|
ما إسم سائق السيارة المنكوبة قيل انه سودانى من جهاز الامن
|
هنالك إشاعة قوية فى بورتسودان بان الكيزان باعوا ضحايا الغارة الاسرائلية كما فعلوا مع كارلوس وان الإشاعة تقول ان سائق العربة كان من رجال الامن وهو سودانى يبدو انه هو الاخر بيع ضمن الصفقة وكلام كثير يتناقله الناس فى بورتسودن عن هذه الغارة وسيناريوهات وقوعها لا ندرى اين الحقيقة و الذى يصعب الوصول الى الحقيقة هو ان الحكومة لا تتفوه الا بالكذب فلذلك لن تكون مصدرا لاى معلومة ولكن ان تاكد ما يتناقله الناس حول جنسية السائق فهذه كارثة ولكنها ليست غريبة على الكيزان وافعالهم الدنيئة
|
|
|
|
|
|