نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Osman Musa)
|
... شكرا يا معاوية !
.. بتودينا الان في دروب عمر البنا ! .. و سهل البطانة ، و بحر ازرق ، وتمساح الدميرة البباري عود الكليت الجايبو التيار من هضبة الحبشة ! عود الكليت العزيز لدى نساء السودان و اللي بسببو عمر البنا كاد ان يضيع سدى يوم قفز عكس التيار و صارع تمساح الكبلو ضارب اللّية علشان يجيب العود الاثير لبنية رفاعة الجميلة !! كان عمر على نهج ابوصلاح : اضيع في هواك يا مهفهف حرام !
... بنمشى الان في دروب امدرمان القديمة و ناقة عمر البنا الحايمة جوة المدينة و كلاب الصيد بتاعت محمد حسن الجقر الرامحا بين فتيح و الخور و المزالق !
... و البطانة ملهمة .. و قشها بلاقي ! يعنى خريفا بجيب قش بقعد للخريف الجاى .. قليعات الرزق امست تِعولن ماطرة .. حمريبن طلق ريحة الفلير و الباترا !!
.. و الخبر الاكيد قالو البطانة اترشت .. ساريتن تبقبق للصباح ما انفشت !! مدد يا بت طلحة و يا منصور المسادير ..
عاصم البنا و ياسر تمتام ! تكامل الصوت الندى و روعة الاداء ! عاصم راوية لعمر البنا و تمتام راوية لعتيق و نحن المستفيد ..
ايضا راوية هام لعمر البنا هو صديقو و قريبو العم / صديق الجمرى منسوب مسقط ! ودى سيرة و اتفتحت زي ما بقولو ناس قناة المستقبل !
امتى ارجع لامدر و اعودا .. زيدنى في هجرانى .. و بزوغ فجر تحالف نهاية العشرينات الفنى ، بين البنا و كرومة !
.. ظهرت عبقرية كرومة ، و الجمل اللحنية الجديدة ، و بدا كسر حلقة الرتابة الموسيقية و اترسم بالفعل خط جديد في الغنا السودانى
عمر كان فارس مغوار بقول : مدفع الرزام طلقاتو من صدرك .. تعرفنى ام رشوم و انا بعرف الفيها . . النار و لعت بايدى بطفيها ! ودى ملحمة طويلة في الحماسة اسمها اخوان آمنة ! .. لكن عمر برضو كان عاشق رقيق عريكتو بجد لينة و بقول برضو :
... حن علي جفاك .. و الله كاد يمحانى ! على عفافك دوم .. سيبنى في نيرانى !!
... نسمع ، و نتأمل .. و نواصل مناقشة معالم الانتقال الكبير اللي عملو كرومة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Osman Musa)
|
... بيتنا نور يا تماضر !
... و دى اغنية في باب المودة لزولكم ابراهيم عوض عبد المجيد !
.. بكسرا ب الغنائية الراقصة الاسمها جننى وغير حالي الكان بتجلى فيها بُنقز خميس مُقدم .. و بزيد عليها من الهجيج بيتين لمن يقول : يا سلوى .. قلبى شن سوى ! ؟ ودا فعلا سؤال جماهيرى لم يجد اجابة بعد !
.. البيز جيتار ، جميل في اغنية يا سلوى ! بتصاعد جمالو في اللزمة الراقصة اللي بصاحبا الكورس العفوى - الجماهيرى في بيت الاعراس .. البيز في الغنا السودانى و خلافا لموسيقى الهارد روك ، بشتغل وتر - موسيقى و ايقاع برضو !
يعنى نحنا يا تماضر موعودين بكلام عن عود الكليت ، ورنة الخلخال ، و الرشيم الاخضر ، ودرب الطير في سكينة ، و قلوب ناس سيد عبد العزيز المرمية في التنور ، و الديس الغزير اللي قامتا يضاير ..
.. ومنو بالله البت اللي لمن حست بالحب لاول مرة قامت كتبت الاغنية الاثيرة : طارت لي شرارة .. و حرقتنى بنارا ! و شكيت الناس لربى الطلقو النار في قلبى !
.. نحنا عاوزين نفهم اكتر قصة الغنا اللي ما معروف سيدو ! على شاكلة: ادانى التحية و المنام ابى ليا .. العجب حبيبى ! احساسى انو كتبوهو بالاساس بنات مرهفات !!
.. الغنا اللي ما معروف سيدو ، اتفجر تحت اصداء ثورة التم تم المُعدل في المدن منذ منتصف الثلاثينات من القرن الماضى !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: أحمد طراوه)
|
اها يا أحمد طراوة ..كان سألتنى بقول ليك انه الغنا الفى السودان، سودان المركز أو الشمالى أو الجنوبى أو الغربى ... ده أصلو من فعل المرأة ، يعنى كده بالمفتشر ..بها ولها ..
يعنى انا فى اعتقادى انه العاطفة دى صنع نسائى بحت .."ده فى العالم أجمع" ...وبالخصوص فى السودان ..فهى أشد ايلاما
والحب ابو عاطفة ده (مرأوى)...والرجال ديل "ببكوا" من الحرمان.... وعدم "الوصل" ... لكن ما من شدة العاطفة ..وكل البكاء يؤدى الى الحزن وكل الحزن هو احتمال آخر للغناء..
المرأة تغنى وتتستر على صنعتها بدوافع تأمينية ...زيها وزى أى "حزب شيوعى" ...تتسترعلى شعرها المغنى "أى عواطفها" كما على جسدها ..خوفا من العوازل "وشكيت الناس لربى"...لأن الناس يطعننونها فى كرامتها اذا انكشف أمرها ، ويستخدمونه للتنقيص من انسانيتها وانوثتها على السواء
فالرجل والابوين والقيم كلها تبشر للمرأة التى هى hard to get ، الدر المصون، والسيدو معلى سورو، والصعب المنال...فكيف لها أن تتبجح وتعلن عن عواطفها هكذا وتطالب بحقوقها الادبية كما يفعل الرجال؟ كلا وكلا و"سم" كلا يا عملات المرة ..القالت بس عجبتنى "سم" دى ...من دون الباقيات.. ويكون من السهل عليها أن تندس وسط "البنوت" ليصدحن معا بالموت مع الجماعة ...ويشرن للاخضر الليمونى ..أو المشلخ تى ...ى أشارات مبهمة قد تصيب وقد تخيب ...ولكن لا لألأجرأة ولا للخروج على النسق...
أما الرجل فيشنق طاقيته ويقف فى وسط( الكميونتى ) ناقرا على طنبوره، أو على "رقه" ..او عوده ...ويشدو بأكذب الشعر أعذبه ...وياكل عشا الفنانين ويقبض العداد ويمشى البيت ...يشرب لبينته وينوم ...
والله لا وراكم يا معشر الرجالة ...عذاب الحب الكتامى البجيب "الحجروك عليا" واخواتها .... ههههههه
لك المحبة...وفى البوست الضايع هنيتك بالعرس الميمون ولا يزيدنى الا بهجا أن أعيد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Osman Musa)
|
التحية للفنان تمتام وهو يعتلى المساحات العملاقه. ابشروا بالخير سوف يمتد الغناء فى السودان كل عام تتفجر جنبات النيل كل سنه تهب الرياح على النخيل كل زمان تلد النساء وتربى _ رعاهن الله بنات النيل _ حول بعد حول و حلوق المغنين تشرب من خمر تلك الجنات له التحية تمتام الذى يحاول أن يتم المسير فى الطريق بى ( مهله )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: yasiko)
|
الأستاذ عثمان موسى ود. أحمد طراوة سلام كم تجداني آسفاً لما جرى لهذا البوست الجميل لقد رفعت الفيديو أدناه أمس مما أدى إلى إغلاق الصفحة وحاولت سحبه لكن لم أجد المعينات فهي محجوبة ايضاً لذلك اقترح مكاتبة الباشمهندس بكري لسحب المداخلة "الفيديو" أو تعديل الصفحة أو الاستمرار في الكتابة من خلال المداخلة قبل الأخيرة كما فعلت الآن ورفع الصفحة مرات متكررة حتى نتمكن من قلبها إلى الصفحة الخامسة أكرر اسفي يس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Moawia Mohammed)
|
... شكرا يا سيكو
بقينا فعلا داخل روضة غنا ! السر قدور ، و عاصم ، و فرفور ، و تمتام !
وديل ناس عبيد عبد الرحمن الكانو زمان في حدائق شمبات ايام الجمعة ! يوم في الدهر فنا .. شهدنا الزهرِ غنا !! الجمعة في شمبات جميلة عند ترباس !
.. تصور زهور بتغنى و بتجادع في الطيور !
.. مصطفى بطران هو شاعر الطبيعة الاول ! لازم ناخد وقفة في جماليات شعر الطبيعة عند عتيق و العبادى ..
اطرد الاحلام يا جميل و اصحا .. قوم نقضى الليل قي ضفاف النيل ننشد الفسحا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Osman Musa)
|
... تحياتى تجر مجرى البسفور لسعاد و تماضر..
.. ونعود دون شك عاجلا لموضوع الغنا المامعروف سيدو و كذلك ملامح الطبيعة في شعر عتيق و مصطفى بطران صاحب الريادة !
وفعلا يا سعاد الناس البكونو قاعدين في شاطى ابوروف ناحية مراكب متولى ، نسيم شمبات بجيب ليهم اصوات المتر (بوابير الابار ) بتاعت توتى ! ايقاع صوت البابور البعيد و خفيض ببقى خلفية متسقة مع الاحاديث و الهمس و السمر
.. خليل فرح برضو بعد هزيمة 1924 رحل من حى الترس الجنب كلوزيوم وسكن بحرى و تاثر بضواحيها القديمة وكتب عن القنيص في معية جمجوم كلب يهود الخرطوم قديما ، و تعلقت روحو بالطبيعة الواديها ساكن .. المافى زيها قط في الاماكن ! النال و الشيح و الخزام (اللافندر) دا كلو كلام محبب لدى الطيب ود شيقوق الطول الغياب !!
بطران عاشق لليل ( فالليل نهار العاشقين كما قال جماع ) ! بطران بقول : هبّ جانا النسيم عليل .. طول يا ليل ! ليلنا بنهارنا متصل .. و نومنا من عينا مُنفصل ! وبقول برضو : زمن الربيع حلا .. وفتح الزهر بسام !! وارجع واقول دا النيل .. الفيهو وز و حمام !
.. البوست دا يا عثمان انت شايلو شمعة ! ونحنا معاك بنسقيها الحنان و نصونا .. ضوها ما فتر !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: محمد صباحى)
|
Rhythm Foxtrot Overview
The Rhythm Foxtrot is a straightforward and rhythmic dance, and rather sociable at that. It has the standard slow-slow-quick-quick timing of the classic Slow Foxtrot, but takes much less effort to master and is therefore an ideal dance for a beginner to learn. It is always danced in competitions up to the higher levels, whereafter the couples move on to the Slow Foxtrot.
Background
The Rhythm Foxtrot has the same origins as the Slow Foxtrot (which is the standard Foxtrot). The Rhythm was developed with the express purpose of having a dance much like the very popular (back then) Foxtrot, but without the serious intricacies and amount of travelling, making it a more sociable Foxtrot. It is even possible that the Rhythm Foxtrot is more like the original Foxtrot than the evolved Slow Foxtrot.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Osman Musa)
|
... جميل كان !
.. ذلك هو الراحل خليل اسماعيل !
... بديع وهو يبدا كلمات ابو قطاطى التى تقول : بكرة يا قلبى الحزين تلقى السعادة
وذلك بعد ان يصدح برمية سرت بين الركبان ماخوذة من قصيدة لعلى بن ابى الجهم ضمن ما فيها : و للايام صروفُ تجورُ و تعدلُ .. وافضل اخلاق الرجال التجملُ
مودتى لكم اشراقة و ود صباحى و عزيزنا الموصلى .. حار العزاء لكل قبيلة الفن فى الراحل خليل اسماعيل ! لا نملك في الاعتراف بفضله و دوره و لونيته المتميزة سوى ان نواصل ترديد جميل غنائه
" الغزال حاسدك عشان فيكى الضمير ! و الهلال من نور جبينك يستعير .. بسحروك الناس عشان ما بشبهوك .. "
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Osman Musa)
|
... مودتى لكم جميعا ... اكيد نعود لتلك القضايا المعلقة
... دمتى يااشراقة
... رسخ الراحل خليل اسمعيل في مسامع و وجدان الناس الباحثين عن غدِ افضل عندما شق بصوته الالطو المتميز عنان ذلك التصوير الغنائى الملحمى لهاشم صديق الملك :
" كان في الخطوة بنلقى شهيد ... بدمو بيرسم فجر العيد ! "
او تلك الامال المعقودة على عودة دوران حركة بيع محصول الكمبا و التبادل السلعى - النقدى ما بين اراضى التونج واسعة الانتشار و سوق كفياكانجى !
