يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 02:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-03-2010, 06:50 PM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين (Re: Asma Abdel Halim)



    هل يطغى صوت الناي على طبول دارفور

    نجم الدين محمد نصر الدين
    October 2006
    تعريجا فى طريق مغادرة الغرب الامريكى الاوسط الشاسع الممتد الاخضر كبساط فرشته الطبيعة السخية الولود حيث حقول الذرة الشامى اللامتناهية مد البصر ، والتى تقف اعوادها الان قيد النضج إستعدادا للحصاد الوشيك ، فى إستواء مدهش أفى تل تم غرس حبوبها ام فى سهل منبسط، فليس هذا مطلوب هنا ، لانه لا يوجد نظام رى يوجبه وتتكفل السماء والارض كلاهما بعون عزيز مقتدر بإطعام هذه الزروع وسقياها حتى اتيان أٌُكلها ، وكل من السماء يسقط اجليدا كان اوان الشتاء يكسو الارض ويتغلغل فى جوفها حيث تختزن الرطوبة ، ام مطرا راتب الهطول ، بجانب يد الانسان ومعرفته المبذولة فى تحسين بذورها وسائر ظروف زراعتها والتى تأتى الماكينة ولمرة واحدة للقيام بها ، الناظر الى هذا كمن يجيل البصر فى افراد جيش نظامى كامل الانضباط يرتدون ملابس خضراء يقفون فى طوابير لا يشذ او يتخلف منهم احد حتى صدفة ، فالمستوى عينه فى كل وحدة وصف .
    تجلب آلة ضخمة اقرب الى المصنع المتحرك لتجنى هذا الخير الوفير، ولكى تقوم وفى التو بفرز الحبوب من قناديل العطاء التى يتم جمعها ايضا هى الاخرى للعديد من الاستعمالات ، ومن ثم السيقان التى تنتج "الكورن سيرب" Corn Syrup الذى يشكل عمودا فقاريا لحزم من الصناعات ، وخصوصا المحاليل الطبية ومبيض القهوة والصناعات الدوائية الاخرى ، وما تبقى يصير أبا متاعا لانعاهم ، وهكذا تترافق مع هذا حقول فول الصويا المنبسطة فى تراتبية منتظمة والتى تجل اوجه الاستفادة منها على الحصرفى مساحات تحير من يسعى للحساب والعد المعروف ، اذ انها فوق ذلك وهكذا فانت فى حديقة عرضها المساحة التى تتحرك فيها او تلك التى يدركها بصرك كائنة ما كانت حدته.
    يطوى البص المسافة فى ساعات ست من هذه الرحابة والاخضرار حتى بلوغ مشارف مدينة شيكاغو، درة الغرب فى وسطه وهمزة الوصل بين شطرى امريكا شرقا وغربا، حيث المطار ان لم يكن الاضخم فهو من تلك الاكثر ضخامة على الاطلاق انه مطار اوهير بجانب المطار الاخر المعروف "بميد ووى Mid Way " فهما فى حركة دائمة دائبة منتظمة آناء الليل وأطراف النهار وبلا إنقطاع ، وتزدهر هنا مهنة قيادة التاكسيات لتقل القادمين والمسافرين من والى هذه المظان للتواجد ، كما يوجد بها واحد من اكبر مراكز عقد الاجتماعات فى العالم اذ انه فى حالة فوران وهيجان وانعقاد متصل ويسع لالاف المؤتمرين والذين يتجاوز بعضهم العشرة الى نصفها او يزيدعليه قليلا ، لهذا فان قيادة التاكسيات وعربات الاجرة والليموزين لهى فى حالة حراك متصل ، والبلدية تبيع ميدالية ترخيص التاكسى بخمسين الفا من الدولارات الامريكية .
    شيكاغو هى عاصمة المعمار فى العالم والمقر الرسمى لجمعية المعماريين الامريكيين وتمتاز بدقته وجودته، وتنفرد بأنها المدينة الوحيدة فى البسيطة وبهذه السعة التى لا تتشابه مبانيها المتجاورة ، وان إختلافها هو شرط التصريح ببنائها فالوحدة والجمال فى الاختلاف والتنوع كما يقولون وليس فى التشابه بل الانسجام والتناغم ، ويوجد بها مبنى "برج سيرز" الاكثر ارتفاعا فى امريكا الان خليفة الراحلين برجى التجارة طيبى الذكر، والذى كان يخشى عليه من المآل نفسه ، وهو يتكون من مائة فوقها عشرة طباقا هى جملة ارتفاعه ، يمكنك ببلوغ قمته رؤية ثلاث ولايات هى التى تحيط بألينوى علاوة على مثيلاته الاقل ارتفاعا قياسا به .
    أخبار الوطن وهمومه هى دوما ما يلاحقك فى صحوتك او حتى فى عز المنام كما قال الشاعر او ذاك الاخر، الذى استطرد اننا اصبحنا كالاسماك لا نستطيع بعض فكاك نموت اذا فارقنا مياهه هذا المكان "المسقط للرؤوس" والذى اضحى مسقطا الان لبعضها" بضم الميم".
    فى احدى متابعاتى للفضائية السودانية متلهفا لتسقط الاخبار اعلن المذيع الاستاذ عمر الجزلى ان هنالك إحتسابا من رئاسة الجمهورية فقلت فى سرى لا بد انه انتقال لمسؤول حكومى كبير، ولم يطل الانتظار لينعى لنا الزميل الاستاذ الصديق الصدوق وضاح المحيا ابيض الثنايا والنوايا ، الاستاذ عبد الهادى احمد، الشهير بعبود وزير الثقافة الاتحادى ونائب والى الولاية الشمالية ورفيقيه الذين قضوا فى حادث حركة وهم يغيثون اهلا يعينونهم على الحياة ويدفعون حياتهم لذلك ثمنا ، فتمدد الحزن واصاب القلب ثقل ظل ملازما لى بقية ذلك النهار وما طفق مصبحا ومقيلا ، فإذ بآخر يأتى فى اعقابه وبه الصدمة والذهول كله ، وهو ما اصاب من مصيبة الاستاذ محمد طه محمد أحمد ، زميلى فى مقعد الدرس وحجرته، بل مجموعته اول عهدنا بالطلب فى كلية القانون ، وان فرقتنا دروب السياسية إلا ان تقاطعات الصحافة جمعتنا ثانية ، وفوق كل هذا الطريقة التى تجنى عليه بها وكل المداد الذى سال قبل منع هذا التناول.
    اضطربت احوال الديار اضطرابا لم نكن نظن اننا فى يوم بالغيه وهكذا الكارثة والفجعية ، والاعتداء على الدستور وتمزيق وثيقته وتهديد اتفاق السلام الشامل وقرع طبول الحرب ، ونذر التدخل الدولى وحالة المراوحة والاستقطاب والرقابتين ورفع احداهما والتلويح بالعودة ، وصراخ العالم وتباكيه وحال الاهل وسائر الاهلين فى دارفور، والفيضان والسيول والعشوائيين ومنازل العشوائيين ، ومنسوب النيل والمطر الوفير وعد الخير، الذى يغدو طاويا الدمار لاهل سنار، ومراقبة الارتفاع والصعود فى محطة الديم عند الحدود الاثيوبية، وارتفاع سلعتى البترول والسكر وإنخفاض قيمة المواطن السودانى ، المتزامن مع ارتفاع السعر العالمى للنفط وزيادة كشوفه فى السودان ، ودخول حقول جديدة دائرة الانتاج وحبس وقبل ذلك ضرب ومحاكمة المتظاهرين سلميا وبلا هوادة ، والتلويح بالعود .
    سلة الاحزان هذه وحقيبتى هما ما صاحبانى الى واشنطون ليتم التشاجن حول كل هذا وغيره مجددا مع الاصدقاء المقيمين هنالك والذين يوفون انباء الوطن حقها فى المتابعة بأكثر مما يفعل المواطنون القاطنون الصامدون القابضون على جمره كما يقال ، الى ان اتصل بى الصديق عادل على صالح، ليخبرنى بأن الموسيقار عازف الناى السودانى المعروف حافظ عبد الرحمن بواشنطن الان اتى بدعوة كريمة من وكالة البحر الاحمر للسفر والسياحة ، والتى حقا مؤسسة كاملة وسفارة للسودان قبل ان تكون وكالة فهى دائمة الحضور فى الفعاليات والانشطة سائرها بقيادة صاحبيها المتميزين السادة كمال طيفور وفضلى اسماعيل واركان حربهما ، قامت الوكالة بإحضاره الى هنالك لكى يسمع الناس اصواتا عن السودان غير الدانات والدوشكات والمدافع والبنبان والجلالات ، ولكى يعيد لابناء شعبنا بعضا من الوطن فى هذه الاصقاع القصية.
    وهكذا كان اقيم حفل عام امه عدد من الحادبين مقدر فى غيبة منى، تم إردافه بندوة عن الموسيقى ، كل هذا بولاية فيرجينيا او منطقة واشنطون الكبرى كما يطلق عليها، ولم يفتنى الطيب والطيب كله "الثانية بتشديد الياء " إذ ابلغنى الصديق عادل بأن هنالك دعوة لنا لحضور عرض حفل موسيقى نهارى بمقر رئاسة البنك الدولى من استاذه الاقتصادى المرموق د ابراهيم البدوى فلم اتردد لثانية فى قبولها ، سيما واننى لم ار حافظا منذ عهد تقادم فذهبنا الى هنالك ، المكان الذى يحكم منه العالم كما كنا نهتف فى ثمانينات القرن الماضى ، تم تصويرنا وإعداد بطاقات زوار لنا على عجل لنلحق بالحفل، ولقد كان فى صالة وبهو كبير معد إعدادا جيدا لذلك ، فى نفس زمن فسحة الوجبة لجعل اولها موسيقى من افريقيا تأتى وتحديدا من السودان ، الذى لايجدون فى ملفاته هنا لديهم ما يفرح او يسر او يشجو او يبعث اى مفردة من مفردات التطريب، وهم العالمين بأخبار إقتصاده واسعار الزيادات فيها جيدا قبل غيرهم ، علاوة على اخبار دارفور ودونها وسواها، المهم بدأ الحفل انثالت الموسيقى وإنسابت الانغام شجية عالية التطريب لتؤكد عالميتها كلغة رغما عن كل شئ، ولقد صاحبه الاستاذ ماهر تاج السر فى العزف على الاورغ عدا الوصلات "السولو" التى تقدم ولقد كان ماهر ماهرا حقا اسما على مسمى فى ادائه ليتكامل الجهد كله ، وتكون النتيجة ما سمعنا وسمع الحضور جميعا الذين طافوا على اطياف الانغام السودانية من سائر اطرافه ولمسوا التنوع والتعدد الذى يشكل غنى لم يكونوا يظنون وجوده ابدا فيما ظهر من تفاعلهم وسائر تعبيراتهم وطلبات المزيد حتى انقضاء الزمن المحدد الذى مر كسحابة.
    هذه هى المرة الاولى التى يقام فيها فى هذا المبنى شئ كهذا هكذا، قال لى استاذنا د.سلمان محمد احمد كبير المستشارين والقانونى الضليع المعروف ولذا قد بذل هو جهدا مقدرا لجعله ممكنا بهذا قال لى السيد حافظ اذ قام وبنفسه بتوزيع ملصقات وكل مواد الدعاية والاعلان لهذا الحفل ، بإشرافه شخصيا وبنفسه بعض حين ولقد كان الحضور مميزا وباذخا وكبيرا غصت بهم القاعة وجلسنا جمعينا عقب نهاية العرض لتناول "الغداء "بإصرار ودعوة كريمة من الدكتورين سلمان وابراهيم البدوى وبقية رهطهما، فكان مجلسا سودانيا عامرا حتى انفضاض السامر، انبأنى الاستاذ حافظ والاخ كمال طيفور بأن هذا الفرح السودانى سوف ينتقل غدا الى نيويورك حيث يقدم فى مقر المنظمة الدولية او احد وكالاتها وفى عقر دار القرار 1706 ، واننى بهذا مدعو لكى اصطحب هذا الجمع الكريم وتحت اصرار السيد حافظ الذى لم احتج اليه كثيرا وافقت على ان نلتقى غدا صباحا وبمقر الوكالة عند التاسعة ليبدأ الانطلاق لنيويورك.
    وهكذا كان اذ سبقنا بالوصول الاخ كمال طيفور لكى يبدأ فى الاعداد والترتيب قبل وصولنا ، وهكذا تحرك ثلاثتنا، الموسيقيان الكبيران وشخصى متجهين صوب الشمال فى جو تظلله الغيوم وتداعب زخات المطر زجاج السيارة البيك اب حيث جمعنا ، سرعان ما تتحول هذه الى مطر غزير متصل متقطع اماكن واواقات التساقط فقلت : لهم ان هذا ما يعرف "بالضهرى الكجار انزل فى بيتك وإختا الجار " وفقا لما اعتدنا الذى يختلف عن الليلى الذى يعم الضهارى كما يقال فى الغناء الشعبى التمساح العشارى والليلى .... اسد الخشش الضرية الخ..واستمر المطر فى المغازلة العنيفة احيانا الهينة حينا حتى ارتفعت وتيرته وانتظمت وغدا غزيرا ومتصلا ، وبانقطاعات خفيفة مما ابطأ الحركة واورث زحمة وإرباكا ، خصوصا ان اليوم كان جمعة بداية عطلة نهاية الاسبوع والتى تجعل الكل يتدافعون بالمناكب لادراكها بأبدر ما هو ميسور لهم ,فابتدأ الزحف داخل شوارع نيويورك المزدحمة المكدسة فيها المركبات مع استمرار المطر فى الانهمار ، وهكذا مكثنا زهاء الساعتين ونصف الساعة لنقطع مسافة لا تتعدى الكيلومترات، واخيرا حططنا رحالنا فى مقر لليونسيف حيث سوف يقام العرض وحين الخروج من المصعد فوجئت بزوجة صديقنا د. اسامة عثمان محمد الحسن، احد ضباط الاتصال ببرامج الغذاء العالمي والعمانية الاصل سودانية الانتماء، الاستاذة اميمة عنقاوى. تنادينا دون ان اعلم انهما هنا الان ، فآخر عهدى بهما فى شبه القارة الهندية ولقد استولت الدهشة على اقطار نفسى لتخبرنى انهما ومنذ اجل بعاصمة العالم هذه ، ووجدتها وكالعهد بها تساعد حسبة فى تنظيم هذا الحفل مما اضاف بعدا آخر، والتقيت الرفيقين وجدى وسلوى التيجانى بعد اكثر من عقدين من الزمان اذ فصلته الانقاذ تعسفيا من الخارجية على ندرة امثاله فى الكفاءة ، ومن ثم د. اسامة الذى اعلم جيدا مدى إهتمامه بأى نشاط كهذا ، لتتعدد المفاجآت وتترى.
    ويبدأ الحفل فى حضور متواضع لكنه نوعى، كل ذلك بسبب توالى المطر، وينصب سرادق عرس آخر للسودان ويواصل الاستاذ ماهر المهارة ويبذل الاستاذ حافظ الفلوتات والفلتات لينفلت الطرب وتتسع مساحة الرقص والفرح، وتغطى كل انواع الموسيقى لكل العرقيات والمجموعات السودانية من حلفا لنمولى، ولقد رقص كل بما يليه من انغام وايقاع ، تخلل هذا تعريف بما سوف يتم تقديمه ولقد الممنا بالموافقات بين الفرنقابية فى دارفور والمردوم فى كردفان ووحدة اصول كل هذه الانغام ، حتى من شاركنا الحضور من جيراننا الاثيوبيين فلقد تم تقديم مقطوعات اثيوبية لترقص بعض افريقيا، ولقد كان حقا صوت ناي مرسل سعيا لجعله اوصل من اصوات طبول الحرب التى طال قرعها فى بلادنا فلوكالة البحر الاحمر للسفر والسياحة كل "الفضل" والامنيات الخالصات


    http://www.sacdo.com/web/forum/printer_friendly_posts.asp?TID=337

    (عدل بواسطة Kostawi on 12-03-2010, 07:01 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-03-10, 06:30 AM
  Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Asma Abdel Halim12-03-10, 07:10 AM
    Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين أسامة عبد الجليل12-03-10, 08:01 AM
      Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين معاوية عبيد الصائم12-03-10, 08:07 AM
        Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Zomrawi Alweli12-03-10, 09:41 AM
        Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-04-10, 07:44 PM
      Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-04-10, 00:26 AM
    Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-03-10, 10:05 AM
      Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Asma Abdel Halim12-03-10, 04:21 PM
        Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Kostawi12-03-10, 06:50 PM
          Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Kostawi12-03-10, 07:23 PM
            Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Adil A. Salih12-03-10, 09:26 PM
              Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Abdlaziz Eisa12-04-10, 06:06 AM
                Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين بدر الدين الأمير12-04-10, 07:26 PM
            Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-05-10, 05:40 PM
              Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين محمد عبدالرحمن12-06-10, 06:33 AM
                Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-06-10, 01:33 PM
                  Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Asma Abdel Halim12-06-10, 03:13 PM
                    Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-06-10, 07:51 PM
                      Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين محمد عبدالرحمن12-09-10, 05:02 AM
                        Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-09-10, 09:08 AM
                          Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين محمد عبدالرحمن12-11-10, 05:53 AM
                            Re: يا نجم ٌ.. يا نجم ٌ أوحد.. في ذكرى رحيل نجم الدين محمد نصر الدين Bushra Elfadil12-11-10, 12:28 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de