|
Re: شفع السودانيين في المطارات والأماكن العامة ... بشتنة ورقاد واطة!! (Re: محمد جلال عبدالله)
|
إذا قادك القدر يوما إلى المطار في أي بلد اغتراب ويكون اليوم لطائرة سودانية أو قادمة/ مغادرة للسودان
تجد أن صالة المطار تحولت إلى صالة ألعاب لأولاد السودانيين
كاك ... كييييك وووااك .. وييييك غااااغ ... غييييغ
تزحلق على الأرضيات
رقاد في الواطة أحيانا
يلعبوا سك سك بين الحواجز
يفكوا الحواجز نفسها احيانا
والمشكلة تجد بعض الآباء لا ينهونهم ولا يردعونهم بل ينظرون للأمر ببرود
وتجد الكل في الصالة من مسافرين - موظفين - حراس أمن .. متضجرا من هذا السلوك
|
|
|
|
|
|