|
قراءة في حل حزب الاصلاح والتجديد والاتحاد مع حزب الامة القومى
|
1 - ريسين غرقو المركب ... والمجرب لا يُجـرب 2 - تصريحات الإمام الصادق بوجود خيارين أحدهما اعتزال السياسة 3 - رئاسة الحزب ملتصقة بآل البيت دون سواهم منذ التأسيس وحتى الوقت الراهن 4- لا يوجد من آل البيت في حزب الأمة القومي من الرجال من يخلف الإمام بجدارة ويجمع عليه الأحباب 5 - السيد مبارك الفاضل هو الأنسب من آل البيت لخلافة الإمام ولكنه خارج حزب الأمة القومي فمن الضروري عودته تمهيداً لمهمته الجديدة
من القراءة أعلاه .. إندماج الحزبين واجتماع الريسين في المركب يعني حسم الإمام لخياريه بقراره اختيار الإعتزال وتنحيه عن رئاسة الحزب للسيد مبارك الفاضل وإكتفائه بإمامة الأنصار وممارسة دور المرشد قراءة أخرى إن صحت القراءة الأولى .. إن طبيعة الإمام في رسم التفاصيل وإدارة الأمور قد تعيدنا للمربع الأول المذكور في البند ( 1 ) ريسين غرقو المركب
|
|
|
|
|
|