الحركة الشعبية /جنوب كردفان صامدة فى وجه المؤامرة .

(عدل بواسطة على زين العابدين on 06-07-2011, 09:04 AM)

(عدل بواسطة على زين العابدين on 06-07-2011, 09:47 AM)
(عدل بواسطة على زين العابدين on 06-07-2011, 09:49 AM)

Quote: اتفاقية وقف إطلاق النار دخلت حيز التنفيذ اعتبارا من تاريخ التوقيع علي اتفاقية السلام الشامل (او ما سمى بالموعد المحدد/البند 2 من المرفق 1) = 9 /يناير/ 2005 مراحل التنفيذ: المرحلة الأولي : (الموعد المحدد + 6 أشهر) =9/يونيو/2005 المرحلة الثانية : (36 شهر من بعد المرحلة الاولى ) =9/يونيو /2008 المرحلة الثالثة : (المرحلة الثانية +36 شهر بعد المرحلة الثانية) =9/يونيو/2011 المرحلة الرابعة : (المرحلة الثالثة +6 شهور بعد المرحلة الثالثة) =9/ديسمبر/2011

Quote: كفوا هذه الفتنه التى تثيرونها ليل نهار .. الأتفاقية بين الحركة الشعبية (الأم) فى الجنوب والمؤتمر الوطنى .. وأجل الأتفاقية أنتهى أنفصل جيش الجنوب جنوباً وجيش الشمال شمالاً .. حددوا موقفكم يا معانا يا مع الخونة .. والحد الفاصل هو خط 1956م .. وحاولوا قطع هذا الخط جنوباً لو لم تشوفوا نجوم القايلة من الحركة الشعبية فى الجنوب جنوب كردفان بها أتفاقية سويسرا عام 2002م .. وعليكم الألتزام بنصوص تلك الأتفاقية .. ثم أنتم عايزين تفرضوا نفسكم بالقوة وبدون أىّ سند قانونى ترتكزون عليه فى الحفاظ بجيش غير نظامى مسلح ؟ .. هذا أنفلات أمنى يجب على الجيش أحتواءه فوراً وبأى صورة. بريمة

Quote: نداء من جنوب كردفان / جبال النوبة الى كل المواطنيين الشرفاء في السودان نحن نرفع شعار الشعب يريد اسقاط النظام لتحقيق التغيير الجذري في المركز ومن اجل ازالة كافة اشكال التهميش في مختلف صوره سواءاً كان تهميشاً سياسياً ، او اقصادياً ، او اجتماعياً او ثقافياً او دينياً ، وان المشكلة ليست مشكلة وظائف او هي ذات طبيعة يمكن معالجتها على مستوى ولاية جنوب كردفان ، انما هي نتاج للسياسات التي تصنع في الخرطوم وتولد الحروب الاهلية والتفرقة وعدم الاستقرار . ان اسقاط النظام هدفه افساح المجال من اجل بناء السودان الجديد وعلى اسس جديدة من المساواة والعدالة والحرية ، واسقاط النظام من اجل ترجمة تلك التطلعات في دستور جديد يعترف بالتعددات ، والتباينات ، والتفاوتات القائمة حالياً في المجتمع بما يحقق التحول الديموقراطي ويوفر متطلبات العدالة والسلام الدائم في البلاد . عليه ندعو كل المهمشين والديموقراطيين للتضامن من اجل اسقاط النظام كل حسب الوسيلة المتاحة له ، خاصة ان النظام قد قطع الطريق على آلية الانتخابات كوسيلة ديموقراطية للتغيير ، ولاحت الفرصة الان ، ولذلك فاننا نناشد الجميع للعمل على اختيار الوسيلة التي تناسبهم لاسقاط نظام المؤتمر الوطني وفتح الطريق امام اعادة البناء سواء كان عبر الكفاح المسلح او الانتفاضة الشعبية ، او من خلال العصيان المدني والاضرابات والتظاهرات ، كل ذلك لاجل تفويت الفرصة امام هذا النظام العنصري الذي يحاول ان يجر البلاد في حرب اهلية جديدة ، وفتنة عرقية اخرى يمكن ان تقود الى تفتيت البلاد ، على ان نلحق بالقطار الان وليس غداً في تغيير المركز وانهاء الشمولية وسياسات فرق تسد وتحقيق مشروع السودان الجديد . والنصر لجماهير المهمشين والقوى الديموقراطية . عبد العزيز آدم الحلو كادوقلي في التاسع من يونيو 2011