ميريام ماكيبا (بالإنجليزية: Miriam Makeba) (مارس 1932 - 9 نوفمبر 2008) مغنية جنوب أفريقية اخدت الجنسية الغينية في الستينيات وناشطة في مجال حقوق الإنسان.
منذ بداية الخمسينيات من القرن العشرين أصبحت ميريام ماكيبا تشق أجواء الشهرة بأغانيها التي بثتها لواعج المضطهدين من أبناء بلدها وجلدها ولونها، وشيئا فشيئا بدأت تجر عليها غضب السلطات إلى أن تقرر نفيها خارج البلاد وتجريدها من جنسيتها. سنة 1956 قادها القدر بعد لجوئها للولايات المتحدة الأميركية إلى أن تصبح عضوا في المجموعة الغنائية الشهيرة "منهاتن براذرز"، وهناك غيرت اسمها وأصبحت تدعى مريم بعد أن كان اسمها الحقيقي "أوزنزيل" الذي يعني "لا تلومن إلا نفسك".
مثلت أسطورة الغناء في جنوب أفريقيا ميريام ماكيبا التي توفيت عن 76 عاما بعد حفل أخير اقامته في إيطاليا، أحد أهم الاصوات المناهضة لنظام الفصل العنصري ودفعت ثمنا لالتزامها أكثر من ثلاثين عاما في المنفى.
وطردت المرأة التي "لم تغن يوما السياسة بل الحقيقة" من بلدها ولم تعد إليها الا بعد ثلاثين عاما اثر الافراج عن نلسون مانديلا الذي أصبح أول رئيس اسود لجنوب أفريقيا.
وقال مانديلا اثر اعلان وفاتها انها "كانت السيدة الأولى للغناء في جنوب أفريقيا وتستحق لقب ام أفريقيا. كانت ام معركتنا وام شعبنا الفتي".
وقال الزعيم الإفريقي الكبير ان "اغانيها حملت الم المنفى والبعد الذي شعرت به طوال 31 عاما وموسيقاها اعطتنا شعورا عميقا بالامل".
أما الولايات المتحدة فأشادت بماكيبا التي وقالت انها "اسطورة في الموسيقى".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية شون ماكورمك ان "الولايات المتحدة تقدم تعازيها لاسرة ميريام ماكيبا وشعب جنوب أفريقيا بعد وفاة اسطورة الموسيقى هذه فجأة".
وتوفيت ماكيبا اثر اصابتها بنوبة قلبية خلال حفلة موسيقية في إيطاليا.
وقالت الخارجية الاميركية في بيانها ان ميريام ماكيبا "كانت نجمة الهمت جنوب أفريقيا خلال وبعد نضالها من اجل انهاء الفصل العنصري".
واوضح ماكورمك ان ماكيبا "كانت مصدر وحي وامل لضحايا القمع في جنوب أفريقيا الذين توجهت اليهم بالموسيقى بعد ابعادها ثلاثين عاما من بلدها بسبب آرائها السياسية".
واضاف "بعد انتهاء الفصل العنصري عادت إلى جنوب أفريقيا الديمقراطية الفتية لتلعب دورا ايجابيا بموسيقاها".
ولدت ميريام ماكيبا في الرابع من آذار/مارس 1932 في جوهانسبورغ لابوين من عرقين مختلفين مختلفتين اسمياها زينزي الذي يعني بلغة الزولو "لا تلومي غير نفسك".
وقد بدأت الغناء في وقت مبكر في الاعراس والحفلات.
وفي العشرين من العمر التحقت بفريق مانهاتن براذرز الذي اطلق عليها اسم ميريام ثم بفرقة سكايلاركس التي لم تكن تضم سوى نساء.
وبينما كانت تقوم بجولة في 1959، ابلغت في مهرجان البندقية انها غير مرغوب فيها في جنوب أفريقيا لمشاركتها في فيلم وثائقي عن نظام الفصل العنصري بعنوان "عودي الينا يا أفريقيا".
ولجأت إلى لندن ثم توجهت إلى الولايات المتحدة حيث اكتسبت شهرة بعد اغنيتها "باتا باتا" التي كتبتها عام 1956 وتناقلتها اجيال بعد ذلك.
ومنذ ذلك الحين اطلقت اغاني تمزج بين البلوز والجاز نالت شهرة واسعة من بينها "ذي كليك سونغ" و"مالايكا" واصدرت حوالي ثلاثين اسطوانة.
وقد امضت 31 عاما في المنفى، وهو ثمن معركتها ضد النظام العنصري في جنوب أفريقيا الذي ادانته حتى امام الأمم المتحدة في 1961، مما دفع نظام بريتوريا إلى تجريدها من جنسيتها ومنع اغانيها في جنوب أفريقيا.
وعادت إلى بلدها للمرة الأولى في 1990 بعدما اقنعها بذلك مانديلا، وذلك قبل اربعة اعوام من انتهاء نظام الفصل العنصري.
وعادت أم أفريقيا إلى وطنها بجواز سفر فرنسي كان واحدا من عدة جوازات منحتها لها دول أخرى، ختم بتأشيرة مدتها ستة ايام.
واحتفل صوت ميريام ماكيبا بكل الاستقلالات في القارة السوداء ما اكسبها لقب "ام أفريقيا".
كما غنت مع هاري بيلافونت الذي كان يرعاها في بداياتها بمناسبة عيد ميلاد الرئيس جون كينيدي في عام 1962.
وفي 1966 منحت ميريام ماكيبيا جائزة غرامي لإحدى مجموعاتها الغنائية.
وفي الولايات المتحدة كانت ميريام ماكيبا قريبة من نينا سيمون وديزي غيليبسي وعاشت مع عازف البوق الجنوب أفريقي هيوغ ماسيكيلا ثم مع ستوكلي كارمايكل زعيم حركة القوة السوداء غير ان واشنطن اعتبرت ماكيبا وكارمايكل غير مرغوب فيهما فلجآ إلى غينيا في عام 1973 ثم انفصلا هناك.
وفي غينيا أيضا توفيت ابنتها الوحيدة بونجي التي انجبتها من زواج سابق في سن السابعة عشرة.
وفي عام 1985 توجهت ماكيبا إلى بروكسل للاقامة فيها.
وفي السبعينات والثمانيات كانت اغاني ماكيبا تتردد في جميع أنحاء العالم وشاركت في مهرجانات عدة للجاز.
وفي 1987 قامت بجولة مع المغني بول سايمون ثم نشرت بعيد ذلك مذكراتها "ماكيبا: قصتي".
وأخيرا وفي 1992 عادت إلى جنوب أفريقيا لتقيم في الضاحية الشمالية لجوهانسبورج حيث يحييها الناس يوميا بسؤال "كيف حالك ايتها الام؟".
وهناك اسست هذه المناضلة ضد كل اشكال الظلم مركزا لاعادة تأهيل المراهقات المشردات.
وفي 2005، قامت ماكيبا بجولتها الأخيرة في العالم وقالت حينها "يجب أن اذهب إلى العالم لاشكره واودعه.. بعد ذلك سابقى في بيتي مثل جدة.. واريد ان ينثر رمادي في المحيط الهندي لاتمكن من الابحار مجددا إلى كل هذه الدول". المصدر: ويكيبيديا - الموسوعة الحرة
11-08-2010, 08:35 PM
محمد أبوالعزائم أبوالريش
محمد أبوالعزائم أبوالريش
تاريخ التسجيل: 08-30-2006
مجموع المشاركات: 14617
Quote: ميريام ماكيبا (بالإنجليزية: Miriam Makeba) (مارس 1932 - 9 نوفمبر 2008) مغنية جنوب أفريقية اخدت الجنسية الغينية في الستينيات وناشطة في مجال حقوق الإنسان.
الاخ محمد تحية و ســــلام.
أول وزير داخلية فى نضام مايو منحة جواز دبلوماسى
الشــهيد فاروق عثمان حمداللة
11-08-2010, 10:34 PM
willeim andrea
willeim andrea
تاريخ التسجيل: 05-01-2002
مجموع المشاركات: 3813
تُشكر يا حبيب ..... بس زي ما ذكرت .. عندي مشكلة في رفع الأغاني .. بحاول شوية شوية فيها .. ولسة في مواد في أشرطة كاسيت ما لاقي ليها طريقة أنقلها في الكمبيوتر.
تابع معانا ..
11-10-2010, 09:28 PM
محمد أبوالعزائم أبوالريش
محمد أبوالعزائم أبوالريش
تاريخ التسجيل: 08-30-2006
مجموع المشاركات: 14617
شكراً للمعلومة .. فقد ذكرت ما ذكرت، معتمداً فقط على الذاكرة .. وكنت حينها مجرّد فتى صغير، إلاّ أني أذكر حفلها الذي أقيم في المسرح القومي ونقل التلفزيون له.
كما أذكر تغنّيها بأغنية (لوممبا) التي ألفتها في المناضل الكنغولي الذي دبر له الإستعمار البلجيكي مكيدة بأيدي كنغولية. أبحث منذ وقت ليس بالقصير عن أغنية Lumumba ، ليت من يتحصل عليها يأتي بها هنا.
أنتظر عزيزي البروف ذكرياتك ومعلوماتك عن ميريام ماكيبا التي أراها تستحق بجدارة لقب (فنانة أفريقيا الأولى)
كل عام وأنتم بخير
11-11-2010, 11:05 AM
جعفر عبد المطلب
جعفر عبد المطلب
تاريخ التسجيل: 10-01-2005
مجموع المشاركات: 285
في زمن السودان الأجمل جاءت هذه "المريام ماكيبا" الي الخرطوم عندما كان الأستاذ الجليل الفنان الكبير ابراهيم الصلحي وكيلاً لوزارة الإعلام آنذاك . قبلها جاء المغني الشهير ( آرمسترنق ) ملك الجاز الأمريكي الذي من فرط حبي له جلست في المقهي المسمي باسمه في ( نيواوليانز ) قبل ان يأخذها الإعصار الذي انتصب بقامته المديدة في شارع القصر في ساحة المركز الثقافي الأمريكي يرسل صوته العبقري خلف الساحات وبيوتالأحياء الشعبية حتي تدفق الناس عشاق الجاز من كل فج عميق حول العاصمة المثلثة . كنا ابناء المرحلة الثانوية وصوت الرائع الراحل ( علي المك ) يقدمه بلغته الرصينة حتي يصبح الصديق الراحل حزءأً من المشهد الموسيقي . وبعدهم جاءت ( ام كلثوم ) في زمان كان ألأ ستاذ الراحل ( عبد الماجدابوحسبو) وزيرا للإعلام وفاض المسرح القومي علي إتساعة وتسلق الناس بيوت الملازمين أحد أحياء أم درمان المدينة الوطن .وفي ذلك الزمان الباهي نزل علي الخرطوم الشاعر الراحل ( نزار قباني ) قرا شعره الرقيق فأمتلأت ساحة المسجد الكبير وتعلق عشاق شعره بفروع الشجر حتي قال فيهم قولته الرائعة "استمع السودانيون الي شعري وهم يتدلون من الأشجار كعناقيد الكروم !" هذا كله تداعي من باب الشيء بالشيء يذكر .عدت اليكم بعد غياب طويل وشوقي لكم طازجا كما تعرفونه لا يبرد أبدا .
صدقت .. في ذلك الزمان، زار السودان بجانب ميريام ماكيبا .. "أم كلثوم" وفنانة أفريقية تدعى "فيكي بلين"، بجانب زيارات متكررة لمجموعة من الفنانين الصوماليين إشتهرت بينهم "مريم" وحليمة" .... أيضاً فنانين من أثيوبيا .. كان أشهرهم "منليك". ثم في الأيام الأولى للعهد المايوي ... زار عدد من الفنانين العرب السودان، منهم فهد بلاّن وفريد الأطرش.
الشئ المؤكّد أن الحركة الثقافية والرياضة، لا تنفصل عن الحالة العامة للبلد .... أي بلد.
تحياتي.
11-12-2010, 07:31 PM
فيصل محمد خليل
فيصل محمد خليل
تاريخ التسجيل: 12-15-2005
مجموع المشاركات: 26041
تعرف يا فيصل، أغنية Pata Pata هي من أشهر أغاني ماكيبا .... بالإضافة إلى Malaika و The Click Song . عُرفت ميريام ماكيبا بهذه الأغنية في كل بلاد الغرب التي زارتها.
تسلم يا حبيب.
11-13-2010, 05:53 AM
عبدالرحمن إبراهيم محمد
عبدالرحمن إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 2591
The children got a letter from the master It said: no more Xhosa, Sotho, no more Zulu. Refusing to comply they sent an answer That's when the policemen came to the rescue Children were flying bullets dying The mothers screaming and crying The fathers were working in the cities The evening news brought out all the publicity:
chorus: "Just a little atrocity, deep in the city"
Soweto blues Soweto blues Soweto blues Soweto blues
Benikuphi ma madoda (where were the men) abantwana beshaywa (when the children were throwing stones) ngezimbokodo Mabedubula abantwana (when the children were being shot) Benikhupi na (where were you?)
There was a full moon on the golden city Looking at the door was the man without pity Accusing everyone of conspiracy Tightening the curfew charging people with walking Yes, the border is where he was awaiting Waiting for the children, frightened and running A handful got away but all the others Hurried their chain without any publicity
chorus: "Just a little atrocity, deep in the city"
Soweto blues Soweto blues Soweto blues Soweto blues
chorus: Benikuphi ma madoda (where were the men) abantwana beshaywa (when the children were throwing stones) ngezimbokodo
Mabedubula abantwana (when the children were being shot) Benikhupi na (where were you?)
Soweto blues Soweto blues Soweto blues - abu yethu a mama Soweto blues - they are killing all the children Soweto blues - without any publicity Soweto blues - oh, they are finishing the nation Soweto blues - while calling it black on black Soweto blues - but everybody knows they are behind it Soweto Blues - without any publicity Soweto blues - they are finishing the nation Soweto blues - god, somebody, help! Soweto blues - (abu yethu a mama) Soweto blues
سعيد جداً بمواصلتك ... بل برعايتك .. بل باستلامك البوست ورفده بهذا الكم من المعلومات عن ماكيبا العظيمة.
أملك تسجيلات على أشرطة كاسيت لم أتمكن من رفعها هنا، من ضمنها أغنية Kulala وقد قالت ماكيبا في تقديمها للأغنية، أنها تتحدث عن أم طلبت من طفلها أن يذهب للنهر ويأتي ببعض الماء. أثناء قيامه بذلك، إنزلق الطفل في الماء وغرق. الأغنية عبارة عن رثاء الأم لطفلها. أتمنى - إذا توفرت لديك - أن تتحفنا بها.
11-29-2010, 11:07 PM
munswor almophtah
munswor almophtah
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 19368
الأستاذ أبو العزائم أبوالريش وأستاذى عبدالرحمن إبراهيم محمد لكما تحية طيبة تليق بقدركما يا من عرفتم قدر ماكيبا وأحتفلتم بذكراها أروع إحتفال- وكنت أمنى النفس بأن لو كنت من الملمين بكل ضروب الفن والتراث والنغم لكى أسطر لهذه الملهمه سيمفونية تعريف بها على قدر عزمها وإصرارها وصيرورة رسالتها الإنسانيه النبيله ولكن بالرجوع لما سطراه الأساتذه أبوالريش وعبدالرحمن إبراهيم عنها جعلنى أشعر بالإرتياح لذلك السبر لغور عالمها العجيب فالشكر لهما والشكر لكل من شارك منفعلا بذكراها والسلام للكل.
