Alexander Murray Palmer Haley (August 11, 1921 – February 10, 1992) was an American writer. He is best known as the author of Roots: The Saga of an American Family, and of The Autobiography of Malcolm X, the latter of which he wrote in collaboration with Malcolm X
Born in Ithaca, New York, in 1921, Haley spent his first five years in Henning, Tennessee in an African American family mixed with Irish and Cherokee ancestry with his 2 younger brothers The younger Haley always spoke proudly of his father and the incredible obstacles of racism he had overcome Roots In 1976, Haley published Roots: The Saga of an American Family, a novel based loosely on his family's history, starting with the story of Kunta Kinte, kidnapped in Gambia in 1767 and transported to the Province of Maryland to be sold as a slave. Haley claimed to be a seventh-generation descendant of Kunta Kinte, and Haley's work on the novel involved ten years of research, intercontinental travel and writing. He went to the village of Jufureh, where Kunta Kinte grew up and which is in existence, and listened to a tribal historian tell the story of Kinte's capture. Haley also traced the records of the ship, The Lord Ligonier, which he said carried his ancestor to America. Genealogists have since disputed Haley's research and conclusions and Haley had to reach an out-of-court settlement with Harold Courlander to end a plagiarism lawsuit
Haley said the most emotional moment of his life was on September 29, 1967, when he stood at the site in Annapolis, Maryland where his ancestor had arrived 200 years before. Roots was eventually published in 37 languages and Haley won a Special Award for it in 1997 from the Pulitzer Board (Pulitzer Prize). Roots also went on to become a popular television miniseries in 1977. The book and film were both successful, reaching a record-breaking 130 million viewers when it was serialized on television. Roots emphasized that African Americans have a long history and that not all of that history is lost, as many believed. Its popularity sparked an increased public interest in genealogy, as well
فى كتاب الجزور . كونتا كينتى هو جد الكاتب اليكس هيلى ، لقد عانى كونتا الكثير عندما تم اختطافه من سواحل غانا وحمل فى قاع السفينة الى العالم الجديد، _ اليكس يحكى لنا كيف كان التهجير ، كيف عاش كونتا كيف حاول الهروب ، كيف تزوج ، تحية للكاتب الضخم اليكس هيلى .
12-12-2007, 10:48 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
حلق في سماء كرة السلة فكان الأفضل في تاريخ الدوري الأمريكي (NBA) مسجلا أكثر من 38 ألف نقطة، ومحرزا ألقابا وبطولات لم يحصل عليها أي لاعب في تاريخ لعبة السلة. وحلق أيضا في سماء الفن، سواء على مستوى التلفزيون أو السينما، وفي مقدمتها دوره المشهور في فيلم لعبة الموت مع "بروس لي" ليظل اسمه مرتبطا مع أسطورة السينما والكونغ فو في مشهد يحرص على مشاهدته معظم الشباب حتى اليوم.
ولم يكتف بالتحليق رياضيا وممثلا بل حلق كذلك في سماء الكتب فتصدرت كتبه المبيعات لتشهد له على موهبة نادرة ورغبة حقيقية في الإبداع.. ولكن البطولة الحقيقية كانت كامنة في سجله النظيف الخالي من أي شائبة، أو سلوك أخلاقي غير محمود، عبر تاريخ طويل من الشهرة والثراء والقوة.. ليبقى كريم عبد الجبار المحلق دائما.
من هو كريم عبد الجبار؟
في 16 إبريل عام 1947م ولد فرديناند لويس أركندور (Ferdinand Lewis Alcindor) بمدينة نيويورك، طفلا وحيدا لأسرة مسيحية.
انضم إلى مدرسة هارلم (Harlem school)، حيث كان الأكثر طولا والأكثر انطواء والأفضل في فريق كرة السلة حتى يوم تخرجه في جامعة أوكلا (UCLA) التي كان يلعب بفريقها.
وفي أثناء المرحلة الدراسية كان قد تم اختياره كأفضل لاعب سلة في دوري المدارس عام 1967، ثم عام 1969؛ لتأتي بدايته القوية في عالم السلة عندما تم اختياره من قبل فريق ميللوكي باكس (Milwaukee Bucks)؛ ليترك تمثيل جامعة أوكلا في دوري الجامعات وينضم لمقارعة كبار اللعبة ليساهم بشكل أساسي في قيادة فريق ميللوكي إلى نهائي عام 1974 وعام 1975.
ومن فريق ميللوكي باكس انتقل إلى فريق لوس أنجلوس ليكرز (Los Angeles Lakers) الذي حقق معه أفضل إنجازاته، حيث أحرز مع ليكرز لقب الـNBA خمس مرات، واختير 19 مرة ضمن فريق "كل النجوم"، وأحرز لقب أفضل لاعب في الـNBA ست مرات، وتوج إنجازاته باختياره ضمن فريق أفضل لاعبي الـNBA منذ بداية البطولة، ثم اعتزل اللعبة عام 1989، وهو في الثانية والأربعين من العمر؛ ليتم تعيينه مدربا مساعدا لنادي لوس أنجلوس ليكرز ضمن الدوري الأمريكي للمحترفين.
سر الرقم 33
وفي رحلته الاحترافية بكرة السلة ظل الرقم 33 يلازم كريم عبد الجبار على مدار 20 عاما في عالم كرة السلة الأمريكية، والسبب وراء ذلك كان ميل تريبلت (Mel Triplett) لاعب كرة القدم الأمريكية -المعروفة باسم (soccer)- بفريق نيويورك (New York football Giants)، حي
ث كان البطل الذي أحبه كريم عبد الجبار وكان القدوة بالنسبة له والذي كان يرتدي فانلة تحمل هذا الرقم؛ لذا عندما جاءت الفرصة له للاشتراك في عالم اللعبة اتخذ من الفانلة رقم 33 زيا له مثل نجمه المحبوب، وظل الرقم 33 ملازما له حتى اعتزاله عام 1989، وانتقاله إلى عالم التدريب ليبدأ رحلة جديدة مع عالم السلة كمدرب هذه المرة.
الأفضل محترفا
ويعتبر عبد الكريم الأفضل في تاريخ الدوري الأمريكي للمحترفين، حيث لعب 20 موسما أحرز خلالها بطولة الولايات المتحدة ست مرات منها خمس مرات في صفوف ليكرز في الثمانينيات، واختير أفضل لاعب في الدوري المحلي ست مرات، إلى جانب العديد من الإنجازات والألقاب التي يمكن الاطلاع عليها بالتفصيل من خلال هذا الموقع (السيرة الذاتية لكريم عبد الجبار).
وعندما اعتزل لم يحقق أي لاعب إنجازات مشابهة في الدوري الأمريكي مثلما فعل كريم سواء في خطوط الدفاع أو الهجوم، ولم ينل أحد ما ناله من جوائز التقدير التي يحلم بها أي لاعب في الدوري الأمريكي لكرة السلة سواء على مستوى التقدير الشخصي أو البطولات والإنجازات الرياضية.
في عالم السينما
مع بروس لي في فيلم لعبة الموت
القوة البدنية وحدها لا تكفي لصناعة بطل مثل كريم في عالم السلة، والطول وحده لا يكفي لأن يجعل لاعب كرة السلة يصل إلى ما حققه كريم عبد الجبار رغم طوله البالغ مترين و18 سم، فهناك الكثير من الأسباب التي تكمل معادلة نجم كرة السلة، ومن أهمها الأخلاق الرياضية التي كانت الإنجاز الأبرز لكريم عبد الجبار.
وعلى الطريق لصناعة البطل اهتم كريم بتحسين لياقته البدنية؛ لذا مارس الجيت كوندو (فن قتال الشارع) مع النجم المشهور بروس لي، وهذا بدوره قاده إلى تمثيل دوره المعروف له في فيلم لعبة الموت.
وبسؤاله عن تجربته المثيرة في لعبة الموت مع بروس لي والذي تم عرضه في قاعات السينما عام 1978 بعد وفاته بخمس سنوات تقريبا يقول كريم: بروس لي كان الرياضي البارز في عالم السينما وهو معروف بحركاته وبنيته، ويعتبر الأفضل في عالم الكونغ فو مثل مايكل جوردن (Michael Jordan) في عالم السلة، وويلي مايز (Willie Mays) في عالم البيسبول، وأمثال هؤلاء الأبطال يكونون مصدر إلهام لمواصلة التدريب والسعي لتكون الأفضل دائما.
ولكن لعبة الموت لم يكن الفيلم الوحيد لكريم عبد الجبار فله مشاركات كثيرة في التلفزيون إلى جانب دوره في الفيلم الكوميدي (Air plane) مع النجم روبرت هايز (Robert Hays)، إلا أن لقاءه مع بروس لي في لعبة الموت يعتبر الأكثر شهرة، ورغم أن بروس لي قتل كريم في هذا الفيلم فإن كريم هو الذي شارك في مراسم جنازة بروس لي في عالم الواقع.
في عالم الكتابة
في عالم الكتابة نجح كريم في نشر كتابه "إخوة في الجيش" (Brothers In Arms) والذي يتحدث عن الحرب العالمية الثانية ومشاركة الأمريكان الأفارقة في تلك الحرب، وحقق الكتاب أعلى المبيعات، ولكنه لم يكن الكتاب الوحيد فقد قام بنشر عدة كتب والتي منها خطوات عملاقة مع بيتر كنوبلر(Giant Steps with Peter Knobler) عام 1987 وكريم (Kareem) في عام 1990.
T.I تى أى عافى منك كانت دلوكه كاربه اليوم داك فى مسرح المدوسن اسكوير N Y الفنان الذى ينجح فى نيويورك ينجح فى عموم امريكا .. و T.I الان مسح فنانى الراب بى لستيكه . ففتى سنت لم يعد هو المسيطر الوحيد .
12-13-2007, 01:02 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
فى نيويورك فى الأيام الاولى يدخلك شعور عجيب وأنت تتسكع أمام المحلات. تحس بالفقر فأنت لاتحسن لغة اهل نيويورك المكعوجه والمكعبره يصيبك شعور بألغربة الى جانب الاحساس بالفقر . تيار دافق من الناس والسيارات ...
12-13-2007, 01:38 AM
Mohamed Omer
Mohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2380
Louis Farrakhan (born Louis Eugene Walcott, May 11, 1933), is the acting head of the Nation of Islam (NOI) as the National Representative of Elijah Muhammad. He is also well-known as an advocate for African American interests and a critic of American society
Farrakhan has been the center of much controversy, and critics have, among other things, said that his views are racist, homophobic, and antisemitic
Farrakhan married Khadijah in September 12, 1953. The Farrakhans have been married for 53 years and have a number of children, grandchildren and great grandchildren. Farrakhan's son Mustapha Farrakhan holds the position of supreme captain of the Nation of Islam
The New York dialect of the English language is spoken by most European Americans who were raised in New York City and much of its metropolitan area including the lower Hudson Valley, western Long Island, and in northeastern New Jersey. It is often considered to be one of the most recognizable accents within American English
The variations of the New York accent are a result of the layering of ethnic speech from the waves of immigrants that settled in the city, from the earliest settlement by the Dutch and English, followed in the 1800s by the Irish and Midwesterners (typically of French, German, Irish, Scandinavian, and Scottish descent). Over time these collective influences combined to give New York its distinctive accent
Robert Frost (1874-1963), four-time Pulitzer Prize winning American poet, teacher and lecturer wrote many popular and oft-quoted poems including “After Apple-Picking”, “The Road Not Taken”, “Home Burial” and “Mending Wall”
I let my neighbour know beyond the hill And on a day we meet to walk the line And set the wall between us once again We keep the wall between us as we go To each the boulders that have fallen to each And some are loaves and some so nearly balls We have to use a spell to make them balance “Stay where you are until our backs are turned!” We wear our fingers rough with handling them Oh, just another kind of out-door game One on a side. It comes to little more There where it is we do not need the wall He is all pine and I am apple orchard My apple trees will never get across And eat the cones under his pines, I tell him He only says, “Good fences make good neighbours”
With both parents as teachers, young Robert was early on exposed to the world of books and reading, studying such works as those by William Shakespeare and poets Robert Burns and William Wordsworth
12-13-2007, 06:56 AM
Mohamed Omer
Mohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2380
Two roads diverged in a yellow wood And sorry I could not travel both And be one traveler, long I stood And looked down one as far as I could To where it bent in the undergrowth Then took the other, as just as fair And having perhaps the better claim Because it was grassy and wanted wear Though as for that, the passing there Had worn them really about the same
And both that morning equally lay In leaves no step had trodden black Oh, I kept the first for another day Yet knowing how way leads on to way I doubted if I should ever come back
I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: two roads diverged in a wood, and I I took the one less traveled by, And that has made all the difference
ABOUT THIS POEM meaning The literal meaning of this poem by Robert Frost is pretty obvious. A traveler comes to a fork in the road and needs to decide which way to go to continue his journey. After much mental debate, the traveler picks the road "less traveled by." The figurative meaning is not too hidden either. The poem describes the tuogh choices people stand for when traveling the road of life. The words "sorry" and "sigh" make the tone of poem somewhat gloomy. The traveler regrets leaves the possibilities of the road not chosen behind. He realizes he probably won't pass this way again
devicesThere are plenty literary devices in this poem to be discovered. One of these is antithesis. When the traveler comes to the fork in the road, he wishes he could travel both. Within the current theories of our physical world, this is a non possibility (unless he has a split personality). The traveler realizes this and immediately rejects the idea Yet another little contradiction are two remarks in the second stanza about the road less traveled. First it's described as grassy and wanting wear, after which he turns to say the roads are actually worn about the same (perhaps the road less traveled makes travelers turn back?)
personification All sensible people know that roads don't think, and therefore don't want. They can't. But the description of the road wanting wear is an example of personification in this poem. A road actually wanting some as a person would. However: some believe this to be incorrect and believe "wanting wear" is not a personification, but rather older English meaning "lacking". So it would be "Because it was grassy and lacked wear;"
12-13-2007, 03:03 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
شكرا استاذ محمد عمر لجلبك لنا أجمل شوارع شيخ الشعراء فى امريكا روبرت فرست روبرت فرست صاحب الرصيد الكبير من الاعجاب. شاعر ضخم هو من شد خيوط الشعر الأمريكى . وهو من شكل حديقة الأضواء تحياتى أخ محمد وشكرى
12-13-2007, 03:04 PM
Moawia Mohammed
Moawia Mohammed
تاريخ التسجيل: 10-24-2006
مجموع المشاركات: 3777
دى العضه التى كلفت مايك تايسون 350000 الف دولار لعمل بلاستك سيرجرى لهولفيلد .. الناس طلعت متكيفه جدا جدا من مايك تايسون . ابن بروكلن الزول الحربى . بالمناسبة تايسون ده انسان طيب جدا وكريم جدا فى الشكلات .
12-13-2007, 06:31 PM
Mohamed Omer
Mohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2380
Walter Whitman (May 31, 1819 – March 26, 1892) was an American poet, essayist, journalist, and humanist. He was a part of the transition between Transcendentalism and Realism, incorporating both views in his works. His works have been translated into more than twenty-five languages
Whitman is among the most influential and controversial poets in the American canon. His work has been described as a "rude shock" and "the most audacious and debatable contribution yet made to American literature
يقول الكاتب السودانى العالمى الطيب صالح . عن نيويورك _____ أول مرة زرت مدينة نيويورك ) كانت فى عام 1960 ، أرسلنى القسم العربى بهيئة الاذاعة البريطانية لأصف وقائع جلسات الجمعية العمومية للأمم المتحدة ،فى تلك الدورة التاريخية التى حضرها أغلب زعماء العالم .أ ذكر وصولى من لندن قبيل الغروب، وأذكر احساسى بالغربة وأنا أنظر الى لون الشفق . لون بين البنفسجى والأرجوانى والأحمر، كأنك نتظر الى رسم سوريالى . كأنه لا يأتى من جهة بعينها، فلم أستطع أن أميز أين الشرق وأين الغرب ، وهل ثمة شروق أم غروب . _____ تحيه للكاتب العالمى السودانى العظيم الطيب صالح
12-14-2007, 03:39 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
LENOX المطعم التاريخ اشهر مطعم فى العالم .. مطعم المشاهير فكرة الفلم ( جريمة فى الحى الزنجى ) خرجت من هنا.. فى ده المكان جلس اليكس هيلى تلك الجدران تحفظ كل الاسرار. هنا كانت تنهدات أحزان السنوات الأولى من عمر هارلم.. البطل مالكو ميكس اجتمع ودردش مع الاهالى هنا اجيال كتيره تحترم المكان.. هنا تم تسجيل كريم عبدالجبار .. هنا الاف الصور .. نتابع
12-14-2007, 07:42 PM
Mohamed Omer
Mohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2380
Even late at night, there is always someone around
Grand Central Terminal is a terminal rail station at 15 Vanderbilt Avenue (42nd Street and Park Avenue) in Midtown Manhattan in New York City.The largest train station in the world by number of platforms: 44, with 67 tracks along them.They are on two levels, both below ground, with 41 tracks on the upper level and 26 on the lower
الشغلانه هنا ما طلاق ساكت . الناس لا تسير الا على الأرصفة ، الشوارع فقط للسيارات ،ما عدا نقاط التقاطع وعبور المشاة. وأنت ترى زحمة الناس على الرصيفين . وزحمة السيارات فى الشارع ، يخيل اليك أنهما شاطئان بينهما نهر يموج بسيل عارم لا ينقطع من السيارات التى لا يعترضها شىء الا اشارة المرور الحمراء . نتابع
12-15-2007, 03:39 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
ال34 مع البرودوى : هذا هو محل ( ميسز ) الشهير أضخم وأفخم المحال التجارية وأغلاها فى مدينة المال. ( تجد ثمن البنطلون 600 دولار ) جاكت 3800 دولار __ يتكون المحال من عشر طبقات ، كل طبقة منها مدينة تجارية كبيرة ، الامريكان يحبون الفخامة فى كل شىء .. نتابع
12-15-2007, 04:34 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
محلات ( ميسز ) فى امريكا كثيرة لكن ( ميسز ) فى منهاتن فى ال 34 هو الاكبر وهو الاهم فى العالم . ____ عشان الوول الى طلبك فى هذه المدينة التارية خصصو كل طبقة منها بنوعية من المعروصات : فهذه طبقة لملابس النساء ومنسوجاتها وادوات التجميل المختلفة ، فوقها طبقة لملابس الرجال . هلا هلا اسواقنا فى السودان كلها سوق امدفسو ( الحبال مع العراريق مع الشطة مع الملح تدخل تعطس تمرق تعطس وكمان تتنشل وتكون جعان ومكمل التمباك وصابر . وحكومتنا 50 سنه فى صراع مابين الامة والاتحادى والصادق والميرغنى والبشير وسلفاكير .. ( ناس بتعمل للشعوب وناس بتكبس فى الجيوب ناس تحنن وناس تجنن وناس تبلع فى الحبوب ناس صريف والتا نيه طوب __
12-16-2007, 04:07 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
يا للفخامة فى المحل نقطة ( بوليس ) خاصة ، وفيه مطعم كبير ، وكافتيريا للوجبات السريعة ، وبعض المشروبات. وقد يكون شيئا غريبا أن تبلغ ضخامة المحل الى حيث تكون فيه ، نقطة بوليس خاصة به .. تخيل كم يكون دخل محل ميسز فى شارع ال 34 كم ؟ .. لابد أن تستعين بصديق .. ____ استاذ محمد / نحتاج صور لمحل ميسز ال فى ال 34 تحياتى ..
12-16-2007, 04:36 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
( ميسز ) محل بالغ السعة وبين المعروضات ( الهبطرش ) يقضى الناس الساعات والساعات . هنا عالم النساء الأنيقات .. ملابس غاليه معروضة فى صفوف طويلة ومتوازية هذا قسم المعاطف وهذا قسم الجن الاحمر .. ها .. تخرج من سوق ليبيا مكتح وشك ينعل خاشك وحكايتك حكايه . يا سلام على النظام ..
12-16-2007, 03:52 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
شىء بجنن. فتيات المطاعم فى مطالع العشرينات يتفجرن نضارة وحيوية ، ويلبسن زيا موحد يرتفع الى ما فوق الركبة فيخيل اليك أنهن مصبوبات فى قالب واحد وهن يقبلن أو يهرعن عليك فى لطف عجيب . وبين الحين والحين تقترب واحدة لتسأل . هل كان الطعام جيدا ؟ ( صاحبى الجديد لنج من السودان قال لها بالعربى . نعم طاعم طاعم بلا ملح ) ولمان البنت ضحكت صاحبنا قال ( اقوم اكمل قروشى دى فى المطعم ده التهقلك هقله ..
12-16-2007, 04:31 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
( نسيت أوصف ألوان الطعام ( المدنكل ) يازول ... شريحة من لحم البقر الأحمر فى جانب الصحن هريسة من البطاطس المزخرف بألوان من البقول من الفول والحمص والخضروات ، وأطباق من المشهيات . ولقيمات من الخبز وأكواز الكوكا كولا ، ( طلبين ) كلفن خمسين دولار .. وخمسه دولار خارج الحساب . تضعها و( تنكحش )
12-16-2007, 10:53 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
قبل الخروج من المطعم الفاخر تقدمت الينا بنت عربية فى حوالى الثلاثين من العمر . عرفتنا عن نفسها ... محامية . فى شؤون الهجرة الاقامات الدائمة وتاشيرات العمل الوصية وحصر الارث ____ علمنا أن صاحب المطعم هو ابيها _ ونتابع
12-17-2007, 01:37 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
The Museum of Modern Art (MoMA) is a preeminent art museum located in Midtown Manhattan in New York City, USA, on 53rd Street, between Fifth and Sixth Avenues. It has been singularly important in developing and collecting modernist art, and is often identified as the most influential museum of modern art in the world.[1] The museum's collection offers an unparalleled overview of modern and contemporary art, including works of architecture and design, drawings, painting, sculpture, photography, prints, illustrated books, film, and electronic media
MoMA's library and archives hold over 300,000 books, artist books, and periodicals, as well as individual files on more than 70,000 artists. The archives contain primary source material related to the history of modern and contemporary art
MoMA is complementary to and sometimes considered a sister museum to the nearby Metropolitan Museum of Art,although the latter is a general art museum, where modern art is only one area of specialization
What Is Painting? At THE MUSEUM OF MODERN ART Part I
James Kalm responds to a gracious invitation from MoMA to attend the press preview of this timely exhibition. Like the coming of summer, or the swallows returning to Capistrano, the cycles in the art world have returned to focus on the practice of painting. Organized by Anne Umland, this show spotlights 50 works of art that are painting, or relate to, the question, "What is Painting?" and displays works from the museum's permanent collection. Ann Temkin, curator in the Department of Painting and Sculpture leads viewers through a brief walk-through and delivers an insightful explanation of the works. Artists represented include Philip Guston, Philip Pearlstein, Lee Lozano, A.R. Penck, George Baselitz, John Baldessari, Lynda Benglis, Lee Bontecou, Marcel Broodthaers, Chuck Close, John Currin, Anselm Kiefer, Sigmar Polke, Gerhard Richter, et al
What Is Painting? At THE MUSEUM OF MODERN ART Part II
James Kalm responds to a gracious invitation from MoMA to attend the press preview of this timely exhibition. Like the coming of summer, or the swallows returning to Capistrano, the cycles in the art world have returned to focus on the practice of painting. Organized by Anne Umland, this show spotlights 50 works of art that are painting, or relate to, the question, "What is Painting?" and displays works from the museum's permanent collection. Ann Temkin, curator in the Department of Painting and Sculpture leads viewers through a brief walk-through and delivers an insightful explanation of the works. Artists represented include Francis Bacon, Robert Colescott, Gene Davis,Carroll Dunham, Wade Guyton, Al Held, Shirazeh Houshiary, Martin Kippenberger, Sherrie Levine, Andy Warhol, Agnes Martin, Elizabeth Murray et al
12-17-2007, 01:59 AM
Mohamed Omer
Mohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2380
St. Patrick's Cathedral is the largest decorated Neo-Gothic-style Catholic cathedral in North America. It is the seat of the archbishop of the Roman Catholic Archdiocese of New York, and a parish church, located at 50th Street and Fifth Avenue in Manhattan, just across the street from Rockefeller Center
قطارات نيويورك هى الاسهل فى العالم والاوسع والاسرع . وأنت فيها لا تضل الطريق . كل المحطات مسماة بأسماء . وبأرقام تعينها وتحددها ما عليك الا أن تخرج الخريطة وتحدد المكان الذى تريد.
12-17-2007, 05:42 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
هذه هى نيويورك ؟! نيويورك المدينة ) هى واجهة أمريكا ، وصورتها العامة بكل ما فيها من متناقضات ومفارقات فهى مدينة الغنى الفاحش والفقر المدقع والجمال والتعايش والتحفظ وهى نيويورك ..
12-18-2007, 05:51 AM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20473
ادوارد سعيد واحد من المعالم الثقافية لنيويورك. أدناه رثاء محمود درويش له في نص شعري بعنوان : طباق نيويورك، نوفمبر، الشارع الخامس الشمس صحن من المعدن المتطاير فوضى لغات زحام على مهرجان القيامة هاوية كهربائية بعلو السماء قصائد ويتمان تمثال حرية لا مبال بزوّاره جامعات مسارح قداس جاز متاحف للغد لا وقتَ في الوقت قلت لنفسي الغريبة: هل هذه بابل، أم سدوم؟ هناك التقيت بإدوارد قبل ثلاثين عاما وكان الزمان أقلَّ جموحا من الآن قال كلانا: إذا كان ماضيك تجربة فاجعل الغد معنىً ورؤيا لنذهب إلى غدنا واثقين بصدق الخيال ومعجزة العشب لا أتذكر أنّا ذهبنا إلى السينما في المساء ولكنْ سمعت هنودا قدامى ينادونني لا تثق بالحصان ولا بالحداثة لا ضحية تسأل جلادها: هل أنا أنتَ لو كان سيفي أكبرَ من وردتي هل تسأل إن كنت أفعل مثلك سؤال كهذا يثير فضول الروائي في مكتب من زجاج يطل على زنبق في الحديقة حيث تكون يد الفرضية بيضاء مثل ضمير الروائي حين يصفّي الحساب مع نزعة البشرية لا غدَ في الأمس فلتتقدمْ إذا قد يكون التقدم جسر الرجوع إلى البربرية
نيويورك إدوارد يصحو على جرس الفجر يعزف لحنا لموتسارت يركض في ملعب التنس الجامعي يفكر في رحلة الفكر عبر الحدود وفوق الحواجز يقرأ نيويورك تايمز يكتب تعليقه المتوتر يلعن مستشرقا يرسل الجنرال إلى نقطة الضعف في قلب شرقية يستحمّ ويختار بذلته بأناقة ديك ويشرب قهوته بالحليب ويصرخ في الفجر: لا تتلكأ على الريح يمشي وفي الريح يعرف من هو لا سقف للريح لا بيت للريح والريح بوصلة لشمال الغريب يقول: أنا من هناك أنا من هنا ولست هناك ولست هنا ليَ اسمان يلتقيان ويفترقان ولي لغتان نسيت بأيهما كنت أحلم لي لغة إنجليزية للكتابة طيّعة المفردات ولي لغة من حوار السماء مع القدس فضية النبر لكنها لا تطيع مخيلتي والهوية قلت قال دفاع عن الذات إن الهوية بنت الولادة لكنها في النهاية إبداع صاحبها لا وراثة ماض أنا المتعدد في داخلي خارجي المتجدد لكنني أنتمي لسؤال الضحية لو لم أكن من هناك لدربت قلبي على أن يربي غزال الكناية فاحمل بلادك أنّى ذهبت وكن نرجسيَ السلوك لكي يعرفوك إذا لزم الأمر منفى هو العالم الخارجي ومنفى هو العالم الباطني فمن أنت بينهما؟ لا أعرّف نفسي لئلا أضيّعها وأنا ما أنا وأنا آخري في ثنائية تتناغم بين الكلام وبين الإشارة ولو كنت أكتب شعرا لقلت: أنا اثنان في واحد كجناحيْ سنونوة إن تأخر فصل الربيع اكتفيت بنقل الإشارة يحب بلادا ويرحل عنها هل المستحيل بعيد؟ يحب الرحيل إلى أي شيء ففي السفر الحر بين الثقافات قد يجد الباحثون عن الجوهر البشري مقاعد جاهزة للجميع هنا هامش يتقدّم أو مركز يتراجع لا الشرق شرق تماماً ولا الغرب غرب تماماً فإن الهوية مفتوحة للتعدد لا صَدَفا أو خنادق كان المجاز ينام على ضفة النهر لولا التلوث لاحتضن الضفة الثانية هل كتبت الرواية؟ حاولت حاولت أن أستعيد بها صورتي في مرايا النساء البعيدات لكنّهن توغلن في ليلهن الحصين وقلنَ: لنا عالم مستقل عن النص لن يكتب الرجل المرأة اللغز والحلم لن تكتب المرأة الرجل الرمز والنجم لا حب يشبه حباً ولا ليل يشبه ليلاً فدعنا نعدد صفات الرجال ونضحك وماذا فعلت؟ ضحكت على عبثي ورميتُ الرواية في سلة المهملات المفكر يكبح سرد الروائي والفيلسوف يشرّح ورد المغني يحب بلاداً ويرحل عنها أنا ما أقول وما سأكون سأصنع نفسي بنفسي وأختار منفاي موسوعة لفضاء الهوية منفاي خلفية المشهد الملحمي أدافع عن حاجة الشعراء إلى الغد والذكريات معاً وأدافع عن شجر ترتديه الطيورُ بلاداً ومنفى وعن قمر لم يزل صالحاً لقصيدة حب أدافع عن فكرة كسرتها هشاشة أصحابها وأدافع عن بلد خطفته الأساطير هل تستطيع الرجوع إلى أي شيْ؟ أمامي يجرّ ورائي ويسرع لا وقت في ساعتي لأخط سطوراً على الرمل لكنني أستطيع زيارة أمس كما يفعل الغرباء إذا استمعوا في المساء الحزين إلى الشاعر الرعوي: فتاة على النبع تملأ جرتها بدموع السحاب وتبكي وتضحك من نحلة لسعت قلبها في مهب الغياب هل الحب ما يوجع الماء أم مرض في الضباب ..إلى آخر الأغنية إذا قد يصيبك داء الحنين حنيني إلى الغد أبعد أعلى وأبعد حلمي يقود خطاي ورؤياي تجلس حلمي على ركبتيّ كقط أليف هو الواقعي الخيالي وابن الإرادة في وسعنا أن نعدّل حتمية الهاوية والحنينُ إلى أمس عاطفة لا تخص المفكرَ إلا ليفهم شوق الغريب إلى أدوات الغياب وأما أنا فحنيني صراع على حاضر يمسك الغد من خصيتيه ألم تتسلل إلى الأمس حين ذهبت إلى البيت بيتك في القدس في حارة الطالبية؟ هيأت نفسي لأن أتمدد في تخت أمي كما يفعل الطفل حين يخاف أباه وحاولت أن أستعيد ولادة نفسي وحاولت أن أتحسس جلد الغياب ورائحة الصيف من ياسمين الحديقة لكنّ ضبع الحقيقة فرّقني عن حنين تلفت كاللص حولي أخفت؟ وماذا أخذت؟ لا أستطيع لقاء الخسارة وجها لوجه وقفت على الباب كالمتسوّل هل أطلب الإذن من غرباء ينامون فوق سريري أنا في زيارة نفسي لخمس دقائق هل أنحني باحترام لسكان حلمي الطفولي هل يسألون: من السائل الأجنبي الفضولي هل أستطيع الكلام عن السلم والحرب بين الضحايا وبين ضحايا الضحايا بلا كلمات إضافية وبلا جملة اعتراضية هل يقولون لي: لا مكان لحلمين في مخدع واحد لا أنا أو هو ولكنه قارئ يتساءل عما يقول لنا الشعر في زمن الكارثة دم ودم ودم في بلادك باسمي وباسمك في زهرة اللوز في قشرة الموز في لبن الطفل في اللون في الظل في حبة القمح في علبة الملح قناصة بارعون يصيبون أهدافهم بامتياز دما ودما ودما هذه الأرض أصغر من دم أبنائها الواقفين على عتبات القيامة مثل القرابين هل هذه الأرض حقا مباركة أم معمّدة بدم ودم ودم لا تجففه الصلوات ولا الرمل لا عدّ في صفحات الكتاب المقدس يكفي لكي يفرح الشهداء بحرية المشي فوق الغمام دم في النهار دم في الظلام دم في الكلام يقول: القصيدة قد تستضيف الخسارة خيطا من الضوء يلمع في قلب غيتارة أو مسيحا على فرس مثخن بالمجاز الجميل فليس الجمالي إلا حضور الحقيقي في الشكل. في عالم لا سماء له تصبح الأرض هاوية والقصيدة إحدى هِبات العزاء وإحدى صفات الرياح جنوبية أو شمالية لا تصف ما ترى الكاميرا من جروحك واصرخ لتسمع نفسك واصرخ لكي تعلم أن الحياة على هذه الأرض ممكنة فاخترع أملا للكلام ابتكر جهة أو سرابا يطيل الرجاء وغنّ فإن الجمالي حرية أقول: الحياة التي لا تعرّف إلا بضد هو الموت ليست حياة يقول: سنحيا ولو تركتنا الحياة إلى شأننا فلنكن سادة الكلمات التي سوف تجعل قراءها خالدين على حد تعبير صاحبك الفذ ريتسوس وقال: إذا متّ قبلكَ أوصيك بالمستحيل سألت: هل المستحيل بعيدٌ؟ فقال: على بعد جيل سألت: فإن متّ قبلك قال: أعزّي جبال الجليل وأكتب: ليس الجمالي إلا بلوغ الملائم والآن، لا تنس إن متّ قبلكَ أوصيك بالمستحيل عندما زرته في سدومَ الجديدة في عام ألفين واثنين كان يقاوم حرب سدوم على أهل بابل والسرطان معا كان كالبطل الملحمي الأخير يدافع عن حق طروادة في اقتسام الرواية نسر يودع قمته عاريا عاريا فالإقامة فوق الأولمب وفوق القممْ تثير السأم وداعا وداعا وداعا لشعر الألم
12-18-2007, 04:37 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
استاذ اسامه الخواض الف شكر وسلامات وكل عام وانت بالف خير والسنه القادمه انشاء الله الكتب الجديدة تخرج حاره .. اتمنا ذلك .. ___ نعم يا اسامه المفكر العربى الكبير ادورد سعيد . كان معلم ضخم فى نيويورك لم يكن وراء تمثال الحرية بل كان امام تمثال الحرية نعم كان من المعالم الثقافية الكبيرة فى نيويورك وجه بارق فى كل الملمات الثقافية. وفى الجامعات كان هو النجم الاوحد __ الف شكر استاذ اسامه تحياتى
12-18-2007, 06:15 PM
Mohamed Omer
Mohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2380
Paul Laurence Dunbar (June 27, 1872 – February 9, 1906) was a seminal American poet of the late 19th and early 20th centuries. Dunbar gained national recognition for his 1896 Lyrics of a Lowly Life, one poem in the collection being Ode to Ethiopia Dunbar was born in Dayton, Ohio to parents who had escaped from slavery.He wrote his first poem at age 6 and gave his first public recital at age 9
He wrote a dozen books of poetry, four books of short stories, five novels, and a play. His essays and poems were published widely in the leading journals of the day. His work appeared in Harper's Weekly, the Saturday Evening Post, the Denver Post, Current Literature and a number of other publications. During his life, considerable emphasis was laid on the fact that Dunbar was of pure black descent, with no white ancestors
Dunbar's work is known for its colorful language and use of dialect, and a conversational tone, with a brilliant rhetorical structure
Dunbar traveled to England in 1897 to recite his works on the London literary circuit. He met the brilliant young black composer Samuel Coleridge-Taylor who set some of his poems to music and who was influenced by Dunbar to use African and American Negro songs and tunes in future compositions
After his return, Dunbar took a job at the Library of Congress in Washington. In 1900, Dunbar was diagnosed with tuberculosis, and moved to Colorado with his wife on the advice of his doctors. Dunbar died at age thirty-three on February 9, 1906, and was interred in the Woodland Cemetery, Dayton, Ohio
This short biography traces the life of the poet, and analyzes his contributions to American literature. Paul Laurence Dunbar was born in 1872, the son of an escaped slave who fought in the Civil War. When he died only thirty-three years later, Dunbar had already fashioned from his rich heritage a wealth of poems, songs, plays and novels. A Vignette Films Production
A poem by Paul Dunbar written in dialect. I realize it sounds incomprehensible, so, heres the text as written
Flks ain't got no right to censuah othah folks about dey haabits; Him dat give de squir'ls de bushtails made de bobtails fu de rabbits. Him dat built de gread big mountains hollered out de little valleys, Him dat made de streets an driveways wasn't shamed to make de alleys. We is all constructed diffent, d'ain't no two of us de same; We cain't he'p ouah likes an dislikes, ef we'se bad we ain't to blame. Ef we'se good, we needn't show off, case you bet it ain't ouah doin' We gits into suttain channels dat we jes' cain't he'p pu'suin'. But we all fits into places dat no othah ones could fill, An' we does the things we has to, big er little, good er ill. John cain't tek de place o' Henry, Su an' Sally ain't alike; Bass ain't nuthin' like a suckah, chub ain't nuthin' like a pike. When you come to think about it, how it's all planned out it's splendid. Nuthin's done er evah happens, 'dout hit's somefin' dat's intended; Don't keer whut you does, you has to, an' hit sholy beats de dickens, - Viney, go put on de kittle, I got one o' mastah's chickens
Statue of García Lorca in Madrid's Plaza de Santa Ana
في نيويورك يبقى وول ستريت رمزاً مرعباً لانهيار الانسانية وقيمها الكبرى, وكل شيء فيه رخيص وتافه وخاو, كل شيء فيه يشترى ويباع, حتى عرق البؤساء وصحتهم, كما انه مسرح قبيح للرقص, فيه يرقص القناع الأسود بين أعمدة دم وارقام, بين اعاصير الذهب وأنين العاطلين من العمل في الظلمات (قصيدة رقصة الموت).
في المدينة المحتضرة, يشعر فيديريكو غارثيا لوركا, ابن الروحانية الغرناطية, بالقلق الروحي العميق, بالتشتت والضياع, فيصرخ بأعلى صوته مشهراً بهذه الحضارة المادية الصرفة, المجردة من الانسانية, التي حولت ابناءها إلى حشود بلا رؤوس, يستيقظون في فجر أسود, يعرفون انه لا يحمل اليهم اي أمل, ويتجهون بالتالي إلى الشوارع الميتة, او إلى المترو, ليصلوا إلى مكاتب الزجاج والاسمنت الباردة, ليغرقوا انسانيتهم في وحل الارقام والقوانين.
قهر. رفض. قلق. وحدة. غربة. ضآلة. تشوش فكر. ضياع. مرارة. غضب: هذا ما يشعر به فيديريكو غارثيا لوركا في مواجهة المدينة العدائية, مركز الثقل في سحق العالم الذي تتهدده حضارة الآلة الشيطانية, التي يشهر بزيفها وشراستها, في واحد من أروع دواوينه - قبل ان تسترجعه من جحيمه الروحانية الغرناطية, لينظم ديوان التماريت - "شاعر في نيويورك, ويسألها أين جذورها؟ أين روحها؟ في الآلة؟ في الاحصاءات (قصيدة مكتب واتهام).
احتضار. احتضار. حلم. تخمر. حلم.
هذا هو العالم يا صديقي, احتضار. احتضار.
آي عالم! هارلم! هارلم!
ليس هناك قلق يشبه عينيك المضطهدتين
ودمك الذي يرتعش في كسوف غامض...
عندما يصور غارثيا لوركا القلق في اعماق الزنوج - العينان في شعر لوركا هما مرآة الاعماق - الوجودي في نيويورك الاسمنت.
عزيزي الأديب عثمان إليك أطيب تحياتي وإلى الأسرة دلفت إلى داخل البوست (للمرة الثالثة تقريبا) لأوجه إليك تحية سريعة ثم أعد بالعودة مرة اخرى ولكن البوست الرائع هذا حبسني، نيويورك!! نيويورك تجسد تناقضات الإنسان في أرفع مستوياته وأحطها. هذا الإنسان ذو التركيبة العجيبة، نصف ملاك ونصف شيطان، أعلاه ملاك وأسفله شيطان، ولذلك ينطبق عليها كل وصف ، وفي أقصى صور المبالغة. الإنسان المتنازع بين الروح والجسد، بين الشهوة البهيمية والعقل والهمة العلية
هي التفاحة الكبيرة والجوهرة الجذابة، بلد الثراء الفاحش،والفقر المدقع ، التفاوت االلامعقول في الدخل، والإحسان الأسطوري، النظافة والأناقة النموذجية والوساخة والعفن.. عاصمة الفن والعلم والمال والجمال، وعاصمة القبح والعهر والإبتذال
مجسدة محاسن المدينة الكبرى (المتروبول) ومساوئها لو أننا أمعنا النظر في الخرطوم أو القاهرة مثلا، في إطار بلديهما، لوجدناهما نموذجين مصغرين ومشوهين لنيويورك
كان قد وقع في يدي نص رائع للكاتب والأديب منير العكش، عن مدينة واشنطن بعنوان "تلمود العم سام".. شبيه بقصائد أدونيس وسعدي يوسف والبياتي عن نيويورك ، وكنت أفكر في نشر ذلك النص الطويل، ولكني حسبت أن نشره ربما يحتاج إلى إذن من الناشر، وأكسلتني كذلك فكرة إعادة طباعته لنشره وفي تاريخ نيويورك مفارقات مضحكة ومبكية،
حكاية نشأة مانهاتن ثم شرائها من الثري الهولندي، وقصة وول ستريت وإبادة السكان الأصليين، وقصة السنترال بارك التي كانت مستوطنة للسود، ثم أصبحت مقبرة لهم، وقصص أخرى كثيرة تحكي عن مآسي الإنسان الكبرى وإنجازاته الخارقة آمل أن أجد فرصة للعودة إليها مع خالص تحياتي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة