|
Re: حق لك حواء بلادي أن تصرخي في وجوهنا: (أدونا السيوف وهاكم رحاطتنا) (Re: ABU QUSAI)
|
يقيني أن أي سوط نزل على جسد هذا الفتاة قد نزل على ظهر كل رجال السودان الشرفاء ، ويقيني أيضا أن الكيزان بدأوا في تهيئتنا للآتي بعد الانفصال الذي عملوا له بكل جد واجتهاد حتى يقيموا دولتهم الطالبانية في الشمال، وهكذا بدأوا تهيئتنا للعودة للمربع الأول ، مربع السطوة والجبروت وبيوت الاشباح . هكذا نقهر نحن ويصل القهر إلى حد التعدي على حرمات نسائنا ولا نحرك ساكنا ... أدعم مسيرة أوقفوا العنف ولتكن هي الشرارة التي تضرم نار الانتفاضة ولو بعد حين ... دعونا نتفاكر حول الحلول الفردية التي لجأنا لها جميعا وبلا استثناء ولنتفاكر في حل جماعي ينقذ الوطن بكامل أرجائه ...
أبوقصي
|
|
|
|
|
|