البشير القشير كان يضرب أمه التي ولدته من بطنها؛ فهل يتورع عن ضرب حرائر السودان ؟

Quote: تساءل كثيرون من أين أتى هؤلاء واتضح أنهم أتوا من بيننا، وتساءلوا: ألم يرضعوا من لبن الأمهات والخالات؟ وأنا أقول: اسألوا السيدة هدية والدة السيد عمر البشير التي جيئ بها في لقاء تبشيري أيام الحملة الانتخابية، وقالت إن ابنها المرشح كان يضربها أحيانا، ولها روايات عديدة في هذا الصدد ترويها بروح فكاهية.

Quote: الوالده هديه .. أم مثاليه لم تنجب أبنا مثاليا ! بالأمس تم تكريم والدة عمر البشير السيده (هديه) بمناسبة عيد الأم على قناة النيل الأزرق بأعتبارها أما مثاليه، ولا أعتراض لنا فى ذلك فهى كما واضح امراة سودانيه بسيطه طيبه تتحدث بعفويه مثل عدد كبير من الأمهات السودانيات، لكن هل عمر البشير ابنا مثاليا ؟ فهذا ما يهمنا لأنها لو كانت ام عاديه مثل باقى الأمهات لباركنا لها وهنأنها على هذا التكريم وأنتهى الأمر على ذلك، لكن ابنها الضابط (عمر) رغما عن انوفنا انقلب على نظام ديمقراطى قائم مهما كانت سلبياته حافظ على وحدة البلاد وتماسكها وعدم تمزقها فى ظروف سيئه للغايه لم يكتشف فيها بترول ولم يجد النظام وقتها دعما من التنظيم الأسلامى العالمى أو من الدول العاشقه للديمقراطيه، ولم يحظى ذلك النظام بدعم يشبه المخطط التأمرى من الأعلام العربى الذى ظل يساند نظام الأنقاذ رغم كل ما فعله بالشعب السودانى الطيب مثل والدة البشير، بالرغم من ان ذلك الشعب كان له دور كبير فى بناء وتقدم كثير من تلك الدول. وهل تعلم هذه الأم السودانيه الطيبه بأن ابنها كان سببا فى حرب جهاديه قذره راح ضحية لها 2 مليون و500 الف سودانى من اهل الجنوب لهم امهات طيبات مثلها؟ وهل تعلم انه كان سبب فى حرب جهويه عنصريه مؤسفه فقدنا بسببها 350 الف سودانى من أهل دارفور، وكذلك لهم امهات وزوجات طيبات مثلها؟ وكيف كان شعورها يا ترى حينما سمعت ان مجدى وجرجس تم اعدامها بسبب عمله ورقيه ( نقود) مملوكه لهما وألان فى السودان العشرات ينتمون للنظام ورجال اعمال يملكون مبالغ أكثر مما كان يمتلك الشهيدين؟ وهل تعلم هذه الأم الطيبه المثاليه أن ابنها كان السبب فى اعدام 28 رجلا من انبل فرسان السودان تم القضاء على حياتهم فى نهار شهر رمضان وقبيل العيد؟ وأنه كذلك لهم امهات طيبات مثلها مثلما لهم زوجات وشقيقات وبنات، وهل تعلم انه فى جارتنا القريبه مصرلا يسمح باعدام عتاة المجرمين الذين سفكوا الدماء وأزهقوا الأرواح خلال شهر رمضان ولذلك يمنح (الشناق) الذى يعرف فى مصر بأسم (عشماوى) اجازة طيلة شهر رمضان؟ وهل تعلم ان المواطن السودانى الطيب مثلها اصبح يعامل اسوا معامله فى جميع سفارات الدنيا وفى المطارات المختلفه ويفتش تفتيشا مهينا ومذلا لأنه اصبح يعد ارهابيا بسبب ما اقترفته الأنقاذ من قبح وسوء انعكس أثره علي المواطنين، بينما نجد المسوؤلين ومنهم ابنها الضابط (البشير) يسافرون من بلد لبلد ويجدون كل احترام وتقدير ويفرش لهم الحرير الأحمر؟ وهل تعلم هذه ألأم السودانيه المثاليه، بأن الأبن غير المثالى لا زال متشبثا بالسلطه وكرسى الحكم رغم ان فوزه بتزوير أو دون تزوير سوف يؤدى الى انفصال الجنوب هذا الجزء العزيز من وطننا؟ وهل تعلم بأن السودان فى زمنه لأول مرة يتهم فيه قيادى بجرائم حرب وجرائم ضد الأنسانيه وما خفى اعظم؟ انها فعلا ام مثاليه لأنها لا تعلم كل هذا عن ابن غير مثالى ولو علمت لطلبت منه ان يتنحى ويترك البلد تتوحد وتنسى ما تسبب فيه من احقاد وضغائن وفساد

Quote: في الثلاثين من يونيو من العام 1989م كانت الحاجة (هدية) والدة العميد عمر حسن أحمد البشير في طريق عودتها من واجب عزاء بالجزيرة إلى الخرطوم.. وفي الحصاحيصا شعر الركاب بأن الحركة غير عادية.. وراح بعض المتابعين يتحدثون بأن أمراً جللاً قد حدث في البلد.. والتقطت أّذنها حديث أحدهم وهو يقول إن ضابطاً بالجيش اسمه (عمر حسن) هو قائد المجموعة التي استولت على السلطة.. فهتفت بعفوية: "عمر ولدي.. مالو عليا البلد دي جنازة بحر".. وتداول بعض المسؤولين آنذاك هذا المصطلح.. (جنازة بحر).. وجنازة البحر يعرفها ناس الشرطة فهي من الجثث التي يتعذر الاقتراب منها ويستحيل حملها أو رفعها من مكانها إلا لذوي خبرة ومقدرة فائقة لأنها (تتحلل) و(تتملّص) و(تتزلق) و(تتمزق) أشلاؤها عند لمس أي طرف منها.. فكم كان بليغاً ورائعاً وصف (الحاجة أم الرئيس) لهذا البلد في ذلك الحين.. ونستطيع أن نقول إن (ود الحاجة) لازال يراوح حول (جنازة البحر) ويفعل كل ما في قدرته واستطاعته مع معاونين فيهم المقتدر الحريص وفيهم المتفرج والمشجع وفيهم من لا (يجّدع ولا يجيب الحجار).. بعضهم اتوكل وغادر وبعضهم مات بحسرته وبعضهم أخد أجرته وتوكل على الله.. .. واليوم وبعد مرور أكثر من عشرين عاماً تجمع أهل البلد شماله وجنونه وشرقه وغربه من الحادبين على معالجة أمر (جنازة البحر) وأجمعوا على أن يباشر (البشير) أمر (البلد الجنازة) وأن عليه اختيار من يعاونه عن قريب من أبناء البلد من الذين يتأد له حرصهم وحبهم لهذا البلد فجأة (التشكيل الوزاري) الأخير (سبعاً وسبعين) وزيراًً من رجال ونساء وهنالك مستشارون لم يعلن عنهم بعد.. أليس هذا أن هنالك من هم وراء الحالة قبل تسليمها إلى العدد كافيا؟؟ بل أكثر على رفع الجنازة؟؟ وايتعداها لمعرفة وتشخيص وتشريح الحال والوصول إلى أسباب الوفاة قبل الغرق ولاشك أن هنالك من هم وراء الحالة قبل تسليمها إلى (عابدين درمة) ليقوم بإنزالها (بأحمد شرفي).. وماعلينا نحن الحادبين والحريصين معالجة الأمور بالتي هي أفضل وأحسن وبالرأي والرأي الآخر للأطمئنان على من أوكلنا لهم أمر المعالجة من وزراء جدد.. ولأن فيهم من كان وزيراً من قبل ومن تبوأ منصباً رفيعاً في خدمة هذا البلد.. ولأن فيه من عمل بجد وإخلاص وأحسن العمل وإن كان عليه بعض المآخذ.. فإننا نذكر سعادة (ود الحاجة الرئيس) بأن لا يأخذ من أخطأ فيه بخطيئة ولينظر إلى ماقدم من عمل حسن كخدمة هذا الوطن والمواطن.. وأن لا يسامح في خطأ يتضرر منه مواطن واحد.. فسيدنا موسى عليه السلام عندما عاد من لقاء ربه حاملاً الألواح ورأى تفريط أخيه هارون في بني إسرائيل ووجدهم يعبدون عجل السامورائي ألقى بالألواح حتى تحطمت وبها كلام الرب وجذب إليه أخيه من لحيته موبخاً غاضباً لله.. فلم يعاقبه الله على ذلك... وفي عهد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، تآمر خطأ (ابن ابي بلتعة) في بحر حسناته عندما كاد أن يصل خبر جيش فتح مكة لقريش، وعندما أعلم الله رسوله بالأمر غضب سيدنا عمر بن الخطاب ووصف (ابن ابي بلتعة) بالنفاق واستأذن الرسول صلى الله عليه وسلم في ضرب عنقه استرجعه رسولنا الكريم بحلمه وعلمه ونظرته العميقة بقوله "ومايدريك لعل الله اطلع على أهل بدر وقال لهم اعملوا ماشئتم فقد غفرت لكم". ادب الحوار والاستئلاف والخلاف شيء لازم ولابد منه ونحن في مثل هذه الحال مع قلة علمنا وضعف إيماننا وواقع لايحسه إلا من اصابعه على الجمر. محمد الياس السني السوداني

Quote: لا اٍله الا الله. كان بدق امو. بالله شوف المايل دا شئ لا يصدق.

(عدل بواسطة Marouf Sanad on 12-12-2010, 06:46 PM)

Quote: [ منطقة كوبر من أعرق واقد م مناطق مدينة الخرطوم بحري , وكانت تقع في محازة النيل الأزرق ( شرق كبري بري أي القوات المسلحة ) وكانت تعرف باسم ( كارا ) . وعند فيضان 1948 وبعد بناء سجن كوبر أنتقلت المنطقة شمالأً وهي منطقة سينما الوحدة حاليا ,أطلق عليها أسم كوبر ( القديمة ) ومابين 1960 - 1962 وتطور البلديات وتخطيط المدن وكبرت الأسر والعوائل إنتقلنا الي منطقة كوبر الجديدة ( شرق وغرب شارع الصناعات ) وحيي كوبر رقم شهرته فهو منطقة صغيرة , تسكنهه وأمتزجت فية معظم قبائل السودان ,نعيش فية أهل وأسرة وقبيلة واحدة ونعرف بعضنا جيداً أباً عن جد . Quote: البشير القشير كان يضرب أمه التي ولدته من بطنها؛ عذرا علي هذة النبذة التي قصدت منها الرد علي هذا الأفتراء والكذب والبهتان , عمر البشير عرفناه نحن أهل كوبر أخ كريم الأخلاق حسن السلوك من أسرة كريمة فاضلة وحتي اليوم لم ياتي من زاملة في المدرسة أو الجيش بهذا الأفتراء والكذب . فالنختلف فما فعلة ومسؤليتة فيما صار علية حال البلاد ولكن لا إفتراء وكذب عليه وأسرتة

Quote: موقف آخر يدل على جبن البشير ليلة الانقلاب حكته احدى اخواته في نفس اللقاء, حيث ذكرت ان البشير قد كان متوترا في تلك الليلة وقد طلب منها أن يلصق سريره بجانب سريرها

Quote: أذكر في حلقة تلفزيونية في بدايات سنين الانقاذ,أن السيدة والدة البشير قد حكت الكثير من المواقف المماثلة, منها انه في مرة من المرات حمل يد الفندك في وجهها وهددها بضربها بها- لست متأكدا هل قالت انه ضربها بالفعل أم لا- كما قلت فقد كان اللقاء في بواكير حكم الانقاذ وقد قام بتقديم اللقاء والذي ضم عائلة البشير, قام بتقديمه كل من الطيب مصطفى مدير التلفزيون آنذاك وعبد الباسط سبدرات وزير الثقافة والاعلام في تلك الفترة. موقف آخر يدل على جبن البشير ليلة الانقلاب حكته احدى اخواته في نفس اللقاء, حيث ذكرت ان البشير قد كان متوترا في تلك الليلة وقد طلب منها أن يلصق سريره بجانب سريرها ! ذلك الرعب الذي عبر عنه البشير لاحقا في احدى اللقاءت بقوله انه كان مثل "الحرامي الفي راسو ريشة"

Quote: يا اخي ليس هناك افتراء فالأمر كما كتبت رباح الصادق المهدي كان معلنا وفي لقاءات تلفزيونية انت لا تتهمني بالافتراء والكذب والبهتان وانما تتهم رباح الصادق المهدي وهي من نشرت الامر الذي جاء بالتلفزيون كما يؤكد الامر الاخ معروف سند بشهادات مقاربة من لقاءات اخرى للحاجة هدية في اول الانقاذ بعدين القشير كريم الاخلاق ؟؟ يا اخي من يدعو لاغتصاب الحرائر ومن يعدم زملائه غدرا بعد ان يعطيهم الامان ومن يقول انه لا يريد اسرى كيف يكون كريم الاخلاق حسن السلوك ؟؟ وقطعا اسرته لا تتحمل مسؤولية سوء اخلاقه طبعا فالنار تلدا الرماد .

Quote: Omer Mustafa يعني أمه كضابه ( مع إحترامنا لها)؟؟؟!!! دي برضوا مشكله... و الناس الحضروا اللقاء التلفزيوني برضوا كضابين تبقي مشكلة تانية... ولو التلفزيون برضوا تبقي مشكلة ثالثة... أين الحقيقة

Quote: عذرا علي هذة النبذة التي قصدت منها الرد علي هذا الأفتراء والكذب والبهتان , عمر البشير عرفناه نحن أهل كوبر أخ كريم الأخلاق حسن السلوك من أسرة كريمة فاضلة وحتي اليوم لم ياتي من زاملة في المدرسة أو الجيش بهذا الأفتراء والكذب . فالنختلف فما فعلة ومسؤليتة فيما صار علية حال البلاد ولكن لا إفتراء وكذب عليه وأسرتة .

Quote: لكن يمـّة المولى ما قسملك ابدا ولد ربما خلوا التبيعة عكس قانون الطبيعة ودفنوا في الارض الولد

Quote: كان الله فى عون السودان ....ان كانت هذه (الكائنات) ...هى النماذج المعول عليها فى الاصلاح والتغيير!!!! مستوى فى الانحطاط والافلاس ...لا تجد له نظيرا... فى باب الخصومات السياسية والفجور ...حتى على الصعيد الكونى... ماهى طبيعة الرسالة التى يحملها هولاء المناضلين والمناضلات ...وفيها الخلاص الابدى لعذابات السودان؟؟؟؟ كنت دوما فضوليا....فى تقفى اثار....كل مناضل يملأ الدنيا ضجيجا ونعيقا...والتعرف الى كنه...وماهية معارضته ولكن تصاب بالغثيان...اما احيل الى الصالح العام بسبب ما,اما صاحب منفعة او مصلحة شخصية...فقدها بسبب هذا النظام,اما مرتزق من عهود الحزبية او صاحب حظوة و مجد زائل ...او لص كان موالى لهذا النظام وتم اقصائه....وهلمجرا..اما عذابات الناس والانغماس فى همومها وتطلعاتها ..والالتزام الاخلاقى القاطع ..بالدفاع عنها فى تجرد ونكران....لا محل له من الاعراب ...اللهم الا ركوبها مطية....ومسوغ...لتحقيق الاهداف اعلاه...قرف

Quote: والله انا مندهش انو واحد ذى عبدالعاطى يكتب هذا البوست الفطير العوير ويضحك عليه البشير افتكر انو القلم البكتب باسم عبدالعاطى مهكور فقد عهدناه عميق الطرح فى معارضته النظام وقوي الحجة فى معظم الامور ولكنه هنا لم يحالفه الحظ فى هذا البوست العوير جدا هنا عدم احترام للقارئ وافلاس حقيقى عبد العاطى والله حقو تراجع نفسك حبة فهنا من يحترم كتاباتك

Quote: كان الله فى عون السودان ....ان كانت هذه (الكائنات) ...هى النماذج المعول عليها فى الاصلاح والتغيير!!!! مستوى فى الانحطاط والافلاس ...لا تجد له نظيرا... فى باب الخصومات السياسية والفجور ...حتى على الصعيد الكونى... ماهى طبيعة الرسالة التى يحملها هولاء المناضلين والمناضلات ...وفيها الخلاص الابدى لعذابات السودان؟؟؟؟ كنت دوما فضوليا....فى تقفى اثار....كل مناضل يملأ الدنيا ضجيجا ونعيقا...والتعرف الى كنه...وماهية معارضته ولكن تصاب بالغثيان...اما احيل الى الصالح العام بسبب ما,اما صاحب منفعة او مصلحة شخصية...فقدها بسبب هذا النظام,اما مرتزق من عهود الحزبية او صاحب حظوة و مجد زائل ...او لص كان موالى لهذا النظام وتم اقصائه....وهلمجرا..اما عذابات الناس والانغماس فى همومها وتطلعاتها ..والالتزام الاخلاقى القاطع ..بالدفاعق عنها فى تجرد ونكران....لا محل له من الاعراب ...اللهم الا ركوبها مطية....ومسوغ...لتحقيق الاهداف اعلاه...قرف

Quote: ماهى طبيعة الرسالة التى يحملها هولاء المناضلين والمناضلات ...وفيها الخلاص الابدى لعذابات السودان؟؟؟؟

Quote: وتم اقصائه....وهلمجرا..اما عذابات الناس والانغماس فى همومها وتطلعاتها ..والالتزام الاخلاقى القاطع ..بالدفاع عنها فى تجرد ونكران....لا محل له من الاعراب ...اللهم الا ركوبها مطية....ومسوغ...لتحقيق الاهداف اعلاه...قرف

Quote: ............ ......النقطة المفصلية عندي هي أن طلاب اللجوء نالوه بدعوي أنهم - تعذبوا أو تشردوا أو تم أضطهادهم ومصادرة حقهم في الرأي والتعبير والفكر والأعتقاد وأ ن حياتهم وإنسانيتهم مهددة في السوادن..... هذه حيثيات طلاب اللجوء ولكننا عمليا نجد أن بين هولاء قطاعا كبيرا هاجر لأسباب أقتصادية ومعيشية لأن الوضع أصبح طارد وهناك قطاع تعرض فعلالتعذيب وتشريد ومضائقات سياسية وأمنية ولكن وللغرابة تجد بعض الكيزان وإذنابهم قد نالوا أيضا بالاستعانة ببعض الاخري وإستغلالا لطيبة السودانين الذي ساعدوهم في صياغة ا لطلبات وتوفير المستندات والخدمات القانونية الخ ويأتي ذلك من مدخل خلوهم يأكلوا عيش!! وحينما يتحصل هولاء علي الاوراق يبدون بعض الايادي التي خدمتهم والاحزاب التي ساعدتهم ويسفرون عن وجوههم الحقيقية في التتطبيل للنظام وتأييده ويتجسس بعضهم علي المعارضة التي ساعدته! ....... طبعا لا غرابة أن تتبدل مواقف البعض ويؤيد ما كان يعارضه ويساند السلطة التي ضائقته أوالتي زعم أنها ضائقته !! تغيير المواقف طبيعة بشرية وأمر مفهوم ولكن هذا التغيير يتتطلب موقفا أخر فطالما وصل شخص ما لقناعة تامة بأن هذا النظام جيد وأن هناك تحولات جوهرية قد جرت بحيث أن النظام ماعاد شرسا ومخيفا ولم يعد التعذيب والتشريد يمارس ولم تعد الحريات تصادر وأن الاسباب التي قادت للجوء السياسي والتشرد قد أنتفت فيصبح والحال هذا من الضروري أن يتخلي الشخص عن وضعه وإقامته وجنسيته لأن حيثيات حصوله عليها قد إنتفت !! الاتساق والمبدئية تتطلب التخلي عن كافة مكتسبات اللجوء لمن يري أن مسببات اللجوء قد إنتفت وأن النظام لم يعد مبعثا للهروب واللجوء!! ...... .

Quote: لا اعتقد ان كلام رباح موفق ولا كلامك يا عادل ..فما ذكرته والدة البشير لا يخرج عن روح الفكاهة والدعابة وكانت تتحدث عن طفل الغفلة جعلت منه رئيس ..

Quote: اتخيل كيف الفيدو داك عمل فيك انت اخو البنات المابترضى فيهن قرصة النملة ولكن ما ارودته رباح ونوعية رباح ديل هم اس بلاء المرأة السودانية والتدليل به ما مناسب لم اسمع ما قالته ام الرئيس ولكن اكيد اخرج من سياقة ليوضع في هذا المكان لا يمكن ولا يتاتى للبشير لن يضرب امه ولم تشتكي امه للشعب ان ابنها يضربها.. حتى يسستخدم ما قالته امه بهذه الصورة على رباح ان تعتذر عن اخراج حديث عن السياق ونشره بهذه الصورة المجحفة وعليك انت يا اخي الا تستخدم ما كتبته رباح واخرجته من السياق لتدلل ان جلد النساء في السودان يهذه الوحشية يشجعه الرئيس لانه بلجد امه.. كلام ما لاافق ولا مناسب.. هذا البوست خصما عليك مع المودة

Quote: نحن معنيون بما يفعله (أو يقوله) البشير كشخص يجلس على رأس السلطة وكمسؤول أمام شعبه عن أي تجاوزات، وليس بما يفعله أو يقوله أي شخص آخر من أفراد أسرته، وبوجه أخص زوجته ووالدته وإخواته. لم أقرأ لرباح الصادق المهدي من قبل ولكن إذا كان هذا هو مستوى كتاباتها فيقيني أنها لم ترث شيئاً من حنكة والدها السياسية والدبلوماسية. عن نفسي، احتقرت نفسي في أحد الأيام عندما شاركت بالتعليق هنا في بوست عن تكريم أجرى للسيدة والدة عمر البشير رغم أنني لم اعلق بما يشين ولكنني تساءلت عن الوقت الذي اضعته على نفسي وعلى من قرأ تعليقي فيما لا يفيد في قضايانا العامة. الإنجرار وراء الأمور الشخصية والأقاويل التي لا يصدقها حتى طفل صغير لكسب أرضية جديدة أو لتشويه سمعة لن يفيد بالمرة في الصراع السياسي الدائر.

Quote: علي تاج الدين اللاجئ السياسي بهولند ا والهارب من السودان بدعوي الإضطهاد والتغول علي حقوقه الإنسانية وحريته الشخصية وبدعوي أنه متهم بالردة ويخشي علي حياته !! علي تاج الدين ينهي عن خلق ويأتي بمثله : طالعوا : Re: الى المدعو : علي تاج الدين علي... تحدّث معي عندما ت...نتك (اللجوء السياسي) الأخ على تاج الدين والهاجرين واللاجئين المناهضين لقرار ...ية: دعوة لحوار مفيد Quote: ............ ......النقطة المفصلية عندي هي أن طلاب اللجوء نالوه بدعوي أنهم - تعذبوا أو تشردوا أو تم أضطهادهم ومصادرة حقهم في الرأي والتعبير والفكر والأعتقاد وأ ن حياتهم وإنسانيتهم مهددة في السوادن..... هذه حيثيات طلاب اللجوء ولكننا عمليا نجد أن بين هولاء قطاعا كبيرا هاجر لأسباب أقتصادية ومعيشية لأن الوضع أصبح طارد وهناك قطاع تعرض فعلالتعذيب وتشريد ومضائقات سياسية وأمنية ولكن وللغرابة تجد بعض الكيزان وإذنابهم قد نالوا أيضا بالاستعانة ببعض الاخري وإستغلالا لطيبة السودانين الذي ساعدوهم في صياغة ا لطلبات وتوفير المستندات والخدمات القانونية الخ ويأتي ذلك من مدخل خلوهم يأكلوا عيش!! وحينما يتحصل هولاء علي الاوراق يبدون بعض الايادي التي خدمتهم والاحزاب التي ساعدتهم ويسفرون عن وجوههم الحقيقية في التتطبيل للنظام وتأييده ويتجسس بعضهم علي المعارضة التي ساعدته! ....... طبعا لا غرابة أن تتبدل مواقف البعض ويؤيد ما كان يعارضه ويساند السلطة التي ضائقته أوالتي زعم أنها ضائقته !! تغيير المواقف طبيعة بشرية وأمر مفهوم ولكن هذا التغيير يتتطلب موقفا أخر فطالما وصل شخص ما لقناعة تامة بأن هذا النظام جيد وأن هناك تحولات جوهرية قد جرت بحيث أن النظام ماعاد شرسا ومخيفا ولم يعد التعذيب والتشريد يمارس ولم تعد الحريات تصادر وأن الاسباب التي قادت للجوء السياسي والتشرد قد أنتفت فيصبح والحال هذا من الضروري أن يتخلي الشخص عن وضعه وإقامته وجنسيته لأن حيثيات حصوله عليها قد إنتفت !! الاتساق والمبدئية تتطلب التخلي عن كافة مكتسبات اللجوء لمن يري أن مسببات اللجوء قد إنتفت وأن النظام لم يعد مبعثا للهروب واللجوء!! ...... .

Quote: في الحق ان القصيدة اعلاه تعبر عنك تماما

Quote: ??? THEN WHY YOU GET OFFENDED