بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 08:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2011, 05:40 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20421

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة (Re: osama elkhawad)

    في منفاه الهولندي واصل عمر الكدي حديثه عن العلاقة بين البداوة و المدينة و العولمة.
    يكتب عمر الكدي عن ابراهيم الكوني وجائزة الكلمة الذهبية في مدونة الناقد و الروائي الليبي احمد الفيتوري قائلا:

    وتكاد تكون الرواية هجوما شديدا، وهجاء متواصلا للمدينة، في الوقت الذي تمجد فيه البادية والصحراء، باعتبارها "منبع القيم السامية"، بينما المدينة مكان للتفسخ والانحلال، وهو في هذا الجانب يتماهى مع ما كتبه العقيد القذافي في كتابه "المدينة المدينة..القرية القرية..وانتحار رائد الفضاء"، مع الأخذ في الاعتبار قدرة الكوني الفنية العالية، التي مكنته من الفوز بعدة جوائز عالمية، من بينها الدولة الاستثنائية الكبرى للحكومة السويسرية عن أعماله المترجمة للغة الالمانية، كما اختارته مجلة لير الفرنسية من بين أهم خمسين روائيا في العالم، يمثلون اليوم أدب القرن الحادي والعشرين، وأطلقت عليهم أسم "خمسون كاتبا للغد".

    رائد أدب الصحراء
    ومنذ أعماله الأولى "نزيف الحجر"، و"التبر" لفت الكوني القراء الغربيين بشدة، نظرا لأن أعماله تقتصر على عالم الصحراء الغامض والمجهول، وفي هذا السياق يعتبر الكوني رائدا لهذا النوع من الأدب، ولكن انبهار الغربيين بالصحراء، يقابله الكتاب العرب وخاصة الليبيون باستغراب أكبر، وذلك لأن بعضهم يرى أن الصحراء هي عامل كابح للتطور، وتأسيس الحضارة نظرا لأنها لا تصلح مكانا للتراكم، وهو الشرط الرئيسي للحضارة، وأن البدوي لا يمتلك تاريخا فهو يكرر ما تعلمه من أجداده، ويدور في حلقة مفرغة، وبالرغم من إحساسه بالحرية إلا أنه عبد لوصايا السلف.

    حرية البدوي
    يقول الكوني في روايته التي صدرت منها أربعة أجزاء، في انتظار الجزء الخامس، والتي تعتبر الرواية السابعة المترجمة إلى اللغة الفرنسية "المدينة هي الطعم الذي يغوي ضعاف النفوس ليستبدلوا بسلاح الحرية أدوات العبودية. يستبدلوا بعبور أرض الله الواسعة استقرار الاسترخاء المسبب لعلل الروح، فتموت الروح ليحيا الناس بالجسد وحده دون الروح. لأن روح الاستقرار هو الذهب. لأن روح المدينة هو الذهب. لهذا السبب كان الذهب والروح دائماً في جدل. كانا دائماً في خصام".
    أما عن البدوي فيقول "البدوي لا يملك أرضاً، فكل الأرض ملك يمينه، لذا فهو حر، قوي. لا تغله قيود ولا حدود، ذلك أن البساطة هي التميمة! البساطة هي القوة الحقيقية".

    و في مقال آخر بعنوان " هابيل وقابيل في الشرق الأوسط" يعالج مسالة البداوة و الحضارة حين يقول:
    لا يُعرف على وجه اليقين إلى أية حقبة تاريخية تعود قصة قابيل وهابيل، التي وردت في التوراة، ولكن أحداثها تؤكد أنها تعود إلى بداية تحول البشرية من حرفة الرعي، وجمع الثمار، إلى الزراعة، ولا تخفي القصة تعاطفها مع القتيل هابيل "الراعي"، فهو الذي تقبل الله قربانه بينما لم يتقبل من القاتل قابيل "المزارع"، ولكن القصة تؤكد أيضا من خلال مقتل الراعي أن المستقبل للمزارع، وبالرغم من أن هذا الصراع انتهى في معظم أنحاء العالم، إلا أن هذا الصراع لا يزال محتدما في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حتى أنه من الصعب تفسير ما يجري هناك دون إهمال الصراع بين البدو والحضر، والعجيب أن النظرية الوحيدة التي كشفت النقاب لأول مرة عن هذا الصراع، وهي نظرية عبد الرحمن بن خلدون، لا تزال بالرغم من قدمها تفسر ما يجري هناك أكثر من النظريات الحديثة، وكأن التاريخ توقف عند حقبة ابن خلدون، أو أن هذه المنطقة التي تقع في قلب الصحراء الكبرى أو على تخومها، من موريتانيا إلى أفغانستان، لا تستجيب لمنطق التاريخ وتطوره كما تجلى في بقية أنحاء العالم.

    البداوة والعولمة
    لماذا لم تنقرض القبلية في هذه الأنحاء؟ ولماذا رغم كل محاولات طرده خارج التاريخ، لا يزال البدوي مقيم داخل ثقافة هذه المجتمعات؟ ليس فقط في دارفور، حيث لن يجد قابيل وهابيل حلبة أفضل لمواصلة القتال، وإنما حتى في البلدان التي كنا نعتقد أنها أبحرت منذ الاستقلال بعيدا عن رمال البدوي، مثل مصر والعراق، لنكتشف أخيرا أنها عادت إلى قبضته، ويمكننا أن نقارن بين مرحلة الصراع الحزبي في العراق، وخاصة بين الحزب الشيوعي وحزب البعث، ومرحلة الصراع الشرس بين الطوائف والعشائر، وهو ما يؤكد أن التاريخ في هذه المنطقة لا يتجمد فقط، وإنما يعود إلى الوراء، على شكل نكوص حاد يصعب التنبؤ به. التطور التقني الذي غزا هذه المجتمعات لم يغير كثيرا من مفهوم الصراع، وإن كان أججه أكثر، بينما تولت الأسلحة الحديثة قتل عدد اكبر من الناس في هذه النزاعات، كما حول الظاهرة إلى ظاهرة كونية في زمن العولمة، ولا تزال الأحداث تتكرر على نفس الوتيرة التي وصف بها ابن خلدون هذا النمط من التاريخ، ففي كل مرة تضعف فيها السلطة المركزية، تتكون في مكان ما من هذه الصحراء حركة معارضة، قوامها قبيلة قوية ودعوة دينية، وفي وقت قصير تتمكن من الوصول من مكان نشأتها البعيد إلى قلب الدولة المركزية، لتدمره بالكامل ثم تعيد إنشاءه من جديد. أليس هذا بالضبط ما يحدث الآن؟ ليس فقط من خلال التنظيمات الدينية المتشددة، التي فضلت أن تظهر بعيدا جدا عن الدولة المركزية، وتحديدا في أفغانستان، أو قريبة جدا مثل جبال الجزائر، أو في قلب الصحراء الكبرى كما في مالي والنيجر، وإنما أيضا في قلب المجتمعات الحضرية، وفي شوارع العواصم الكبرى التي شهدت طفولة الحضارة البشرية وصباها، ويمكن ملاحظة ذلك حتى في الفنون العصرية مثل السينما، ومن يقارن بين مشاهد السينما المصرية اليوم، ومنجزاتها في الستينات والسبعينات تذهله هذه البداوة التي غزت واحتلت كل شيء.

    أوهام الأيديولوجية
    الأوهام الأيديولوجية باعدت بيننا وبين الحقيقة، ومن يعود لقراءة ما كتبه حسين مروة، سمير سعيد، جورج طربيشي، والطيب تيزيني يمكنه رؤية هذا الفصام الأيديولوجي، فلقد استعانوا بنظريات لم يحاولوا حتى تجذيرها في هذه التربة العجيبة، في الوقت الذي أهملت فيه دراسات باحث رائد مثل العراقي علي الوردي، وخاصة في كتابه "شخصية الفرد العراقي"، الذي انتقده القوميون متهمين إياه بالقطرية، كما انتقده الشيوعيون لأنه أهمل التنظير الماركسي، وفي هذا الكتاب يؤكد الوردي أن الشخصية العراقية شخصية مزدوجة، نظرا لكونها تحمل قيما متناقضة، وهي قيم البداوة وقيم الحضارة، وان الهجرات البدوية إلى العراق سرعان ما تؤثر في التراكم الذي تم تحقيقه في المركز، وتعيده إلى أسئلة قديمة تجاوزها منذ حقب، قبل أن تذوب في تلك البوتقة العجيبة.

