تصريح غير مسئول لمسئول ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 08:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-26-2010, 06:58 AM

abubakr
<aabubakr
تاريخ التسجيل: 04-22-2002
مجموع المشاركات: 16044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تصريح غير مسئول لمسئول ...

    Quote: لكن وزير الإعلام كمال عبيد أكد عدم أحقية المواطن الجنوبي في البقاء بالشمال حال وقوع الانفصال.. وقال في مؤتمر صحافي بالإذاعة السودانية «لن يكون الجنوبي في الشمال مواطنا حال وقوع الانفصال»، وزاد «كذلك لن يتمتع بحق المواطنة، والوظيفة، والامتيازات، ولا حق البيع والشراء في سوق الخرطوم». وتابع «لن نعطيه (حقنة) في المستشفى».


    اعجب لبلد هذا وزير اعلامها ؟؟؟؟؟؟ هل فكر لحظة واحدة في مالات ما قاله ؟؟؟؟ انه في بلد وعاصمة سيئة الادارة ولا يعرف هو عنها شيئا ؟ كيف سيفرق بين الجنوبي والشمالي ؟؟؟؟ من اعطاه الحق في ان يطرد ااهل الجنوب من الشمال ايا كانت نتيجة الاستفتاء؟؟ .. هذا البلد ليس ملكا للمؤتمر الوطني وجماعته انه لشعوب السودان كلها حتي ولو اختارت بعضها الانفصال فاي ارض هي لهم جميعا كما كانو قبل ان ياتي امثال كمال عبيد من حاملي فكر الترك والعثمانيين والخديوية المصرية الي السلطة ...


    Quote: الخرطوم تعلن خطة لحماية الجنوبيين.. ووزير الإعلام: لا بقاء لهم في الشمال بعد الانفصال
    نشر عناصر الشرطة والأمن في الشوارع مع خطة لجمع السلاح من المدنيين.. أوباما: مصير السودانيين في الميزان
    الاحـد 17 شـوال 1431 هـ 26 سبتمبر 2010 العدد 11625
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    الخرطوم: فايز الشيخ واشنطن: محمد علي صالح
    تضاربت رسائل «المؤتمر الوطني» الحاكم في السودان حيال أوضاع الجنوبيين في الشمال في حال اختيار الانفصال.. ففيما أعلن والي ولاية الخرطوم والقيادي في الحزب الحاكم استعداده لحماية الجنوبيين من أي عنف تجاههم بعد الاستفتاء، أعلن وزير الإعلام عن رفض حكومته بقاء الجنوبيين في الشمال أو التمتع بامتيازات العمل، في وقت أكدت فيه الحركة الشعبية عدم السماح لسكان أبيي من قبيلة المسيرية ذات الجذور العربية بالتصويت في الاستفتاء المرتقب.

    وأكد والي الخرطوم عبد الرحمن الخضر استعداد الحكومة وأجهزتها الأمنية الكامل في مواجهة أي إضرابات قد تحدث نتيجة لاستفتاء السكان الجنوبيين، وقال «ربما يعتدي الوحدويون على الانفصاليين، أو يعتدي الانفصاليون على الوحدويين، كرد فعل لنتيجة الاستفتاء، لكننا سنحمي الجميع وكل خياراتهم رغم أننا في اتجاهنا العام ندعم خيار الوحدة». وأشار الخضر في لقاء صحافي مع قادة الإعلام ورؤساء تحرير الصحف حول خطط الحكومة في نشر الأمن ومكافحة الجريمة، إلى أحداث سابقة شهدتها الخرطوم بعد إعلان رحيل زعيم الحركة الشعبية الدكتور جون قرنق، قتل فيها العشرات في أحداث بين الشماليين والجنوبيين، فيما حرقت محال تجارية خلال الأحداث التي استمرت يومين. وأكد الخضر نشر قوات شرطة وأمن مع استمرار خطة كبيرة لجمع الأسلحة من أيدي المدنيين وضبط الفصائل المسلحة.

    واعتبر الخضر أن خياري الوحدة والانفصال بيد قادة الحركة الشعبية، مؤكدا أن الجنوبيين خاصة في الشمال يقفون مع خيار الوحدة، لكن وزير الإعلام كمال عبيد أكد عدم أحقية المواطن الجنوبي في البقاء بالشمال حال وقوع الانفصال.. وقال في مؤتمر صحافي بالإذاعة السودانية «لن يكون الجنوبي في الشمال مواطنا حال وقوع الانفصال»، وزاد «كذلك لن يتمتع بحق المواطنة، والوظيفة، والامتيازات، ولا حق البيع والشراء في سوق الخرطوم». وتابع «لن نعطيه (حقنة) في المستشفى». وكشف أن «المؤتمر الوطني» سيخاطب الجنوبيين ويطلعهم على أن مجموعة منهم تريد فصل الجنوب لإدارته فقط. وشكك عبيد في اختيار المواطن الجنوبي للانفصال، واتهم الحركة وقادتها بالإملاء على شعب الإقليم وتحفيزهم لخيار الانفصال، واستشهد بمصادرة الحركة الآليات التي كانت تعمل للوحدة، واعتقالها منفذي البرامج الوحدوية في الجنوب. وقال إن قيادة الحركة لا يوجد فيها من يتحدث عن الوحدة بشكل قوي.

    إلى ذلك، أعلن عبيد أن أميركا الآن هي الدولة الأكثر عزلة في العالم بفعل تغيير سياستها من التعاون والمشاركة إلى لغة التهديد والتخويف والعقوبات. وأضاف أن لغتها أصبحت لغة الإمبراطوريات. ووصف عبيد الموقف الأميركي مع السودان بغير المحترم، وقال إن أميركا لن تستقيم إلا بالعدول عن سياستها. وأضاف «المجتمع الدولي ليس لديه حق الوصايا علينا، وإنما عليه التزامات يجب أن يقوم بها تجاه السودان». إلا أن وزير رئاسة مجلس الوزراء، القيادي بالحركة الشعبية د.لوكا بيونق، أعلن ترحيب جوبا بوجود كل السودانيين في الجنوب، وقال إن موقف الحركة التزام أخلاقي بوجود السودانيين في الجنوب، ودعا لإتاحة الحريات الأربع للمواطنين كافة في الشمال والجنوب. فيما أشار إلى تمسك حركته بعدم حق المسيرية في التصويت على تقرير مصير منطقة أبيي، ويجرى حسب اتفاق السلام الشامل استفتاء آخر لسكان أبيي الغنية بالنفط للاختيار بين انضمام منطقتهم للجنوب حال الانفصال، أو بقائها في الشمال، وقال «من حق المسيرية الرعي فقط».

    ووعد نائب الرئيس السوداني علي عثمان طه أمام الأمم المتحدة، أول من أمس، بأن توافق الحكومة السودانية على نتيجة الاستفتاء الذي سيجرى في يناير (كانون الثاني) المقبل، وقد يكرس تقسيم السودان إلى دولتين. وقال نائب الرئيس السوداني خلال قمة مخصصة للسودان في مقر الأمم المتحدة في نيويورك إن الوحدة هي الحل المفضل، لكنه اعترف بحق «شعب الجنوب في خيار آخر». وأضاف «نتحمل مسؤولياتنا وستقبل حكومتنا نتائج الاستفتاءين».

    وتعهد بأن حكومة الرئيس البشير حريصة على إجراء الاستفتاء في موعده، وأن يكون استفتاء حرا ونزيها. وأيضا تعهد بأن الحكومة ستقبل نتيجة الاستفتاء، سواء مع الانفصال أو وحدة السودان. وانتقد طه محكمة الجنايات الدولية، وقال إنها «ترسل إشارات متعارضة» حول حرصها على تحقيق السلام في السودان، وذلك لأنها أدانت الرئيس البشير، وتكرر طلب اعتقاله. وقال طه إن تحركات المحكمة تهدد تحقيق السلام والاستقرار في السودان.

    من جانبه، قال سلفا كير إن اختيار الجنوبيين للاستقلال صار لا بد منه. واتهم حكومة البشير بأنها فشلت في أن تجعل وحدة السودان جاذبة. وأشار إلى أن خمس سنوات مضت منذ اتفاقية سنة 2005 ولم يوف حزب المؤتمر الوطني الحاكم بكل تعهداته. وكرر سلفا كير على أهمية إجراء الاستفتاء في ميعاده. وقال «أي تأخير سيعيدنا إلى عدم الاستقرار والعنف على نطاق واسع».

    وصرح رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي جان بينغ بأن «المهم أن نائبي الرئيس السوداني (علي عثمان طه والزعيم الجنوبي سلفا كير) تعهدا في خطاب لم يتفقا عليه، باحترام الاتفاق الشامل للسلام وموعد الاستفتاء والنتائج أيا كانت».

    وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما طالب في المؤتمر نفسه بتنظيم الاستفتاء في جنوب السودان في أجواء هادئة وفي موعده المقرر، مؤكدا أن سكان السودان «يحتاجون إلى السلام». وقال أوباما إن «مصير ملايين الأشخاص على المحك. ما سيجري في السودان خلال الأيام المقبلة قد يقرر ما إذا كان هؤلاء الناس الذين عانوا من حروب كثيرة سيتقدمون نحو السلام أم سيغرقون مجددا في حمام دم». ودعا أوباما السودانيين للحرص على إجراء الاستفتاء. وحذر من أن عدم حدوث ذلك سيزيد المشكلات الداخلية في السودان وسيزيد عزلة السودان.

    وقال أوباما «في هذه اللحظة، مصير ملايين الناس في الميزان. ما سيحدث في السودان خلال الأيام القادمة يمكن أن يحدد قدرة الذين عانوا كثيرا من الحروب على التحرك إلى الأمام نحو السلام، أو التراجع إلى سفك الدماء». وقال إن الولايات المتحدة زادت وجودها الدبلوماسي في جنوب السودان من قبل الاستفتاء. لكنه أوضح أن مسؤولية النجاح أو الفشل تقع على عاتق السودانيين. وأضاف «لا يقدر أحد على فرض التقدم والسلام على أمة أخرى». وقال «في النهاية، فقط القادة السودانيون هم الذين يقدرون على ضمان تنفيذ الاستفتاء». وأشار إلى ليبيريا وسيراليون وموزمبيق كدول أفريقية أنهت الحروب الأهلية فيها، وحققت السلام والاستقرار. ودعا القادة السودانيين للسير على هذا الطريق. وأشار أوباما إلى زيارة كان قام بها قبل سنوات إلى تشاد، عندما كان عضوا في الكونغرس، حيث شاهد آلاف اللاجئين من الحرب في دارفور. وقال إن تجربته كانت «مفجعة». وتذكر أن رجلا اقترب منه وقال له «نحتاج إلى السلام». ثم خاطب أوباما نائبي الرئيس السوداني عمر البشير اللذين حضرا المؤتمر، وقال لهما «يحتاج الشعب السوداني إلى السلام».

    وبينما أشار أوباما إلى إمكانية تحسين العلاقات الأميركية السودانية، كرر أن التطبيع له صلة قوية بإنهاء حكومة البشير لسياسات خرق حقوق الإنسان، خاصة في دارفور. وقال «لن نقدر على تجاهل خروقات حقوق الإنسان الأساسية. الإبادة ليست مقبولة». وربط أوباما بين هذا وبين تطبيع العلاقات. وقال «الآن جاء وقت المجتمع الدولي ليؤيد القادة السودانيين ليختاروا الخيار الصحيح». وحذر أوباما من أن الاستعدادات للاستفتاء «تأخرت عن الموعد المقرر»، وأن عدم التأكد من إجراء الاستفتاء في الجنوب كان سبب زيادة العنف في دارفور وفي شرق السودان.

    من جهته، قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن الاستفتاء في السودان يجب أن يكون «سلميا ومن دون أي تهديد». وأضاف أن «التحديات كبيرة بالنسبة للسودان ولأفريقيا وللأسرة الدولية». وأكد بان كي مون أن «السودانيين لا يستطيعون قبول أن يستأنف النزاع. علينا أن نساعدهم على إيجاد طريق سلمي في إحدى المراحل الأكثر أهمية في تاريخ بلادهم».

    وفي البيان الختامي للقمة «تعهد المشاركون بتجاوز التحديات السياسية والتقنية التي ما زالت قائمة، والتأكد من أنه سيتم إجراء الاستفتاءين في التاسع من يناير». وقال البيان إن «الطرفين الموقعين لاتفاق السلام (الذي أبرم بين الشمال والجنوب في 2005) عبرا عن التزام قوي ببذل كل الجهود لضمان إجراء استفتاءين هادئين ويتمتعان بالمصداقية وفي الموعد المحدد، بما يعكس إرادة الشعب السوداني كما ورد في اتفاق السلام». ويتعلق استفتاء آخر بمنطقة أبيي النفطية الصغيرة التي سيكون عليها الاختيار بين الشمال والجنوب.

    وأشار مراقبون في واشنطن إلى أن الفقرة في البيان المشترك عن التزام حكومة البشير بإنهاء «التهرب من العدالة» في دارفور أثار غضب منظمات أميركية تنتقد البشير. وقالت هذه المنظمات إن البيان المشترك، في هذه الجملة، يبدو وكأنه «وضع ثقته في البشير». ووصفت البشير بأنه «هارب من العدالة الدولية». وقال ريتشارد ديكار، مدير منظمة «هيومان رايتس ووتش» (مراقبة حقوق الإنسان): «الإشادة بحكومة السودان لالتزامها بإنهاء التهرب من العدالة في دارفور شيء يسيء للعقل». وأشار إلى أن حكومة السودان رفضت التعاون مع محكمة الجنايات الدولية، وأن أوباما كان وعد بعدم التساهل في موضوع الإبادة في دارفور، وفي تحميل البشير المسؤولية. لكن أوباما «وقع على بيان مشترك لا يقول ذلك».

    وأكدت الدول المشاركة في القمة «التزامها باحترام نتيجة الاستفتاءين ومساعدة السودانيين على الحصول على سلام دائم في جميع أنحاء السودان في الفترة التي تلي الاستفتاءين». وإضافة إلى أوباما ونائبي الرئيس السوداني، شارك في القمة رؤساء رواندا وإثيوبيا وكينيا وأوغندا والغابون. كما حضرها رئيس الوزراء الهولندي، ونائب رئيس الوزراء البريطاني، ووزراء خارجية فرنسا وألمانيا والنرويج والهند ومصر والبرازيل واليابان وكندا. وبحضورهم القمة، أراد القادة التعبير عن تضامن الأسرة الدولية قبل نحو مائة يوم تقريبا من استفتاء سيختار فيه الجنوب البقاء جزءا من السودان أو الانفصال.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de