اهذا هو المنافق (علي مهدي)نصير دكتاتور الخرطوم؟؟!!واتحتلفون به يا شرفاء امريكا؟؟!!

Quote: الأخت تراجى شيخة مناضلى البورد سلامات عليك الله أشرحى لينا شوية لماذا ازدواجية المعايير والكيل بمكياين التى ابتلى بها مناضلى آخر الزمان قولى لى كيف؟ أقول اهه عندك واحد Quote: نحن اطفال السودان يا على مهدى ويا هانا موافقين البشير يذهب الى الجحيم مش بس لاهاى!! تعرف ليه؟؟ لانو بحمى المنافقين الزيكم ديل!! البمشو وسط الناس بوجهان وجه مع المجرم عمر البشير قاتل شعبه و وجه باسم القوميه و الوطنيه كما كنت تقول ليلة المسرحيه!! يا داب عرفنا حقيقتك! أخونا الحبيب الصادق بالأمس كان باسماً ضاحكاً مع الأخ الفنان المبدع على مهدى وبقدرة قادر وفى أقل من اسبوع ولمجرد انو تراجى كتبت تحول على مهدى الى منافق وذو وجهين بالله عليك يا صديقى كيف تحتفى به فى الأمس وتأتى اليوم وتصفه بمثل هذه الاوصاف والتى لا تليق بانسان فنان عمره على خشبة المسرح يزيد عن عمرك وعمرى على وجه هذه البسيطة وبعدين يالحبيب عندى ليك سؤال تانى ياخى مش انت من أعضاء مكتب حزب الأمة بأمريكا وتتقلد منصب فى الحزب أحسبه ذو أهمية طيب ياخى لا أظنك تنفى عن نفسك انتمائك لحزب الأمة ورئيس حزب الأمة سيدى الصادق المهدى يقاسم الأخ على مهدى فى الأسم الأخير ولا أدرى هل تسمية والد على مهدى أتت تيمناً بالبطل والملهم السودانى المهدى الكبير طيب الله ثراه أم لا ولا يشترك الأخ على مهدى مع الحبيب سيدى الصادق فى الاسم فقط وأنما يتشاركان الرأى فى عدم ذهاب الرئيس المشير البشير لمحكمة لاهاى وأظنك قد سمعت قول الحبيب الصادق المهدى بأن البشير جلدنا ونحن ما بنجر جلدنا فى الشوك وحسب علمى لم أقرأ لك تعليق على قول الحبيب أعلاه ولا أظنك تجرؤ على وصف الحبيب بالمنافق وعليه لا يجوز أن تصف الفنان على مهدى بالمنافق لكون انه يرى أو يعتقد بعدم محاكمة البشير فى لاهاى كما يرى أيضاً الحبيب وهناك الكثيرون من الساسة السودانيين ومن المعارضة يشاركون الفنان على مهدى وسيدى الصادق نفس القناعة هل يمكن أن نصفهم بالمنافقين لمجرد اختلافك معهم فى الرأى عليك الله يالحبيب رد لى على التساؤلات أعلاها وبعدين أنا جاهز انك تردمنى بما تريد لكن عليك النبى ما تفط السؤال أعلاه والمناضلة تراجى لنا عودة مؤكدة فى حالة عدم بلع البوست وأوصيك بالموية الباردة لزوم البلع والله حيرتونا بس حكاية أفتح بوست وأنصر أخاك أو فلنقل ايضاً أختك على الرغم من هبوبية البوست