|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: b_bakkar)
|
استاذ بشير بكار ..تحياتى ..
عجبت لامرك تدعو لوقف التصعيد ومقالك هذا يصب فى مجرى التصعيد ..ولك بوست آخر لايصب فى مجرى التصعيد فقط بل يضع متاريس امام اى تفكير مستقبلى فى لم الشمل ...لاتنقصكم التجربة فلم كل هذا الذى يحدث ؟ ..الاجدى ان تسعى لنقل خطابك للمعنين به بصورة اجدى وانفع من هذه ..ولا اعتقد انك تعدم وسائل الاتصال بهما ..خلافكم خلاف تنظيمى ولائحى وليس خلاف فكرى ..بامكانكم التوصل لحل اذا جمعتم اطراف النزاع فى مائدة واحدة ..تذكروا ا ل15 عام التى تحدثت عنها ..تجاوزا الشخصى ..وانحازوا للاستراتيجى عوضا عن التكيكى الذى سيكون ذهاب وحدة الحركة هو ثمنه ..وياله من ثمن فادح ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: بدر الدين الأمير)
|
الأخ بدر الدين الأمير كأنك أيضا لم تقرأ تاريخ الرسالة ولم تقرأ محتواها؟ ولماذا لم تتساءل عن رد الطرف الآخر على هذه الرسالة وعلى مبادرات أخرى عديدة؟
الحكمة يا بدر الدين ليست الخضوع للابتزاز باسم وحدة الحركة والتخلي عن الديمقراطية نفسها في سبيل الحفاظ على وحدة مظهرية زائفة وديمقراطية زائفة الحكمة هي كشف الزيف عندما يكون هو العملة السائرة ولا تكلمني عن أسرار عندما يتعلق الأمر بالعمل العام في إطار تنظيم يدعي لنفسه الديمقراطية بينما يسلك بعض قادته بطريقة ستالينية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: متوكل بحر)
|
عزيزي بدر الدين ليس الخلي كالشجي ولذلك أراك تتعجب الانقسام هو إرث حق الذي وجدناه وعملنا على الوحدة مرتين الانقسام الأول تم في أول مؤتمر للتوحيد بين المنبر الديمقراطي والحركة الديمقراطية للتقدم (إن لم أنس الإسم الصحيح) الوحدة الحقيقية والأولى تمت عندنا في الولايات المتحدة في أغسطس 1995 وكان فيها التأسيس الحقيقي للحركة المرة الثانية تحققت الوحدة بين الجديدة والحديثة بإصرار من جانبنا أفقدنا عناصر ممتازة عندما اصررنا على إعطاء الأولوية لوحدة حق قبل وحدة القوى الجديدة الأخرى الموضوع ليس عندنا موضوع لجاج وانتصار لموقف وإنما هو محاولة جادة للإصلاح بكشف الزيف وتوضيح الحقائق وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح وأنا بصراحة لست قلقا على مستقبل الحركة على الإطلاق إذا أردنا لها أن تكون حركة ديمقراطية وهذا ما سنصر عليه وستبقى الحركة ويذهب الأفراد وسيحكم التاريخ عما قريب لنا أو علينا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: متوكل بحر)
|
Quote: استاذ بشير بكار تحياتى سؤالى : هل لازلت اخ جمهورى وعضو حركة شعبية وكذلك عضو فى حق ؟ ام انك عضو فى حركة حق ولاتنتمى الى اى من التنظيمات الاخرى ( جمهوري - حركة شعبية )؟
|
