|
استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني
|
على خلفية تكرر الاعتداء الاسرائيلي على شرق السودان و اختراق الطيران التشادي من قبل للاجواء السودانية و دخول قوات حركة العدل و المساواة الى ام درمان .. ما هو الاجراء الصحيح الذي تراه ضد وزير الدفاع السوداني :
1- الإقالة الفورية. 2- استجواب برلماني دون عقاب. 3- تحقيق و رفع تقرير يحدد المسئولية. 4- أخرى.
برجاء اختيار الاجابة فقط في حالة الخيارات الثلاثة الاولى دون زيادة. في حالة "خرى"يرجى كتابة الخيار باختصار غير مخل.
( الاستطلاع يشمل كل العضوية لكن هناك رغبة في مشاركة مؤيدين للنظام أكثر لأن خيار معارضي النظام يهدف الى اسقاط كل النظام بوزيره )
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني (Re: Hisham Amin)
|
أخرى: الإعدام بالخازوق إختصار غير مخل : كان يستخدم في مصر زمن المماليك والأتراك، إستخدم لإعدام قاتل (كليبر) نائب نابليون علي مصر يوضع الإنسان علي الخازوق من أعلى، ويدهن الخازوق بالزيت حتي ينحشر ببطء فيتعذب الإنسان ويموت حين تتمزق أحشاؤه
موضوع ذو صلة : لمن يصقل عباسنا سيفه ؟
Quote: للشاعر العراقى الساخر أحمد مطر قصيدة سماها حكاية عباس ، يداوم بطلها عباس على صقل سيفه إستعدادا لعدو خفى . العدو لدى عباس مجهول المواصفات ، فهو لا يشمل اللص الذى إحتل بيته ، ومن بعد مدة يسيرة قتل أولاده وإغتصب زوجته وأخيرا سرق نعجته . كل هذه الأحداث الميلودرامية وعباس منهمك بهمة فى صقل سيفه ، فهو إذا ، كما سنعلم فى نهاية القصيدة ، يصقله لوقت الشدة . لم يحترم أحد على مر الزمان الضعف والضعفاء . الإستكانة والذلة لم تكن يوما من حسنات شعب أو أمة . ذهبت دويلات الأندلس برغم فخامة حضارتها ، التى أنارت أوربا ردحا من الزمن ، لأنها إنشغلت عن إعداد الجيوش بالأغانى والقيان ، ذهبت ولم يشفع لها التطور العمرانى والثقافى والفكرى ولم تقارع مكتباتها العامرة سيوف الفرنجة . وقد كانت العرب ترفع القبيلة أو تضعها بعدتها وعتادها ، إنظر لقول الشاعر : لو كنت من مازن لم تستبح إبلى بنو اللقيطة من ذهل بن شيبان فهو هنا يتحسر على إنه لم ينتسب لمازن – وهى قبيلة مرهوبة الجناب - مما أغرى به البغاث .
وقد أغرى بنا ضعف حكامنا فى السودان وهوان نظامهم على الناس بعضا ممن كانوا يظنونهم بغاثا . تناوشت قصعة بلادنا الأكلة من كل جانب ، حتى بعض البلاد التى كنا نجود لها فى الماضى بالإحسان طرقا ومدارسا وصحة . أذكر أننى قرأت خبرا قبل زمن فى جريدة خرطومية عن خطة لولاية الخرطوم لإنارة العاصمة إنجمينا ، والخرطوم حينها حالكة السواد تنام فى التاسعة ولا يعلم القادم إليها أنه قد وافاها إلا عن طريق مذياع الطائرة .
الغريب أن الكثير من الناس ، فيهم بعض المعارضين ، قد ظنوا أن عطاء الإنقاذ الذى لم يره الناس فى مأكل ولا مشرب ولا تعليم ولا علاج ، قد تبدى فى جيش قوى قد صرفت إليه جل همها وأجاعت الشعب وأسغبته لتؤمن حدود البلاد وتبعث الأمن فى أرجائها . فهم ولما لم يطعموا الناس من جوع آلوا على أنفسهم إيمانهم من خوف . وإستمرأ الحكام هذا القول ، فدأبوا يملؤون آذاننا من وسائط إعلامهم عن جيشهم الثالث فى أفريقيا وعن تصنيعهم للأسلحة بشتى أنواعها الزاحف والطائر والمزمجر والزبير والبشير ، وملأوا الدنيا ضجيجا بصفقة طائرات الميج 29 التى دفعوا فيها مليارات الدولارات من خزينة دولة يموت فيها الناس فى الطرقات وعلى أبواب المشافى .
والغريب أنهم ما زالوا – كما عباس يصقل سيفه – ينفقون الأموال فى إقتناء السلاح وتشييد مصانعه ، رغم أن عدتهم وعتادهم قد فشلت فى أول إمتحان حقيقى عندما قاد دكتور خليل – طبيب خريج جامعة الخرطوم – قواته آلاف الكيلومترات ليجتاح أم درمان . وتعلل عباسنا حينها بعلل شتى ولم يقدم إستقالته وعاد يصقل سيفه . ثم أغار الإسرائيليون على بلادنا فلم يفتح لله عليه بكلمة ، ولم يخبرنا أين ذهبت كل الأموال التى تذهب ميزانية لوزارته ولم لم يكرس بعضها لشراء رادار نعلم به على الأقل هوية من قصفنا صاروخا كان أم طائرات من طراز ( مية وإلفن ) كما قال رئيسنا حفظه الله . وضعف عباسنا ، أغرى بنا أثيوبيا وإستمرأت مصر أرضنا وبلغ بنا الهوان أن غزتنا تشاد ، ولا ندرى ما تخبئه لنا الأيام إن بقى عباسنا فى وزارة الدفاع ، فربما تطالبنا أفريقيا الوسطى بحق لها فى دارفور أو ربما تغزونا حركة شباب المجاهدين على خلفية أن الرئيس الصومالى خريج جامعة كردفان . ولا أدرى سرالفشل الملازم لهذا الرجل . فحينما كان وزيرا للداخلية إبتليت البلاد بالخليفى الذى قتل الناس فى المساجد وعباس الباقر وثالثة الأثافى سقوط عمارة الرباط التى حملته لا إلى السجن بل إلى وزارة الدفاع التى حمل معها فشله المقيم فأغارت علينا إسرائيل وإنتهكت أرضنا أثيوبيا وغزتنا تشاد .
على عباسنا الإستقالة ، وعلى من ولوه وشايعوه النظر مليا فى أمر الجيش . ليست الجيوش بالعدة والعتاد وإلا لصمد الكويتيون فى وجه صدام ولما إستنجد السعوديون بأمريكا . ولم تقو الأوطان بالمال فقط وإنما ببنيها الذين تكفل الإنقاذيون فى تشريدهم فى أصقاع الأرض وجعلوا جيشنا القومى حظيرة يدخلها من رضوا عنه أيدلوجيا وعرقيا . وعلى جيشنا أن يعلم على من توجه فوهات بنادقه ، وقد هتف مغنيهم ذات زمن أن ( ورونى العدو وأقعدوا فراجه ) و إذا كان عباسنا يعلم العدو و قعد ( فراجة ) فهى مصيبة ، وإذا لم يعلم بكل ما كرس له المال والوقت من مخابرات ، فالمصيبة أفدح وأعظم .ِ
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني (Re: كمال سالم)
|
مسكين يا جماعة وزير الدفاع وما عنده ذنب الفكى بتاعهم ليه زمن ما عملوا ليه update بسبب انقاص الانفاق الحكومى وسياسة وزير المالية التقشفية اها المسكين دا وزير الجن يدفع من وين للفكى اسرق يعنى ولا يرهن عمارات الوزارة ؟ اها يعرف كيف انه فى طيارة ولا صاروخ جاية تضرب بورتسودان الشى التانى قالوا ناس الدفاع الجوى فى بورتسودان كانوا داخلين الفيس بوك ولا ما كدا ذاتو ما كانوا سمعوا بالحادث ذاتو برضو الفيس ما ضراهم اتخيلوا لو كانوا مدورين كوشتينة ؟باختصار الوزير المسكين دا فارقوه هو لحدى هسى ما قصر على الاقل عرف انه منو الضرب بلده فى اقل من 24 ساعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني (Re: زهير عثمان حمد)
|
طيب سؤال ياحمور .. هل عندنا القدرات والامكانات عشان ندخل فى حرب جديدة مع اسرائيل.. يعنى اذا استقال وزير الدفاع هل الوزير الجديد حيجى يعلن الحرب على اسرائيل؟ ياخى خلينا جمب الحيطة بعدما انتهى حسنى مبارك وانشاء الله يغور القذافى والبلد تبدأ تتنمية وشغل جاد لاصلاح الحال لانو الاتنين ديل كانوا السبب فى مشاكل السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني (Re: ناصر احمد الامين)
|
سلام يا حمور
قبل الاجابة على الخيارات المطروحة.!
هل السودان يملك من المعدات واجهزة الدفاع الجوى التى تمكنه من كشف ورصد الطائرات الحربيه الاسرائيليه الحديثه؟ هل السودان لديه من الاسلحه الدفاعيه القدرة على صد اى اختراق فى مجله الجوى؟
ـــــــــــ الاجابة على اعلاه لاتنفى محاسبة وتسريح وزير الدفاع الى حال سبيله...اذا كانت هنالك محاسبه اوى شى من هذا القبيل يمكن ان تحدث!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني (Re: ibrahim alnimma)
|
Quote: على وزير الدفاع ( عبد الرحيم محمد حسين)
تحمل كامل المسؤلية على ما حدث من اعتداء
سافر على السودان وان ان يتقدم باستقالتة الفورية
من منصبة الذى تعد من اول اولوياتة الدفاع عن حدود السودان |
Quote: أخونا حمور وزير الدفاع مادي رجلينو على قدر لحافو يعمل شنو ويجيب قدرة عسكرية من وين ؟
الاستقالة واجبة على السياسيين الانتهوا من حاجة اسمها جيش ... |
حسبى الله و نعم الوكيل, فضيحة لكل السودانيين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني (Re: ibrahim alnimma)
|
حمور سلام اعتقد انه لا احد يعرف حقيقة ما حدث بالضبط ....و لكن لنفترض ان الذي حدث هو ما كتبته احدي الصحف الاسرائيلية من ان جيش الدفاع الاسرائيلى هاجم سيارة في السودان على متنها شخص يدعي عبداللطيف الاشقر فلسطيني عينته حركة حماس كمسؤل عن تسليح الحركة خلفا لللمبحوح الذي اغتالته اسرائيل في دبي .... فالننظر ماذا فعلت حكومة دبي في حادثة مقتل المبحوح في دبي ....عملت بجد و اجتهاد حتي علمت من قلت المبحوح و هم عملاء المخابرات الاسرائيلية و دخلوا الى دبي عن طريق جوازات اوربية و كندية فقامت حكومة دبي بكل الخطوات القانونية و استدعت سفراء الدول الاوربية و ابلغ البوليس الدولى عن اين اتجه القتلة ...فماذا كانت النتيجة (صفر )... الامر الثاني ما حدث من اغارة الطيران الاسرائيلى على سوريا ...على منشاة يعتقد انها نووية ...و سوريا تععتبر من ما يمسي بدول المواجهة مع اسرائيل ( يعني جاهزة) ...كونت لجنة تحقيق و لجنة التحقيق تشكك ان ما قصفته اسرائيل هي بالفعل منشأة نووية ...و لسان حال اللجنة ان من حق اسرائيل تطبيق القانون الدولى من اخذ تفويض من شخص ... خلاص القول ان اسرائيل دولة فوق القانون و انو المسالة مسالة قوة (تستأسد بأمريكا)لا اكثر و لا اقل فأن كان وزير الدفاع عبدالرحيم او غيره ...ربما لا يستطيع ان يغير من الواقع تغير جذري ...فلا وزيرة الدفاع السوداني و لا ضاحي خلفان مدير شرطة دبي و لا وزيرة الدفاع السوري قادرين على تغير الكثير ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع رأي حول الاجراء الصحيح ضد وزير الدفاع السوداني (Re: حمور زيادة)
|
تحياتي
في البداية وكتذكير الوزير ما اتحاسب قبل كدا على كارثة عمارات الرباط لما كان وزير داخلية.
أما ما يخص أحداث الشرق الأخيرة وكتذكير برضو دا التدخل العسكري الثالث لإسرائيل في شرق السودان تحديداً، مرتين كانوا في العام 2009 وكان الهدف في حينها قوافل تهريب السلاح عبر الحدود المصرية لقطاع غزة حسبما ذكرت وكالات الأنباء. إسرائيل وبكل قوتها ما بتظهر عضلاتها للعالم ومقدراتها العسكرية ويكفي كمثال الانتباه للفظ "جيش الدفاع الإسرائيلي"، على عكس القوات المسلحة السودانية البتقوم بإظهار قواتها ومقدراتها في العديد من المناسبات زي أعياد الثورة والاستقلال وغيرو. سلطة القرار في الأساس انتقلت من السياسة إلى السلاح وبالتالي فإن الإستراتيجية (العليا أوالإستراتيجية الصغرى أو التخصصية) وقعت في أيدي العسكريين وحدهم وهم بيعتبروا موظفين في واحد من أجهزة الدولة. يعني ما تم انتخابهم من قبل المواطن ولم يتم تكليفهم بمسئولية القرار دستور، قانون أو ناخب. إظهار القوة إن وجد مطلوب لكن الحكمة تقتضي النظرة الإستراتيجية في التعاطي مع شأن الأمن القومي. ومن قوانين الحرب ما ذكره العسكري البريطاني ليدل هارت في قاعدة أساسية بتقول: "إن مهمة الإستراتيجية أن تقلل من القتال في الحرب قدر الإمكان" أها نحنا عندنا إستراتيجية للتعامل مع العدو الإسرائيلي؟ ولا الأمر بقيف عند إقالة وزير دفاع ومجلس أمن قومي وغيرو من تنظيمات قيادية عسكرية وأمنية؟
في كل الأحوال نعم لمبدأ المحاسبة.
| |
|
|
|
|
|
|
|