منصور
12-01-2010, 03:10 PM
عبدالرحمن إبراهيم محمد
عبدالرحمن إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 2591
ما أجمل أن نذكر كواكب شيدت لنا ومهدت الطريق لتحرير أنسان أفريقية ورفعته . وفرطنا نحن في جهدهم بسياستنا الفاسدة ..بعد رحيل المستعمر
مريم ماكيبا أهم وأعظم من غنى لحرية أفريقية في العصر الحاضر بلا منازع
بنتها (بونقي) الأبنة الوحيدة البيوليجية لمريم والتي كانت من المفترض أن تحمل الراية من بعدها توفت أثنا الوضوع سنة 1985. وكانت ماساءة جديدة لمريم ماكيبا دامت سنين حتى تغلبت عليها وعادت للغناء.
ولم تفقد الأمل وصنعت من ماساءتها أمل جديد وهي التي قد صنعت الأمل لشعوب بأكملها.. بعد وفاة بنتها ..لأنها وضعت لها حفيدة وهي التي كانت تتابعها في رحلاتها الفنية الاخيرة وتكمل الحفل بعد أن اصبح غناء حفل كامل لمريم صعب وشبه مستحيل. .
مريم ماكيبا سعيدة بها وتقدمها للجمهور بكل فخر.. وغالباً ما يتغنيان سوياً أغنية أو أثنان وبعدها تترك لها المسرح.. وتعود في نهاية الحفل كما فعلت في حلها قبل الأخير في امستردام والتي توفت بعده باسبوع في أيطاليا بصدمة قلبية
بنت واحدة وخمس زيجات. نعرف أن مريم تزوجت من زوجها الاول وكان عمرها 17 سنة. ولدت بونقي. بعد انفصالها من زوجها الأول تزوجت مع عدد من الموسيقيين وأغلبهم افروامريكان. كما تزوجت الناشط ستوكلي كارمشيل
عاشت مدة طويلة في الولايات المتحدة مما ربط أسمها موسيقياً بالجاز. وهذه شفافية منطقية وخصوصاً لمغنية مثل مريم وهي التي غنت لكل الشعوب المظلومة وبلغاتهم.
Quote: أغنية Kulala وقد قالت ماكيبا في تقديمها للأغنية، أنها تتحدث عن أم طلبت من طفلها أن يذهب للنهر ويأتي ببعض الماء. أثناء قيامه بذلك، إنزلق الطفل في الماء وغرق. الأغنية عبارة عن رثاء الأم لطفلها.
وها هي الأغنية:
01-01-2011, 08:45 PM
معاوية عبيد الصائم
معاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458
Quote: الأستاذ أبو العزائم أبوالريش وأستاذى عبدالرحمن إبراهيم محمد لكما تحية طيبة تليق بقدركما يا من عرفتم قدر ماكيبا وأحتفلتم بذكراها أروع إحتفال- وكنت أمنى النفس بأن لو كنت من الملمين بكل ضروب الفن والتراث والنغم لكى أسطر لهذه الملهمه سيمفونية تعريف بها على قدر عزمها وإصرارها وصيرورة رسالتها الإنسانيه النبيله ولكن بالرجوع لما سطراه الأساتذه أبوالريش وعبدالرحمن إبراهيم عنها جعلنى أشعر بالإرتياح لذلك السبر لغور عالمها العجيب فالشكر لهما والشكر لكل من شارك منفعلا بذكراها والسلام للكل.
العزيز منصور المفتاح ... قيل عن الإمام الغزالي أنه قال في الفن والجمال: من لم يهزّه العود وأوتاره .... والربيع وأزهاره فهو فاسد المزاج .... ليس له علاج
تحياتي
01-10-2011, 09:41 PM
عبدالرحمن إبراهيم محمد
عبدالرحمن إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 2591
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة