شكرا الاستاذ محمد عبدالقادر... سلوك الطالب الجامعى السودانى ... بموضوعية ... !!!

Quote: حين تناولنا المقال السابق قبل ايام .

Quote: 3/ hussein - (ksa) - 2/8/2010 احسنت. اية ساسة هم؟ لماذا لا يبادرون بالدراسة ويقترحون العلاج؟ اليس اماطة الاذى عن الطريق صدقة؟ التناطح السياسى لم يزيد واقعنا الا وبالا. -------------------------------------------------------------------------------- 4/ أحمد عبد الباري - (السعودية) - 2/8/2010 فتحت الإنقاذ جامعات وكليات السبورة والطباشيرة وقالت للطلاب بعد توزيعهم على هذه الكليات: (دبروا أمركم). كيف لطالب أو طالبة يأتي للعاصمة لأول مرة يستطيع تدبير أمر مسكنه ومأكله ومركوبه؟ كيف لطالبات في عمر الزهور يسكًن داخل الأحياء الشعبية الرخيصة وسط العزابة ومروجي الخمور والمخدرات؟ لا أعرف إن كانت الحكومة تدري أولا تدري أنها بذلك تعمل على تعرية الإنسان السوداني من محتواه الإنساني والإبداعي، وهو الإنسان الذي يجب أن نعول عليه في بناء نهضتنا الحضارية. الحكومات في العالم أنواع حكومات مهمتها ( Decide & Provide) أي ( تحكم وتطعم) وحكومات تطعم فقط وتترك الحكم للشعب وأخرى تحكم فقط وتترك أمر الإطعام للشعب وحكومات لا تحكم ولا تطعم حيث اعتقد أن الإنقاذ أصبحت سادرة في هذا الطريق المسدود.

Quote: 5/ بدرالدين عبدالرحمن ابوحجار - (السعودية) - 2/8/2010 لقد اسمعت ،، وكفيت ووفيت ،، ومزيدا من التناول لمواضيعنا الاجتماعيه لانه ماخفي أعظم -------------------------------------------------------------------------------- 6/ برانتود - (جدة ) - 2/8/2010 بارك الله فيك : اليس لهولاء الساسة اولاد وبنات في هذه الجامعات الا يهمهم غير انفسهم وهم كلهم سبب البلاء جزاهم الله الجزاء الاجدر باعمالهم لقد ارهقنا منهم وحسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل انهم معارضة وحكومة سيسالون عن اعمالهم والدنيا متاع الغرور لا السطة ولا جاه ولامال ينفع الناس يوم حسابهم الا بلغت فاشهد

Quote: 7/ Hassan Noah - (Saudi Arabia) - 2/8/2010 مرة أخرى يتحمل النظام الحالي نتائج أعماله، فقد أصم أذاننا بالتوجه الحضاري والتدين والاعفاف ومحارية اتفاقية الجندرة وأخواتها في مجتمع نسبة كبيرة من أهله لا دينيين ومعظمهم يتعبدون بالعادات والتقاليد والموروث الاجتماعي أكثر من الإدعاءات الكبيرة التي يتفوه بها الرساليون الجدد ولا يطبقونها حتى على أنفسهم. على الدولة أن تهتم بأحوال الناس ومعيشتهم ومتطلبات حياتهم اليومية وأن تترك التشدق بالقضايا الكبيرة التي تتخطى قدراتها خاصة وهي تناوشها المشاكل من كل ناحية. الطلاب مسؤولية أسرهم وإذا فشلت الأسرة في التربية تتحمل هي المسؤولية وليس الدولة التي تدعي القدرة على فعل كل شيء وليس لها في الواقع القدرة على عمل أي شيء.

Quote: 8/ محمد ابراهيم البشير - (الهند) - 2/8/2010 الاستاذ محمد جزاك الله خيرا علي طرحك الجريئ والهادف . بالنسبة لتسييس الموضوع انا لم اطلع علي ما قيل من قبل السياسيين للتشفي من بعضهم البعض علي خلفية هذا المقال. لكن يا استاذ محمد لا يخفي عليك ان المشاكل الاجتماعية التي تطرقت اليها مرتبطة لاشك بالعوامل الاقتصادية والامنية والسياسية وهذه الارتباطات شائكة جدا لكن علي قمتها العوامل السياسية بدون منازع لذا لا اري ان نحمل علي السياسيين حملة عمياء بوصفهم اصل الداء ومصدر كل بلاء وانما منهم الصالح ومنهم الطالح فيجب تحري الموضوعية كما هو دابكم دائما يا استاذ محمد ولك التجلة والاحترام.

