هروب الأزواج الأتراك من زوجاتهم الأجنبيات (بما فيهم السودانيات )

Quote: من استانبول ركب معاى اخ سودانى رجل اعمال بيستورد من تركبا وكانوا معانا بعض البنات السودانيات بى اطفالهم قال لى شابف البنات الى مع اطفالهم ديلك ( بنات ضغار وجمبلات وبنات اسر ) قال دبل متزوجات من اتراك فى السودان وجوا هنا بفتشوا عن ازواجهم لانه هربوا وسابوهم واطفالهم قال بحكمى شغالى وقعادى الكتبر فى تركيا بيجوا مئات السودانيات بيبحثوا عن ازواجهم الهاربين من دون جدوى ميرغنى السر

Quote: تركيا تجربة حياة : أوضاع اللاجئين السودانيين في تركيا هي الاسواء على الإطلاق في الشرق الأوسط فمن اكبر الشعوب العنصرية التي عشتا معها سنتين على الإطلاق هم الأتراك ولن أتخيل أن هناك شعب يتسم بالعنصرية مثل الأتراك في العالم اجمع , خاصة العاملين فى مجال حقوق الإنسان فهم الاسواء على الإطلاق وان هناك مناطق فى تركيا لم تطئاها رجل شخص اسود على سبيل المثال حى اتش ايدنك لار فى أنقرة كانت إنا الأسود الوحيد زها عام ونصف , من القصص التى ظلت عالق فى زهنى اننى كنت فى بص ركاب عادى عندما اعترض الطريق بسيارته شخص اخر كان وضع السيارة الاخرى مخالف للمرور بغض شديد ردد صاحب البص لصحاب العربة ان الافارقة نفسهم لا يقفون فى الطريق بهذه الطريقة وكنت إنا الافريقيى الوحيد فى البص فمن كان يقصد, اذا حدث ان وقعت اى مشكلة بينك وبين اى تركى فأنت كشخص اسود لا يحق لك فتح اى بلاغ جنائ ضد الشخص التركي صاحب الجريمة حتى وان كانت جريمة قتل فانك لن تجد شخص واحد يساندك فى الموضوع, مثال شاب سودانى من اسرة سودانية يحكى الشباب تجربته فى تركيا انه كانت متزوج من تركية اختلف معها وكان لديه طفله منها بمساعدة زويها تم ضرب الشاب فى قسم الشرطة ورمية فى الحدود السورية التركية واختفاء مازالت أسرته تبحث عنه سوف أوافيكم بالتفاصيل عن القصة قريبا . شاب أخر سوداني قضى 21 عام في طلب اللجوء في تركيا عانى فيها من الذل والاضطهاد حتى نصر الله بمحامى بريطاني فغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية , نهايك عن المبالغ الخرافية التي تتجاوز 5 إلف و3 إلف للاجئين المغادرين من تركيا إلى دول العالم الأول والتي يعجز عدد كبير من اللاجئين من دفعها وهو باب يتحق التوثيق طبعا سوف أعود إليه طلب الحصول على الإقامة صعب للغاية في تركيا قضية انأ في تركيا سنتين لم احصل فيها على طلب الإقامة رغم محاولتي للحصول عليها الى ان غادرتها لم احصل على لإقامة ولا ادري ما السبب الى اليوم , ويحصل الاتراك على الإقامة حاليا والعمل والتملك بصورة سهلة وميسرة من دون عنا او تعب ؟؟ هكذا يردون الجميل لشباب السوداني ويعيش معظم اللاجئين السودانيين فى تركيا فى مناطق فقيرة ومعدمة الخدمات واغلبهم فى بدرومات تحت الأرض فى ظروف صحية سيئة تكلفة إيجار الغرفة الواحدة 150 دولار امريكى وهى غرفة خالية من منافذ التهوية فى ظروف صحية سيئة غير أدمية من الإحياء المشهور فى تركيا لتواجد السود كافة من كل إفريقيا فى اسطنبول ((حى كونكابى )) ((أبى يزيد )) هو شبية بحى الكيلوا اربع ونص فى الحى العاشر مدينة نصر مصر على اسواء حيث ينعدم الامن والاستقرار وتنتشر تجارة الحشيش والمخدرات والدعارة وتنتشر العصابة وبيع الأسلحة النارية ويحدث إطلاق النار هناك يعيش الأفارقة من أحباش سودانيين صوماليين نيجيريا , هي قلعة التهريب الحصينة للاجئين هكذا نعيش نحن فى بلادهم فكيف يعيش هولا فى بلادنا

(عدل بواسطة Hatim Elmaki on 09-25-2010, 12:13 PM)

Quote: الاخوان اخوكم عايش مع الاتراك هنا في بلجيكا وهم اكبر الجاليات في بلجيكا كنت ساكن في بيت صاحبة تركي وهو عامل فيها مسلم وبعرف الاسلام لكن بنظر الي افريقي علي انه حشرة يجب ان يعامل علي ذلك ويوم سالته اذا خطب احد افريقي بنته ماهو ردة طوالي قال لي اعطية طلقة ثم ذكر لي .بنته.تشتغل في بترينة احسن من ان تتزوج افريقي بترينه هي غرفة عرض للنساء من اصحاب اقدم مهنه في التاريخ شوف العنصرية ومستحيل تلقا افريقي متزوج تركية هنا في اوربا لانه الاتراك بقتلوه بالنهار يعني الاوربية اسهل وارحم قال اتراك قال انا لو جاء تركي لاختي بقطعوا وبسويه شاورما وبوزعها مجان للكلاب انا ساكن معاهم اكثر من 12 سنة في اوربا

(عدل بواسطة عبد الناصر الخطيب on 09-25-2010, 12:49 PM)

Quote: * واجهت منى اسرتها التي رفضت زواجها من استاذها الجامعي، كانت مواجهة دامية لأن الاسرة كلها رفضت.. وبصورة قاطعة. ووجدت نفسها أمام خيارات محددة.. إما ان تتنازل وتكسب أسرتها أو تتزوج من استاذها الذي ينتمي الى احدى دول الشمال الافريقي وتخسر أسرتها ربما الى الابد. * اختارت منى أن تتزوج من استاذها الجامعي، وخرجت عن أسرتها.. التي قالت بصورة واضحة إنها لن تقبل بزواج ابنتها من رجل لا تعرف عنه شيئاً.. ثقافته مختلفة.. وقد يتركها عندما يفقد وظيفته بالجامعة أو عندما يغادر البلاد.. تحدثوا معها كثيراً لكنها اختارت أستاذها وتزوجته. * في الشهور الاولى للزواج اكتشفت انه معارض لنظام الحكم في بلده وأنه لا يستطيع الاتصال بأسرته لأن مجرد الاتصال سيعرض أسرته للخطر ويكشف وجوده بالسودان. * عندما اكتمل العام عرفت أنه ينتمي الى جماعة معارضة لحكومة دولته وأنه فاعل فيها ويجلس طوال الليل ليكتب في الكمبيوتر ويتصل عبر الانترنت. * عندما حبلت بطفلها الوحيد عرفت من خلال الصور التي وجدتها وسط أوراقه أنه متزوج في بلده ولديه أطفال. * بدأ يتشاجر معها.. ويرفض ان ترد على الهاتف.. أو تفتش أوراقه رويداً رويداً.. عرفت أنه ينوي الاقامة في السودان بصورة دائمة وان الامور.. وراؤها أمور. * كان يعتمد على راتبه الضعيف ويسكن بشقة تابعة للجامعة.. لسانه عذب أمام الناس.. لكنه بذئي جداً معها.. صحت يوماً لتكتشف انها كانت في غيبوبة.. غادر زوجها السودان منذ أسبوع.. قال لها إنه سيتوجه الى مدينة عطبرة لأن الجامعة بصدد افتتاح فرع لها هناك..غادر السودان وترك بدلته الوحيدة وعقد الزواج.. وطفلاً صغيراً مع زوجة محطمة. * ذهبت الى منزل والدها وهى تبكي.. كان موقفاً عصيباً.. قالوا الم نحذرك قلنا لك.. صمتت بكت بحرقة.. عرفت فيما بعد ان الجامعة اوقفته عن العمل وأنه دبر أموره وتسلم حقوقه كاملة.. واتجه الى الخليج وكان واضحاً أنها لا تعلم عنه شيئاً.. أستاذ جامعي ينتمى لدولة من شمال افريقيا، لطيف وظريف ومعارض لحكومة بلده. * زواج السودانيات بالاجانب قديم ولعل أكثره شيوعاً زواج السودانيات من مصريين، خاصة وان الثقافات بين شمال السودان وجنوب مصر متشابهة. * تعالوا نسأل عن الاوضاع الآن.. ماذا يحدث وجهنا السؤال للواء بشير محمد بشير مدير الادارة العامة للجوازات، الذي قال إن الزواج من أى شخص لدينه «ما حرام» لكن حتى نجنب بلادنا المخاطر يجب أن تخضع هذه الزيجات للجهات المختصة سألنا عن الاجراءات المتبعة، قال هناك منشور ينظم زواج الاجانب من السودانيات وبموجب هذا المنشور لا يتم الزواج بالطرق العادية في الاحياء والمنازل. كيف؟ قال يتم في المحكمة تحت اشراف قضائي بواسطة قاضٍ، وقبل أن تتم اجراءات العقد يتم ارسال خطاب الى الادارة العامة للجوازات التي تقدم التقرير الهجري، وهو تقرير يوضح كيف دخل طالب الزواج البلاد وجنسيته وعمله والوضع القانوني لإقامته وان كان مسجلاً أو دخل البلاد للزيارة. وأوضح اللواء بشير أن للدخول ضوابط محددة.. وبناءً على هذه المعلومات قد يطلب منه اجراء كشف طبي قبل الزواج. * ويشير اللواء بشير الى ضرورة أن يتضاعف الاهتمام بالموضوع لأن هذه الزيجات ينتج عنها ابناء يحصلون على الجنسية السودانية بموجب جنسية الأم.. سألناه هل يتجاوز البعض النظم.. بمعنى ان يتم عقد القران عند المأذون في الاحياء.. قال معظم الذين لا يعرفون هذه الاجراءات يلجأون للمأذون في الاحياء ويتم عقد القران. هذه الزيجات افرزت اشكالات عديدة، قد تصدر اوامر إبعاد بسبب عدم قانونية اقامتهم مثلاً لكن وجود اطفال يجعل أمر الابعاد صعباً.. ويشير اللواء بشير الى أجنبي متزوج من اربع سودانيات صدر ضده قرار ابعاد لكن هناك مشكلة واجهت قرار الابعاد هى وجود زوجات واطفال.. وأضاف هناك من يذهب ويترك زوجته عالة على أهلها ولايترك اثراً أو معلومة تدل على وجهته. * سامية تعرفت عليه عندما جاء الى مكتبها من أجل معاملة عادية.. بدا لطيفاً وهو يتحدث عن احترام السوداني للأجنبي. اعجبتها طريقة حديثه الشامية وربطة عنقه الانيقة.. قال لها إنه مستثمر يعمل في مجال التجارة، هو رجل أعمال ناجح.. اخذ رقم هاتفها السيار.. وبدأت القصة تزوجته رغم اعتراضات اهلها.. إستأجر لها شقة وبدأ يستفيد من علاقاتها وعلاقات أشقائها واهلها.. ارتدى الجلابية السودانية وتحول كما كان يقول إلى «زول» سوداني. * اكتشفت انه تزوجها ليحتمي بأسرتها ويستفيد من علاقاتها وعلاقات أسرتها.. واكتشفت انه لايريد ان ينجب منها أطفالاً.. تحولت الى محامٍ خاص.. علاقاته المالية مع المؤسسات «ملخبطة» جداً ويعتمد على تسهيلات المعارف.. معارف أسرتها طبعاً.. رهن منزلهم في صفقة تجارية.. وسافر فجأة لعقد صفقة سيارات في دولة من شرق آسيا.. ولم يعد. * مخالفاته المصرفية بالكوم.. المنزل مرهون لبنك.. شركته وهمية ومتزوج من ابنة عمه ومن احدى الآسيويات في الدولة التي يقيم فيها حالياً تهدمت حياتها تماماً.. ستجدونها اليوم وهى تصطحب محاميها للحصول على الطلاق بعد (3) سنوات زواج. * يقول العميد شرطة عطا محمد عبدالله حمزة في ورقة ادارة الاجانب التي قدمت في المؤتمر القطاعي الخامس اكتوبر 2004م ان زواج الاجانب من السودانيات يستند الى اسباب عديدة من بينها طبعاً العفاف الذي يلجأ له من يريد ان يحفظ نفسه ودينه في بلاد الغربة، لكنه يشير الى ما يسمى بالزواج المصلحي الذي يهدف الاجنبي من ورائه الى تقنين وضعه الهجري أو التجنس فيما بعد أو الاستجارة بأسرة سودانية بغرض الحماية أو المساندة. * يلزم هنا أن نشير الى أن معظم الاجانب الذين تزوجوا من سودانيات كانوا من العنصر العربي واغلبهم من المعارضين لنظام الحكم في بلادهم، وهؤلاء هجرتهم شبه دائمة وزواجهم من سودانيات يضمن لهم البقاء لفترة طويلة أو الحصول على الجنسية. لكن ثمة اشكالات هنا وهى أن هذه الزيجات ينتج عنها جيل مزدوج الجنسية، ولاؤه متنازع بين جنسية الأب والأم، فضلاً عن الآثار النفسية التي تنتج بعد انفصال الاب عن الأم ويعتبر هذا الزواج ذريعة للحصول على الاقامة الشرعية أو ربما يتحول لنشاط ضار بالمصالح العليا للبلاد، وقد يقودنا الى تعقيدات اجتماعية وقانونية عديدة في حال صدر قرار بابعاد الاجنبي وكان متزوجاً من سودانية ولديه اطفال. * الاجراءات القانونية الصحيحة لزواج الاجانب تتم عبر محاكم الاحوال الشخصية ولا يجوز للمأذون عقد مثل هذه الزيجات إلا بإذن من المحكمة ويتم فتح ملف تدوَّن فيه بيانات الطرفين وحالتهما الاجتماعية بعد تقديم الطلب وتخاطب المحكمة المختصة ادارة الاجانب للتأكد من الوضع الهجري لطالب الزواج ويتم عقد الزواج بعد التحقق من رغبتهما في الزواج وخلوها من الموانع الشرعية والتأكد من اكتمال الاجراءات وحضور شاهدين.. تصدر قرارها بالزواج لذات المحكمة أو لمحكمة أخرى أو مأذون مختص. * تحدثنا هنا عن زواج بين سودانيات مع أجانب من ثقافات ليست بعيدة عن الثقافة السودانية.. أو لنقل الاجانب المسلمين. ماذا عن زواج السودانيات من الاجانب غير المسلمين. * يختص السيد مسجل زواج غير المسلمين وهو غالباً قاضي محكمة عامة بمثل هذه الزيجات، ويمنح الطالب اورنيكاً مخصصاً للبيانات الشخصية عند تقديم طلب ومراجعة الاوراق الثبوتية للاطراف والتأكد من عدم وجود مانع مبدئي مثل ابراز قسيمة الطلاق لعدم مشروعية تعدد الزوجات لغير المسلمين وتتم مخاطبة ادارة الاجانب للتأكد من الوضع الهجري ومخاطبة سفارة الاجنبي للتأكد من أنه احد مواطنيها يصدر بعد ذلك الاذن بالزواج. ويلزم ان نشير هنا أن هذه الاجراءات مسنودة بالمنشور القضائي رقم «1» لسنة 1999م بتوقيع رئيس القضاء. * الاحصاءات تقول إن العام (2002م) شهد (24) زيجة وارتفعت الى (135) زيجة في العام (2003م)، ولم تنخفض كثيراً في العام (2004) حيث بلغت (110) زيجات ونتوقف قليلاً عند بعض الارقام. في العام (2002) نرصد جنسيات عديدة فهناك زيجات لعراقيين وصوماليين واربع زيجات لماليزيين وثلاثة سعوديين وتشاديين. أما العام (2003) فأكثرها اريترية بلغت (22) زيجة وهناك خمس زيجات سورية وليبية وصومالية وهناك (13) زيجة اثيوبية وتسع زيجات لاجانب من الاردن وستة نيجيريين وخمس امريكيين وألمان. في العام (2004) هناك زيجات لاجانب من بلجيكا ومولدوفيا ولبنان والهند والسويد، والملاحظ هنا أن اعداد الزيجات الامريكية حافظت على الرقم (6) مثلها مثل الزيجات الالمانية وسجلت الزيجات السعودية سبع زيجات في العام 2004م. * هل الوجود الاجنبي في السودان كبير الى هذه الدرجة. لأننا لا نعلم طبعاً ان الاعداد المرصودة في طلبات الزواج ترتبط ارتباطاً مباشراً بأعداد المقيمين بالسودان. في البداية ما هى أسباب الهجرة الى السودان؟ * يقول العميد شرطة عطا محمد عبدالله في ورقة ادارة الاجانب ان الهجرة مرتبطة بعوامل جغرافية من بينها طول حدود السودان، ووضعه في محاذاة تسع دول افريقية مع عدم وجود حواجز طبيعية، وعوامل سياسية من بينها ان مصالح المستعمر كانت تقتضي تشجيع هذه الهجرة للعمل في مشاريع لصالحه، كما أن معظم دول الجوار تعيش حالة من عدم الاستقرار أدت لتدفق اعداد هائلة من رعاياها الى السودان، وعوامل اقتصادية كالزحف الصحراوي والجفاف الذي ضرب افريقيا، واستجلاب العمال الموسميين في الماضي للأغراض الزراعية. واشار في ورقته الى العوامل الاجتماعية المتمثلة في التشابه بين اشكال وسحنات الاشخاص بين قبائل الحدود السودانية وقبائل الدول المجاورة والمتاخمة لها وتداخلها مع بعضها البعض حيث تعود كثيراً الى اصل واحد مثل البني عامر والسلامات والزغاوة والمساليت والتامة وغيرها.. ويشير العميد عطا محمد عبدالله الى صعوبات تواجه العوامل القانونية من بينها ضعف العقوبات على المهاجرين غير القانونيين.. وصعوبات اثبات حالات التسلل اذ يقع عبء الاثبات على الجهة المبلغة وضعف الرقابة على الحدود لاتساعها اضافة الى ضعف الرقابة على حركة الاجانب. ما هى اعداد الاجانب الموجودين حالياً بالبلاد.. اشارت الورقة الى ان الاعداد المرصودة تشمل فقط الاجانب المعتمدين بصورة قانونية وفق الضوابط المعمول بها مما يعني أن لا تمثل العدد الحقيقي للوجود الاجنبي بالبلاد. يبلغ عدد الطلاب الذين يدرسون بالمؤسسات التعليمية «اساس- ثانوي- جامعي - فوق الجامعي» حتى 30/9/2004م (12011) ويمثل هذا العدد (20.5%) من جملة الاجانب المقيمين بصورة شرعية بالبلاد. يبلغ عدد طلاب القرن الافريقي (الصومال - اريتريا- اثيوبيا - جزر القمر وجيبوتي) (3741)، وطلاب غرب ووسط افريقيا (تشاد ونيجيريا) (2592) طالباً. أما طلاب الدول العربية فقد بلغ عددهم حتى 30/9/2004م (2484) طالباً من اليمن وفلسطين والاردن وسوريا والسعودية، أما طلاب آسيا فقد بلغ عددهم (1585) من تايلاند واندونيسيا وماليزيا. * هناك مجموعات أخرى من غير الطلاب وفدت بعد تحسن الاوضاع الاقتصادية في السودان بحثاً عن سوق عمل جديد وهم غالباً عمال عاديون وعمال مهرة وموظفون ومستثمرون بلغ عددهم حسب آخر احصائية (46638) يمثل الآسيويون نسبة (54.4%) من جملة العمالة الوافدة حيث يبلغ عددهم (16274). ويتركز معظمهم في قطاع البترول. وهناك اعداد مقدرة في الكهرباء والطرق والجسور، ويعمل العمال القادمون من باكستان والهند وبنغلاديش والفلبين في القطاع الصناعي «السكر والصناعات الغذائية»، بالاضافة الى المهن اليدوية التي تتطلب مهارة عالية في مجالات البناء والتشييد والنسيج وتتركز العمالة القادمة من الفلبين وسيرلانكا في المجالات الطبية والمستشفيات الخاصة وخدم المنازل والمربيات أما العمالة الوافدة فيتركز عمالها في التجارة وصناعة الاطعمة وادارة المطاعم والكافتريات والفنادق وقيادة الشاحنات والبصات السفرية ويبلغ عددهم (653) سورياً و(311) من لبنان. * عدد الافارقة المقيمين في السودان بصورة غير شرعية من غير الطلاب (11869) معظمهم من مصر (3018)، واثيوبيا (1723)، واريتريا (1088)، والنيجر (2562)، والصومال (195)، ونيجيريا (252).. والسؤال اين يعمل هؤلاء.. في أي مهن وأى قطاعات؟ يعمل المصريون عادة في مجال التدريس والبناء والتشييد ومعظم إقاماتهم بالمصاهرة والزواج من سودانيات، ويعمل الاثيوبيون والاريتريون في المطاعم وقيادة الشاحنات ومهن الحلاقة والمهن البسيطة «بائعات الكسرة والشاي». رعايا النيجر ونيجيريا يعملون في المهن الهامشية كالعتالة وصيانة الساعات والاجهزة الاليكترونية، ويلجأ البعض منهم الى اعمال الدجل والشعوذة.. أما رعايا دول الامريكتين فيعملون في المنظمات الدولية والاغاثية والخبراء في المجالات الحيوية بالسودان ومعظمهم من الولايات المتحدة (796)، وكندا (778)، وجملة رعاية الامريكتين بالبلاد (1845) شخصاً، أما رعايا أوربا بالبلاد فيبلغ عددهم (6670) معظمهم من تركيا (1129)، وبريطانيا (1910)، حيث يعمل الاتراك في مجالات النقل والمخابز والكافتريات والمهن الحرفية الماهرة «البناء والتشطيب والديكور وصناعة الالمونيوم والاخشاب». * واضح هنا أن حجم التواجد الأجنبي كبير ومتزايد وكذلك زيجات السودانيات من الاجانب متزايدة، وواضح ان كثيراً منها يتم في غياب تام لدور الاجهزة المختصة للتحري عن سلوك طالب الزواج ونشاطه، وثمة ملاحظة هنا وهى أن سريان الاقامة للاجنبي ليست محددة الشئ الذي يمكنه من الزواج خلال فترة وجيزة وقبل أن تتمكن الاجهزة المختصة من تكوين رأى واضح حول سلوكياته ونشاطاته. * يقول مولانا مرشد أحمد الامين قاضي جزئي محكمة الاحوال الشخصية الخرطوم إن المشرع أحاط مثل هذه الزيجات بسياج متين لحماية الفتاة والمجتمع وسمعة البلد.. قلت علمنا إن اللوائح لا تجيز للمأذون عقد زواج فتاة سودانية لأجنبي دون اخذ إذن من المحكمة.. قال نعم، قلت وكيف تكشفون أن احداً ما خرق اللائحة وعقد مثل هذه الزيجة. قال عبر التوثيق. الزوجة غالباً ما تحتاج لتوثيق الوثيقة، وهذا لايتم إلا عبر ادارة المحاكم حيث يذهب إلى المحكمة الشرعية ومن خلال التحريات يمكن التعرف على المأذون الذي أصدرها وتتم مضاهاة الوثيقة بالدفتر المودع بالمحكمة، وفي حال وجود مخالفة، قال مولانا مرشد يتم استدعاء المأذون وينعقد مجلس محاسبة بواسطة القاضي المراقب وتصدر قرارها.. وقد تلغى الوثيقة وينذر المأذون.. سألناه وماذا بعد الإلغاء.. ماذا يحدث للزواج.. قال عموماً الزواج من مسلم بواسطة الولي والشاهدين صحيح ولا غبار عليه مثله مثل أى زواج يتم بواسطة مأذون مختص. هذا يعني أننا سنلغي الوثيقة ولن نلغي الزواج. ما الهدف اذن.. حماية الاجراءات.. لأن المأذون قد ينظر لها بصورة شرعية وبالتالي يكون تقديره أنه غير مخالف للشرع. سألته هل تزايدت الاعداد أم قلت.. قال أنا اعمل منذ العام 1994م في المحاكم الشرعية وكنت في محكمة الشجرة حتى 1988م ولم ترد الىَّ سوى حالتين حالة زواج سعودي بسودانية وسودانية بألماني.. أما الآن فأنا اقوم باجراءات زواج من (3-4) زيجات من هذا النوع في الشهر.. أي أن عدد الزيجات التي أعمل عليها اذا اضفناها للقضاة الآخرين تصبح حوالى (10-15) زيجة شهرياً وأغلبها لسودانيات تزوجن من أمريكي أو الماني أو يمني أو سعودي أو مصري. * سألته عن اشكالات هذا النوع من الزواج.. قال للأسف الشديد معظم الاجانب الذين يتزوجون من سودانيات يتعاملون مع هذا الزواج كـ (زواج متعة) خلال فترة عمله أو تعاقده بالسودان. وأضاف هناك فتاة من أسرة سودانية عريقة طلقها زوجها السعودي عبر الهاتف. وهذا يدخلنا في مشكلة قانونية خطيرة وهى إثبات الطلاق والنسب لأنه لابد من حضوره للرد على الدعوى وعن الاعلان له في الدولة المذكورة قد يأتي الرد بأن العنوان خطأ أو غير موجود وحتى تحصل على الطلاق تحتاج الى وقت لتتأكد من عدم وجود العنوان بالطرق الدبلوماسية وهذه تستغرق حوالى (3 شهور) بعدها يتم الاعلان عن طريق الصحف لمدة شهر ليصبح اجمالي المدة (4) شهور وقد تصل الى (6) شهور.

Quote: عارف يا حبيب دا كلو من مهند بتـــاع مسلسل مهند ونور دااااك البنيات مسكينات فاكرين إنو كل تركي حنين ورومانسي زي مهند وما منتبهين إنو الحكاية دي تمثيل.. بالجـــد مأساة وما عارف السودانية بت الناس والأهل تتزوج كيف بالطريقة دي بــدون ما تعرف أهلو وأصلو وفصلو عـــارف دا لو واحـــد ســــوداني كان قالو ليهو ادينا فرصة نســــأل عنك وعن أهلك لكن الأجنبي لا!! غايتو أي واحـــدة تتزوج بهذه الطريقة عليها تحمل تبعات ذلك

عايشته قبل مدة قصة حصلت هنا وبالجد كانت مؤسفة للغاية لانوا الزوج خلى زوجتو وبناتوا
على أساس أنو ماشي رحلة عمل فطالت الرحلة شهور طويلة وبقينا في السؤال والشركة الشغال فيها قالوا
صفي حقوقوا وأخد خروج نهائي والزوجة اخر من يعلم بقينا في قنصلية ووين اصحابو ووووو
والله يا امين كان شي مؤسف بصورة ما عادية ...
لحدي مالقيت الكلام المكتوب في بوست الطيران التركي بقول طرف السوط كمان واصلنا في السودان

*ياخي لو سوداني ما ظن يعمل كده يهمّل عرضوا وعيالوا ويزوغ , للاسف ياخي حصلت !!! وبرضها محزنة ومؤسفة



-------------------------------------------------
بالجد ظاهرة تستحق انو الناس تراجعة وتراجع مسبباته

Quote: بنظر الي افريقي علي انه حشرة

Quote: كيف يجرؤ أحد أن يستبيح الحرائر من النساء ويتزوجهن زواجا رسميا ويستولدهن .. ثم يهرب بليل... فليخسأ أشباه الرجال أني كانت سحنتهم .. فاللؤم والخسة والشنار عملة واحدة..

Quote: شكرا كمال كرار فقد وضعت يدك علي الاسباب الحقيقيه ويتساوي فيها كثير من الرجال سودانيين او اتراك او غيرهم انا بلوم اهل البنات فمن يتزوج ابنتي يجب ان احصل علي وثيقه سفره الاصليه مافيش حاجه اسمها قرايه الفاتحه والعقد دون ان ابراز جواز سفره الاصلي حتي ان فعلها وهرب يمكنني ان الاحقه بالقانون

Quote: " حسنة وانا سيدك"

------
أكيد الود والتحية

Quote: من الاشياء التي تستوجب الحرص أن تكون كل الاجراءات موثقة في سفارة بلاده فبعض السفارات لا تعترف بعقود الزواج

Quote: التاكد من اعتراف بلد الزوج بوثيقه الزواج لكي لا تفقد الزوجه حقها عند الطلاق او اختفاء الزوج فمثلا الزواج من الاوربيين يقتضي ان يكون الزواج مسجل مدنيا في موطن الزوج فالعقد الاسلامي فقط لا يحفظ للزوجه حقها القانوني في حاله الطلاق

Quote: فالجبن واحد إن كان من سوداني أو تركي أو موزمبيقي

Quote: مع انتظارك تتكرم وترسل لي فتاوي وأدله شرعية لما تفضلت به من مجمل أراء لمفسدة الزواج من الأجنبي أو الأجنبية وارجوا انك تكون فاهم (( الأجنبي / أو الأجنبية )) الأصل فيها الاختلاف في((( الدين ))) وليس البلد أو الجنسية .

Quote: كيف وصلت بنا الهيافة إلى تزويج إنسان لا نعرف رأسه من قعره!!!! وكيف وصلنا إلى هذا الدرك السحيق من الانحلال، وعبث الأجانب في بلدنا التي طردتنا وتطردنا ليل نهار!!!! وكيف يتعامل هؤلاء الأنجاس معنا ويحتقرونا ويأكلون خيرات بلادنا بمباركة الحكومة!!!! يا أخي والله إنه لأمر حزين وموقف مخزي من هذه الحكومة التي تقدم أطباق الذهب للأجانب وتطرد بنوها..... وماذا يعمل الأتراك أو الشاميون في السودان؟؟؟؟ هل يفلحون الأرض؟.؟؟؟؟؟؟؟ إنهم لا يقدمون سوى السم الزعاف!!

Quote: دا شي كعب من هؤلاء الازواج الاتراك ولكن ماذا عن الازواج السودانيين او الاباء السودانيين ممن تركوا ويتركوا اولادهم وزوجاتهم بنفس الشكل ؟؟ في شرق اوروبا نماذج ماساوية لممارسات سودانيون هربوا وتركوا ابنائهم للضياع المادي والنفسي ؛ وشخصيا تعرفت على اكثر من حالة مأساوية كهذه ..

Quote: السيد المحترم عبد الناصر الخطيب السلام عليكم و رحمه الله اعرفك بنفسي انا احمد الحضري سوداني مقيم في دوله قطر قريت موضوعك (هروب الازواج الاتراك من زوجاتهم الاجنبيات) يا سيدي الفاضل هذا الامر ليس مقصورا علي الاتراك لوحدهم نحن السودانيين اول من ابتكر هذه البدعه عندما كانت اوربا الشرقيه مفتوحه للطلبه الافارقه و السودانيين اذهب اليوم و تجول في يوغسلافيا السابقه او رومانيا او تشكسلوفاكيه السابقه ايضا سوف ترى العجب العجاب شباب في سن الزهور ملامح سودانيه افريقيه لا يعرفون عن السودان شيئا ليه لانو ابائهم هربو و رجعو السودان بعد اتمام دراستهم و تاني ما حاولو يسالو عن ابنائهم او بناتهم و انا ما بتكلم ساي عن سمع لكن انا مشيت هناك و شفتا بعيوني و بعرف اتنين من الذين درسو في المانيا في الستينان و رجعو السودان سايبين اولادم وراهم و الاتنين لحدي ما توفو رحمه عليهم و علي جميع اموات المسلمين ما شافو اولادم تاني ديل يا اخ عبد الناصر معرفه شخصيه والله علي ما اقول شهيد....... اما القصه التانيه لما كنا طلبه في جامعه الخرطوم عندي زميله درست معاي حكت لي انو اتضح انو عندها اخ و اخت من والده المانيه و هي ما كانت عارفه عرفو كلهم صدفه لما اتصلت السفاره الالمانيه بوالدا انو اولادو بفتشو عليهو و دايرين يجو السودان يشوفوهو و يتعرفو عليهو و فعلا جو اتعرفو علي ابوهم و اخوانم الما شافوهم في حياتم.. اما الاخ حاتم المكي القال انو زي عنصريه الاتراك ما شاف لانو مستحيل يزوجو بناتم لافارقه , مادام اصلو باب الزواج من الاجانب اتفتح ممكن توريني في كم سودانيه متزوجه من افريقي و لا حتي من اهلنا من جنوب السودان , مافي و حتى لو في حتكون بنسبه ضئيله جدا جدا بالنسبه للخواجات او الاتراك ... نحن يا سيد عبدالناصر بنتعنصر حتى علي اهلنا جوا البلد الجعلي علي الشايقي و اشمالي علي الجنوبي و الجنوبي علي اهلنا في الغرب يا سيدي الفاضل نحن بندفن راسنا في التراب و نتناسى مشاكلنا و ننتقد مشاكل غيرنا و صدق الامام الشافعي لما قال-: لسانك لا تذكر به عوره امرئ فكلك عورات و للناس السن ارجو انو صدرك يتسع للكلام الكتبتو انا مع فائق احترامي احمد الحضري

Quote: نشكرك على طرح هذا الموضوع المهم ولكن الأجدر قبل أن نطرح موضوع الأجانب الذين يتركون زوجاتهم وأبنائهم بلا عائل أن نناقش موضوع بعض السودانيين في دول الخليج ممن يتركون زوجاتهم وأبنائهم يواجهون مصيرهم سواء بالهروب أو بالتخلي عن كامل المسئولية رغم وجودهم في البلد نفسه.. يعني بالعربي كدة الزوج بتحول إلى خيال مآتة بينما تلهث الزوجة أطراف الليل وآناء النهار لتوفر لأبنائها لقمة العيش الكريم رغم غلاء المعيشة والتعليم. ناصر .. بصراحة ووالله هنا في أزواج يستحقون الإعدام بدون محاكمة..

Quote: سلام عليكم الاخ ناصر شكرا على طرقك للموضوع المهم البفتكر انه داير طرق كتير عشان نوضح لى اخواتنا واهلنا واسرنا البيتتعامل بكل طيبة تجاه جنسيات ماتعرفه وينخدعوا بي معسول الكلام واللالتزام الموقت الشى الاول الداير اوضحه انه هؤلاء الاتراك بعتبره نفسك اعلى مكانه وشان من السودانيين عشان كده الكتير منهم مابستمر فى زواجه من سودانيه وهو زواج متعه فقط مربوط بى وجوده بالبلد احكى ليك قصتين الاولى شاهد عليها تركى اتزوج من بنت سودانية صغيرة السن من رفاعه من اسره فقيره والدها متوفى وامها العائل الوحيد للاسره وتعمل فى وظيفه عماليه وتكدح عشان تعيش بناته الاربعه وولدها الصغير انجب ولد وبنت وكان زول ظريف جدا خلال وجوده وبيصرف عليهم وفجاة وبدون مقدمات سافر الى ولم يعد حتى الان قرابه السته سنه لايوجد له اثر بقت المسئولية اكبر على الام خرجت البنت الكبيرة للعمل تركت البنات المدارس ماعدا الصغار الاثنين ماساة لاتوصف القصة الثانية وهى على لسان احدى الاخوات بطلها سواق باص سياحى متزوج فى الخرطوم والابيض وكوستى كل مايسافر حته عنده زوجه هناك عنده اولاد من كل واحده قفلت الشركة ورجع لى تركيا وترك جميع الزوجات الاولاد طبعا دا تقنين لى مفهوم العشيقة او الصديقه بصوره شرعية اتمنى ان ينتبه الجميع اولا اخواتنا واهلنا وماينخدعوا بى المظهر الخداع ميرغنى السر

(عدل بواسطة عبد الناصر الخطيب on 09-29-2010, 02:57 PM)

Quote: المكرم / محمد ذكريا تحية وتقدير ,, **أقتراح مقدر ومقبول

Quote: يازول انا عايش فى تركيا سنتين الاتراك ديل بتعين مصالح مصلحتم وبس برجع ليك لمن القى كيبورت عربى --- اى زولة عرست تركيى او سودانى عرس تركيا علية العوض

تحية وتقدير ,,,

Quote: الزواج عند الأتراك يبنى على المصلحة الشخصية فقط لا ينبى على الحب ولا شئ كلمة حب فى تركية لا توجد على الاطلاق الحذر واجب من الاتراك فى مسائل الزواج خاصة من الشباب السودانين عليهم الحذر كل الحذر من اقامت اى علاقة مع اى سيدة تركية او فتاة فى اىدولة فى العالم فهى تبنى علاقتها على المصلحة الشخصية فقط وتفكر فى نفسها فقط لا غير حتى انها قد تبيع أبنائها او طفلها او تقتلهم فهم شعب غير مأمون

Quote: خي انا سوداني اقيم بالمانيا ,وهم هنا اكبر جاليه تقدر بحوالي 7 مليون راي فيهم حسب تجاربي معهم وحكيات الالمان وبقية الجاليات الاخري عنهم انهم شعب بربر وغبي لابعد درجه يتصورها العقل ,عنصريه وسزاجه مع جهل مركب ووقاحه,وتجدهم يسيرون في قطعان وجماعات بحثا عن المشاكل,مع ان المانيا دولة قانون لا يظلم فيها احد لكنه غجر بمعني الكلمه اتوا هنا بعد نهاية الحرب العلميه الثانيه الي الان نسبة دخولهم الجامعات لا تتعدي كسر في الميه مع توفر كل الامكانيات ومجانية التعليم .ارجو ان لا ينخدعوا السودايين فيهم ياسم الدين فهملا يعرفون الدن وليس لهم علاقه به فهم يؤمنون فقط بتركيا وقوميتهم تحياتي . علي

(عدل بواسطة عبد الناصر الخطيب on 10-11-2010, 01:06 PM)

Quote: دكتور عبد الحي يوسف رئيس قسم الثقافة الإسلامية بجامعة الخرطوم أبو عمر عبد الحي بن يوسف، من مواليد القاهرة عام 1384هـ الموافق 1964م. تخرج في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة في كلية الشريعة عام 1406 ـ 1407هـ،. أتم الدراسات العليا في جامعة الخرطوم عام 1418هـ ـ 1998م. يعمل الآن رئيساً لقسم الثقافة الإسلامية بجامعة الخرطوم. كما أنه إمام وخطيب مسجد حي الدوحة بالخرطوم. اشتهر فضيلته بالجرأة والصدع بالحق، وله جهود مشكورة في الدعوة والتربية.

** الخطاء خطائي وحدي الاخ المكرم الذي راسلني سابق في كل رسائلوا مورد الاسم بطريقة صحيحة
لك وله صادق الشكر والتقدير وكنت بتمني برضوا تدينا رأى عن الموضوع محل نقاشنا






تحياتي