العقيد عمر عفيفي القائد الحقيقي لثورات الشطرنج ..!

Quote: متابعة واهتمام سلامات ياكمال

Quote: اطلقت مجموعة شباب من النشطاء للتغيير بمجهورية مصر العربية رسالة للعقيد عمر عفيفى ويطالبون فيها برجوع العقيد عمر عفيفى الى ارض الوطن وان الشعب المصرى فى احتياج شديد للشرفاء فى هذا الوقت واكد بعض مسؤلى المجموعة ان هذة المجموعة انشأت كرسالة للعقيد عمر عفيفى وكنداء للشرفاء بأن يتضامنوا سويا من اجل رجوع حقوق المصريين الضائعة واعطائهم حريتهم المسلوبة واكد بعض شباب من المجموعة ان العقيد عمر عفيفى ( محامى الناس ) مؤلف كتاب ( عشان متتضربش على قفاك ) فبعض اطياف المعارضة هلل للكتاب واعتبر ان "شاهد من اهلها" هو الذي يكشف جحيم الداخلية، والبعض الآخر قال إن هذا الكتاب ومؤلفه ما هو إلا طعم صغير تصطاد به الأجهزة الأمنية المعارضة.. ولكن بعد أن طلب عمر عفيفي اللجوء السياسي للولايات المتحدة الأمريكية بسبب الاضطهاد الذي يتعرض له في مصر، دخلت قصته في منعطف جديد، فاعتبره بعض المصريين مطروداً جديداً من النظام المصري والبعض توجس منه، لدرجة ان عمر نفسه يتندر بقوله إن الأجهزة الامنية تشهر به بتسريبها معلومة انه يحمل رتبة كبيرة في الداخلية وتم زرعه في الولايات المتحدة الامريكية ليجمع معلومات عن المصريين هناك. بين نيويورك وواشنطن يعيش عمر عفيفي حياة جديدة، بعد قصة هروبه الميلودرامية من مصر.. فلم ينس ان كتابه الذي باع 55 ألف نسخة في 15 يوماً وتم جمعه من المكتبات بالعنف، ترك وراءه علامات استفهام كبيرة، فالرجل الذي كان عقيداً سابقاً وأدار أقسام شرطة مختلفة، بل انه اصدر 23 كتاباً عن دور الداخلية في حماية المواطنين، وبتمويل خاص من الوزارة، تحول الي مطارد من نفس الوزارة التي خدم فيها لسنوات طويلة.. وفي اللحظة التي تعرض فيها عمر عفيفي إلي مطاردة علي كوبري 6 اكتوبر كادت تودي بحياته ـ ، قرر أن يخرج فورا من مصر رغم وضع اسمه علي قوائم الممنوعين من السفر.. وفي حديثه معنا رفض عمر ان يفصح عن الطريقة التي خرج بها من مصر لأنه ضابط سابق ويعرف كيف سيتصرف في أوقات الطوارئ.. وبالنسبة لاختياره امريكا بالتحديد حتي تكون منفاه الاختياري، أكد أنه في الوقت الذي قرر فيه ان ينفد بجلده من مصر، لم يجد معه سوي فيزا الولايات المتحدة ولو كان معه فيزا لدولة إثيوبيا لكان هرب إليها دون تردد، بعدما شعر أن الهدف هو تصفيته سياسيا. ولكن بعد الهروب الكبير لصاحب كتاب" عشان متضربش علي قفاك" الي الولايات المتحدة الامريكية، كان بديهيا أن نسأله عن الذين ساعدوه للعيش في هذا البلد الكبير، خاصة انه لم يكن يجيد اللغة الانجليزية ولم يكن لديه سوي 50 دولاراً، وكانت المفاجأة، أنه نفي ان يكون ساعده أحد للدخول الي امريكا، بل انه ظل لمدة 9 شهور بلا عمل تقريبا حتي تثني له العمل بوظائف خدمية، الي أن جاءته فرصة منحة زمالة المعهد الديمقراطي ثم منحة كلية الحقوق بجامعة جورج تاون لدراسة القانون.. لكنه لم يأت الي هذا البلد الواسع حتي يعيش ويأكل ويدرس فقط.. بل بدأ نشاطه السياسي في الوضوح كناشط مصري اضطهد في بلده، فشارك في تأسيس 11 جمعية مصرية في الولايات المتحدة الإضافة الي تأسيس ائتلاف المنظمات المصرية الذي يضم عدداً كبيراً من التشكيلات السياسية المناهضة للنظام السياسي في مصر.. والآن يقف عمر عفيفي علي عتبة تأسيس جريدة مصرية تصدر في نيويورك بالإضافة الي تأسيس فضائية مصرية تبث من واشنطن، كما يراسل عدداً من الصحف المصرية وغيرها.. والأخطر، أن عمر عفيفي يتحرك في دوائر شديدة الحساسية في الولايات المتحدة، فهو كما قال للفجر، وبعد مرور عامين فقط من وجوده فيها صار لديه شبكة واسعة من من العلاقات مع الخارجية الأمريكية ونقابة المحامين الأمريكيين باعتباره محامياً، وهي نقابة لها وزن وثقل كبيرين، بالإضافة الي علاقاته مع نواب الكونجرس الأمريكي! . إذن الانقلاب الكبير في حياة عمر عفيفي الذي لا يزال يتمتع بهيئة ضباط الشرطة الذين نراهم في المظاهرات، لم يحوله فقط الي لاجئ سياسي، بل حوله الي مركز تدور حوله الأحداث في الولايات المتحدة، فهو من النشطاء السياسيين هناك، ولا يفوته حدث ينظمه المصريون علي المستوي السياسي او علي المستوي الداخلي.. وربما أثارت علاقاته المتعددة والتي نمت بسرعة لافتها، ارتياب بعض المصريين هناك، لكنه نفي أن تكون هذه العلاقات لها أبعاد أخري سوي دعم القضية المصرية، فهو قال لنا أن هناك خطوطاً حمراء في التعامل مع الامريكان ولا يتخطاها أبدا، معللاً ذلك، بأن التعامل في نيويورك علي وجه الخصوص لابد أن يكون بحرص زائد، فالأراضي الامريكية ليست ارض الحلام كما يتصور البعض، بل ربما تتحول الي جحيم الله علي الارض إذا أراد الأمريكيون ذلك.. انضم عمر عفيفي الي جبهة المعارضة المصرية في امريكا وربما يتصدر المشهد في بعض الاحيان، لكنه لا يريد أن تنقطع صلته بالقاهرة، بل افتتح مؤخرا مكتبا للمحاماة في القاهرة يشرف عليه من امريكا، في إطار مشروع يسمي "محامي الناس" وقد استطاع عمر بصلاته ان يجد الدعم المادي المناسب لهذا المركز..بالطبع تثير هذه التحولات الكثير من الجدل، خاصة أن الرجل الذي ذهب الي امريكا بـ50 دولاراً يفتح الآن "ماسورة مالية" بين القاهرة ونيويورك ويدير مشروعات إعلامية يستخدمها كمنصة صواريخ يطلق منها ما يريد.

Quote: ثورة الشارع التي تولد على غفلة من الأنظمة التي تعودت على جبن وأنصياع الشعوب هي ثورة الشطرنج الذكية التي يكون قوام نجاحها هذه الفكرة الرؤية المتبلدة لأنظمة الحكم والتي تبدأ بعدة طلعات شبابية لاقيمة لها كماً وعدداً , بضعة شباب مؤدلجون مسيسون يتحركون في نطاق المسموح به لهم ولأحزابهم من خلفهم يبدو للأنظمة الرسمية أنها لن ينتج عنها إلا مزيد من اليأس والإحباط لقلة من يخرجون مؤيدين لها من الشباب وتنتهي دائماً بضحكة مجلجلة للنظام الرسمي وحالة من الخمول تصيب أجهزته الأمنية التي ستعيش حالة من الفر والكر تبدأ بقلة من الشباب يعلنون الخروج ويخرجون في بضعة مئآت وربما آلاف ولكنهم يعودون كما خرجوا بعد أن يقمعوا بكل سهولة من الأنظمة الأمنية , لتستمر حالة الخمول والإستهتار وفي ساعة الصفر يفاجأ الطاغية ونظامه بسيل جارف يملأ عليه الأرض , سيل من الشباب المسالم غير المسيس الذي يخرج وعلى لائحة مطالبه جملة من المستحيلات أولها تغيير إجتماعي وإصلاح سياسي وآخرها ذهاب النظام

Quote: كمال علي الزين إعجاب بالكتابة السهلة, الممتعة وتاكيد ان ما تكتبه ماثل امام اعيننا في شاشات التلفزة. شباب 6 ابريل بدو اول مظاهرة بحوالي المائة شاب وشابة,و سموهم بشباب الفيس بكوب والشوية عيال صايعيين وغيرها من التسميات. لا يختلف المشهد عندنا كثيرا,فاحزاب المعارضة منهم من يريد إمتطاء فرس السلطة الكسيح,بدلا من حصان الجماهير الجامح. لك التحية,واصل يازول.

Quote: كمال يا على يا زين .. الزول دا كتب الكلام دا قبال الثورات الحالية ؟!! قريتها الصباح في ايميلك وكنت عاوز ارد ليك رد انطباعي انه عاوز يركب حصان طراودة .. وما عارفك فاتح البوست دا - بس الحمد لله المارديت عليك بهناك.. يمين بالله دا مرفوع منه حجاب التحليل والاستقراء للواقع بصورة تدهش .. التحية لعفيفي .. والتحية للشعوب الانتبهت اخيراً لانه حقك تجيبو وتقعلو .. ونمسك شباطين الصراع .. والما بنحصلو نفعلو ...! والتحية ليك لهذه القراءة الدسمة والموضوع المتميز.. قراءة اولية وعودة اخري للمقارنة بواقعنا السوداني ــــــــــــ وحيي معاي شباب التغيير .. وقرفنا .. وحركة 30 يناير ... وتعساً لاحزاب لا تعرف ما يريد شبابها وابنائها فتتواطأ مع السلطة خوفاً وطمعاً ورجاء

Quote: كمال يا قريب تحيات زاكيات الشكر الجميل على هذا العرض السمح والعلم الغزير "علم ادارة التغيير" الذي حوته ضفتي البوست / الكتاب فالحقل الذي اشتغل عليه العقيد عمر في دراسته النظرية هو ذات الحقل الذي تحول الى مختبر تجري عليه التجربة الحية وفق خطة الدراسة/الكتاب وبدقة شديدة،كأنما الأمر سيناريو كتبه الراحل اسامة انور عكاشة، ولما كانت المقدمات التي الى النتائج فإن النهايات جاءت كما هو مرسوم لها في تجربة الثورة التونسية لكن في هذه الثورة المصرية، اعتقد ان النتائج النهائية، في مرحلة لاحقة، ستكون هي المرجوة، أي التغيير الشامل في بنية وهياكل نظام الحكم في مصر والتحول الكامل نحو الديمقراطية.. لكن في الوقت فإن عملية التغيير لا اعتقد انها ستصل الى ازاحة الرئيس مبارك، حتى بعد انقضاء فترة الشهر..فالجميع (النظام- المعارضة - وامنا التي في واشنطن) باتوا على قناعة انه ليس هناك وسيلة أفضل من بقاء الرئيس حتى نهاية فترته واحداث التغييرات المطلوبة التي تؤدي في النهاية الى التداول السلمي للسلطة وهذا هو لب القضية وجوهر الموضوع - وقد شرع النظام بالفعل منذ مساء جمعة الغضب في اجراء هذه الاصلاحات بعد ان طلب الى البرلمان اجراء تعديلات على المواد الخاصة بالترشح لرئاسة الجمهورية وفترة حكم الرئيس، اما بقية المطالب فبعضها قيد التنفيذ في وجود النظام والبعض الاخر ستأتي به المفاوضات التي ستجري بين النظام والمعارضة خلاصة القول ان التغيير حدث بالفعل في مصر ولصالح الحزب الوطني نفسه - حتى لو تمت ادانة جميع قياداته في محاكم مفتوحة بعد نهاية حقبة مبارك، فعملية التغيير التي حدثت داخل الحزب وحل أماناته- تؤكد ان النظام فاق من غيبوبته قبل فوات الأوان- صحيح ان هذا الفوقان كان بفعل الثورة - لكن اتضح للناس ان هناك اصوات كثيرة داخل الحزب كانت تنادي بعملية التغيير، ومنهم وأولهم حسام البدراوي- الامين العام الجديد للحزب.. مسألة مهمة هي ان الاستراتيجية التي اتبعها النظام في التعامل مع هذه الاحداث تكشف انها كانت مصصمة لابطال مفعول الاستراتيجية التي تضمنها كتاب القعيد عفيفي على اية حال تجربة مصر جديرة بالنظر والفحص عند اخواننا البي جاي الذين لا يزالون يكابرون في استبعاد عملية التغيير.. ربما تكون لنا عودة

Quote: = من اجل التنجيم

Quote: وستثبت الأيام القادمات خطأ قراءتك أعلاه فيما يتعلق بالثورتين المصرية والتونسية ..

Quote: لم افهم كيف تكون قراءتي خاطئة بالنسبة لما حدث في تونس..! قد لا تتفق معي بالنسبة لقراءتي حول الاحداث في مصر ولكن ما حدث في تونس تجاوز هذه القراءة - ان كانت هناك ثمة قراءة! إذ أن ما احتوته مداخلتي كان تعليقاً حاولت فيه المقاربة بين السيناريو الذي رسمه العقيد عفيفي و بين ما جرى في تونس وان كان قد غاب عن المشهد التونسي دور القادة السياسيين في تحريك الاحداث، الا ان تطورها في سياقاتها المختلفة والممرحلة انتهت الى النتيجة نفسها التي يقول بهاالعقيد، أي أن خلاصة المشهد وهي النقلة الاخيرة - كش ملك - قد حدثت بالفعل وغادر بن علي السلطة وتونس، كما هو معلوم وقبل ان تصدّق الايام القادمات خطأ قراءتي او صحتها بشأن مصر هناك نقاط لابد من تثبيتها:- - النظام المصري الحالي يصل عمره الى 60 عاماً (أي منذ بداية يوليو 1952) وليس مع بداية حسني مبارك - 1981 وهذه الفترة، مع ما مر فيها من احداث داخلية وخارجية كبيرة وخطيرة، تجعل من النظام هو الاكثر خبرة وحنكة في إدارة الازمات.. - الحزب الوطني الحاكم هو تحالف بين المؤسسة العسكرية ورجال الاعمال في مصر ويظل، حتى الآن، هو الاقوى في الساحة من ناحية القدرات والامكانات ما لم تكششف الايام القادمات عن قدرات كامنة لتنظيم الاخوان المسلمين.. - ذروة الاحداث التي جرت في مصر كان يوم 28 يناير، يوم جمعة الغضب، وما صاحبها من احداث وغليان وحرائق - البعض كشف عن خطة رسمية اعدتها الداخلية المصرية لادارة الاحداث وفق سياقها الذي حدث بالضبط - راجع وثيقة الجزيرة- اقول ان تلك الجمعة كانت كفيلة بترحيل النظام- تماما مثلما حدث في جمعة تونس التي دفعت برحيل زين العابدين مع الفارق طبعاً في حركة المظاهرتين وموقف (القوات النظامية) عموما منهما، رغم ذلك استطاع النظام المصري امتصاص تلك التظاهرة - لا تسأل كيف تم ذلك.. ولكن من المؤكد ان ذلك يصب في مصلحة النظام، فالضربة الاولى إذ لم تقتله من المؤكد انما تقويه.. ثم توالت الاحداث حتى جاءت (جمعة الرحيل)،ولم يرحل النظام، ولو تابعت سير الاحداث بدقة - تجد ان التظاهرات التالية لجمعة الرحيل، هي تحصيل حاصل- وليست هي فحسب، بل وكل التجمعات والتظاهرات اللاحقة، حتى لو استمرت الى نهاية فترة مبارك ..ذلك ان النظام قد قام بعمليات تغيير وترقيع كبيرتين، من شأنهما اعادة وتيرة الحياة في مصر، شيئاً فشيئاً، الى سابق عهدها قبل الاحداث، مع التسليم الكامل أن عملية التغيير حدثت بالفعل في بنية الفكر والممارسة السياسية في مصر.. ولو لاحظت في هذا السياق ان النظام المصري لم يسفه هذه التظاهرات ولم يقل بعدم شرعيتها أو بتصدى لها بالعنف، رغم ما حدث من مواجهات بين انصار النظام المتظاهرين ايضاً- والقوى الاخرى المتظاهرة - بل وفر لها التأمين - حتى جاء تعيلقك انت ان ميدان التحرير - صار هو المنطقة الاكثر أمناً في مصر.. وعليه فإن حكاية "استنزاف النظام عن طريق التظاهرات والاعتصامات حتى يفقد اعصابه ويلجأ الى استخدام العنف" اعتقد انها لم تعد تجد في ازاحة النظام حيث تبدى انه يستطيع التعايش معها بوصفها ظاهرة اجتماعية جديدة بعد ان أفرغها من محتواها السياسي، على نفس طريقة سؤال عادل امام في مسرحية شاهد ما شفش حاجة حينما قال لحاجب المحكمة " سايبين الشقة كلها وقاعدين في اوضة واحدة..؟" فالشعب المصري، المتظاهر، ترك منازله وبيوته واستقر في ميدان التحرير، والدليل على ذلك ان زواجا قد تم في الميدان بين اثنين من المتظاهرين..ولا تستغرب ان وجدت الناس يمارسون تفاصيل حياتهم اليومية الاخرى داخل الميدان..فقد توفر كل شيء وبرعاية النظام الذي يطالبون رئيسه بالرحيل.. وعلى الصعيد الآخر فإن دورة النشاط الاقتصادي بدأت العمل مرة أخرى فالبنوك عاودت نشاطها منذ الأحد (6 فبراير) والبورصة ستعاود نشاطها الاحد المقبل، والسعوديون قالوا لن نسحب استثماراتنا في مصر و الخطوط المصرية لم تعلق نشاطها الا لمدة 12 ساعة فقط طوال هذه الاحداث و..و..و شواهد كثيرة قد لا يسعها هذا البوست ان نظام مبارك باق حتى نهاية فترته في سبتمبر القادم - ما لم يحدث ماهو غير متوقع.. ولو حدث فهذا امر وارد ليس في الحياة السياسية فحسب بل في حياتنا العادية.. لك الود

