|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: طلعت الطيب)
|
يأتى الاضراب عن الطعام هذه المرة اختجاجا على تصاعد الممارسات العنصرية ضد السودانيين المقيمين بلبنان من قبل السلطات اللبنانية، حيث امتدت يد السلطات لتغتال شاب لبنانى ناشط فى حقوق الانسان يوم السبت الماضى كان متضامنا مع السودانيين ، فالاضراب ياتى ايضا وفاءا له من قبل السودانيين كما صرح لى الاخ د عبد المنعم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: طلعت الطيب)
|
عذرا لان ترجمتى عاجزة الى حد ما ، فالمكان هو الاولمبيك بلازا اهيب بكل الكنديات والكنديين من اصل سودانى من المقيمين بكالقرى سواء كانوا من مواطنى جمهورية جنوب السودان الفتية او شماله ، اهيب بهم اقتناص اوقات الفراغ والذهاب لاخ عبد المنعم موسى وذلك لايصال رسالته للمجتمع الكندى ومنظماته بأن القضية تحظى بالاهتمام المطلوب،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: طلعت الطيب)
|
الشىء الذى لا يمكن انكاره ويدعو الى القلق ان صحة الاخ عبد المنعم لا تساعد فقد صرح له عدد من الطبيبات والاطباء هنا فى كندا ان اصرابه عن الطعام لعدد كبير من الايام فى لبنان العام الماضى قد اضر بصحته كثيرا، اناشد الاخ عبد المنعم الا يستمر هذا الاضراب اكثر من يوم او يومين وهى كافية لتوثيق الاحتجاج فى ذاكرة المجتمع الكندى ، اذ من الواضح ان الاجيال الحالية فى لبنان شانها شأن بقية العرب لا تستطيع احداث قطيعة مع الماضى والتراث الذى يحتقر السود ، لذلك لا بد من هذه الحملات فى الغرب حتى تقوم الحكومات الغربية بالضغط على حكومة لبنان وتذكيرها بالتزاماتها التى وقعت عليها وتعهداتها تجاه حقوق الانسان ،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: طلعت الطيب)
|
اخى طلعت
سبق لى ان بدأت الكتابه عن اوضاع المهاجرين السودانيين فى هذا الخيط قبل اسابيع ولكن ظروف وفاة الوالده سعاد مكى شبيكه طيب الله ثراها منعتنى من الاستمرار فيه. تسليط الاضواء على معاناة السودانيين فى لبنان مسأله مهمه وادانة التمييز العنصرى,والاضطهاد الطبقى ضدهم وباقى العمال الاجانب مسأله اساسيه. ارجو من الاخ بدالمنعم ان ينسق مع لجنة الاجئين السودانيين فى لبنان,رابطة جبال النوبه فى لبنان,Anti Racism Movement in Lebanon,مجموعة نسويه,Migrant Workers Task Force, وغيرهم من المجموعات الناشطه فى فضح العنصريه,والاستغلال الاقتصادى للمهاجرين السودانيين والاجانب. يمكن لمنعم الاتصال بعبدالله مالك,على جامبو,فرح سلكا وعلى فخري فى لبنان,.وبى فى اميركا Regards to Abdelmoniem and to your family
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: طلعت الطيب)
|
اخى طلعت
كتبت: Quote: يأتى الاضراب عن الطعام هذه المرة اختجاجا على تصاعد الممارسات العنصرية ضد السودانيين المقيمين بلبنان من قبل السلطات اللبنانية، حيث امتدت يد السلطات لتغتال شاب لبنانى ناشط فى حقوق الانسان يوم السبت الماضى كان متضامنا مع السودانيين ، فالاضراب ياتى ايضا وفاءا له من قبل السودانيين كما صرح لى الاخ د عبد المنعم |
سعيت للاتصال بك اكثر من مرة لتصحيح معلومه مهمه . بعد اتصالى بعدد من نشطاء حقوق الانسان اللبنانيين والذين سبق ان عملت معهم فى قضايا الدفاع عن حقوق المهاجرين والاجئيين السودانيين اثناء فترة تواجدى فى لبنان,اتضح ان ناشط حقوق الانسان نور مرعب لم يتم أغتياله بل قام بالإنتحار. مع دعمى لاي نشاط لفضح الممارسات العنصريه فى لبنان,وانتهاكات حقوق الانسان,والاضطهاد الطبقى لمئات الالاف من المهاجرين,والاجئيين السودانيين,والاجانب فى لبنان,الا إن هناك ضرورة لتنسيق المبادرات ,والعمل الجماعى لفضح النظام اللبنانى,وشرائح مجتمعه التى تمارس هذا التمييز العنصري البشع.واستغلال المهاجرين السودانيين والاجانب.كذلك علينا ادانة المواقف المخزيه لسلطة الجبهة الاسلاميه فى السودان وسفارتها فى بيروت وتقاعسهم عن الدفاع عن حقوق السودانيين فى لبنان.اضف لذلك الدور الهزيل لمكتب UNHCR فى لبنان واهماله ورفضه لقضايا المئات من السودانيين المكتوين بنار الحروب فى دارفور وجبال النوبه والعنصريه واعمال السخره فى لبنان. هناك العديد من الاجئيين السودانيين الذين قدموا من لبنان واستقبلتهم الولايات المتحده وكندا وغالبيتهم من جنوب السودان,دارفور,جبال النوبه والذين يمكن ان يشاركوا فى عمل جماعى امام سفارات وقنصليات لبنان,السودان, ومكاتب UNHCR لمناصرة أخوتهم فى لبنان . أخيرا, وفى أطار عمل جماعى مثل هذا,يبقى التنسيق مع تجمعات السودانيين فى لبنان مثل رابطة جبال النوبة,رابطة الكنائس السودانيه,رابطة دارفور,لجنة الاجئين السودانيين,والمنظمات اللبنانيه التقدميه مثل نسويه,Anti Racism Movement, وMigrant Workers Task Force مسأله حيويه لنجاح العمل الجماعى لمساندة المهاجرين والاجئيين السودانيين فى لبنان. مع ودى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: Elmoiz Abunura)
|
الاخ العزيز ابو نورة اشكرك على الاهتمام والمتابعة وقد عهدتك دائما كذلك اختلف الناس حول اسباب وفاة نور بين من يعتقد انه مات انتحارا ويؤكد صحة الرواية الرسمية ومن يعتقد انه اغتيل بواسطة الامن اللبنانى بعد سلسلة من الملاحقة والمحاكمة من اجل اسكاته ، الاخ د عبد المنعم يعتقد بانه تم اغتياله بل اكد لى ان الحدث كان متوقعاويشاركه هذا الاعتقاد عدد كبير من السودايين فى لبنان على اية حال قد يختلف الناس حول اسباب وفاته وكنهم يتفقون تماما حول نشاط نور المتقد وتضامنه بلا حدود مع قضايا السودانيين وهى مواقف عرضته للكثير من المتاعب وربما للموت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: طلعت الطيب)
|
عزيزى طلعت
دور الراحل نور فى دعم ومساندة السودانيين وغيرهم من المهاجرين فى لبنان دور مشهود.مسألة انتحاره اكدها لى نشطاء حقوق انسان لبنانيون معروف عنهم المصداقيه ومناصرة قضايا العمال الاجانب والاجئيين فى لبنان وقد شارك بعضهم معنا فى تظاهرة التضامن مع جبال النوبه امام UNHCR فى بيروت فى 12/7/2011.الاخ منعم يعرف جيدا مصداقية هذه المصادر وقد سبق لى ارسال ملاحظة احد الاشخاص لك فى FB واعتقد ان منعم على اتصال معهم فى FB. مرفق مقالة مايامكداشىى. الرجاء ابلاغ منعم ملاحظاتى السابقه حول ضرورة العمل الجماعى فيما يختص بفضح العنصريه,التمييز,واستغلال المهاجرين السودانيين فى لبنان.
.[/Quote: B]Visit Jadaliyya's culture section; an open space for creative, original, and critical texts about culture(s)Nour Merheb, RIP (1985-2011)1 Sep 23 2011 by Maya Mikdashi [Nour Merheb, Image from Facebook] On September 16, 2011, Nour Merheb killed himself. Nour did not leave a wife, husband, or children behind. He did not publish any books, did not write opinion pieces for influential newspapers, and did not parade himself in front of television cameras to provide expert opinions. He did not die in a protest facing down an authoritarian regime, he was not killed by an occupier's bullet, and his death will not inspire a popular uprising in Lebanon. He was not what academics would call an intellectual, nor was he what politicians would claim as a martyr. But it feels wrong to let his death go unmarked, as if his citations, or markings, could only ever be found in books, articles, or news channels.
The night he killed himself, Nour sent a suicide email to his friends and colleagues, writing "my dear friends, I'm sending this message to explain what I did and ask you to stand up for your and my rights”. He explained that he wanted his death to be an opportunity to continue a struggle that he had been involved in his entire life; that of reforming the Lebanese state into a modern and secular one. Nour had been a committed activist since he was 16, and he had collaborated and worked with nearly all of the secular activists that I have met over two years of dissertation research. In his suicide email, Nour urged his friends and fellow activists to fight for his right to be cremated, stating that they should stand up “if my atheism was not respected”. His email ended with a plea and a call to action that situated his suicide within a discourse of “secular activism” in Lebanon:
“i don't want to be buried in a cemetery. i despise christianity and other religions! i don't want any ####### priest to pray over my body! i want to be burned and thrown away!
You knowing this puts a burden on you to make sure i will not be forced in my death to be a christian...Please fight for my and your rights...It has been a pleasure knowing every single one of you and fighting next to many of you!”
When a citizen dies in Lebanon, she is buried according to the traditions of the religious sect they are identified “belonging to” according to the census registry. A citizen who the state classifies as a “Sunni Muslim” cannot be buried in a coffin, just as a “Maronite Christian” cannot be buried without a priest present because that sectarian and religious classification in the census registry corresponds to a personal status law which outlines proper burial rites. Neither of them can be cremated, which is what Nour wanted. Almost immediately after his final email circulated, leading secular activists in Lebanon implicitly framed Nour's suicide and final wishes within a discourse of the 2011 Arab uprisings. They compared his suicide to the thousands protestors who have died trying to overthrow their respective regimes and suggested that the Lebanese state was oppressing Nour even in death by not allowing him to “choose” how, and if, to be buried. For many of Lebanon's secular activists, Nour's suicide is a political statement that indexes the inability of the Lebanese state to protect and support the autonomous decisions of its citizens. For many of these activists' detractors, Nour's death proved that one of the leading youth voices for change in Lebanon was deranged, amoral, and cowardly.
Throughout his life Nour fought against what he believed was unjust. He produced an astonishing amount of activist campaigns and political writings in the short time he was alive, perhaps because he knew he did not want to live long. He studied law at the extremely competitive Faculty of Law at the Lebanese University. Instead of practicing law, he used his expertise to spread awareness of the Lebanese legal system and the way it functions to a broader public. He could be found at diverse activist meetings (feminist, anti-sectarian, queer, pro-Palestinian, or anti-capitalist) and when found, he would always generously and kindly explain the complexities of how these causes are refracted through Lebanese law. He built what he called “The Council of Citizens” and the “Human Rights Congress”, two organizations he hoped would empower citizens and non-citizens in Lebanon and embolden them to claim their rights from successive governments. Even in death, he paid attention to the details that are the law. He recorded his suicide in a rented room by the beach in order to prove to investigators that he was alone at the time of his death. He did this because he knew that under Lebanese law, suicides are investigated as homicides until proven otherwise.
When Nour was 17, he began an activist campaign demanding that the fees associated with public schooling in Lebanon be reduced. He argued that because the national minimum wage was (then) $200, the $450 public education fees effectively ensured that many children would not have access to education. That same year, 2003, Nour engaged in long-term civil disobedience in front of the Lebanese Ministry of Education in an attempt to get his message heard. At the time, he received a personal phone call from then-Prime Minister Rafik al Hariri asking him to stop his campaign. Five years later, Nour was brought to trial for allegedly attacking a member of the Lebanese armed forces. He struggled at the military court for years to prove his innocence, and when he did so, the military justice system closed ranks. The Law demanded that Nour pay compensation to the man in a uniform who had falsely accused him, and had in fact beaten Nour bloody while he was off duty. The ability of military courts to enforce corrupted and violent justice is not a new story in the Arab world, but what Nour did next was unprecedented for Lebanon. He held several press conferences where he explained, in excruciating and embarrassing detail, the rife corruption of the military courts. He picked his case apart publicly, allowing his life to be an example that others could learn from. He started a website dedicated to exposing the rotting insides of the Lebanese legal system. He announced he would no longer be attending any of the military court hearings concerning his case, adding that the military police knew where he lived and were welcome to come get him. Nour was found guilty of contempt in 2010, sentenced to three months of prison time and ordered to pay a fine. But, either due to the inefficiency of the courts system or to Nour's success at waging a publicity war and gaining allies, he was never incarcerated.
For the past week, Lebanon's activist world has been reeling, and mobilizing, from and around Nour's death. It is understandable that his friends, colleagues and comrades would want to give his decision meaning, to give it felicity in a region twisted in the ecstasies of revolution. The urge to make death speak is one that every human being has, or will feel, while she is alive. But instead of speculating on how, or if, Nour's suicide will inspire (or can be made to inspire) others to and act with a greater sense of urgency, or if his death will discourage other others from acting, I wanted in these lines to pause on his life. I wanted to reflect on his life, as he did while he was alive. It is the secret of death to not know why Nour killed himself, sucking on a tube connected to a balloon connected to a bag until he fell asleep. It is the arrogance of the living to believe that we can understand death and hear its clear message. Somewhere in the space between the two, I hope that Nour is in peace |
(عدل بواسطة Elmoiz Abunura on 09-27-2011, 02:44 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: عبد المنعم موسى)
|
إعلان المكتب التنفيذي لتجمع شباب السودان الحر بمصر
انتخب أعضاء تجمع شباب السودان الحر بالقاهرة المكتب التنفيذي، وأجاز الأعضاء في انتخابات حرة مباشرة انعقدت يوم الثلاثاء الثالث عشر من الشهر الجاري تشكيل المكتب التنفيذي كالآتي:
1/ نزارعوض الكريم صالح منسقا وامينا عاما للتجمع.
2/ علاء الدين علي أبومدين محمد ناطقا رسميا باسم التجمع ومسئولا عن العلاقات الخارجية .
3/ موسي رحومة أحمد مسئولا عن شئون التنظيم والمال.
4/ سليمان سري مسئولا عن الإعلام .
5/ عباس يعقوب موسي مسئولا عن سكرتارية المرأة وحقوق الإنسان.
لجنة الإعلام
بريد إلكتروني: [email protected]
للإتصال: 0123578552
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
إلى السيد/الأمين العام للأمم المتحدة،
بواسطة المنسق المقيم لمكتب القاهرة
الموضوع
مذكرة عاجلة حول الوضع الإنساني والأمني بمناطق النزاع في السودان
مقدمة
إن المسألة السودانية منذ مجيئ الإنقاذ في العام 1989م قد مرت بمراحل مد وجزر بداية بتعقيدات قضية جنوب السودان من خلال فرض الأجندة الأمنية وتغييب صوت الحوار وإضفاء قدسية دينية لحرب النظام هناك، وحينما شرع المجتمع الدولي في علاج قضية الجنوب أشعل النظام مأساة أخري في دارفور (غربي السودان ) التى أرقت الضمير الإنساني لفظاعة الجرائم المرتكبة في هذا الإقليم، وعندما لاحت بوادر الإنفراج عبر منابر التفاوض المتعددة لحل القضية أعاد النظام نفس تجربته بإشعال فتيل الحرب في جنوب كردفان بسبب محاولاته لنزع السلاح من عناصر الجيش الشعبي في الشمال باستخدام القوة بديلا عن التفاوض ووضع الترتيبات الأمنية الجديدة التي تستوعب تلك الفصائل في القوات المسلحة السودانية، كما اتخذ موقفا مشابها في ولاية النيل الأزرق الأسبوع الماضي، مكررا التعامل مع الأزمات بمنطق إستخدام القوة العسكرية لمواجهة المعارضين رافضا لكل الحلول السلمية والسياسية عبر المبادرات المحلية والاقليمية والدولية. وهكذا واصل النظام مسلسل الحروب والأزمات الوطنية ليخلق حالة مستمرة من النزوح الداخلي والخارجي وتدهور الاوضاع الانسانية وسط المواطنين خاصة الاطفال، والنساء وذلك بسبب منع المنظمات الإنسانية من دخول تلك المناطق وتقديم العون الانساني للمتضررين بذريعة التجسس حتى فاق عدد السودانيين في خارج السودان الثمانية ملايين نازح ومهاجر وفق إحصاءات منظمة الهجرة الدولية ،
وفقا لما تقدم ذكره فان تجمع شباب السودان الحر يطلق نداءً واسعاً للمجتمع الدولي بالتدخل العاجل وفرض حظر للطيران العسكري بمناطق النزاع في كل من دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق والضغط على نظام حزب المؤتمر الوطني الحاكم للإلتزام بقرارات المحكمة الجنائية الدولية بتقديم مرتكبي جرائم الحرب للعدالة. خاصة وقد راح ضحية الصراع في دارفور (300) ألف قتيل ونزح ما لا يقل عن (4) ملايين و(200) ألف نازح داخل وخارج السودان وفقا لاحصائيات الأمم المتحدة، فيما راح أكثر من (500) مواطن ضحية للصراع المسلح ونزح أكثر من (79) ألف إلى معسكرين بولاية الوحدة بدولة جنوب السودان و(60 ) ألف خارج ولاية جنوب كردفان وفقا لاحصاءات أولية صادرة من المجتمع المدني السوداني. ولم تتمكن المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية من الدخول إلى ولاية النيل الأزرق وتحديد عدد الضحايا بشكل دقيق، ناهيك عن تقدير الإحتياجات الضرورية للمتضررين والأوضاع الإنسانية لمن هم بالسجون جراء عمليات الإعتقال الواسعة في أوساط المدنيين والعسكريين.
ومع تطور الأحداث الدامية في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق وممارسات الإعدام خارج نطاق القانون وقصف المدنيين بالطائرات، استمر النظام الحاكم في تطوير آلياته نحو محاربة الشعب، لا سيما، المطالبين بوقف الإبادة الجماعية والتهميش في السودان.
بناءا على ما تقدم ذكره فإن تجمع شباب السودان الحر يطالب مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة بالآتي:ـ
أولاً: الوقف الفوري للحرب في دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الازرق.
ثانياً:حظر الطيران الحربي في مناطق الصراع في كل من دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق.
ثالثاً : الضغط علي النظام للسماح للمنظمات الإنسانية بزيارة المعتقلين وإطلاق سراحهم فورا أو تقديمهم لمحاكمات عادلة. بالإضافة لتقدير الإحتياجات الضرورية وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للمتضررين والذين من بينهم نساء وأطفال .
رابعاً : تشكيل لجنة دولية محايدة لجمع الأدلة وتوثيق الشهادات حول الحرب الكيماوية التي شنتها قوات عمر البشير ضد المواطنين في جنوب كردفان.
خامساُ : تقديم كل المتورطين في جرائم الحرب للعدالة الدولية في ظل غياب العدالة الوطنية.
إن تجمع شباب السودان الحر يحمل النظام المسئولية كاملة في إشعال تلك الأزمات بإصراره على المعالجات الأمنية والعسكرية لقضايا سياسية واجتماعية بالدرجة الأساس، لا سيما، تلك السياسات الاقصائية التي أدت إلى انفصال الجنوب بعد مسلسل طويل من الحرب الأهلية، حيث يتكرر السيناريو الآن بمناطق دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق مما قد يدفع باتجاه المزيد من التدهور في الوضع السوداني بشكل يهدد الأمن والسلم الإقليمي والعالمي، كما أن تجارب المآسي الإنسانية في رواندا وكوسوفو ينبغي أن لا تحدث مرة أخرى في أي بقعة بالكرة الأرضية بوقوفنا بشكل واضح وقوي مع نهج الحوار والحلول السلمية ورفضنا للحلول الأمنية والعسكرية وقراراتنا الحازمة والواضحة والقوية ضد نهج وسياسات الإقصاء وفرض منطق القوة العسكرية الغاشمة.
تجمع شباب السودان الحر
مكتب القاهرة
موبايل : 0123578552
ايميل : [email protected]
الخميس 15/9/2011
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: عبد المنعم موسى)
|
Tags on your profile: Friends of FriendsĨmad Sabbagh Bazzi سيبدأ د.عبدالمنعم ابراهيم غدا الاحد اضرابا عن الطعام (في الساحة العامة بمدينة كالغري الكندية مقابل مبني الحكومة) دعما للثورات العربية. يرجى دعم الدكتور في حراكه والتضامن معه عبر الفايسبوك، كما ندعو اللبنانيين الموجودين في كندا الى زيارته والتضامن معه شخصياً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د عبد المنعم موسى يعلن اضرابا عن الطعام فى كندا (Re: عبد المنعم موسى)
|
ارحب بالاخ والصديق د عبد المنعم موسى فى البورد والبوست قيمة امثال عبد المنعم تتجسد فى كونهم يطابقون بين القول والعمل او زى ما بقولوا الكنديين ووك زا ووك اند توك زا توك talk the talk and walk the walk مرحبا بقلمك فى المنبر من اجل نشر وترسيخ قيم حقوق الانسان ومبروك نجاح الحملة فى تحقيق اهدافها حتى الان
| |
|
|
|
|
|
|
|