من هم المسئولين عن اكبر جريمة قتل منظمة فى تاريخ السودان؟

Quote: المجمر سلامات اعتقد ان تكون العقلية العنصرية خلف تلك الكارثة تحياتى

Quote: سلام يا هشام تعاطي الكحول ما من العادات المفضلة أو المعروفة وسط الشماشة! ما الذي دفع بهذا الكم من البؤساء الى تناول هذا الكم من السائل المميت في لحظة بعينها؟

Quote: هى جريمـة واضحة المعالم بكل المقاييس.. وثقتى فى شرطـة الســودان لا حد لها وسوف يميطون اللثام عن الجانى او الجناة اليوم او غدا.. ومهما ساء حال البلد إلا ان الشرطة وحسب متابعتى ما زالت مهنية الى حد بعيـد.. ولا اعتقد الحكومة لها يد على الاقل مباشرة، ولكنها تشبه فعل عنصريين متطرفين من المهووسين بالعنصرية العروبية ومعروفون فى هـذا المنبر (لا اقصد هم بورداب).

Quote: رغم اننا نكاد نخمن/نجزم من في اطار تحليل السياق الراهن ولكن اعجبتني فكرة الاستفهام التي توجه اصابع اتهام مفتوحة وفي ذات الوقت تحمل في طياتها الادانة التامة لمبدا قتل ايا كان ناهيك عن مستضعفين اطفال تقطعت بهم السبل لنيل حياة كريمة نترحم على شهداء القتل المنظم

Quote: حاجة تفطر القلب ياخي !!!

Quote: من هم المسئولين عن اكبر جريمة قتل منظمة فى تاريخ السودان؟

(عدل بواسطة Murtada Gafar on 06-24-2011, 02:16 PM)

Quote: جرح اخر يضاف لجروح الوطن المتقيحة .. لك الله يا وطني .. رحمهم الله وأقتص لهم ممن قتلهم .

Quote: العزيزة تراجي الجرعة القاتلة من الميثانول 100 الي 125 مل من ميثانول نقي غير مخلوط جرعات اقل قد تسبب اعراض تسمم حادة تشبه في بدايتها التسمم بالايثانول (الافراط في الشرب) فقدان البصر يحدث بجرعة تصل الي 30 مل الاعراض على المدى الطويل (من الخمور البلديةمثلاً ) تؤدي للعمى الغريبة ان الايثانول يقلل الاثر السام للميثانول عن طريق منافسته في الجسم لكن لايزيله ----------- لحدوث تسمم قاتل بالميثانول يلزم ان يتعاطى كل واحد من الضحايا كوب سعة 125 مل (كوب شاي ممتلئ) كيف حصل الضحايا على هذه الكميات من الميثانول النقي في وقت واحد الميثانول النقي للاغراض المعملية يباع في عبوات اثنين لتر غالباً وهي عبوات زجاجية مميزة التعبئة وليست رخيصة سعرها يزيد عن المائة جنيه سوداني الميثانول التجاري لبعض الاستخدامات الصناعية غير نقى عادة وقد يتلوث بمواد سامة هناك سؤال مهم كم عدد الحالات التي تسممت ولم تصل للوفاة ان توفى جميع المتعاطين فهذه شبه جنائية لانه لايمكن ضمان ان كل المتعاطين تناولوا كميات كبيرة مالم يكن ذلك نتيجة تشجيع الجرعة القاتلة للاطفال تقل قليلا عن اقاتلة للكبار اعمار الضحايا مهمة ايضا بالمناسبة يا تراجي اعلم تماما ان الضحايا مشردين لكن يجب ان لا ينتقص هذا من حقهم في الحياة و التحقيق النزيه باي حال من الاحوال الشبهه الجنائية موجودة لكل عاقل و انتظار راي التحقيق الجنائي ايضا مهم بعدها لكل حادث حديث

Quote: رحم الله هؤلاء الابرياء لعن الله من تسبب في قتلهم اين وجدوا هذا السم ؟؟ من الذي وفر هذا السم ؟؟

Quote: إنهم ضبطوا (3) متهمين بحوزتهم (24) (علبة كريستال) من مادة (الإسبرت)، إلى جانب (23) حبة (فايف إكسول) المخدرة، وقطعتي حشيش، إضافةً لمبلغ (1.400) جنيه - رجح المصدر أن يكون المشتبه بهم جنوها من ترويج المواد المخدرة - ودوّن في مواجهتهم بلاغ بالرقم (30/31/32) تحت المواد (38 / صيدلة وسموم)، و(15 / أ مؤثرات عقلية) تَوطئةً لتقديمهم للمحاكمة. وقال اللواء شرطة فتح الرحمن عثمان مدير دائرة المباحث والتحقيقات الجنائية لـ (الرأي العام)، إن الشرطة حصرت جميع المواقع التي تتعامل مع هذه المواد وضبطت بعض المتعاملين بها، ولفت إلى إنخراطهم في تحريات مكثفة للكشف عن ملابسات حوادث الموت بـ (الإسبرت) التي أشارت إلى أن المتعاطين يضيفون عليه مواداً كيميائية تتسبب في الوفاة.

Quote: لابد من فتح تحقيق من منظمات محايدة او شخصيات مستقلة فى هذه المجزرة البشعة هنالك حتماً ايادى خفية نظمت هذه الجريمة. الكثير من تفاصيل الجريمة غير واضحة او مغيبة

Quote: نرجو ان تتكشف الحقائق حول هذا القتل الجماعى المحزن

Quote: هي فعلا ابشع جريمة يشهدها السودان، وتؤرق كل ضمير حي ولا نستبعد اي شيء حتى تكشف التحريات للناس من يقتل الشماسة؟

Quote: شماعة هذه الجريمة ستكون "ان هذه المواد متاحة فى المحال التجارية وبمقدور اى شخص شراؤها" ....وهكذا تنتهى القضية!!!. الانقاذ قتلت بالرصاص الاف السودانيين فى اركانها الاربعة ورفضت حتى التحقيق فى هذه الجرائم!!! الانسان السودانى بالنسبة للانقاذ لايساوى جناح بعوضة!

Quote: ان لم تكن هي من قتلهم فهي تسكت عن قتلهم.وكلاهما جريمة

Quote: الاستاذ هشام المجمر لك التحية الطيبة لا شك ان من ارتكب هذا الجرم له علاقة بالسلطة الحكمة و الا فكيف له ان يعوث فى الارض فسادا و "السلطات" فى سبات عميق و اما ان تكون السلطات فى نوم عميق فهذه مصيبة كبيرة بعبارة اخرى اما ان تكون السلطات هى المجرم او انها نائمة فى كل من الحالتين فالحكومة هى المسؤولة عن هذه الجرئمة .. شكرا

Quote: إنهم ضبطوا (3) متهمين بحوزتهم (24) (علبة كريستال) من مادة (الإسبرت)، إلى جانب (23) حبة (فايف إكسول) المخدرة، وقطعتي حشيش، إضافةً لمبلغ (1.400) جنيه - رجح المصدر أن يكون المشتبه بهم جنوها من ترويج المواد المخدرة - ودوّن في مواجهتهم بلاغ بالرقم (30/31/32) تحت المواد (38 / صيدلة وسموم)، و(15 / أ مؤثرات عقلية) تَوطئةً لتقديمهم للمحاكمة. وقال اللواء شرطة فتح الرحمن عثمان مدير دائرة المباحث والتحقيقات الجنائية لـ (الرأي العام)، إن الشرطة حصرت جميع المواقع التي تتعامل مع هذه المواد وضبطت بعض المتعاملين بها، ولفت إلى إنخراطهم في تحريات مكثفة للكشف عن ملابسات حوادث الموت بـ (الإسبرت) التي أشارت إلى أن المتعاطين يضيفون عليه مواداً كيميائية تتسبب في الوفاة.

