|
Re: شكيتك لي الله ياحسب الله(اللواء عمر حسب الله بتوع الامن) ! بس مابتختشي حتي بعد مارموك (Re: عبدالقادر علي عبدالرحيم)
|
وأخيراً وليس آخراً رسالة إلى السيد رئيس الجمهورية السودان اليوم يتلمس طريقه فراراً من أن يرتكس في مستنقع الأوحال، ومن حسن أقدار الله ولطفه بالسودانيين أنك الآن على دفة القيادة، فلا تترك الوطن للرياح الهوج تعصف بمستقبله، وأنت من حزت من الرضاء والقبول العام ما لم ينله زعيم سوداني من قبلك. لن تنقصك اليوم الرؤية ولا القدرة ولا الإرادة التي تضع الوطن بها على الطريق القويم الآمن، وجميع السودانيين تواقون لإعانتك على ذلك.. فافعل وأجرك من بعد ذلك على الله. وإلى لقاء آخر في مجموعة أخرى من الرسائل إن اقتضى الحال وأذن صاحب الإذن
الرئيس نال الرضا والقبول
كيف ذلك وهو المزوراتي
والتزوير كنتم انتم مهندسيه يا امنجي
|
|
|
|
|
|