رحبوا معي بالاخ تبيدي..وشكرا بكري ابوبكر

Quote: أما بشأن براءته من تلك اإتهامات الكاذبة فهو برئ حتى تثبت إدانته .. لكنهم جعلوه مداناً حتى تثيت براءته .. يا أشرف لو أن الاتهامات تلقى جزافاً هكذا و يؤخذ بها و يتم تصديقها لما كانت هناك حاجة للإثبات .. لماذا أصدق ما يقال عن تبيدي لماذا أفترض أنه مذنبا و المتهم برئ حتى تثيت إدانته .. هل مطلقي هذه التهم الباطلة أنبياء ؟؟

(عدل بواسطة Ashraf el-Halabi on 08-25-2010, 08:59 PM)

Quote: يا بيجو ياخ ما تخاف على معايشك وتكشف نفسك ساي تبيدي دا شكلو امنجي جاي يتونس مع اصحابو وانت امنجي بترتزق من البورد دا

(عدل بواسطة Marouf Sanad on 08-25-2010, 10:15 PM)

Quote: لكننا لم نسمع بأن التهمة باطلة حتى تثبت صحتها، فالتهمة تصبح باطلة بعد التحقيق فيها وصدور حكم قضائي ببطلان التهمة وتبرئة ساحة المتهم، والغريبة أنك إستعمل نفس الأسلوب الذي أدنته، وصرحت ببطلان التهمة دون التأكد من صحتها أو بطلانها.

Quote: جاءنى المدعو (تبيدى) ..مشمرا ساعد جلبابه : :خش المكتب ده .. واشار الى باب مكتب فى مقابلتى.. دخلت المكتب .. قال لى : انت عامل فيها رأسك قوى؟ الليلة انا بوريك.. اغلق باب المكتب (بالمفتاح) .. كانت الساعة حوالى الثانية عشر ونصف ظهرا.. بدأ حديثه معى مهددا : (نحن عارفين اختك فى دنقلا ..بنجيبها ون قدامك هنا.. (وبالفعل كانت اختى الوحيدة والكبرى تدرس فى نفس الجامعة ..فى السنة الثالثة)... وبرضو عارفين (حبيبتك ) (.......) داير تشوفها قدامك هنا (........) ؟ ...ثم استطرد: خليك من ديل ..انت زاتك كيف؟ ثم رفع جلبابه (وفك التكة) ..واخرج ذكره ..(نعم ..هذا التبيدى..) وقال لى فك الحزام ..ونزل البنطلون)... فرفضت ... ما كان منه ؟..الا ان خرج واتى ب(رجل الكرسي ) .. وضربنى بها..فى الصدر مرة اخرى..

Quote: لا ارحب بتبيدي لان الترحيب به يعني عندي وقوفي مع إمتهان كرامة السودانيين.

(عدل بواسطة د.نجاة محمود on 08-25-2010, 11:05 PM)

Quote: هؤلاء الأفاكون مجرد ببغاوات غبية لا تحسن حتى ترداد ما تسمعه من إفك ناهيك من التحقق من صحته . هؤلاء الجبناء لن يجرؤ أحد منهم على أن يردد كلامه الفارغ هذا أمام محكمة .. ما أسهل إطلاق الإتهامات عبر الأسافير .. ومع ذلك ..

Quote: هلا يا الصادق وحبابك يا دفعة ولاترحيب ولاحروفها نهديها الي هذا الامنجي الرعديد سوي اللعنات وذاكرة حية تحفظ لكل منسوبي جهاز الامن عمائل ما انزل الله بها من سلطان من تعذيب وتنكيل وضرب في كل اجزاء الجسم في بيوت اشباحهم وبكل اسف كان العضو الجديد هذا هو احد هولا الامنجية... ولو كانت الزقازيق هي البيت الكبير الذي تحت مظلته الجزئية اتي التعذيب فان تبيدي هذا عذب زملاء له خريجين من الزقازيق وبالوثائق والشهود الاحياء وليس الاموات ويسقط جهاز الامن وفليذهب الي الجحيم كل من استغل سلطاته ونفوذ تنظيمه في قتل وتعذيب ابناء السودان ورحم الله الشهيد علي فضل فروحه الطاهرة هي من نستمد منها الغضب الكبير في وجه هذه النفوس الخربة

Quote: كما هو معروف ان صاحب هذا المنبر بكري ابوبكر يفتقد للحساسية السياسية اذن فلا حرج

(عدل بواسطة Mohamed Elnaem on 08-26-2010, 08:39 AM)

Quote: المسأله ليست حساسيه سياسيه هنا يا منعم سليمان , بل هى حساسيه إنسانيه عديل كده ! بكرى أبو بكر يفتقر للحساسيه الإنسانيه تماماً .....هو لا يجمع بين خصوم سياسيين هنا , ليدعى أنها ديمقراطية يحرص عليه فى منبر يمتلكه , بل يجمع بين جلاد و ضحيته . كيف يكون إفتقار الحس الإنسانى إذا لم يكن هذا هو ؟

Quote: عزيزي القارئ تذكر الاكاذيب التي تنشر هنا والقصص التي كتبت من مناضلين الكيبورد ضد زملاء هنا لم يرونهم في حياتهم..والبطولات المدعاة لاجل الاستقرار في الغرب والعيش على الولفير

