باوقة تسمح لي أرش دا أولاً وواحد من الناس القالهم ديل
-
يعني وافقت
بي طريقتك معاهم:
(1)
ود الصايم ما جد هو ضاربا طناش وما زولا تقول غشّاش زول في دربو دايماً ماش ما همّاه لا دقداق ولا دشداش بس مرات بعمل لي استدواش ومرات بس تقول حشّاش ومرات أتذكر أب روّاش مرات تلقاه هاشّ وباش ومرات يمرضك... ها هرّاش --
(2)
من أقوال عمر التاج: وكما ذكرنا فإن : السفيه شرعاً هو الذي لا يحسن التصرف في ماله ..
أيوة رشّو بي دي الحقايق رشّو رشّو هو بايق وغيرو بايق وعمرو ما يكون بالو رايق أيوة ارميه بالحقايق يمكن قلبه يصحى بالرقايق أو السلاح يرضيه دقايق أو يكون لي روحو طايق
دا الرشاش وجايي المطر كل شي ولا الخطر جاي عليك وإنت ما جايب خبر ياخي ما تاخد حذر القصص ماشة تجر وتجرجر معاها ناس كثر
ود الباوقة أسف لتأخير الرد الأنقاذ لم تجثم علي انفاس السودان إلا بسبب أفقار الناس إشغالهم بأنفسهم وأطفالهم العنف الشديد ضد المناوئين الذي يدل علي أن حواء السودانية لم تنجب هؤلاء الكذب علي الناس بحقيقة مراميهم واهدافهم أستعمال سلطان المال سياسة فرق تسد (سياسة اليهود) لإضعاف الأحزاب بإحتضان ومساعدة المنشقين عن أحزابهم الأصلية إضعاف النش السوداني بإضعاف المناهج سياسة التوسع في التعليم وتشتيت الجامعات والكليات في كل أنحاء السودان حتي أصبح تحت كل شدرة جتمعة حبتي يكون الخريج خاويا تعليميا وتثقيفيا وتربويا إفراغ الجامعات من مناهج تقوي الشخصية وتصقل الطالب حتي أصبحنا نختشي عند معاينات توظيف الخريجين الجدد من الجامعات السودانية تدجين النقابات وأبتداع سياسة نقابة المنشأة حتي أصبح بروفيسور رئيسا لأتحاد العمال تشريد الموظفين بأسم الصالح العامو وإدخال الخوف في قلوبهم بالتهديد بفقدان مصدر رزقهم تشريد التجار الذين يمارسون التجارة أبا عن جد وإحلال تجار لا ندري من أين أتو للتحكم في مفاصل الإقتصاد تمكين أهل الولاء من مناصب لا يستاهلونها وغير مؤهلين لها إفراغ الجيش من قيادات وضباط زوي ولاء للوطن حتي تمكن معتوة مثل خليل ابراهيم من غزو الخرطوم من بعد الاف الكيلومتر دون أن يجد دبابة في انتظاره تردعة (هل تدري لماذا) لأن الانقاذ لا تستطيع أن تطمئن ودبابة في الشارع خوفا علي نفسها حتي لو كان الثمن دخول متمردين عاصمة البلاد فأمنهم أهم من أمن الوطن أبتداع سياسة الجهاد ضد الجنوبيين مما فرق شمل الوطن وإنقسامة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة