قناة فضائية لله يا معارضة.. عشان الحاجات تبقى كويسة..

Quote: كتب أبو الحسين: Quote: Quote: ..... أنا مستاء جداً لما يحدث من إعلام الكيزان (الشروق والنيل الأزرق)... كل هذه الحشود الجماهيرية والإستقبالات الكثيفة والآن قناة الشروق تُذيع في تدشين حملة المؤتمر الوطني بجبل أولياء!!! ولا حتى خبر عارض في نشرتهم!!! مالهم كيف يحكمون... ... وانا من سنين مستاء من أحزابنا الكانت معارضة، والصالحت بعد داك، والمشاركة هسع في الانتخابات، وبعد ده ما وعت لضرورة الإعلام ودوره الهام في عملها السياسي، وهي تشوف بي عينا قدرة إعلام الانقاذ الذي استطاع أن يهز عروشها في عدة مناسبات ويهدد حتى مكانها داخل الخريطة السياسية للبلد. معقول يا ابو الحسين كل الاحزاب دي ما قدرت تجهز للانتخابات دي عدد "واحد" قناة فضائية وهي التي تعرف مسبقاً أن أهل الانقاذ -الذين حولو كل مقدرات الشعب وثرواته لصالحهم الخاص، ناهيك عن القنوات الاعلامية التي يفترض فيها القومية- تعرف أنهم لايمكن أن يسمحوا بأن تُستخدم هذه الوسائط ضدهم، وأنهم لو استطاعوا لمنعوا حتى مثل هذه الصور-المفزعة لهم- التي تقوم انت بنشرها هنا الان. هل فعلاً أحزابنا عجزت عن فعلٍ كهذا كان كفيلاً بأن يزلزل الأرض تحت اقدام المؤتمر الوطني، وهي -أحزابنا غفر الله لها- تملك من الكوادر والكفاءات في صفوفها من هم قادرون على إدارة مثل تلك القناة أو القنوات وإنجاحها ناهيك عن إمكانية هذه الاحزاب في استقطاب الخبرات من كل ارجاء الارض، وهذا الفضاء الرحب متاح للجميع، والريموت كفيل بأن يحسم مسألة "الشوف". فلماذا تغابت هذه الاحزاب عن اهمية الاعلام؟ وكيف قررت الخوض في الانتخابات بلا حتى محطة إذاعية من فصيلة FM تستطيع من خلالها الوصول إلى قواعدها وتأكيد أنها حية ما تزال وأنها على قادرة على المجابهة وعلى قدر تحديات المرحلة؟ واكيد شح الموارد ليس هو السبب المقبول لتتعلل به. كيف نبكي اليوم ونستاء من قنوات فضائية صنعت خصيصاً لهذا اليوم الذي تم الإعداد له من أزمان بعييييدة، وطول الزمن ده ما انطرح اقتراح من أحزابنا العظيمة عن كيف تجهز حالها لمجابهة الغول الإعلامي للمؤتمر الوطني؟ ،

Quote: ، من أجل ثورة جد جد، الإعلام أولاً وثانياً وأخيراً.. ،

Quote: ياخ الموضوع ده انا قريته اكتر من مرة في اون لاين ومافي زول اشتغل بيه الشغلة

Quote: والله ياخ انت بتنفخ في قربة مقدودة، وقد سبقتك في النفخ في نفس القربة بتقديم دراسات شاملة، ولكن دون جدوى..

Quote: دي النجيضة يا بدري و الني للنار

(عدل بواسطة بدري الياس on 09-29-2011, 09:02 PM)

Quote: Çعشان نحمي المساكين البطلعو الشارع بدون ضهر ديل

Quote: عشان الصوت والصورة تصل للكل داخل البلد أولاً، وعشان الناس تعرف شيء عن الحاصل، وعشان الحركة تكون موحدة في المدن والأرياف.. عشان صوت الشارع يصل للعالم، عشان نحمي المساكين البطلعو الشارع بدون ضهر ديل.. عشان نجبر باقي القنوات الفضائية تنتبه لما يحدث، ويلقى الصوت صدى أبعد.. وعشان وعشان ... طالما الثورة مرتقبة وعايزنها تمشي صاح.. وتقوم للبلد تاني قائمة. ، وعشان واهم من يظن أن الانترنت وحده يكفي عن باقي الوسائل.. وعشان غياب صوت المعارضة (راديو، تلفزيون، .. غيرو)، هو ما أتاح لإعلام الانقاذ القوي والمدروس، أن يجعل الشعب، ييأس من الخلاص، ويقنع من خيراً في المعارضة.. وعشان الصوت والصورة أسرع وأكبر أثراً من باقي الوسائل.. وعشان الجرايد ما بتصل لكل الناس في بلادنا الكبيرة.. ولا كل الناس بتقرا وعشان النت متاح ربما لأقل من 5% من شعبنا الفضل.. ، ،

