(2)
(يوسف بوزية) , يتعرف على الفكرة , كيف ومتى ؟؟
قراءآت للكاتب (السلفي ) , (الطقي ) مهاجماً الأستاذ محمود تقود (يوسف بوزية) للمعرفة , ثم لإعتناق
الفكرة .!!
(الطقي ) في محاولاته لهش الناس من حول (كاريزما) الأستاذ أسهم من حيث لم يقصد , في أن يضم إلى
زمرة الجمهوريين أخاً جديداً , ولكنه من فلسطين هذه المرة .
عن الأستاذ محمود , يحدثك (يوسف بوزية ) ,حديث من شهد وسمع ولعق مرارة الفقد يوم أن جمعوا له وهيأؤا ليصعد .
(نميري ) وزبانيته , عمدوا إلى إرساله لباطن الأرض , فعلقوه على ثريا من أحلام الباحثين عن التصالح
مع النفس والآخرين .
(الطقي ) حاول أن يكره الناس في فكر محمود (الكافر ) محمود ( المرتد ) , فحبب الناس فيه , محمود
المعلم , المقدام ,المجدد , الباسم في وجه قاتله .
(يوسف بوزية ) الجمهوري الفلسطيني ..
رسالة الشهيد / محمود , لكل كاره , ومرجف :
أنني ها هنا أعيش , فأجمعوا جمعكم , وأكتبوا ماتكتبون
فأنني باقٍ , مابقيت الفكرة .
(عدل بواسطة كمال علي الزين on 02-20-2007, 07:39 PM)
|
|