الأخ الشفيع ابراهيم يقولون الهجوم خير وسيلة للدفاع .. لقد توقعوا أن ينكسر الجسور ياسر ميرغنى عبد الرحمن و خاب ظنهم .. ثم بدأت الأجاويد ولكن هذا الشبل من ذاك الأسد فقد تعلم من والده العفيف ميرغنى عبد الرحمن الكثير ولم ينحنوا ايام التمكين، والصيدلى ياسر ميرغنى نعرفه منذ أيام الدراسة الجامعية.. معدن أصيل لم يتبدل حتى عندما أصبح والده وزيرا للتجارة أيام الديمقراطية. عليه القضية الآن أكبر من أتهام ياسر ميرغنى و أباطرة الأمدادات الطبية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة