وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 08:22 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-10-2010, 12:10 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير (Re: صديق عبد الجبار)

    Quote: مقاربة جدلية"ديالكتيكية" لمحاولة فهم العلاقة بين الوطنية والقومية
    صديق عبد الجبار"أبوفواز"
    A Dialectical (Dialectique) Approach for Understanding The relationship between Nationalism & Patriotism
    مقاربة أولية - Initial Approach
    ان فكرة القومية تحمل في احشائها نزعة عنصرية تكون أحياناً باينة بينونة كبرى كما هو الحال في الدعوة النازيه في حالة ألمانيا الهتلرية أو كما هو الحال في الدعوى الصهيونية لدى مؤسسي دولة اسرائيل واحياناً تكون مستترة ومتخفية كما هو الحال في الدعوة الى الوحدة العربية ..!!
    أما فكرة الوطنية فهي الإحساس العميق والصادق بالإنتماء لوطن قطري قد يكون آحادي القومية – هذه القومية الواحدة منفتحة نحو الآخر ولا تغلق الأبواب في وجه أي قادم جديدى ، أو متعدد القوميات - هذه القوميات يجمعها مفهوم الوحدة في التعدد Unity In Diversity، الوحدة بمفاهيمها العقلانيه والاستراتيجية وليست بالمفاهيم العاطفية التاكتكية .هذه الوحدة التي نتحدث عنها تحتاج إلى وطن يسع الجميع وتحتاج الى دولة تحتضن الكل كما نحتاج الى افراد تكون مواقفهم الإستراتيجية هى دائماً ضد العنصرية والقومية وضد الاستعلاء والإقصاء والتهميش الثقافي، وضد النزاعات الديكتاتورية وتقف مع كل من شأنه ان يعلى ويرقي وينمي مفاهيم الانسانية والحب والسلام المدني، وسنأتي لاحقاً للتمييز بين التعلية والترقية والتنمية.