Quote: و بالتالى فان اى مداخلة من المتداخل اعلاه سوف لن تجد من اى استجابة

Quote: عزيزى القارئ و عزيزتى القارئة

Quote: "الحدق يفهم"

Quote: فلم يعد الطالب السودانى بتلك الاخلاق التى عرف بها فى الفترة التى سبقت مجئ ثورة الشؤم التى سهامت على قضاء كثير من الاخلاق الحميدة التى كان يتمتع بها المجتمع الجامعى السودانى و الطالب السودانى أينما حل "الهند, مصر" على سبيل المثال

Quote: 3/ ياسر التقي - (الرياض) - 8/8/2010 نعم هناك أمور دخيلة تغلغت داخل النسيج الاجتماعي!!! فغابت روح الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وسط كثير من الناس وتشابكت الأدوار فكل اصبح يرمي حمله على الآخر ةيتصرف على هواه غير مبالي بالآخر وبدون مسئولية!!! ولكن فئة كبيرة مازالت تملك صمود وتحدي؟؟؟ لماذا اصبحنا نعيش ونرى الممارسات الدخلية على المجتمع؟؟ كانها أمور حياتية عادية! ؟ وأصبح الأغلبية تتعامل بمبدأ عدم المسئولية؟؟ وأين دور الوزارات التكاملي [ الداخلية، وزارة الشئون الاجتماعية، وزارة الإرشاد والأوقاف وغيرها من الوزارات, نرجو أن تقام الندوات والإرشادات والتوجيه والنصح في الجامعات وفي المدارس ووسط الأسواق وعبر الفضائيات؟ يجب أن يدق جرس الإنذار لكل قبيح؟ ويجب أن نُفعّل وندعم كل الفئات والجهات الراعية لكل عمل خير وإلى كل من يبزر بذرة حسنة؟ ولماذا لم تسارع الجامعات بالتعاون مع وزارة الداخلية ببحث ميداني لتلك الفئة ومعرفتها أسبابها هل هو الفراغ الأسري الاجتماعي، أم أنه المال الفائض عن الحاجة، أم أنه الفقر .أم أنه التقليد ام.. الخ..... وإلى متى الانتظار. أن كانوا اليوم (20) فغداً يصيروا (2000).

Quote: 4/ السودانى - (( الامارات)) - 8/8/2010 شئ عجيب ومحزن السيد / كمال وشهادة لذلك إبن اختى فى عام من الأعوام تأهل ودخل جامعة السودان كلية الفنون الجميله والتطبيقيه وملتزم لدرجه لاتصورها وسلفى من أنصار السنه وحتى الصعود الذى نراه هينا يرفض متعاطيه الاكل معه وشاءت ظروف الجامعه ان يتعرف على أصدقاء كثر وأختلط الحابل بالنابل أنصار السنه + انصار السنه بكسر ( السين ) والنتيجه خروجه نهائيا من الجامعه ( يحمل سرواله فى جيبه ) وفى مره من المرات سار على رجليه بمحازاة شارع مدنى الخرطوم وكانت محطته الاخيره ولاية ودمدنى من الخرطوم فى عدة ايام .. وفتحنا خشم البقره لعلاجه دون فائده وأخيرا إكتشفنا بأنه كان فى مسابقه مع اصحابه الطلبه والفائز منهم من يخلص سجارة بنقو لوحده .

Quote: 5/ بطه - (الرياض) - 8/8/2010 المسؤولية تقع على عاتق إدارة الجامعة والمدرسة ويجب أن تقوم إدارة الجامعة والمدرسة بفصل الطلبة الفاسدين بعد الإنذار الأول لكي لا ينتشر الفساد في جميع الطلبة. -------------------------------------------------------------------------------- 6/ معاوية بابكر محمد - (المدينة المنورة) - 8/8/2010 السبب الرئيسي لانتشار هذه الظاهرة عدم وجود العقوبات الرادعة لمثل هذه الأفعال مثلا عنددخولك للمملكة العربية السعودية هنالك تحزير علي جواز سفرك أن عقوبة حمل المخدرات هي الإعدام هل اذا كانت هذه العقوبات مطبقة عندنا كنا وصلنا لهذه المرحلة المتدهورة .

Quote: / ابو أحمد - (الرياض - السعودية) - 8/8/2010 السلام عليكم أولاً مشكلة البناطلين دي مفبركة ومضخمة أكثر من اللازم وثانياً الخطر الداهم هو التدخين العادي والذي انتقل إلى مرحلة أخطر وهي الشيشة هذه الظاهرة القبيحة والمتخلفة والتي تتيح الانتقال إلى امرحلة أخطر وهي المرحلة الحالية مرحلة البنقو ومن ثم الكوكايين والكراك وهذه المسميات التي لم نشاهدها قط في السودان ولو عن طريق الصدفة فارجو إقتلاع المشكلة من جذورها ومنع التدخين في الجامعات وحتى في وسائل المواصلات والاماكن العامة (المحزن انه شركة سجائر كبيرة في السودان تبنى داخلية للطالبات بمباركة الحكومة) -------------------------------------------------------------------------------- 8/ ابو مصطفي - (السودان) - 8/8/2010 اشكر اخي الفاضل كمال يجب محاربة الظواهر السالبة والمخدرات 1- ارجو محاربة المزارعين الذين يقومون بزراعة البنغو 2- ان يكون هنالك مراقبة من مكافحة المخدرات مشددة 3- ان يكون هنالك حكم ردع لهؤلاء الاشخاص المروجين 4- ارجو مراقبة الاسر لابناءها وشكر جزيلا 0000000

Quote: القارئ الزكى الحصيف له او لها القدرة على التفريق بين المهرجين

(.)