مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-28-2011, 05:41 AM

هاشم احمد الحسن

تاريخ التسجيل: 01-07-2010
مجموع المشاركات: 203

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار (Re: Abdalla aidros)


    الاخ عبد اللة عيدروس
    سلامات
    اسمح لى اواصل من اخر ماجاء فى مداخلتك:

    فى الاقتباس التالى)
    - 4.علي العكس تماما كان للحزب الشيوعي اطروحات واضحة وبرنامج مفصل وتصور لشكل الدولة ، لكن كل هذا اصبح في غمضة عين خارج سياق الظرف الموضوعي للبلاد وللحزب في عينه، ونتج عما سبق ايراده من ملابسات تجمد الحزب في اطروحات المؤتمر الرابع. ومن ثم حدثت التحولات العالمية الكبيرة بانهيار الاتحاد السوفيتي وتفكك الكتلة الاشتراكية وظهور الحوجة لنقد الماركسية وتجديدها، وتجاوزها بالنسبة للبعض ،الامر الذي لم يجد له الحزب متسعا في خضم متابعته للعمل الحزبي اليومي حتي اتي علي الحزب حين يقدر باربعة عقود لم يستطع فيها عقد المؤتمر الخامس فعاني ما عاني من انفضاض المؤيدين وتآكل العضوية وتقلصها)
    انتهى الاقتباس من عبداللة عيدروس.


    فعلا تجمد الحزب الشيوعى فى اطروحات المؤتمر الرابع برغم محاولات الاستاذ عبد الخالق فى معالجة المستجدات والمتغيرات ( فى حول البرنامج) بمنهج الاقتصاد السياسى ودراستة وتحليلة لدور الراسمالية الوطنية المهم فى مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية وحيوية دورها فى احداث النهوض الاقتصادى ( للمجموعةB ) -انتاج السلع والخدمات واشار الى ان الاقتصاد الاشتراكى يمكنة فى مساعدة الثورة الوطنية الديمقراطية فى انتاج ( المجموعة ِA ( اى الصناعة الثقيلة - الماكينات التى يمكن ان تنتج ادوات الانتاج.
    هذا التحليل لدور الراسمالية الوطنية جعلها احد ركائز واعمدة ( الجبهة الوطنية الديمقراطية) والتى لاسبيل للسودان ان يتقدم خطوة واحدة من دونها.

    حقيقة حراكات المجتمع السودانى لم تقف عند ( عتبات الستينات واقتصاد الستينات ) بل مرت مياة كثير تحت نهر الماركسية وقضايا الثورة السودانية) التى حللت وتكلمت عن بدايات الدفع الراسمالى- المعونة الامريكية ومشروع الجزيرة والمناقل- فى اقتصاد السوادان والذى كانت تغلب علية ( الصناعات التحويلية والخدمية- ورش ودباغة جلود وعصارة زيت ومصنع نسيج واحد ويتيم!!!! فى بحرى).
    واحدة من التسوناميات فى الاقتصاد العالمى زيادة اسعار البترول والنفط والتغيرات البنيوية فى تشكيل كل الاقتصادات التابعة ( للسوق الراسمالى) وبالتالى التبدلات فى سوق العمل- وهجرة الطبقة العاملة حيث سوق العمل الراسمالى- وماتبعها من هجرات من لقيط القطن الى لقيط الريال والدولار فى بلاد الطفرة البترولية.
    فى المقابل ظل خطاب الحزب الشيوعى المتجمد عند سنة اولى ماركسية سودانية( ستينات القرن الماضى) وفك رقبة الاقتصاد السياسى وبدا ينظر الى المجتمع بالعين السياسية العوراء عن الاقتصاد ( سقطو عبود. سقطو الطائفية. سقطو نميرى. ثم سقطو الانقاذ ومابنهما على سبيل المثال سقطو اتحاد الكيزان!!! ) غافلا ان هذا هو طريق التطور الراسمالى والذى يسير فى ارض الواقع السودانى ولايرتبط بادنى ارتباط ( باحلام وامنيات) طريق التطور غير الراسمالى والذى يمشى الهوينى احيانا ويسارع الخطى احيانا اخرى - مرة كاكى ومرة مدنى.

    سار الخطاب السياسى ( المجرد/ المعيارى) للحزب الشيوعى تاركا خلفة الاقتصاد السياسى - على جنب- و واكتفى بمقارعة ومناهضة ومفاكرة ومساجلة الحاصل( الدفع الراسمالى) بتقريع وملامة شركة لورنو واخبار الخاشقجى و عمولات مستر 10% وسب و نعل سلسفيل بنوك العيش وتجار الفحم والامباز) بديلا عن ان يقدم مشروعا موازيا- حتى ولو على مستوى التنظير كما جاء فى حول البرنامج). قرات فى السبعينات احد الومضات الاعتزارية فى ان فرع الحزب الشيوعى السودانى فى مدينة امدرمان لايعرف عن سوق امدرمان سوى انة مكان لبيع العناقريب والجلود والتشاشة والملجة وسوق الزنك والعمارى. عندها ايقنت اننا مازلنا فى محطة - قنب- فى الماركسيةوقضايا الثورة السودانية- وكما قال البروف ع على ابراهيم عندما تتوقف النهضة ( التربية/ الفكر التنوير / وحركة الوعى) تصبح الشجاعة فقط تكفى وتفضل.- تلات بيانات ومظاهرتين معاهم قصيدة قصيدتين فى سبيل عمال العالم ان يتحدو ( على وزن فى سبيل اللة).

    تسلمو
    ونواصل
    هاشم الحسن
    سيدنى
    28/9/2011
                  

العنوان الكاتب Date
مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار طلعت الطيب09-27-11, 11:54 AM
  Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار هاشم احمد الحسن09-27-11, 05:04 PM
    Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار Abdalla aidros09-27-11, 06:29 PM
      Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار هاشم احمد الحسن09-28-11, 05:41 AM
        Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار طلعت الطيب09-28-11, 02:56 PM
          Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار طلعت الطيب09-29-11, 00:11 AM
            Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار هاشم احمد الحسن09-29-11, 04:48 AM
              Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار هاشم احمد الحسن09-29-11, 02:06 PM
                Re: مقال جيد اخر لدكتور عبد الله على ابراهيم يحتاج للحوار Amjad ibrahim09-29-11, 03:17 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de