    ((منذ استخدم جويسيبى ماتزينى الزعيم والسياسى القومى الإيطالى هذا المصطلح للمرة الأولى ـ نحو عام 1835ـ ومنذ تنبه المؤرخون والسياسيون لدلالته المهمة في الثقافة الغربية، احتل مفهوم القومية مكانة بارزة في الفكر السياسى والتاريخي والاجتماعى والثقافى، ولكن تناقض دلالته واختلاف الدور التاريخي والاجتماعى والفكرى للنزعة القومية وللفكرة القومية نفسها هو ما يثير الاهتمام غالبًا. قال ماتزينى: إن القومية هي انتماء جماعة بشرية واحدة لوطن واحد شريطة أن يجمعها تاريخ مشترك ولغة واحدة في أرض هذا الوطن. وأضاف العلماء الألمان وعلى رأسهم هيردر في النصف الثاني من القرن التاسع عشر وحدة الثقافة النابعة من وحدة اللغة ووحدة مصادرالتأثير الروحى النابعة من الدين ومن التراث الثقافى الواحد في اللغة الواحدة ثم أضاف الماركسيون أسسًا أخرى للقومية أهمها وحدة التكوين النفسى ووحدة السوق الاقتصادية ولكن الدارسين المحدثين مثل (كوهن وكامينا وغيرهما) يكتفون عادة بوحدة اللغة التي تنبع منها وحدة الثقافة والتكوين النفسى ثم التاريخ المشترك الذي يخلق الانتماء ـ أو الشعور به ـ لأرض واحدة زمؤسسات اجتماعية وقضايا مشتركة. وفى خلال القرن التسع عشر وحتى أوائل القرن العشرين ارتبطت النزعة القومية سياسيًّا بحركة التحرير والوحدة في البلدان الغربية التي كانت مقسمة مثل إيطاليا وألمانيا وبولندا ومثل شعوب ودول أوروبا التي كانت خاضعة للاحتلال التركى أو للاحتلال الروسى أو النمساوى في شرق ووسط أوروبا. ولذلك فإنالنزعة القومية ارتبطت بالنزعة الرومانتيكية في الأدب والفكر والفنون: التي كانت تمجد الحرية والبطولة الفردية والتخلص من قيود العصر القديم وتمجد التراث الشعبي كأصدق تعبير عن التلقائية وعن روح الشعوب وشخصيتها، كما ارتبطت أيضًا بالليبرالية السياسية والاقتصادية التي كانت تريد المساواة الدستورية بين كل الناس في كل الحقوق والواجبات. ولكن مع تطور المجتمعات الغربية ونضج الاستعمار ارتبطت القومية في الغرب بالمنافسات الشرسة بين الدول على القوة وعلى السيطرة وعلى الأسواق، بينما أصبحت النزعة القومية منذ أوائل القرن العشرين دافعًا قويا ـ أو الدافع الأقوى ـ لحركات التحرير الوطني في (المستعمرات) فيما أصبح يعرف (العالم الثالث) وانبعاث الثقافات الوطنية للشعوب ذات الجذور القديمة، في بلدان العالم الثالث مع نهاية الحرب العالمية الأولى تقريبًا، فكانت هذه النزعة وراء إحياء لغات هذه الشعوب وتجديدها ودعوتها للاهتمام بتراثها القديم الأدبى والفكرى والفنى والحضارى عمومًا، ووراء الاهتمام بمعرفة تاريخها وانتماءاتها الأصلية ووراء حركات التأصيل والارتباط بالجذور مع أو إلى جانب أو ضد حركات التحديث حسبما يفهم التحديث، وحسبما يطبق بوصفه تطويرًا للأصيل وتفاعلا مع عناصر قومية أخرى أكثر تطورًا، أو بوصفه تغريبًا، أى التخلى عن السمات الأصلية الموروثة واستعارة سمات الثقافات الغربية بدلا منها. وفى بعض الحالات ارتبطت النزعة القومية بمحاربة النزعة العالمية (الكوزموبوليتانية) أو بمحاولة الاستفادة منها. وعلى ذلك خضعت هذه الحركات القومية الجديدة ـ وتجلياتها العديدة ـ لدراسات كثيرة في الغرب والشرق، وأضاف المفكرون المحليون إضافات محددة على النظرية التي ارتبطت بالقومية في علوم الاجتماع والنفس والثقافة. ولكنهم أضافوا تأملات تطبيقية غنية وخاصة في العالم العربى وأمريكا اللاتينية واليابان. أما الدراسات الغربية فقد عمدت غلى تشويه فكر القومية أساسًا، أو إلى اختلاق نزعات مضادة لها (طبقية أو أممية) أو إلى تحريض النزعات الدينية والطائفية والعرقية ضدها.[1] تاليف خليل مروات))http://ar.wikipedia.org/wiki/
    ((الاستعلاء العرقي أو التمركز العرقي هو اعتقاد إنسان بأن أمته أو الجنس الذي ينتمي إليه الأحسن والأكثر اتساقًا مع الطبيعة. يشير إلى الاعتقاد بأن جماعة الفرد هي الأفضل بين كل الجماعات، وأن الحكم على الآخرين على أساس أن جماعة الفرد هي مرجع هذا الحكم إيماناً بالقيمة الفريدة والصواب التام للجماعة التي ينتمي إليها والترفع عن الجماعات الأخرى إلى حد اعتبارها نوع من غير نوع جماعته، ولا شك أن هذا التمركز العرقي يعد عاملاً هاماً في نشأة الصراعات العرقية والتعصبية والتي قد تصل في أحيان كثيرة إلى حد المذابح والإبادة والتمرد والثورة والإرهاب والحروب.
    أدخل وليم جراهام سمنر، عالِم الاجتماع الأمريكي هذا المصطلح عام 1906م. عرّفه على أنه النظر إلى جماعة ما على أنها مركز كل شيء، وجميع الآخرين يوزنون ويرتبون بعدهم. ونتيجة لاتساع نطاق ثقافة ما فإن الناس أصبحوا يرون طرق مجتمعهم باعتبارها الطرق السليمة للتفكير والشعور والعمل ولهذا السبب فإن الاستعلاء العرقي قد لا يمكن تجنبه. إنه يعطي الناس شعورًا بالانتماء والكبرياء والرغبة في التضحية من أجل خير الجماعة ولكنه يصبح ضارًا إذا بلغ حدّ التطرف. كما أنه قد يسبِّب التحيُّز والتعصب ورفض الآراء الآتية من الثقافات الأخرى بل واضطهاد الجماعات الأخرى. والتعرض للثقافات الأخرى يكسب المرء فهمًا ومرونة قد تقلل مثل ردود الفعل هذه ولكن لا يمكن التغلب عليها كلية أبدًا. إن الهوى الأيديولوجي وهوَسْ التمركز الإثني العرقي والخيال الشخصي تقود إلى تزييف الوعي التاريخي والاستغراق في تعظيم التاريخ العرقي المصطفى على حساب الأمانة العلمية والمصداقية الفكرية.))http://ar.wikipedia.org/wiki/

    (عدل بواسطة صديق عبد الجبار on 08-10-2010, 01:38 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير صديق عبد الجبار08-10-10, 11:51 AM
  Re: وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير صديق عبد الجبار08-10-10, 12:10 PM
    Re: وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير صديق عبد الجبار08-10-10, 01:58 PM
      Re: وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير صديق عبد الجبار08-10-10, 02:08 PM
        Re: وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير عاطف كير08-11-10, 00:18 AM
          Re: وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير صديق عبد الجبار08-11-10, 06:55 PM
            Re: وماذا تسمي الذين يروجون للإنفصال يا عاطف كير صديق عبد الجبار08-17-10, 12:26 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de