(عدل بواسطة كمال علي الزين on 02-08-2011, 09:41 PM)
(عدل بواسطة كمال علي الزين on 02-08-2011, 09:41 PM)

Quote: وعلى الصعيد الآخر فإن دورة النشاط الاقتصادي بدأت العمل مرة أخرى فالبنوك عاودت نشاطها منذ الأحد (6 فبراير) والبورصة ستعاود نشاطها الاحد المقبل، والسعوديون قالوا لن نسحب استثماراتنا في مصر و الخطوط المصرية لم تعلق نشاطها الا لمدة 12 ساعة فقط طوال هذه الاحداث و..و..و شواهد كثيرة قد لا يسعها هذا البوست ان نظام مبارك باق حتى نهاية فترته في سبتمبر القادم - ما لم يحدث ماهو غير متوقع.. ولو حدث فهذا امر وارد ليس في الحياة السياسية فحسب بل في حياتنا العادية.. لك الود

Quote: رحل الرئيس ورحل نظامه والثورة المصرية رفضت "وصفة النظام" في التحول الديمقراطي مكاسب ضخمة نالها الشباب المصري بعد ثورته الكاسحة لحظة تأريخية فارقة في حياة الشعب المصري وعقبال الشعب السوداني

Quote: أخي الأستاذ كمال علي الزين قراءة متميزة .. وأهم ما يميزها أنها قراءة واثقة .. كل خطوة تقطع خط الرحعة إلى التي قبلها ..! السودان بصدد خظات عملية .. لم لا يخطوها نفر كريم معا فيهم أنت يا كمال ؟