|
Re: رياح التغير وصعوبتها فى مصر! (Re: بدر الدين احمد موسى)
|
Quote: لذلك تجد انهم اسرعوا بارسال البرادعي لمصر, ليكون قريب ساعة السطو على انجاز الشعب في فرض التغيير , او هرب حسني مبارك وبطانته, كما فعل زين العابدين بن على في تونس! شوف الان الانترنت, و الشبكات الاجتماعية مثل الفيسبوك وتويتر تم ايقافها في مصر! لكن لاحط ان ذلك لم يكن ممكنا عندما ثار الايرانيون قبل فترة. فقد عملت حكومات مع المواقع الاجتماعية, وال بي بي سي ساعدت في تاجيج مشاعر الشباب في ايران, لكن الان تجد العنوان الرئيسي في ال بي بي سي هو وعود اوباما بالاصلاح. |
العزيز بدرالدين لك التحية اولا اخى البردعى براى الشعب او تحديا الشباب المصرين ممكن ولكن براى الغرب وخاصة امريكا هناك نوع من العصوبة فى هذا الامر خاصة ان الرجل بعد ان استقال السويدى هانس بليكس والذى اثبت بانة صاحب مبادى فى موضوع العراق وقف امام التحدى الذى افقدة وظيفتة , لكن الدكتور محمد البرادى نال عداوة العرب حيناء تم اكتشاف مواقع التخصيب الايرانية السرية فى مدينة او مناطق قم وهو من طلب بان يهادن المفتشين هذا الامر , وبعدها حول الموضوع ناحية دولة اسرائيل ومقدرتها النوية من هنا فقد قيمتة لدى الغرب وهو الشى الذى غير مرغوب بة بتاتا من قبل الامريكان وقد اضعف الوكالة الدولية بعض الشى , اى انة افسد السرعة التى كانت تتم بها معالجة الملف الايرانى وهى محمدة تضاف لة من قبل الذين يدعون الى الواقعية فى التعامل مع شعوب العالم الثالث, وبرغم ان الثورة المصرية مستمرة ورغم تصريحات الغربين لكن الادارة الامريكية الان فى وضع حرج وخاصة ان اسقف الشعب تتذداد يوم بعد يوم وتعنت الحليف مبارك ومشكلة الادارة الامريكية الان التخوف من الاخوان المسلمين وهم كثر هناك وان تم التغير الذى يرجوة الشعب فان وصولهم الى القيادة السياسية العلياء فى البلاد بدا امر واقعى , وحسنى مبارك اضاع عليهم فرصة فى انة لو اعلن فى خطابة قبل يومين بانة لن يترشح فى الانتخابات القادمة وانة لن يقبل بترشح ابنة وتعيديل الدستور كان القضب سوف ينحسر نوعا ما ولكن الان ومايدور خلف الكواليس فى من هو الذى سوف يكون هو الحليف القادم ومن يمكن ان يقبلة الشعب وفى نفس الوقت يواصل السياسة الامريكية فى المنطقة , اللهم انصرههم وجنبهم شرور هذا النطام الذى يدير شى فى الخلف ضدد المتظاهرين لك كل الود
|
|
|
|
|
|