الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 09:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-16-2010, 10:44 AM

أحمد ابن عوف
<aأحمد ابن عوف
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 7610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر

    وقع في يدي كتاب صغير للاستاذ محمد ابراهيم نقد "من مكتبة السفارة السودانية بالرياض"

    اسم الكتاب: علاقات الارض في السودان
    هوامش على وثائق تمليك الارض

    (في ضيافة سجن كوبر، عميد سلك السجون السودانية، واصطحاب ما شح وقل من المصادر والمراجع،
    صيغت هوامش وتعليقات، بحثا عن اليقين في اجابة على السؤال الملحاج"
    الخرطوم - سجن كوبر
    يناير 1990 م
                  

09-16-2010, 10:46 AM

أحمد ابن عوف
<aأحمد ابن عوف
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 7610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر (Re: أحمد ابن عوف)

    عن اي ترهات نتحدث?

    Quote: عازيا ضعف الإنتاجية لتكرار الوصفة الزراعية لأكثر من (80) عاما
                  

09-16-2010, 10:55 AM

أحمد ابن عوف
<aأحمد ابن عوف
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 7610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر (Re: أحمد ابن عوف)

    مقتطفات من المقدمه

    - من المستحيل ادراك علاقات الأرض الماثلة اليوم، والمقننة في قوانين التسويات والتسجيلات
    والتصرف والتعويض لاعوام 1902 او 1905 و 1915 و 1925 و 1970، دون استيعاب علاقات الارض كما
    صاغتها وقننتها وثائق الفونج والعبدلاب ووثائق الفور ومنشورات المهدي

    - لا تتعجل الهوامش النتائج ولا تقفز فوق المقدمات لتعتصر استنتاجات متعسفه بافكار مسبقة
    او تصورات معطاة او قوالب ونمازج من مجتمع آخر، لنفرضها على واقع السودان في مهد سلطنة
    الفور او واقعنا المعاصر.

    - تعنى الهوامش والتعليقات اخيرا. بسبر كنه التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية التي تجليت
    في اطارها ووفقا لنواميسهاالباطنية، ملكية الارض وعلاقات الارض واسلوب الانتاج حسبما تعبر
    عنها وثائق الملكية.

    - الأمر الآخر الذي عنيت به الهوامش والتعليقات، ذلك الكائن السياسي الاجتماعي الغامض،
    المشوب عبر التاريخ بغلالة من الطلاسم القدسية التي كاد ان يستعصي فضها وابطال سحرها
    على ارجح العقول الا وهو الدولة، السلطة السياسية.



    نواصل
                  

09-16-2010, 11:11 AM

أحمد ابن عوف
<aأحمد ابن عوف
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 7610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر (Re: أحمد ابن عوف)

    شاهد من اهلها واحد يكفي، جيتسكل في كتابه (مشروع الجزيرة) يشير الى ان الشرطة الزراعية اخذت بنمط علاقات الانتاج السائدة في زراعة الساقية، وذلك في منطقة طيبة غرب النيل حيث المحاصصة بين اطراف ثلاثة في العملية الانتاجية - صاحب الارض وصاحب الساقية والعمال (او سهم الساقية وسهم الارض وسهم العمال) بسبب انها اعلى ربحية من علاقات الانتاج التي مارستها شركة اخرى في منطقة الزيداب لانتاج القطن باستئجار عمال زراعيين، بتعبير آخر، تراجع رأس المال عن نمط علاقات الانتاج الملازمه له، متمثلة في رأسمال وعمل احير وفائض قيمة ومتوسط ربح، الى نمط علاقات سابقة للراسمالية من حيث الشكل، لكنها تحقق فائض قيمة اكبر ومتوسط ربح اعلى، ويتعبير اكثر دقة، خضع رأ المال او امتثل لذلك النمط من علاقات الانتاج السائدة في تلك الفترة من تطور قوى الانتاج، بوصفها الشرط الموضوعي لسير العملية الانتاجية، فضلا عن ربحيتها والطريق غير المباشر لاستحواذ الفائض. وليس في الامر غرابة او خاصية يتفرد بها السودان او رأس المال البريطاني. فما من نمط لعلاقات الانتاج سائد في الزراعة الا وفي ثناياه انماط وبقايا انماط سابقة له. وعلاقات الانتاج الرأسمالية ليست استثناء.

    نعود فنستكمل معرفتنا لعلاقات الانتاج في مشروع الجزيرة، على سبيل المثال في شكلها الثلاثي: الشركة والحكومة والمزارع - والغائب المغيب المضمر في "حساب المزارع" العامل الزراعي، ونسب العائد (40% و 20% و 40%) على التوالي، ومال الاحتياطي - المكون- والتعديل الجزئي في توزيع نسب العائد بعد انتهاء هقد الشركة في عام 1950 وأيلولة المشروع لحكومة السودان، وقيام مجلس ادارة المشروع، وتخصيص 2.5 في المائة من العائد للخدمات الاجتماعية وصراعات حركة المزارعين العاصفة في الخمسينات والستينات لتعديل الحساب المشترك وزيادة نصيب المزارع، حتى تطبيق توصيات البنك الدولي (ضريبة الماء والحساب الفردي موسم 1980)
                  

09-16-2010, 11:20 AM

أحمد ابن عوف
<aأحمد ابن عوف
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 7610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر (Re: أحمد ابن عوف)

    نواصل في كتاب نقد

    وبعد ان تحدث عن اقتصاد الساقية بتفاصيل كثيرة وشيقة

    ... بهذه السمة العامة صمد اقتصاد الساقية-القرية لمتغيرات سياسية اجتماعية وافدة وغازية، قوة الكشاف التي ارسلها سليم باشا جنوبا حتى جزيرة صاي، فعاثت فسادا وارهابا ونهبا لفائض الانتاج، وفلول المماليك الهاربة من بطش محمد على باشا قبل وبعد مذبحة القلعة، فاستقرت مجموعة منها في منطقة دنقلا وفرضت سطوتها على جزء من المنطقة، كانما كانت هاتان الهجمتان تمهيدا للغزو الشامل، ونير الاتاوات والضرائب التي امتصت ماء الحياة ورواء الثمار من اقتصاد الساقية-القرية حتى وهنت سواعد المنتجين فهاجروا وهربوا جماعات جماعات فصوحت الحقول وتركم الطمي على مدخل القنوات، وانتقل انين الساقية الى صدور الرجال وتفجرت غضبا وثورة في المهدية.
                  

09-16-2010, 11:28 AM

Al-Shaygi
<aAl-Shaygi
تاريخ التسجيل: 11-16-2002
مجموع المشاركات: 7904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر (Re: أحمد ابن عوف)


    شكراً أحمد بن عوف على التوثيق
    المقال التالي بموقع بروفسير أبو سليم: http://www.abusaleem.net/newsDetails.php?id=109 يمكن أن يفيد في موضوع البوست:
    Quote:


    علاقات الأرض والإنسان في السودان من وراء الجدران
    جريدة الشرق الأوسط يونيو 2003

    الخرطوم: محمد سعيد محمد الحسن


    كتاب «علاقات الأرض في السودان ـ هوامش على وثائق تمليك الأرض» لمحمد ابراهيم نقد كتاب مثير في أكثر من اتجاه فمؤلفه مفكر وسياسي يساري ويمثل الحرس القديم لليسار في السودان، وأمين عام الحزب الشيوعي منذ اعدام الامين العام عبد الخالق محجوب عام 1971، وقد امضى محمد ابراهيم نقد معظم سنوات حياته اما خلف الجدران (سجن كوبر الشهير) أو مختفيا تماما عن الاعين والاجهزة التي اعتادت على متابعته ومراقبته.

    لقد فعل ذلك في عهد النظام المايوي 1969 ـ 1985 ويفعل ذلك الآن في عهد الانقاذ الوطني 1989 ـ 2003، وكان قد اطلق سراحه مع القيادات السياسية في مطلع حقبة التسعينات، ووقتها التقيته في منزل شقيقه في حي الرياض بالخرطوم، وعندما سألته كيف يمضي وقته، جاء رده في الاطلاع وقراءة الكتب، وربما الكتابة ايضا، وقد شغلته على حد قوله قضية ملكية الارض في السودان واثارت اهتمامه، وكذلك قضية الرق، وخلفيته التاريخية والملابسات التي احاطت به، وانه مثابر على مطالعة الوثائق والمراجع للوصول الى الحقائق.

    والمؤلف اختلف في رؤيته ومواقفه مع الكثيرين، ولكن الجميع حملوا نحوه احتراما كبيرا، وقد التقاه الرئيس عمر البشير وحاوره في القضايا العامة، وناشده رئيس الوزراء السابق ورئيس حزب الامة الصادق المهدي الخروج من مخبئه وممارسة النشاط السياسي العلني في ظل هامش الحريات الحالي، ولكنه عوضا عن الظهور، دفع الى المكتبات بكتاب بعنوان (علاقات الارض في السودان ـ هوامش على وثائق تمليك الارض).

    في التقديم يقول المؤلف:

    «لعلاقات الارض السائدة في سودان اليوم تاريخ وسيرة ذاتية لا يستقيم اختزالها في القرن المتسارع الى نهايته، وفي سجلات الحكم الثنائي 1898، ولعلاقات الارض هذه مستقبل لن يتيسر استشرافه دون استيعاب ماضيها، فكيف تشكلت وتخلقت علاقات أرض سودان ما قبل الفتح، المهدية، والتركية، السلطنة الزرقاء، الفور، المسبعات، تقلي، الممالك، المسيحية في المقرة وعلوة، وما تفردت به مروى احدى أمهات حضارات النيل وافريقيا، سؤال يلح على الخاطر، ينضح، يتوسر كالدمل المحتقن».

    والحديث ما يزال على لسان المؤلف: «في ضيافة كوبر عميد سلك السجون السودانية واصطحاب ما شح وقل من المصادر والمراجع صيغت هوامش وتعليقات، بحثا عن اليقين في اجابة على السؤال الملحاح».

    اما مقدمة الكتاب فقد كتبها المؤرخ محمد ابراهيم ابو سليم الذي اسس دار الوثائق السودانية والتي تحتفظ بأكثر من ثلاثة وثلاثين مليون وثيقة، وهو زامل المؤلف في عهد الدراسة المبكرة في مدرسة حلفا الوسطى باعوامها الاربعة وقد كانت مدينة حلفا اقدم وأجمل وأشهر مدينة سودانية وقد غطتها مياه السد العالي عام 1964 وتم نقل سكانها (نحو مائة الف نسمة) الى شرق السودان.

    يقول ابو سليم: ان نقد يعتنق الشيوعية وله موقف محدد من الملكية وثمراتها ولكنه لا يثقل على نفسه، ولا على القارئ بمسلمات الشيوعية، ولا بمرجعياتها، ولا البس الامور اللبوس الجاهزة وانما نظر من خلال المحصول المعرفي بنظر المفكر والعالم وتوصل الى نتائج خلص اليها.

    جاءت هوامش نقد على اربعة مؤلفات لكاتب المقدمة البروفسير ابو سليم، هي الفور والارض، الساقية، الفونج والارض، والارض في المهدية وشرح ابو سليم الفارق في ملكية الارض في عهد مملكة الفونج، وفي عهد المهدية (محمد أحمد المهدي) وقال ان الفونج كانوا يتبعون نظاما للتمليك القائم على العرف الموروث، وتمثل وثائقهم التعامل وفق العرف.

    اما المهدي فكان مشرعا يحدد القواعد وفق الشرع ليتبعها اتباعه، ان الارض لله، وهكذا مقرر الشيوع الانساني على اوسع نطاق ويورثها نعمة منه من يشاء.

    وركز ابو سليم ان المؤلف خلص في الهوامش الى ثلاث نقاط هي:

    1 ـ ان الكتب التي يتناولها توفر مصادر ومراجع اولية اصلية لمعرفة علاقات الانتاج في الزراعة وتبين جذور منشأ وتشكل علاقات الانتاج الزراعي ومسارها المعقد المتعرج حتى استقرت على اشكالها وانماطها المتعددة والمتباينة حسب خصائص ومقومات الانتاج في كل منطقة، وانه يستحيل ادراك علاقات الارض الماثلة اليوم دون استيعاب علاقات الارض كما صاغتها هذه الوثائق.

    2 ـ ان الوثائق تقدم مادة غزيرة عن دولة السودان تتميز في مواقع عدة بالمباشرة عارية، وان اهم ما تكشف عنه الوثائق ان السلطنة أو العشيرة أو القبيلة تؤدي وظيفة الدولة في قسماتها الاساسية رغم محدودية رقعة الارض وعدد الرعايا والسمة البدوية والزراعية والانتاج وتركيبة القوى الاجتماعية المهيمنة على السلطة.

    3 ـ سبر كنه التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية التي تجلت في اطارها ووفقا لنواميسها الباطنية ملكية الارض وعلاقة الارض، واسلوب الانتاج التي تعبر عنها وثائق الفور والفونج والمهدية واقتصاد الساقية.

    وأفرد نقد اربعة فصول في كتاب هوامش (علاقات الارض في السودان) فصل السلطة، الدويلة، الدولة، فصل ثورة الساقية واثرها على ملكية الارض الزراعية، فصل فدرالية الفونج العبدلاب والفصل الاخير علاقات الارض في عهد المهدية وانتهى الى ان علاقات الارض التي صاغتها اصلاحات المهدي، وتجاوزها اقتصاد الحرب، فعصف بعائدها وفائضها، استقبلت الارض السودانية العلاقات الهجين بين هزيمة المهدي وسيطرة الحكم الثنائي (1889 ـ 1956) ورأسمال البريطاني، وعراب تلك العلاقات، فواصل جهاز الدولة الجديد ومصادر تمويله الحديثة وقوانينه المدنية دوره في تشكيل وتكييف علاقات الارض. استبقى بعضها، وهجن بعضها، واستحدث أخرى، وقد بقيت وثائق التمليك وسجلات دفتر الاحسان، وصدرت الى جانبها وثائق الرخصة والعقد والتسويات والتعويضات، الارض السكنية مالك وحكر، ومالك ومستأجر، الحساب المشترك، الحساب الفردي، وتملكت الدولة الارض المتبقية عن التسجيلات والتسوية وخف النزع العام، وواصل جهاز الدولة دوره بعد رحيل ادارة الحكم الثنائي، واصبح خياركم في الجاهلية خياركم في الاسلام!! الكتاب أثار اهتمام الكثيرين لأنه فجر بالفعل تساؤلات واستفسارات وهوامش على الكتب الاربعة التي اصدرها د. ابو سليم حول علاقات الارض في السودان في الحقب البعيدة.




    الشايقي

    http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

    فاوضني بلا زعل

    [email protected]
    http://alkatwah.com

    .
                  

09-18-2010, 08:21 AM

أحمد ابن عوف
<aأحمد ابن عوف
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 7610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاستاذ محمد ابراهيم نقد يرد على ترهات المتعافي من سجن كوبر (Re: Al-Shaygi)

    تحياتي يا الشايقي اخوي

    شكرا على الاضافة الثرة

    لقد اكملت الصورة للاخوة القراء، وانا اختصرت على علاقة الاستاذ ابوسليم
    بكتاب نقد لكي لا اثقل على القراء

    هذه الصيغة التي يتحدث عنها المتعافي وقال ان عمرها 80 سنة، لهي اكبر
    كذبة بالاضافة الى باقي الاكاذيب

    نظام المحاصصة يا الشايقي اخوي الذي عمل به في مشروع الجزيرة عمره آلاف السنين
    في السودان الشمالي، وهل تصدق انه ما زال معمول به حتى في انشطة حديثة

    سألت احد ابناء عطبرة اخوه يعمل بتنقيب الذهب في الشمالية، وسالته عن توزيع الانصبة
    فذكر لي بالحرف الواحد، ثلث لسهم العمال وثلث لصاحب البئر وثلث لصاحب العربية

    وهو يعلم تماما، ان مشروع الجزيرة لم يشهد التدهور والانهيار البطيء الا عندما اممت الحكومة
    مشروع الجزيرة فاصبحت العلاقة بدل ان تكون بين ثلاثة اطراف، الشركة والحكومة والمزارع
    اصبحت بين اثنين فقط، الحكومة والمزارع، فراح المزارع في ستين داهية امام الحكومات السودانية
    والتي يغني الحديث عنها.

    تحياتي

    شايقي برضو
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de