عزيزي متوكل بحر أنا كنت جايي لسؤالك هذا في البوست الآخر أولا: أنا اختلفت مع قيادة الأخوان الجمهوريين منذ بعد التنفيذ مباشرة لأنها حلت التنظيم وقررت إيقاف الحركة، وظللت في حوار مع قيادات الحركة لمدة عامين بعدها قررت المشاركة في العمل العم بصفتي مواطنا مستقلا يهمه أمر الوطن، وكنت أقول للجمهوريين أنا دخلت الفكرة الجمهورية طالب تغيير اجتماعي فإذا توقفت حركة الجمهوريين فإن الحياة لم تتوقف ولابد من العمل الوطني الذي ظل هو رسالة الأستاذ محمود التي استشهد من أجلها هذا لا يعني أنني تخليت عن القيم الإ نسانية التي اكتسبتها من تجربة الفكرة والحركة الجمهورية ولا تزال هذه القيم تربطني بالجمهوريين رغم اختلاف المواقف السياسية والتصورات حول كثير من الأمور
ثانيا: أنا أعلنت انضمامي للحركة الشعبية في مظاهرة أمام السفارة السودانية في أوائل 1990، وذهبت في أواخر 90 وأوائل 1991 إلى أديس لأشارك في نضا ل الحركة الشعبية انتظرت شهرين وصول قرنق من الميدان، وفي آخر الأمر اتضح أنه مشغول وليس معروفا متى سيجئ إلى أديس. قال لي أليجا مالوك أكبر القيادات الموجودة في أديس حينها نحن الإنسان الزيك ما بنوديه الحرب لكن أفضل تشتغل في مجالك الدبلوماسي وتمشوا تأسسوا فرع للحركة في ا لولايات المتحدة حينها لم يكن للحركة الشعبية أ ي تنظيم سياسي خارج الغابة حيث دمجت الجناح السياسي مع الجناح العسكري
فقلت لقرنق في إحدى زياراته إنه من الصعب انضمام الشماليين للحركة في المهجر وليس للحركة جناح سياسي يتصل بهم، وهم قد تعودوا على العمل السياسي والنقابي ونحن سننشئ تنظيما ديمقراطيا بنفس أهداف الحركة ويمكن أن يلتقي بها في المستقبل فأمن قرنق على هذه الفكرة تماما وبدأنا أول مبادرة لإ نشاء ما سميت بحركة القوى الحديثة في واشنطن منذ أكتوبر 92 وشهدت النور في يناير 1994 والباقي تاريخ أنا عضو مؤسس في حق وتنظيمي السياسي الذي أنتمي إليه منذ عام 1994 هو حق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: متوكل بحر)
|
Quote: استاذ بشير بكار تحياتى سؤالى : هل لازلت اخ جمهورى وعضو حركة شعبية وكذلك عضو فى حق ؟ ام انك عضو فى حركة حق ولاتنتمى الى اى من التنظيمات الاخرى ( جمهوري - حركة شعبية )؟
|
عزيزي متوكل بحر أنا كنت جايي لسؤالك هذا في البوست الآخر أولا: أنا اختلفت مع قيادة الأخوان الجمهوريين منذ بعد التنفيذ مباشرة لأنها حلت التنظيم وقررت إيقاف الحركة، وظللت في حوار مع قيادات الحركة لمدة عامين بعدها قررت المشاركة في العمل العم بصفتي مواطنا مستقلا يهمه أمر الوطن، وكنت أقول للجمهوريين أنا دخلت الفكرة الجمهورية طالب تغيير اجتماعي فإذا توقفت حركة الجمهوريين فإن الحياة لم تتوقف ولابد من العمل الوطني الذي ظل هو رسالة الأستاذ محمود التي استشهد من أجلها هذا لا يعني أنني تخليت عن القيم الإ نسانية التي اكتسبتها من تجربة الفكرة والحركة الجمهورية ولا تزال هذه القيم تربطني بالجمهوريين رغم اختلاف المواقف السياسية والتصورات حول كثير من الأمور
ثانيا: أنا أعلنت انضمامي للحركة الشعبية في مظاهرة أمام السفارة السودانية في أوائل 1990، وذهبت في أواخر 90 وأوائل 1991 إلى أديس لأشارك في نضا ل الحركة الشعبية انتظرت شهرين وصول قرنق من الميدان، وفي آخر الأمر اتضح أنه مشغول وليس معروفا متى سيجئ إلى أديس. قال لي أليجا مالوك أكبر القيادات الموجودة في أديس حينها نحن الإنسان الزيك ما بنوديه الحرب لكن أفضل تشتغل في مجالك الدبلوماسي وتمشوا تأسسوا فرع للحركة في ا لولايات المتحدة حينها لم يكن للحركة الشعبية أ ي تنظيم سياسي خارج الغابة حيث دمجت الجناح السياسي مع الجناح العسكري
