هذه احاديث المكايدات السياسيه التى اوردت السودان موارد الهلاك.وليس هنالك اى معنى يمكن ان يستشف من رجوع بعد الرحمن الصادق الى القوات المسلحه او التحاق بشرى الصادق بالامن. هذه معايير ساذجه .وضعيفه .وفجه.لا تخدم غرضا ولا تفلح امرا..ولا ترتقى الى مصاف النقد والراى السياسى الذى يعبر عن اتجاه وفلسفة واستراتيجية الحزب...وفكره السياسى والتنظيمى.وبرامجه.
والوطن يغرق..ونحن نفتح منافذ الصراعات لنغرق فيها كل ذلك الحقد الدفين..لعلنا ندرك ان السودانيون لم يفلحوا ولم ينجحوا فى حكم السودان من فراغ.لانهم مشغلون بالكيد والنقد والمكايده الى بعضهم البعض..والاحتراب بلا حرب..والصراعات
ثم الحديث الفج عن السيد الامام الصادق المهدى .وانه قدفارق الطريق..لن يغير او يبدل من موقع وقوة وسطوة تركيزه ..وعطائه الضخم للامه وللوطن...عملا.وفكرا..ونضالا..وبذلا متصلا.ونافذا..باق اثره وسيستمر فى صدىء مدوى .لن تسقطه الاحقاد ولا التناول المحموم .ولا قصور النظر..وضبابية الرؤيا. والله اكبر ولله الحمد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة