الاستاذ محمود محمد طه

Quote: كتب الاستاذ محمد الزبير ما هو مقتبس في الاعلي: الممنوع عندي فيما يتعلق بالممارسة الجنسية هو الاتي الاعتداء علي الاطفال من قبل الراشدين المكلفون قانونيا غواية من هم دون سن الثمانية عشر من اليافعين من قبل الناضجين ممن اعمارهم تزيد علي الثمانية عشر سنة و الاغتصاب و ما غير ذلك فيقع عندي موقع الحب و الرغبة و المتبادلة Quote: كلا سيدي فالجهاد هو الذي حرر البشرية وأتى بالدين الذي يتعلق به محمود ويركله ولو لا الجهاد لما وصل الدين لمحمود ، الجهاد افضل ام العدوان الاسرائيلي والغربي على المسلمين ليل نهار ، لماذ نرفض الجهاد ونقبل بحشر امريكا انفها في كل شئون العالم ، اليس ضرب امريكا للعراق نوع من الجهاد علينا ، لماذا يتسلح غيرنا ويضربنا بالقنابل المحرمة والاباتشي ونخنع له نحن ونقول ان الجهاد يتناقض مع الحريات الشخصية ، لماذا تتدخل امريكا وتغير نظم العالم ويفرض ساركوزي السفور في فرنسا اين الحرية الشخصية الجهاد شريعة مرفوضة لانها تجبر غير المسلمين باسلوب غير سلمي علي اعتناق الاسلام حتي يحافظوا علي حياتهم عندما هجمكت امريكا علي العراق لازالة نظام صدام حسين المجرم كان الامر امر حيازة اسلحة دمار شامل بشكل غير قانوني( علي حسب القانون الدولي) و كان الامر هو امر اعتداء العراق ( تحت حكم المجرم الدولي صدام حسين) علي دولة مستقلة هي الكويت و ليس اكثر ، ليس في الامر تحيزات دينية او عرقية ما قاله ساركوزي انا اتفق معه القانون النافذ هناك في فرنسا هو قانون عدم اظهار الهوية الدينية و اذا تضايق المسلمون العرب و الاسيويون و الافارقة من هذه القوانين عليهم العودة الي بلادهم حيث سيستمتعون بالانسجام الديني مع محيطهم الاجتماعي و ليتركوا فرنسا للفرنسيين. و اقول لكم بكل وضوح أن أمر الفلسطينيين و الاسرائليين سيقوم بمعالجته طرفا المشكلة و هما الاسرائيلون و الفلسطينيون و هذا الامر لا يعنيني من قريب او بعيد، تقوم اسرائيل في العادة بالرد علي هجمات مسلحة يقوم بها فلسطينيون فعلي الطرفين الجلوس الي طاولة مفاوضات لحسم امرهما تحت رعاية دولية الامر ليس بذلك القدر من التعقيد. و ارجو منكم مع الشكر الجزيل ان تحذفني من تلك ال (نحن) التي تجملني بها الصاقا مع مسلمي الصومال القراصنة و ارهابيي القاعدة و مسلمي السودان من اعوان النظام الحاكم المجرم و بقية السلفيين انا مواطن سوداني بسيط يحترم حق الاخرين في الحياة و يحترم الحريات اجمالا و ليس علاقة بأي اسلام دولي . و لكم شكري الجزيل استاذ محمد الزبير محمود طه جعفر