|
هذه هي خطوات النظام في طريقه لقبول القرار - أو - (ما تشيلي هم) إهداء خاص لجينداي فريزر
|
..... جاءت جينداي فريزر إلى الخرطوم وهي واثقة أن المواطن المنصَّب رئيسا على قصرها على حين غرة من أهلها سوف لن يسعه إلا أن يلتقي بها (ويسمع كلامها*) اتجنن (الراجل) وقال ما حاقبلا ما حاقبلا ... قت ليكم ماحاقبلا
وفي الآخر قابلها ووشو مدنقر في الأرض البعض يظن أن الذي دار بين (المرة) جينداي و(الراجل) عمر كان حوارا ومناقشات وتبادل وجهات نظر ولكن كان أحد الطرفين يقول كلاما والآخر يسمعه**
رجعت جينداي وهي واثقة أن الخرطوم ستقبل قرار دخول قوات أممية لدرارفور ، وفهمت نفسية الرجل الذي يحب أن يقول لا مرة أو مرتين قبل نعم التي ليس منها مفر جينداي ما تشيلي هم فيما يلي خطوات قبول الخرطوم بالقرار الأممي
ـــــــــــــــــــــــــــــ
*السمع هنا لا يحمل معنى الطاعة ** السمع هنا قد يحمل معنى الطاعة
|
|
|
|
|
|
|
|
|