فكلما نشطت حركة التجارة في جنوبنا الحبيب ، كلما توجهت قوى الفعل الاقتصادى - السياسى الجنوبى شمالا و نحو خيار الوحدة ! هكذا كان يقول و يرى الرجل كبير العقل بعيد النظر عبد الخالق محجوب : في وحدة السوق الداخلى ونهضة قواه الاجتماعية (وليس في الاتفاقيات السياسية وحسب) تكمن مقومات وحدة البلاد !
محبتنا للسودان باقية ، و للراحل باقية .. محبة تحلق كما قال عثمان حسين : مثل طائر في سماهو .. في شريعتو الحب مباح !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: Osman Musa)
|
الأخ عثمان موسى وزواره الكرام لعلكم بخير .
Quote: ... و البطانة ملهمة .. و قشها بلاقي ! يعنى خريفا بجيب قش بقعد للخريف الجاى .. قليعات الرزق امست تِعولن ماطرة .. حمريبن طلق ريحة الفلير و الباترا !!
.. و الخبر الاكيد قالو البطانة اترشت .. ساريتن تبقبق للصباح ما انفشت !! مدد يا بت طلحة و يا منصور المسادير ..
|
د. أحمد طراوة حينما أطلقت هذا النداء للمدد.. أنا كنت بالفعل في ركن قصي من قلب البطانةأتنسم رائحة البرم والطلح والمحريب والنال .. وأتنعم بالعفا الذي يجلب العافية .. فلاحاجة لبنسلين ودكاترة هناك ، ولا حتي لسبل مواصلات أو إتصالات حديثة ، فذلك السحر يقهر كل أنظمة التكنولوجيا ولايبالي ... ولا وسيلة نقل تعلو علي الجمل الآصهب (أب قماقمن قاطرة) ولا حتي الشبكة العنكبوتية .. قِليعات الرزق أمست تِعولِـن ماطـرة ومحريبن فتق جاب ريحة الفليروالباترة كان دوَّرتهن فوق أب قمَاقمن قاطرة تضوق العافية من غير بنسلين ودكاترة المحريب هو نبات زكي الرائحة عندما تأكله المواشي تظهر رائحته ولونه فى طعم ولون حليبها ، وهذا بدوره يظهر علي لون ورائحة من يشرب هذا الحليب خصوصا عند ما يفتق بنزول المطر .. وكلمة فتق هذه ذات دلالة عميقة المعنى في تلك البيئة .. عندما يجتمعن البنات في بيت العرس لدق الريحة الناشفة .. كالصندل والمحلب والمسك والقرنفل.. بعد داك يقولوا دايرين نفتق الريحة ، يعنى يكبو عليها الأمياه زى الفلير والصندلية وباريس وباترا وبت السودان وصاروخ وقلامور وريفدور.. وهنا تفوح الرائحة العطرة ، تماما عندما تصب المطرة علي المحريب فيفتف ، حينما تمسى التعول.. أي السحب القريبة .. ما طرة ، ونفس الشىء فتق الدهن بإضافة المجموع والسرتية ..إلخ .. عشان يعملوا الكركار .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د / أحمد طراوة ___ فى ندوة عن تاريخ الغناء فى السودان . (Re: سمية الحسن طلحة)
|
ريحة قليعات ... الزرق امسن تعولن ماطرة حمريبن طلق ريحة الفلير والباترا !! _ هلا هلا ريحة خلقت الله تقول لى TOMMY HILFIGER او LOULOU ريحتنا ديك طعم تانى مش FAKE والله يابت شيخ الحسن مشتهى لى شاى بى محريب متقريف قريفه شديده بلحيل وخايف فى امريكا يفتكروه من المصايب العجيبه ديك _ اها ارجع اقولك والله بختك بزيارة الاهل فى ذاك الركن القصى الذى فى القلب. وانشاءالله تضوقى العافيه من غير بنسلين ودكاترة ليك والوليدات السلام
| |
|
|
|
|
|
|
|