Quote: حبيبنا الباشمهندس هشام المجمر تحية طيبة وكثير شوق للقياكم الدول المحترمة تعلن الحداد ، وتترجم .. وتبحث حثيثاً عن الجناة

Quote: للأسف الشديد هذه الجريمة النكراء هي مظهر من مظاهر انكشاف الحقائق وعرض من أعراض المرض الخطير الذي أصاب المجتمع السوداني وتم تشخيصه، وليست غموضاً ينتظر الإجلاء ،فمن قام بهذا العمل الذي تنوء بحمله السموات والأرض هو أحد إثنين تم وضعهم في ظرف إستقطابي حاد وكما علمنا القاعدة العلمية تقول (الأخلاق تشكلها الظروف )والذي وضع الجميع في هذا الظرف يعمل بعقلية إجرامية خطيرة لأنه يجلس في الطراوة كما يقال أو بعبارة أهل القانون يقتل بدم بارد مع سبق الإصرار والترصد وليست له مشاعر قوية من غبن أو خوف من أمر يهدد الحياة، ولكنه يقتل ليحفظ رفاهيته ومكانته التي اغتصبها بقوة السلاح لا أكثر وفي زعمي هو الأسوأ على الإطلاق وهو معلوم ومكشوف ولا يحتاج لوضع كشافات على رأسه . وبعبارات أكثر وضوحا ،لقد وضعت الإنقاذ شعب السودان على حافة الهاوية ،فئة وصل بها الغبن مداه وهو ظرف يجعل من يقاسي مراراته يرتكب كل الحماقات ليحقق لنفسه القوة المطلوبة لمنازلة الجهة الطاغية المستبدة التي أشعرته بالذل والمهانة، وفئة ثانية أدخلت قسراً مع هذا الظالم فاستشعرت من نفسها خطر داهم لا بد لها من مواجهته قبل أن يستفحل فتعرض بذلك مصالحها وأرواح أفرادها للقتل والاستباحة، وهكذا يتصور رجل الشارع العادي الأمر وما أسهل القيادة من خلف! فهل يا ترى لو انكشف الفاعل سيبعدنا ذلك عن حافة الهاوية أم سيقربنا إليها !!!!!!!؟.

Quote: الاخ هشام.... الموضوع استفذنى شخصياً حيث كنت اعمل معهم (أى الشماسة)...و فى بدايات..."ثورة الخراب"....كانوأ يا توأ...لى بمشاكلهم...منها الشخصية و منها الآسرية...بالرغم من انهم بلآ اسر...أو اسِرة....كانوا يا توون بغير ميعاد ....يحكون عن مشاكلهم البسيطة جداً....بأن احدهم مريض جداً.....اعطيهم المال "يرفضون" آخذه....يتمتتون با"الرندوك" بينهم...افهمهم...و افهمه.. "الدرفة الليلة راسح".....يعنى الفردة الليلة سارح....!!! اذهب معهم الى الاخوار.....اتمتم بينى و بين نفسى ...لماذأ...يا اعظم شعب...لماذأ؟؟؟؟ انزل الى العالم السفلى..... اجده...."المريض"....يعانى...من الحمى و البرد....و الملاريا...و احياناً...آمراض لا أعرفها...و لست بالدكتور... آخذه معى لكى يبيت ليلته...بالرغم من عدم قانونيتها..لعلمى....و احياناً آخذه الى بيت صديقى الدكتور و آحياناً كثيرة....اذهب به الى المستشفى و ادعى بانه آخى....أو ابن جارى....أو آبن أمى... و بانه مريض...... زمان....زمان....كانوأ لا يسألوننى......بل يهتمون به....و يزورهوأ... "الفرد"..... و يكرموننى باننى...سلطانهم.... يالله...صاروأ يقتلونهم!!!!! لا حولة و لا قوة إلا بالله العظيم.... لهم الرحمة و المغفرة....و لنا الصبر و السلوان.....و الحزن النبيل...... فى بلد اغنى من اى بلد من بلاد الدنيا.... صديق القاعد بعيد

Quote: إستبعد المهندس إبراهيم محمود حامد وزير الداخلية، وجود مؤامرة وراء وفيات عدد من الأشخاص نتيجة تعاطي مادة (الإسبرت) المسمومة الأيام الماضية، وأوضح أن التحريات في الأمر مستمرة، في وقت إرتفع فيه عدد ضحايا المتشردين حتى مساء الأمس إلى أكثر من (70) شخصاً، بعد عثور الشرطة أمس على (12) جثة أخرى لمتشردين بمناطق مختلفة في ولاية الخرطوم بسبب مادة (الإسبرت). وإستبعد الوزير في تصريحات لـ (الرأي العام) أثناء مرافقته للرئيس عمر البشير إلى طهران، وجود مؤامرة وراء حوادث (الإسبرت)، ونوه إلى أن المادة السامة كانت زائدة ومركزة، وأكد الوزير أن التحريات مستمرة حول الأمر.وفي الأثناء، إتخذت شرطة ولاية الخرطوم حزمة إجراءات للحد من إستخدام مادة (الإسبرت) وإحتواء إشكالية التعاطي. وقال اللواء محمد أحمد علي مدير دائرة الجنايات بشرطة الولاية حسب (المكتب الصحفي للشرطة) أمس، إنه تم الإتفاق مع الجهات ذات الصلة على مجموعة من التدابير والضوابط التي سيتم العمل بها بكل دقة وصرامة لعدم ضمان تسرب خارج دائرة الطلب القانوني. وطمأن علي بأن سجلات الأمس لم تدون أية حالة جديدة، وقد توفي شخصان كانا محتجزين قبل (48) ساعة بالمستشفى.وذكرت مصادر، أن لجنة مكافحة الثوابت الكيمائية المكلفة من شرطة المباحث والتحقيقات الجنائية والإدارة العامة لمكافحة المخدرات وجهاز الأمن الإقتصادي ووزارة الصحة والهيئة العامة للمواصفات والمقاييس ووزارة الصناعة وإدارة الصيدلة والسموم، بدأت أعمالها لمنع توزيع هذه المادة لغير الغرض الذي أدخلت له. فيما كشف مصدر أمني، أن الشرطة عثرت على (12) جثة إضافية لمتشردين تناولوا جرعات زائدة من مادة (الإسبرت)، وقال إنه تمت إحالتهم لمشرحة أم درمان تمهيداً لرفع تقارير للجان المشكلة بهذ الشأن.

Quote: قتلهم من اشعل الحرب في ديارهم فتسبب من تشريدهم وقفذف بهم الي المجهول قتلهم من حرمهم من دف الاسرة والتعليم والصحة والحياة الكريمة (في حدها الادني لان معظم السودانيين لا ينعمون بها) قتلهم من ظل يطاردهم في الشوارع ولا يبالي بالبؤس الذي هم فيه قتلهم من جعل حياتنا يكسوها الفقر والجوع فتخلت الاسر عن اولادها قتلهم من يمشى بين الناس يدعو للفضيلة وهو بعيد عن الفضيلة فنشر بين الناس فساد اخلاقه

Quote: لنتضامن معا حتى تشرق شمس الحقيقة في هذه الجريمة البشعة

Quote: يا هشام يا اخوي جريمة مثل هذه يمكن أن تهز أعتى الأنظمة تطيح بكثير من الرؤوس ليس للشارع بل لساحات العدالة والقصاص الرحمة لكل الموتى وعاجل الشفاء للمصابين انا لله وانا اليه راجعون

Quote: الاخ هشام اسمح لي بهذه المداخلة أولاً: موت هذه الكمية من البشر تعتبر مسئولية كبيرة امام الله تعالى... بل وليس موتهم فقط، بل حتى مجرد تشردهم وفقدهم لضروريات الحياة.. ثانياً: اتوقع أن هذا التوزيع وبهذه الكمية امر طبيعي، ولم يحدث أول مرة.. بس المرة دي الفاس وقع في الراس.. وأعتقد أن القائمين بهذا العمل مجموعة "شغالة من بدري" لغرض الكسب المادي، لا لشيء آخر.. وهذه المجموعة تعرف ان الشماسة يبحثون عن هذا المنتج الرخيص بمقارنة بغيره، ولذلك فهم يستهدفونهم بالتوزيع. ثالثاً: لا نستبعد وجود وفيات أخرى في أوكار هولاء المساكين، خاصة وان لهم عالماً خفياً يعرفونه وحدهم، داخل المجاري، وبعض الأمكنة المهجورة. ولذلك وجب على السلطان أن تكثف البحث والتفتيش في هذه الامكنة. وفي النهاية.. هي قضية اجتماعية وأخلاقية في المقام الاول.

Quote: القضية الاجتماعية والاخلاقية موجودة من زمان وقبل مجئ هذه الحكومة

Quote: نشوف آخرة الموت المجاني للبشر السودانيين

Quote: وطني ارخص ما فيهو الانسان