|
Re: تمت مصادرة جريدة الصحافة اليوم بسبب مقال (عن نعلات الرئيس)أمس (Re: الحاج حمد الحاج)
|
Quote: بعد الطبع جاءت مجموعة من ضباط الامن والمخابرات وأخذت كل الكمية المطبوعة لعدد اليوم |
وكأننا في مملكة السيد/عمر حسن حمد البشير ففي بعض الملكيات (انظمة الحكم الملكية ) توجه التهمة تحت عبارة "العيب في الذات الملكية " فهل تم توجيه اتهام بهكذا عبارة للاستاذ المكاشفي ام اكتفي ضباط المخابرات بالمصادرة ؟؟؟؟؟؟؟ غايتو قالو بتاع الامن بيخلق شغل عشان يقول انو شغال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تمت مصادرة جريدة الصحافة اليوم بسبب مقال (عن نعلات الرئيس)أمس (Re: Al Sunda)
|
Quote: رئيس جمهورية متخلف ووعيه البيئى صفر كبير . هل هذا معقول رئيس جمهورية يلبس مركوب جلد نمر وكل العالم يتحدث عن حماية البيئة وعن حماية الحيوانات المعرضة للأنقراض وعن حق الحياة التى هى لنا ولسوانا؟ هل هذا رئيس قدوة ؟ |
مداخلتنا على موضوع الأخ صلاح جادات اول امس هنا بالبورد(فرحة الرئيس بزيارة سلفاكير كفرحة العروس بزفتها)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تمت مصادرة جريدة الصحافة اليوم بسبب مقال (عن نعلات الرئيس)أمس (Re: قلقو)
|
..
المقال متواضع من حيث الفكرة وصاحب المقال ( زول بيصطاد في عكر المياه) فقد حسبت أن الكاتب سيصوب نحو البيئة المكانية للنمر الذي أصبح في دوله أخرى أما إنتعال الرئيس لجلد طبيعي فهذه ليس بدعة سنها السيد الرئيس وليست ضعفا في الثقافة البيئية له ومن هم في دائرته .. لأن فكرة التوازن الطبيعي قد تحولت في العصر الحديث الى وعي راشد تتولاه الحكومة حيث يخطط لها بصورة مدروسة من الحكومة نفسها .. لذا فإن الحديث الضعيف الذي تبدى لنا في المقال يفترض أن يكون التوازن طبيعيا ولم تعد الطبيعة لظروف كثيرة قادرة على القيام بهذا الدور إلا في إطار محدود ..
(( كثيرون ينظرون الى الصورة بوجهها الطبيعي بينما آخرون يبحثون عن الطيور فيها ))
والعجيب أن الفرو الطبيعي مرغوب جدا في أوروبا كلها بل هم الصيادون له في العالم وأدرك أنك ستقول لأنه الرئيس وتريد منه أن يكون نبيا رغم أن الكاتب نفسه له مركوب مائل ظللت أراه به سنوات حتى أصبح جزءا من شكله العام .
فضوها سيرها وركزوا في المفيد بدل الفتافيت التي لا تقتل نمله
هاك ديانا
..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تمت مصادرة جريدة الصحافة اليوم بسبب مقال (عن نعلات الرئيس)أمس (Re: منتصر الامين)
|
محمد إبراهيم علي
Quote: دي بالغت فيها يا صلاح هل في موية من اصلو بين النمور والبشير عشان تتعكر ويجي حيدر يصطاد فيها |
ههههههههه دي يا أخوي محمد زي قصة طفل ( الونيش ) الذي لا يرى في الكون إلا الأحذية ففي الوقت الذي تبر فيه المدينة زائريها .. تحرم المهنة صاحبها بأن يكون تطلعه محدودا ومحصورا بالأحذيةوالنعال .. تماما مثلما تحدث شخص بالأمس عن أن (سلفاكير) إنحنى للعلم السوداني ووووو.......... وهذه ليست حصافة لأن من يريد أن يعيب شيئا لن يفتقد الحيلة ولو بمركوب نمر .. وسينبرى آخر ليقول إنه جلد لأنثى ما كان لها أن تُصطاد إلا من بعلها .
المهم عندي أن الصينيين إبان إتفاقية البترول أرسلت لهم الحكومة السودانية خطابا باللغة العربية ( برتكول ) فترجموا مستهل الخطاب بكلمة ( أنثى النمر ) وحينما وصلوا السودان مستفسرين علموا أن كلمة رقم يكتبها السودانيون ( نمرة ) اي خطاب نمرة ...
وكلمة ( نمرة) ليست عربية .. وهكذا هم دائما أهل النظر السطحي ينظرون للأشياء السطحية ولا يسبرون غور المعاني والمباني ..
لك التحية وأطايب الود أخي
أها دي فيها كم طاؤوس ونعامة ؟؟
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تمت مصادرة جريدة الصحافة اليوم بسبب مقال (عن نعلات الرئيس)أمس (Re: صلاح شكوكو)
|
Quote: .... أحذية دخلت التاريخ منها مركوب الشيخ فرح
بعض الأحذية دخلت التاريخ مع أصحابها ولكل حذاء قصة ودلالة وعبرة... ولم يكن حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي قذفه في وجه الرئيس الأمريكي بوش الابن في بغداد تعبيراً عن مخزون نفسي وسياسي إلا واحداً من أحذية اشتهرت قبله ولنبدأ من أبونا الشيخ فرح ود تكتوك الذي قدم درساً للناس ووجههم بأن يهتموا بالمخبر لا بالمظهر حينما قال:(كل يا كمي قبل فمي) وكان المركوب الفاشري أحد مظاهر الزي الذي ارتداءه بعد أن تجاهله القوم لما دخل عليهم رث الثياب. الحذاء الثاني الذي اشتهر يتعلق بالزعيم الهندي غاندي الذي كان يجري للحاق بقطار وقد بدأ بالسير وعند صعوده القطار سقطت إحدى فردتي حذائه. .فما كان منه إلا أن أسرع بخلع الفردة الثانية ورماها بجوار الفردة الأولى على سكة القطار !!! فتعجب أصدقاؤه وسألوه:' لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟ ' فقال غاندي بكل حكمة : ' أحببت للذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الانتفاع بهما، فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده '. الحذاء الشهير الثالث في قصة (الأميرة النائمة سندريلا) وفردة حذائها التي سقطت من قدمها، حينما كانت الخيول تركض بالعربة، عائدة بالجميلة إلى بيت الشريرة (أم البنات)، التي استكثرت عليها الزواج من الأمير الوسيم... والقصة أو الأسطورة تقول: (إن حذاء سندريلا حولها من خادمة يتيمة إلى زوجة الأمير..وحولها من حياة الفقر إلى حياة الترف..وحولها من الضعف إلى القوة). وهناك أحذية أربعة أخرى الحذاء العسكري الضخم ( البوت) الذي وضع على رأس جارلس تيلور الذي قاد انقلاباً في ليبريا وتميز عهده بالقسوة والقهر وكان خير ما كوفي به غداة الانقلاب عليه أن وضع ذلك الحذاء على رأسه. في القرن الثامن عشر الميلادى اثارت ماري انطوانيت الكثير من الجدل والأقاويل عندما تبنت البنطلون الرجالي والمعطف الطويل عندما كانت تمتطي فرسها. كما كانت أول من قصر الفستان الطويل الذي كان يخفي الحذاء تماماً، بتبنيها موضة الفستان الذي يظهر من تحته الحذاء والكاحل، الأمر الذي كان بمثابة ثورة حينها. وفى فرنسا أيضاً وفي عهد الإمبراطورية الفرنسية كانت " جوزفين" زوجة "نابليون" تقدّر الأحذية جيداً، وترى بأن حذاء زوجها الحربي.. برغم ما يغطيه من غبار المعارك، هو رمز لكرامة وطنها!. أما في زمن النازية الأولى فكانت "إيفا براون"، تعلم بقدوم عشيقها "هتلر" من وقع أقدامه وهو يدوس بحذائه العسكري على سلالم الدرج وسلالم الشعوب، وهذه مجموعة أخرى من الأحذية المشهورة "ايميلداماركوس" زوجة ديكتاتور الفلبين السابق "ماركوس"، كانت تقتني في خزانتها ما يقارب الثلاثة آلاف زوج من الأحذية فقط!. في الوقت الذي يسير فيه الآلاف من بؤساء شعبها.. حفاة القدمين!. وبرغم ما يمتلكه زوجها من ملايين الدولارات التي حاول غسلها في أمريكا، فإنه قضى نحبه في الغربة بعد أن أدارت له أمريكا ظهرها، ليدفن في مقبرة مغمورة بحذائه الضيق الأسود. ومن الأحذية الشهيرة حذاء"خورتشوف" الزعيم السوفياتي الذي عبر إبان الحرب الباردة في ستينات القرن الماضي عن سخطه الشديد من الدول الإمبريالية، حينما خلع حذاءه في مجلس الأمن وضرب به على منضدة القاعة التي أمامه.. مندداً ومهدداً الدول المتسلطة، فكان الحذاء.. سلاحاً سياسياً ذا وجهين!. ولربما استخدم الحذاء أحياناً للتعبير عن مكانة المرء ورفعة شأنه. وهناك حذاء "الطنبوري" الذي كلما حاول صاحبه التخلص منه ومن متاعبه، أعيد إليه تماماً كتهمة "الإرهاب" التي ألصقت على ظهر أمتنا، كلما حاولنا التخلص منها، أعادتها إلينا الدول الكبرى.. ولعل أثمن الأحذية على سيرة "كأس العالم" هو "الحذاء الذهبي" الذي يمنح للاعب الدولي المتميز في لعبة كرة القدم. هناك حذاء شهير هو حذاء "أرمسترونغ" الذي كان أول من وطأ أرض القمر، ليصبح حذاءً تاريخياً!.. على الأقل فهو غير مصنوع من جلد الحيوانات، التي أثارت حفيظة نجمة الإغراء "بريجيت باردو" والتي احتجت على صنع "الأحذية" من جلود الحيوانات، يمكن أن يصبح الحذاء أداة للعقوبة أو الإذلال، كما حدث لصورة "بوش" الأب التي ألصقت على أرضية إحدى الفنادق الكبرى في عهد "صدام" لتدوسه الأحذية العابرة، أخيراً قامت شركة صينية منتجة للأحذية الرياضية بإنتاج.أكبر حذاء في العالم ويساوي ستين حجم ضعف الحذاء العادي و دخلت به موسوعة غينيس والهدف كان الدعاية المبتكرة لهذه الشركة.
|
http://alraed-sd.com/portal/permalink/60918.html
| |
|
|
|
|
|
|
|