الموسيقار يوسف الموصلى يفتح النار على عثمان النو فى اربعة مقالات لاهبة

Quote: تيسير يا بنت أخي عثمان عووضة أنا دخلت في هذا البوست بأعلاه كما ترين لأطلب من الأخ الموصلي بأن يتوقف عن نشر المزيد.وهو الأمر الذي توصل هو إليه الآن مشكوراً. لكن محسن خالد تداخل بجزئية انصرافية عن موضوع البوست حين ظن أنني أخطأت فرفعت الفعل المضارع بينما كان يجب أن اجزمه .محسن يقول أن الصحيح هو أن أكتب (دعني أضفْ) وأنا أقول لا بل الصحيح (دعني أضيفُ).أنا لا أتداخل أصلاً مع محسن خالد فقد وجه لي إساءات بالغة قبل اكثر من ثلاث سنوات حين نشرت هنا بوستاً بعنوان (هذا لايمكن السكوت عليه) أعترضت فيه على نشر (الأمثال السرية) في بوست لمحسن وهو الأمر الذي كان ولا زال في نظري ينضح بالبذاءات. نعود لمسالة الفعل المضارع وهل الصحيح الرفع أم الجزم في هذه الحالة؟ يجزم الفعل المضارع لأسباب عديدة . ويجزم أيضاً فيما يهمنا هنا إذا كان مسبباً عن طلب قبله نحو (ازرع تحصد) ، فإن لم يكن مسبباً عن هذا الطلب فلا جزم. وأنا أزعم أن الفعل المضارع في جملتي التي أوردتها في البوست والتي رأى محسن تصحيحها لم يكن مسبباً عن طلب قبله علماً بأنه .إذا كان الفعل المضارع غير مسبب عن طلب يرفع ومثال ذلك الآية الكريمة (ولا تمننْ تستكثرُ) تقرأ تستكثرُ بالضم. محسن أورد أمثلة عديدة للجزم هذه صحيحة لأنها مسببة عن طلب بخلاف جملتي غير المسبب فعلها المضارع عن طلب . جملتي كانت (دعني أجيبُ).(دعني) مكونة من فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت وياء المتكلم مفعول به، أجيبُ فعل مضارع مرفوع. جملة دعني من التركيبات المستحدثة في اللغة العربية وهي في ظني جاءت من الترجمة لعبارات من نوع (let me ,let us) والعبارات المشابهة لها في لغات العالم المختلفة .(دعني) هذه تستخدم في مقام اسمح لي وهي من عبارات التهذيب الحديثة .هي جملة كاملة كما ترون.ولنقل إنها تستخدم للإتيكيت ونيتي في استئناف الإجابة لا تتوقف على انتظار رد من المخاطب على عبارة دعني .و لهذا السبب فليس هناك جزم . فيما يتعلق بكلمة مجزوم : فعل الأمر يبنى وفي حالتنا هذه فهو مبني على السكون. صحيح إن كلمة مجزوم إنما تكون في حالات إعراب الفعل والفعل المعرب هو المضارع . لكننا نستخدم الجزم والسكون في علم اللغة الحديثة بمنى متطابق. حسب النحو القديم مجزوم تتصل بالإعراب نعم اما البناء على السكون فيتصل بفعل الأمر الذي لا يقتصر عليه. محسن خالد كاتب مبدع هذا صحيح .لكنه يبدو لي شخصاً مسكوناً بنفسه بأكثر مما يجب ويورد معلومات غير صحيحة عن قدراته التي اعترف بأنها قدرات كبيرة مع ذلك . ومثال ذلك حفظه للقرآن بالقراءات السبع ، فيما لا يبدو من أخطائه العديدة في اللغة مما بينه بالمنبر خصمه في السجالات محمد الحسن سليمان. ولا يستحمل محسن النقد ومن ينتقده يقع في طائفة خصومه وهذا ما حدث لي حين انتقدته فيما بدا لي بذاءات بالغة في بوست الأمثال السرية وحين انتقدته في ملاحقاته للآخرين مصححا لغويا بغلظة كأنه ابن مالك صاحب الالفية . انظري إلى جانب من غلظته البالغة على الآخرين في رده على تبارك شيخ الدين ولو كنت في مقام تبارك لما تداخلت معه قط ولتبارك أخطاء مماثلة، فهذا الكلام قاله محسن خالد قي حق تبارك شيخ الدين ببوست الناقد المبدع : د. بشرى الفاضل

لوووول
No comment
زي ما بقولوا الخواجات. حقيقي دا ما كلام عربي ولا نحو، وإنَّما آخر قصة قصيرة للأستاذ بشرى الفاضل، ياخي دي أطرف قصة أقرأها لك في حياتي. إنت قايل روحك بتقول أي كلام خارم بارم، وتتخارج! أبدا، الكلام في الانترنت دا بكون موثق وقاعد للقيامة. سيبك من العربي، عربي شنو ياخي مع جنس طبيزك وتهويمك دا! علي بالحلال لدرجة كسلت ويئست أمسك ياتو وأخلي ياتو، وهذا بالضبط هو الهدف من هذه المداخلة، جوطان الكلام عااك عااك عاك، وتروح الزردة بتاعة (فدعني أضيف) مااا بتروح بالطريقة دي، بتبقى عُوّارة أكبر، وتهلك أكثر مما لو انزغمتَ منها بالرااحة، وختيت الخمسة فوق اللتنين.
يا بشرى، مداخلتك دي لو كتبتها أنا، كان الحبشي رحّلني من البورد دا، والله كان ودّاني التُّرَب.
الذي يحيّرني هو المنطق لدى هذا الدكتور، شيء عجيب، وهزيل بدرجة لا توصف.
هسع مسألة حفظي للقرآن الدخلها هنا شنو!؟ كل ما تلاقيني تقولها لي، وأبنت لك فيها بما يشحن قندراني تام.
وما العلاقة بين اللغة العربية وحفظ القرآن!؟ ياخي أكتر حفظة للقرآن اليوم هم من الباكستان والآسيويين عموماً، لكثرتهم. والواحد منهم ما فاهم ولا فارز القرآن دا ذاتو بقول في شنو!؟ وأنا ذاتي الموجعك حفظي دا، اتلقيته في طفولة، وكنت زيي وزي الباكستاني ما فارزو كلام القرآن دا ذاتو بقول في شنو، لكن حافظو زي "السي ديهات" دي، بالضبط، هل السي دي، فارز الكلام المدوّر فيه دا كان غناء كان قرآن كان مديح كان توباك شاكور!؟ قلتلك من زماان منطقك "مواصة".
ياخي خليهو القرآن والشعر، الساهلات في الحفظ، زي ما قالت ليك تيسير عووضة، مجموعة حكاية البنت القصصية، كتابك، كنت حافظها، إيه رأيك!؟ وهو كتاب القصة السوداني الوحيد الذي تعلمت منه واستفدت وأضاف لرؤيتي الكثير حينما كنتُ شابّاً، أعطاني ذلك الكتاب لبشرى ما لم تمنحه لي كتب الطيب صالح كلّها، التي لم أستفد منها شيئاً، ولكنني استفدت وتعلمت من مجموعة حكاية البنت التي طارت عصافيرها. لما أكبر في الدنيا والحياة وألاقيك، أجي ألقاك قادّي منطق، ومنحاز لأصحابك ومعارفك ضد الحق، دي يوزنوها كيف ما بعرفها!؟
كلام القرآن دا لو مغروض فيه شديد، تعال بجاي، بس خَلِّ نزار دا يتم نشر المخطوطة بتاعته دي، وتعال اتفرّج، هنا
لأول مرة في الانترنت .. مخطوطة لمنظومة سودانية متميزة في رواية الدوري

وكمان تجيب الكلام من رأسك ساكت، لا تحقيق ولا بحث ولا أي شيء، دردلب، لب، رب ترمي الكلام وتمشي، شوف جنس دي:

Quote: جملة دعني من التركيبات المستحدثة في اللغة العربية وهي في ظني جاءت من الترجمة لعبارات من نوع (let me ,let us) والعبارات المشابهة لها في لغات العالم المختلفة .(دعني) هذه تستخدم في مقام اسمح لي وهي من عبارات التهذيب الحديثة. د. بشرى

آمنتُ بالله، هسّع إنت لو عندك قدرات حفظ بتقول جنس كلامك دا. أنا ما فتشت ليك مرجع يا بشرى، مما قريت جملتك طوااالي نط في رأسي بيت الشاعر البقول..!؟
قال (دعني) من عبارات التهذيب الإيه! الحديثة! مبالغة، مبالغة، مبالغة
دعني أجد إلى العلياء في الطلب ... وأبلغ الغاية القصوى من الرتب

دا كلام فردتي للدين، عنترة بن شداد رضي الله عنه. حديثة شنو يا زول قل بسم الله! قالوا السترة والفضيحة متباريات.
هسّع ناس let me وبت خالتها let us ديل بتربطن في ياتو قَرَّاش بعد بيت عنترة دا!؟
وأستغرب أيضاً في إبدالك للكلام وتغييرك، دا شنو هسّع

Quote: (هذا لايمكن السكوت عليه)

(لا يمكن) هل إنت قلتَ لا يمكن؟ لا، إنت قلت (لا يجب) بوستك ياهو دا تحت، واسمو كدا
هذا لا يجب السكوت عليه
لو خجلت من تحريضك السابق ضدي، مثلك ومثل ذلك الصحفي ومثل الطيب مصطفى، قَدِّم اعتذاراً، أحسن من تقعد تبدل في كلامك بالطريقة الشينة دي. أسميناها لك تبديلاً، وعفيناك من التوصيفات الحقة في مثل هذه الحالات.
أمَّا أعجوبة الأعاجيب في التبديل، هنا

Quote: جملتي كانت (دعني أجيبُ).

يا النبي نوح، القارئ اللوح، ياخي جملتك كانت
{فدعني أضيف}. من وين جبت (أجيب) دي إنت!؟
ياهو زي ما بتقول الكوشرثيا {عاد شَتَاتو كعب}.

أمَّا نكتة المداخلة بلا منازع، ولا منافس فهي هذه

Quote: صحيح إن كلمة مجزوم إنما تكون في حالات إعراب الفعل والفعل المعرب هو المضارع . لكننا نستخدم الجزم والسكون في علم اللغة الحديثة بمنى متطابق. حسب النحو القديم مجزوم تتصل بالإعراب نعم اما البناء على السكون فيتصل بفعل الأمر الذي لا يقتصر عليه. د. بشرى الفاضل.

ذكّرني بتوصيفي السابق للدكتور بشرى نفسه في الكوشرثيا:

وهو مستمرٌ ما يزال، مُطَوِّفاً في هُوَّةِ ما بعد يأسي، يركب عربةً تَجُرُّها أيائل مُجَنَّحةٌ، مُخَطْرِفَاً في ماء المُزْن.
جنس خطرفة هي، لمّا عجاجة السحاب تقوم.




-----
يا معاوية الزبير، قرأتُ مداخلتك مرّة ثانية فخجلتُ من روحي مرّة ثانية. لو امتلك بشرى الفاضل ربع ما امتلكته الروح التي كتبت بها تلك المداخلة الملائكية، لفرشتُ له السكة وروداً، وحملتُه في سويداء القلب. أوَ لم أفعل في الماضي ذلك!؟ بلى والله فعلت وما أعززت أحداً وأكرمتُ كما فعلت معه، ولكنه رفس كل ذلك وشاء الذي بين يديه هذا. ويقول ليك محسن أساءني، ياخي والله ود البتولا دا اتحملك لما غيم الجراد في السماء رؤف وانقرع وإنت تتمادى في العوج والغلط، والانحياز لأصدقائك ومعارفك ضد الحق، وهذه الطلعة الجويّة الأخيرة، ردَّاً على طلعته في بوست الحبشي، وموعدنا الطلعة الجاية، ينقد تنكي بنزين الإف سكستين tOP gUNS الكبتلات والإسمولات بالطريقة دي مقصودة.

سآتي لهذا البوست مرة ثانية، (إن أذِن لي الموصلي) كي أهدي مجموعة عقد الجلاد، والأستاذ النو الذي كان ربّانها لزمن طويل، قطعة من روايتي (الحياة السريّة للأشياء) وهي رواية تتحدّث عن فرقة موسيقية اسمها (أطلنتس) تتعرّض لتشتت ولكنها تتجمّع من جديد بعد زمن طويل وتستعيد وجودها وتاريخها الفني الجبّار. حقيقي هذه الرواية ألهمتني لها مجموعة عقد الجلاد. وإن سألتموني لماذا اخترتُ لها مسرحاً هو الأمريكي؟ فإجابتي هي فكرة الإنسان المجرّي، ولكون مساحة الحركة التي يمكن أن توفرها بلاد مثل أمريكا، من أجل الترويج لأفكار السلام الإنساني والاشتراكية حيث دنيا البرجوازية الحقة هناك، لا تضاهيها مساحة، كما أنَّ الأحداث تتم إبَّان حرب فيتنام.