمعسكرين الغربي ... والشرقي ...( كأول تجربة في تاريخ السياسة

    المعاصر )

    وعملت على إدخال الشعب السوداني ... في مآزق ... متوالية ... إبتداءً ... بموقفها من

    حرب الخليج ..ومحاولة .. إغتيال الرئيس المصري ... وإستضافة بن لادن ... وكارلوس ...

    كل هذا ... والحركة الإسلامية ... تكسب ... والشعب السوداني ... يخسر ...!


    ربما نقر أن فصل الدين عن الدولة ... عملياً ... يستحيل تطبيقه ...

    لأن الدولة هي مؤسسة إدارية ... تعمل على تنظيم حياة مواطنيها ...

    وطالما أن الأمر بهذا المفهوم ... فحتى الدول التي تعتبر ... على رأس العالم

    العلماني ...لم تستطع ... فصله ... بمعنى ... تغييبه عن حياة الفرد ... بما فيه

    ا الشأن السياسي ...وعندما ... نودي في أوربا .. بفصل الدين عن الدولة ... لم يكن

    القرض ... (الدين ... النصوص ..والعقيدة) ...

    ولكن المقصود .. هم رجال الكنيسة ... الذين تحالفوا .. مع الإمبراطوريات الحاكمة ...

    وتقاسموا ..معهم ... خيرات .. البلاد ... مستغلين ... إذعان الناس ... للحاكم ..

    الذي .. هو رأس الكنيسة ...الدولة إدارياً ... يجب .. أن تقوم على مبدأ المواطنة

    والعدالة ... والحرية ...

    كما عليها مراعاة .. الجانب العقدي ...

    كان الغرض من الدعوة لفصل الدين عن الدولة هو إبعاد .. من يحاولون إستغلال الدين

    لأغراض سياسية ...

    والعلمانية ... هي شأن نسبي ... وفي دول متعددة الأديان ... يمكنك ... أن تنشأ

    نظام ... علماني ...إدارياً ... وحرية الإعتقاد ... شئ لا خلاف حوله ... حضارياً ...

    أما من يريد ... الإحتكام إلى أحكام الدين ... فعليه ... تحقيق هذا ... عن طريق

    ديمقراطي .. وعبر صناديق الإقتراع .. وبعدها أيضاً ... هو مجبر على إحترام عقائد

    الآخر ...
                  

العنوان الكاتب Date
ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-17-06, 11:13 AM
  Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-18-06, 07:09 AM
    Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) عبدالكريم الامين احمد11-18-06, 07:26 AM
      Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-18-06, 12:37 PM
  Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) Nasr11-18-06, 01:00 PM
    Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-19-06, 06:15 AM
      Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-20-06, 10:20 AM
        Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) محمد حامد جمعه11-20-06, 10:35 AM
          Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-20-06, 12:38 PM
          Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-20-06, 12:38 PM
  Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) khalid abuahmed11-20-06, 01:41 PM
    Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-20-06, 04:15 PM
    Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-20-06, 04:15 PM
      Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-22-06, 03:54 AM
        Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-22-06, 12:45 PM
          Re: ضعف الحركة الإسلامية فكرياً ... مقابل قوتها تنظيمياً.. ((1)) كمال علي الزين11-30-06, 07:28 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de