Quote: على عثمان محمد طه (النائب الأول لرئيس الجمهورية)، وهو يمارس عادته العلنية في الكذب واللعب على الدقون، بحديث معسول ومكرور، قاله بقاعة الصداقة يوم 20/3، أمام حشد من المدعوين في "اللقاء القومي الأول، لإعلان (الخرطوم عاصمة للثقافة العربية) حيث قال بالصوت الجهير: "لن تكون هناك رقابة ولا سنسرة بعد اليوم على الصحافة والإعلام، إلا رقابة الضمير، وهو يوحي بهذا الحديث المعسول، كأنه قد فتح الطريق أمام نهج جديد. قبل ان يتلاشى صوت على عثمان من أثير القاعة "المكندشة" فاذا بالمدعو محمد احمد حامد تبيدي، الضابط المسئول عن الصحافة والصحفيين بجهاز الأمن، يقتحم مباني صحيفة (الصحافة) نهار الجمعة 21/3، وهو يرغي ويزبد، محتجاً على ما نشرته الصحيفة في صباح نفس اليوم في عمود، الصحفية لبنى احمد حسين (كلام رجال) رغم ان كتابتها في ذلك الصباح، قد جاءت من وحي حديث على عثمان محمد طه. ولم ينسى تبيدي – كعادته – ان ينهي زيارته بالتهديد والوعيد، ثم ختمها، بإصدار فرماناً شفاهياً يقضي بان لا تنشر الصحيفة أي مادة صحفية للأستاذة لبنى احمد حسين، إلا بعد ان تمر المادة على جهاز الأمن ليقرر بشأن صلاحيتها للنشر.

(عدل بواسطة المسافر on 08-26-2010, 09:32 AM)

Quote: مجموعة المرحبين والمطبلين والمتعاونين أها ود القريش جاب ليكم آخر زولكم المحتفى به هنا .. وقال ليكم ما طلب عضوية ، وما بقرأ سودانيزأون لآين ولا فاضي ليكم ووووووو ألخ ومشغول ألخ ... فعلا يبدو أن الله والتجارب والعمر أكسبته من العقل والحكمة اليسير - وذلك عليه محال - ... مفروض في صلاة جماعة ما يصلي مع الرجال .. خلي يجيئ منبر عام زي ده ... واحد يوم الجمعة وعند وقت الصلاة يفك تكتو و.و..و.. ألخ القصة أي دين انت تدين ياتبيدي ؟ ومن أي اصل أو فرع من السودان أو حتى الإنسانية تنتمي ؟ شوفوا يا مرحبين ومريدين ومطبلين - الوقائع والتهم المنسوبة لزولكم ده واضحة وصريحة ، والضحايا موجدين وأحياء ، وقصة عفى الله عما سلف ما بتغطي لأنه أجرم في حق الله وعباد الله ، إذا كان جدير بإحترامكم وتقديركم أنتم فقط أطبلوا منه الرد الكتابي المفصل على كل تلك الأفعال والأقوال والتهم المنسوبة إليه والموضحة بالتفصيل على صفحات الجرائد والمنابر والمواقع الإسيفرية - وإلا فالسكوت دليل رضى وقبول وإقرار بتلك الجرائم .. سؤال للأخ المستشار الضليع عصام دهب ماهو الوصف الشرعي او القانوني لما قام به تبيدي من ( فك تكة ... إخراج عضو الذكر ... طلبه من الضحية أن يأتيه من دبر .. ألخ ) وماهي عقوبته في الشريعة الإسلامية ؟ ونساءل إن كان حق الله فيها يمكن التنازل عنه .. مع خالص الشكر والتقدير .. ورمضان كريم عليكم الشفيع إبراهيم

Quote: قال لى : انت عامل فيها رأسك قوى؟ الليلة انا بوريك.. اغلق باب المكتب (بالمفتاح) ..كانت الساعة حوالى الثانية عشر ونصف ظهرا.. بدأ حديثه معى مهددا : )نحن عارفين اختك فى دنقلا ..بنجيبها ون...... قدامك هنا..(وبالفعل كانت اختى الوحيدة والكبرى تدرس فى نفس الجامعة ..فى السنة الثالثة(... وبرضو عارفين (حبيبتك ) (.......) داير تشوفها قدامك هنا (........) ؟ ...ثم استطرد: خليك من ديل ..انت زاتك كيف؟ ثم رفع جلبابه (وفك التكة) ..واخرج ذكره ..(نعم ..هذا التبيدى..) وقال لى فك الحزام ..ونزل البنطلون)... فرفضت ... ما كان منه ؟..الا ان خرج واتى ب(رجل الكرسي ) ..وضربنى بها..فى الصدر مرة اخرى.. وهذه المرة استدار على عقبه..وانزل هو سرواله ..وامرنى ان أتيه من دبر ..... فرفضت ... فثار ..ثورة عنيفة ..وانهال على بصورة (هيستيرية)...ضربا.. حتى : انقذنى طرق على الباب ... سريعا ...(ربط تكته)..وفتح الباب .. وكان ..قرشى مخاطبا) تبيدي: انت ما ما شى الصلاة ولا شنو؟ (الصلاة ..صلاة الجمعة). اجابه : لا ..ماشى..

Quote: والله قصة يعني الفرق شنو بين نجاة العصر الجيري و عصر النانو

Quote: ولكما في دكتور الصادق في بعض مداخلاته أعلاه كمثال قريب على السمو بلغة الاختلاف مع الآخر وعدم الاساءة