فقلت لقرنق في إحدى زياراته إنه من الصعب انضمام الشماليين للحركة في المهجر وليس للحركة جناح سياسي يتصل بهم، وهم قد تعودوا على العمل السياسي والنقابي ونحن سننشئ تنظيما ديمقراطيا بنفس أهداف الحركة ويمكن أن يلتقي بها في المستقبل فأمن قرنق على هذه الفكرة تماما وبدأنا أول مبادرة لإ نشاء ما سميت بحركة القوى الحديثة في واشنطن منذ أكتوبر 92 وشهدت النور في يناير 1994 والباقي تاريخ أنا عضو مؤسس في حق وتنظيمي السياسي الذي أنتمي إليه منذ عام 1994 هو حق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: بدر الدين الأمير)
|
الأستاذ بشير بكار سلامات الحراك السياسي يحتاج لتنظيمات تحمل رؤية السودان الجيد، لخلق نقلة نوعية في الخطاب السياسي، وحتى الأحزاب القديمة ذاتها سوف تستفيد من هذا الحراك ما يجعلها تتطور/ تضيف/ تتبنى تلك الرؤى ، ولا شك أن لحركة القوى ما تضيفه لما لها من عضوية مقدرة، بها من المفكرين المتميزين، وغيرهم من كوادر شبابية وطلابية، أسهمت وتركت بصماتها الواضحة. فالحل في ظنيِّ المتواضع، طالما فشلتم في إحتواء هذا الصراع، أبحثوا عن طرف ثالث، من أصدقاء حق، او من داخل عضويتها، من الذين يحظون بإحترام الطرفين، وإرتضوا بحكمهم، أو قسموها كما تشاءون، فتخسروا جميعكم، لأنّ هذه المعركة لا يخرج منها فائز. ____ والسلام!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: Yassir Tayfour)
|
عزيزي ياسر طيفور شكرا على نصيحتك الحادبة على مصلحة حق ومصلحة الحركة الوطنية الواقع أن وساطات كثيرة قد جرت لحل الإشكال في بدايته بين الباقر وهالة ولكنها لم تنجح للأسف أنا ممن يؤمنون بأنه إذا اختلف الزوجان فإن أي وساطة لا تنجح في حل الإشكال إلا إذا ارتضيا حله بنفسيهما
نحن ظللنا نحاول الحل والاسترضاء ستة شهور ولكن الطرف الآخر ظل متمنعا ورافضا إذا رضينا بالاستمرار في الأمر الواقع فإن ذلك يعني الخضوع للابتزاز والسكوت على التعسف والتخلي عن الديمقراطية نفسها وهذا يعني التخلي عن غاية أنفقنا جل عمرنا من أجلها أنا لست قلقا مطلقا على مستقبل الحركة سواء بقيت موحدة أم انقسمت بعد هذه التجربة فإما أنها ستبقى موحدة وفق أسس ديمقراطية تماما وإما أنها انشقت وليس هذا هو أول انشقاق لها وقد أشرت في مكان آخر من هذا البوست إلى أننا كنا نحن دعاة الوحدة وبناتها في مرتين اعقبتا انشقاقات في الحركة وسنظل دعاة وحدة ليس على نطاق حق وإنما على نطاق كل القوى الديمقراطية الحقيقية مسيرة الديمقراطية ستمضي وسيذهب الأفراد الذين لا يصلحون في مناخها إذا كان للسودان أن يدخل عهد الديمقراطية الحقيقية في المستقبل القريب أو البعيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: b_bakkar)
|
الأخ محمد عبد الرحمن معذرة فقد خلطت بين اسمك واسم الأخ عادل عبد الرحمن (عضو حق) الذي أعتذر له أيضا نحن يا صديقي ظللنا نعمل طيلة أكثر من ستة شهور في الإطارالداخلي في مواجهة عمل كيدي تعسفي يهدف إلىإقامة مؤتمر إقصائي بإجراءات إدارية تقصي أكثر من نصف المجلس القيادي وبمعزل تام عن العضوية العامة ظلت مساعي الحوار والتوصل إلى حل وسط من طرف واحد والطرف الثاني لا يرد بكلمة واحدة وأعلن مؤخرا عن قيام المؤتمر الإقصائي في 30 أبريل
ونحن في الأصل الذين ظللنا نضغط منذ أكثر من عام لقيام المؤتمر الذي تأخرعن موعده وتكونت لجنة مؤهلة للتحضير للمؤتمر ولكن اجتماعا غير مكتمل النصاب في نوفمبر حل تلك اللجنة وشكل لجنة جديدة منحازة إلى الطرف الآخر ولم تعمل حتى الآن شيئا يذكر للتحضير للمؤتمر بعد عزل قطاع واسع من أعضاء المجلس والعضوية العامة وظللنا خلال ستة شهور ندعو إلى تكوين لجنة مشتركة بموافقة الطرفين للتحضير للمؤتمر ولكن دعواتنا ذهبت أدراج الرياح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عن أزمة حق: رسالة توسل إلى محمد سليمان وعمر النجيب (قبل خراب سوبا) (Re: b_bakkar)
|
يتساءل بعض الناس، بعضهم بحسن نية لأنهم لا يعلمون الواقع وبعضهم بخبث، لأنهم يعلمون أنهم عملهم يقوم على الالتفاف على الإجراءات السليمة والتحايل.
نحن نرفض مؤتمر 30 أبريل لأنه مؤتمر إقصائي
1- نحن الذين ظللنافي الأساسي نطالب ونضغط من أجل عقد المؤتمر العام للحركة الذي تم الاتفاق في يوليو 2009 لدى توحيد الحركة على عقده بأسرع ما يمكن على ألا يتجاوز ذلك نهاية 2010. وبالرغم من أن لجنة مؤهلة قد تكونت للتحضير للمؤتمر وقطعت شوطا طيبا في ذلك، فإن رئيسة الحركة ورئيسة المكتب التنفيذي ظلت تماطل وتسوف في عقد المؤتمر.
2- أضطر المجلس القيادي إلى اتخاذ قرار بتكليف اللجنة التي كانت برئاسة الجيلي فرح بالإشراف على التحضير وتم تحديد 26 ديسمبر 2010
3- انعقد في 13 نوفمبر اجتماع غير قانوني قاطعه أكثر من نصف أعضاء المجلس القيادي لأن هناك مؤتمرا معلنا في 26 ديسمبر ولا يمكن لأعضاء الخارج أن يحضروا الاجتماع والمؤتمر
4 - أصدر الاجتماع غير القانوني عدة قرارات منها حل اللجنة المكلفة بالتحضير للمؤتمر وتشكيل لجنة جديدة من شخصين وألغى كل التشكيلات القيادية السابقة ووضع بدلها تشكيلات جديدة تقصي كل من كان مخالفا للمجموعة التي عقدت الاجتماع غير القانوني
5- ألغى الاجتماع الموعد المقرر لعقد المؤتمر في 26 أبريل 2010 وأعلن تأجيله في ابريل 2010
6 - رغم اعتراضنا على قرارات 13 نوفمبر وبطلانها وافقنا على موعد المؤتمر في أبريل ولكن طالبنا بتكوين لجنة جديدة بموافقة الطرفين أو إعادة الأمر إلى اللجنة السابقة للتحضير للمؤتمر.
7 - الطرف الآخر ظل رافضا لهذا الاقتراح ولم يرد على العديد من المبادرات والمناشدات
8 - في 5 أبريل عقد الطرف الآخر اجتماعا لم يكتمل له النصاب وقرر تحديد 30 أبريل موعدا للمؤتمر
المسألة ليست خلافات أو صراعات شخصية وإنما هي معركة حول روح الحركة كحركة ديمقراطية وسيتضح في نهاية المطاف من يلتزم القيم الديمقراطية ومن يتكلم عنها "من الطوق ولي فوق"
| |
|
|
|
|
|
|
| |