    البداوة والنفط
    ويمكن تعميم ما توصل إليه الوردي على كل المنطقة، مع مراعاة طبيعة كل بلد، وخاصة بعد أن سقطت أقنعة البداوة عن كل التنظيمات الحديثة، مثل الأحزاب والحركات السياسية، لنكتشف في نهاية الأمر أن ذلك البدوي الذي اعتقدنا أنه انقرض يعود من خلال مفردات العصر الحديث، ليسيطر على الدولة المركزية، هذا ما أكده صدام حسين، الذي تحول نظامه بالرغم من حزب البعث، إلى مجرد نظام عشائري ضيق، وفي ليبيا رغم شعارات "عصر الجماهير"، و"سلطة الشعب" يمكن ملاحظة ذلك البدوي بوضوح، وهو يجوب شوارع القرن الحادي والعشرين، كما تؤكد لنا الوقائع أن الإقليم الأكثر تخلفا في أي بلد يشكل خطرا على كل البلد، ودارفور أفضل مثال على ذلك، وأن فشل الدولة في هذه المناطق قد يكون وبالا ليس على الإقليم الجغرافي، وإنما على كل العالم، كما حدث في أفغانستان، والصومال. وقد تظافرت عوامل عدة في جعل البداوة تنتصر على كل القيم الحضارية، ومن أهمها ظهور النفط في المناطق البدوية، ذلك النفط الذي غزا المركز الحضاري، واجبره على النكوص إلى القيم البدوية، ويمكن ملاحظة ذلك في السينما والمسرح المصريين، اللذين استجابا للجمهور الخليجي لأنه يدفع أكثر، أما الإسلام بشكله البدوي مثل المذهب الوهابي، فقد تولى إجبار الآخرين على الانصياع. ربما لهذا السبب تبدو المعركة بين الليبراليين والأصوليين في دول الخليج وخاصة السعودية، أكثر مصداقية من المعارك التي تمت في المركز، والتي كانت صدى للآخر الغربي، فالصراع في هذه المجتمعات التي غيرها النفط بشدة، يشبه إلى حد كبير الصراع بين قابيل وهابيل، وفي تقديري ستكون الغلبة مرة أخرى لقابيل.

    و في مقال له عن شاعر الشباب الليبي على صدقي يقول: انتبهت على الفور إلى غرابة أطواره، مقارنة مع تلك المدينة الآخذة في التصحر على نحو سريع، والتي تخلت عن شواطئها والتفتت فجاءة إلى بداوتها البعيدة.و في نفس المقال تحدث عن التدهور الذي تمر به مدينة طرابلس" يحب الأستاذ علي الحياة الجميلة الناعمة والطرية، ويأكل بشهية عجيبة حتى في شيخوخته، ولكن من سؤ حظه وحظنا تراجعت تلك المدينة التي أحبها كما لم يحب بقعة أخرى في الوجود، وبدلا من أن تتطور كما هو متوقع لها، تراجعت لتصبح مجرد مكب للنفايات، ومرتعا للبدو المتجهمين الذين يحقدون بضراوة عجيبة على كل ما هو جميل في تلك المدينة.
                  

العنوان الكاتب Date
بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-13-11, 07:59 AM
  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-13-11, 09:39 PM
    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-15-11, 04:21 AM
      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة ابو جهينة03-15-11, 08:19 AM
        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-16-11, 05:25 AM
          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة ابو جهينة03-16-11, 08:04 AM
            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة MOHAMMED ELSHEIKH03-16-11, 10:00 AM
              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-17-11, 02:01 AM
                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-17-11, 03:11 PM
                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-18-11, 01:44 AM
                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-18-11, 03:09 PM
                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-19-11, 05:56 AM
                        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-19-11, 07:58 PM
                          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة عبدالله الشقليني03-20-11, 10:12 PM
                            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-20-11, 10:42 PM
                              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-21-11, 05:41 PM
                                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-23-11, 03:20 PM
                                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-24-11, 06:47 AM
                                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة عزالدين عباس الفحل03-24-11, 09:05 AM
                                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-24-11, 07:39 PM
                                        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-25-11, 10:20 PM
                                          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-26-11, 11:56 PM
                                            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-27-11, 03:25 PM
                                              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-28-11, 06:46 AM
                                                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-29-11, 01:27 AM
                                                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-29-11, 05:54 PM
                                                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-31-11, 04:46 AM
                                                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-03-11, 05:40 AM
                                                        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-07-11, 05:56 PM
                                                          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-10-11, 05:24 AM
                                                            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-11-11, 01:41 AM
                                                              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad05-08-11, 04:39 PM
                                                                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad05-11-11, 02:22 AM
                                                                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad05-24-11, 02:30 AM
                                                                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعا osama elkhawad06-18-11, 07:49 AM
                                                                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعا osama elkhawad06-20-11, 10:33 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de