Quote: عفواً إن بدأت بالحديث عن نفسي، ولكن هذا ما إقتضاه سياق هذا الموضوع، فقد خدمتني ظروف عملية أورثتني كم هائل من المعلومات حول إنشاء وتأسيس وتشغيل القنوات الفضائية التلفزيونية، حيث أنه في العام 95م قد تم إنتدابي وإلحاقي بالفريق الذي تولى تأسيس المؤسسة القطرية للقناة الفضائية، والتي أصبحت فيما بعد قناة الجزيرة الفضائية، وذلك لتولي مهمة إعداد الدراسات المالية والإقتصادية بما فيها دراسة الجدوى الإقتصادية. وهو أمر يقتضي إلمام بجوانب تقنية وتشغيلية متعددة، عملت كل جهدي بالحصول عليها من مصادرهابمساعدة من المسؤليين عن المؤسسة الناشئة حينها. وقد تكررت التجربة وبإتقان أكثر في مشروعات القنوات التي من المتوقع أن يبدأ بثها تباعا خلال الربع الأخير من هذا العام والربع الأول من العام القادم، وهي الجزيرة الدولية "الناطقة بالإنجليزية، الوثائقية، والأطفال". ومعايشتي لهذه التجربة وما حققته من نجاح يتجاوز كل التوقعات، مع قناعتي والتي أعتقد أنها قناعة يشاركني فيها كل الشعب السوداني، بعقم أجهزة الإعلام السودانية بشكل عام والقناة السودانية بشكل خاص، ومحدودية مساحة قناة النيل الأزرق التي حصرت نفسها في ضرب واحد من الإبداع وهو الغناء. هذا بالإضافة إلى مسؤوليتنا جميعا تجاه جيل كامل من أبناؤنا الذي ولدوا أو هجروا قبل أن يكتمل تكوينهم الوجداني والثقافي. أقترح إنشاء قناة فضائية سودانية مستقلة، معنية بالثقافة السودانية ونشرها، وسأحاول أن أوجز هنا بعض النقاط الأساسية من واقع الدراسة التفصيلية التي بحوزتي الآن، وآمل من الجميع المشاركة إسهاما في نجاحه: إسم المشروع: قناة تلفزيونية فضائية الشكل القانوني: شركة مساهمة عامة، تسجل في السودان وإذا تعذر ذلك يمكن أن تسجل في أي من دول المهجر. راس المال: يطرح الإكتتاب أسهم القناة، بمجرد الفراغ والإنتهاء من إجراءات التسجيل. الكادر البشري: يمكن إستقطاب عدد كبير من السودانيين العاملين في القنوات العربية والدولية.

Quote: الاعلام سلاح اقوي من الرصاص

Quote: الباشمهندس ابوبكر سيد احمد له باع طويل وتجارب سوف اتصل به للمساهمة فى هذا البوست

Quote: ¡ عشان الصوت والصورة تصل للكل داخل البلد أولاً، وعشان الناس تعرف شيء عن الحاصل، وعشان الحركة تكون موحدة في المدن والأرياف.. عشان صوت الشارع يصل للعالم، عشان نحمي المساكين البطلعو الشارع بدون ضهر ديل.. عشان نجبر باقي القنوات الفضائية تنتبه لما يحدث، ويلقى الصوت صدى أبعد.. وعشان وعشان ... طالما الثورة مرتقبة وعايزنها تمشي صاح.. وتقوم للبلد تاني قائمة. ، وعشان واهم من يظن أن الانترنت وحده يكفي عن باقي الوسائل.. وعشان غياب صوت المعارضة (راديو، تلفزيون، .. غيرو)، هو ما أتاح لإعلام الانقاذ القوي والمدروس، أن يجعل الشعب، ييأس من الخلاص، ويقنع من خيراً في المعارضة.. وعشان الصوت والصورة أسرع وأكبر أثراً من باقي الوسائل.. وعشان الجرايد ما بتصل لكل الناس في بلادنا الكبيرة.. ولا كل الناس بتقرا وعشان النت متاح ربما لأقل من 5% من شعبنا الفضل.. ، ،